• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

النساء يصرخن: زمن الرجولة انتهى

محمد جمال عرفة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/3/2008 ميلادي - 27/2/1429 هجري

الزيارات: 33400

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
هل انتهى عصر الرجولة؟ هل انقلب الزمن وأصبح بعض الرجال يعيشون عالة على أموال ومرتبات زوجاتهم؟ أم إنَّ ظروف العصر القاسية وارتفاع متطلبات الحياة جعل راتب الزوجة أكثر أهمية لضبط شؤون المنزل بحيث لا يتنازل عنه الرجل؟ هل تصدق أن العديد من الرجال باتوا يستغلون حاجة النساء إلى الزواج والعفة والحماية وتكوين أسرة، خصوصًا في ظل ارتفاع أرقام العنوسة الرهيبة وتزايد حالات الطلاق، بحيث يشترطون أن تنفق عليهم الزوجة أو يكون لهم نصيب في راتبها الشهري؟ هل أصبح الزوج يعتمد على راتب زوجته عملاً بالمثل القائل: "القفة أم ودنين يشيلوها اثنين" فأصبح يخفض لها جناحه حتى أصبحت هي رجل البيت بالفعل؟

الواقع يقول إن هناك بُعدَين لهذه الظاهرة: أحدهما: اجتماعي حقيقي يتمثل في قيام المرأة في هذا الزمن برعاية العديد من الأسر وبقاء الرجل عالة على هذه المرأة العاملة، والثاني: عاطفي ومعنوي يتمثل في انتهاء دور الرجل الأسري كحَامٍ للأسرة من الضياع، والجَناح الذي يغطي الزوجة، وأن ضياع هيبته العاطفية المعنوية جاء بعدما فقد هيبته الاجتماعية وأصبح غير قادر على الإنفاق على أسرته أو رعاية أولاده.

فإذا كانت الرجولة تعني قوة التحمُّل والرعاية والمسؤولية والبذل والاحترام، والتضحية بالمال والنفس، فهذه المعاني أصبحت تتحلَّى بها العديد من النساء ممن يَقُمن على رعاية أسرهن والإنفاق عليها، خصوصًا في حالات الزوجة الأرملة أو من لا يعمل زوجُها ويتعايش عليها، أو التي يرفض زوجها الإنفاق على الأسرة، وينتظر راتبها بلهفة كل أول شهر.

مع تحول نسبة من رجال هذا العصر إلى ما هو ضد الصفات السابقة بعدما انتقلت هذه الصفات إلى زوجاتهم، أصبحوا يفتقدون إلى باقي صفات الرجولة، مثل العفة، والطهارة، والعطاء، والكرم، والتواضع النبيل، وضبط النفس، والعدل، والكرامة، والإنصاف، واحترام الذات.

جوز الست:
تقول س.ع أنَّها ظَلَّتْ ترفض أزواجًا تقدَّموا لها عدة مرات بسبب أحوالهم الماديَّة والاجتماعية السيِّئة، حتى دخلت مرحلة الأربعين العمرية، فبدأت تقدم تنازلات، وأنها اضطرت إلى الزواج من رجل لا يعمل وليست له وظيفة، وكل مؤهلاته أنه لا يزال شابًا وسيمًا تفخر به بين صديقاتها وتخفي به عُنوستها التي طالت، أمَّا كُلّ مؤهلاته فهو أنه كما يقال "جوز الست"

وتقول أن زوجها هذا لا ينفق عليها برغم إغداقه الهدايا خلال الخطوبة، وأنه بدأ تدريجيًا يطالبها بمصروفه من راتبها الكبير، بل وفتَّش في أوراقها الخاصَّة، وعندما علم أنَّ لديها رصيدًا في البنك طلب منها شراء سيارة بحجة الاستثمار فيها وتأجيرها ومع ذلك رفض تأجيرها عدة مرات كي يقضي بها زياراته لأصدقائه، والأغرب أنه يرفض سداد قسط السيارة ويطالبها هي بالسداد وهي مضطرة لأن السيارة باسمها.

أما النكتة أو الصدمة فهي أنه في كل مرة يطلب منها المال وترفض أو تتلكأ، يغضب ويذهب إلى منزل والدته وكأنه يرفع راية العصيان ويهددها بمصيرها لو تركها، فتضطر المسكينة إلى خطب وُدِّه وإعطائه المال كي يبقَى معها "ظل راجل ولا ظل حيطة" كما يقال في الأمثال الشعبية.

وهناك العديد من المدونات التي كتبتها نساء متزوجات للفضفضة مما يعانينه من أزواجهن تركز على هذه القضية الخاصَّة باعتماد الرجل على راتب زوجته والمطالبة به كحق له نظير خروج المرأة من المنزل، حتى بلغ الأمر ببعضهن إلى السخرية من هؤلاء الرجال والتهديد بتركهن لأزواجهن لأنهن مقتنعات أن الزوج هو الذي يتمسك بهن لامتلاكهن المال وليس العكس، وأن تهديداته ليست سوى دخان من غير نار حقيقية. 

عصر انقراض الرجولة:
كشفت أحاديث النساء في مدوناتهن أو ساحات الفضفضة على الانترنت عن اختفاء معالم الرجولة الحقيقية القديمة مثل النخوة، والعفة، والصدق، وذلك يتمثل في صور أكثر فحشًا؛ فمنهم من يشركون زوجاتهم في تجارة المخدرات مع الرجال أو يجبرونهن على ممارسة الفاحشة مع الغير وقد يكرهون بناتهم أيضًا على فعل ذلك بأجر أو لمصالح خاصة بهم، ويقولون: إن هذه الظاهرة باتت تعرضها الصحف حيث تقدم نماذج لرجال يفعلون هذا بلا نخوة ولا أخلاق.

ويرجع البعض نقص الرجولة هذا إلى حقائق علمية وإحصاءات رسمية تقول أن 7% من الرجال يعانون العقم أو الضعف الشديد في الخصوبة، وهذا التحول رصَدَه أكثر من عالم مثل براين سايكس - أستاذ علم الوراثة بجامعة أكسفورد - في كتابه "مستقبل بلا رجال" مؤكدًا من خلاله أن ضعف الرجال سيتضاعف شيئًا فشيئًا حتى يصبحوا عاجزين عن لعب أي دور مؤثر في الحياة ولا حتى دورهم الأزلي في الإبقاء على النوع البشري.

و"سايكس" لم يكن الوحيد من العلماء الذي رصد هذه الظاهرة فستيف جونس - من جامعة لندن - كان أكثر تشاؤمًا عندما كشف من خلال بحثه الذي نشره في كتاب "الذكر الخطأ في الطبيعة" عن تآكل الكروموسوم الذكري في الخلية إلى ثلث حجمه، من خلال دراسات أجريت على هياكل ما قبل التاريخ، أظهرت أن الكروموسوم المسؤول عن الفحولة قد خسر ثلثيه على مدى الـ300 مليون سنة الماضية، وهذا التآكُل والتفَسُّخ ماض في طريقه من دون توقف، وإذا استمرت الأشياء وفقًا لطبيعتها فإن التوقعات تقول إن الرجال في طريقهم إلى الانقراض بعد 125 ألف سنة من الآن!

ثلث الأسر تعولها نساء:
الإحصائيات الرسمية المصرية الصادرة عن المركز القومي للبحوث الاجتماعية والجنائية تؤكّد أنَّ أكثر من ثلث الأسر المصريَّة تعولُها نساء نظرًا لغياب عائِلها إمَّا بالموت الماديّ أو المعنوي، والثلث الآخر من المجتمع تتحمَّل المرأة فيه مسؤولية الأسرة اجتماعيًا، إضافة إلى مشاركتها المادية التي قد تصل إلى 80% نظرًا إلى غياب عائلها بسبب السفر، وهذا يعنى أن ثلثي المجتمع تعوله وتتحمل مسؤوليته المرأة وحدها، وهي نماذج ترحب بها منظمات المرأة المصرية وأبدى بعض أعضائها سعادته لتناوُلها - ضمنا - في ثنايا مسلسلات رمضان هذا العام.

وبالمقابل ترتفع نسبة البطالة بين الرجال بصورة كبيرة، وتتراوح وفق بعض الإحصائيات غير الرسمية بين مليونين وستة ملايين شاب بنسبة تقترب من 10- 20% من العمالة المصرية على سبيل المثال، وقرابة 4% في بعض دول الخليج على الرغم من الثراء الواضح، وهو ما يدفع إلى قيام الزوجة أو الأم أو الابنة غالبًا برعاية الأسرة.

وبرغم أن نسبة البطالة بين النساء أكبر من الرجال، حيث وصلت نسبة البطالة بين الإناث إلى 21% والرجال 7%، فالملاحظ أنَّ النساء يعملن في أي مجال، ويقبلن الكثير من الأعمال التي يرفضها الرجال بأجور متدنيَة.

والخطورة هنا تتمثل في انصراف النساء والرجال معًا عن تربية الأبناء وهذا يؤثر في مستقبلهم سلبًا؛ فقد كشفت إحصائية للمجلس القومي للخدمات والتنمية الاجتماعية التابع للمجالس القومية المتخصّصة عن أنَّ 22% من الأسر المصرية تعولها سيدات، غالبًا ما يكُنَّ فقيرات وأمِّيات، وحذرت من هذا التنامي الملحوظ في احتلال المرأة مكانة الرجل وهذا يعني التأثير في تربية الأطفال بالسلب.

العولمة أكلت الرجولة:
وعلى حين تختلف آراء خبراء علم الاجتماع والنفس في الأسباب الحقيقية لتآكل الرجولة، ويطرحون أسبابًا عديدة مثل صعوبة الأحوال المادية، وانتشار الفقر والعنوسة، ودخول السيدات مجال الأعمال، يري آخرون أنَّ هناك أسبابًا أخرى معنوية لهذا التراجع لدور الرجولة نتيجة ضياع معالم هذه الرجولة المعنوية.

ويقولون إنَّ الرجل كان يتميز قديمًا بأنه هو الذي ينفق على الأسرة ويحتويها ويحافظ على أسرته، أمَّا الآن فهو غير قادر على الإنفاق على أسرته، أو توفير متطلبات الحياة الكريمة لها، ويُضطرّ في أحيان كثيرة إلى الاعتماد على راتب زوجته، وهذه كلها أمور تؤثر في معنوياته وفي نفسيته، وتجعله يصمت، ويتجاوز عن الكثير من الأمور التي لم يكن يقبلها رجال آخرون قديمًا.

ويلخص د. محمد المهدي - خبير الطب النفسي - كل معالم ضياع الرجولة وتراجعها في سبب جامع شامل يضمّ كلَّ هذه الأمور السابقة وهو "العولمة" مشيرًا إلى أنَّ هذا التآكل الخطير في معاني الرجولة وقِيَمِها على مستوى البيت والشارع، وعلى مستوى الدول هو الاتجاه العالمي الجديد الذي تقوده أمريكا، والذي يُسَفِّه كل القيم حيث تنتمي هذه القيم إلى العالم القديم الذي تستعلي عليه أمريكا وتسفهه، مشيرًا إلى البُرجماتية مذهبًا عالميًا جديدًا يضع المكاسب والمنافع فوق كلّ القيم، بل إنَّه على استعداد لإلغاء كل شيء أمام تحقيق مكاسبه الأنانية الشخصية.

ويقول د. المهدي: هناك "زحف أنثوي" على جوانب الحياة المختلفة والانتقال من مرحلة تحرير المرأة إلى مرحلة تمكين المرأة، وهو ما أدَّى إلى انسحاب الرجل من كثير من مواقعه كيدًا أو عنادًا أو مقاومة سلبية ردًّا على تهديد عقدة التفوّق الذكوري لديه، متسائلاً: هل هي فلسفة الشَّرَه الاستهلاكي الاستمتاعي السائدة التي لا تهتم بالقيم قدر اهتمامها بقدر اللَّذَّة الحاصلة أو المتوقَّعة من أيّ فعل؟ هل هي أنظمة سياسية وقيادات إعلامية ودينية بعينها تدعو ليل نهار إلى قيم هي أبعد ما تكون عن قيم الرجولة، ووجدت هذه الدعوة صدًى لدى الناس لما تمنحهم من راحة التخلي والسلبية والاستمتاع المتوهم بمكاسب الحياة ورفاهيتها بعيدًا عن الدخول في صراعات تستجلبها المواقف أو القرارات ذات السمت الرجولي؟!




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ناقصات عقل ودين
  • الرجولة
  • الرجولة
  • معادلة = النساء جمال والرجال قوة!!
  • الرجولة معاني وصفات (1)
  • الرجولة
  • عندما ضج الألم
  • صفات الرجولة الأساسية وطرق تنميتها
  • النساء إنما خلقن ليبعثن بالحياة
  • لماذا نكتب عن صناعة الرجولة؟
  • هل من سميع؟
  • النساء شقائق الرجال
  • نون النسوة
  • شكاوى النساء من أزواجهن فأنصفوهن (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • سورة النساء (2) أحكام النساء(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • التحذير من تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: نعم النساء نساء الأنصار(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • ألبانيا: نشاط نسائي في سجن النساء بالعاصمة تيرانا(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سورة النساء تكريم للمرأة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نساء قريش خير نساء ركبن الإبل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النهي عن تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في التحذير من تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تشبه الرجال بالنساء، والنساء بالرجال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نساء الأمة تبع لنساء النبي في الالتزام بالعفة(مقالة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


تعليقات الزوار
11- التربية هي السبب
مصطفى - Sudan 04-11-2014 01:11 AM

الموضوع له عدة أسباب التأكيد ليست وليدة اللحظة
برأيي أن أولا ضعف التعليم ثانياً ترك الأهل الأولاد بلا رقابة أو متابعه لهم أثناء دراستهم طبعا في مجتمعنا العربي الولد يلعب و يخرج متى ما شاء والضحية الأنثى تقعد في البيت وتقول في نفسها يا ليتني ولد وبسبب هذه المعاملة الفتاة يكون لديها وقت فراغ كبير وغالبا تعكسه في دراستها وتتفوق على الرجل أكاديميا لست أقول أن المرأة أذكى من الرجل أو العكس ولكن الظروف المهيئة للمرأة تجعلها تصب طاقتها صوب التعليم في الأغلب ، ثالثا وهو من أهم الأسباب برأيي ألا وهو أن الأسرة تنشئ بنتهم كأنها ولد يعني يشجعوها على العمل ( ليس بالشيء السيء ولكن ) لدرجة تجعلها تنسى دورها الكبير في تنشئة الأجيال الجديدة ويجعلها ترفض الزواج بعدة حجج ( إكمال التعليم ) ( زوج لا يريدها أن تعمل ) ..الخ فلا تفيق إلا والقطار فاتها ، أو ترضى بأي شخص كما في مثالكم الفوق . وأحيانا حتى لا تجد من يقبل الزواج بها . وأنا ألوم الأهل على تنشئة بنتهم على عقلية الرجل ألا وهي المنافسة والعمل وليس غرس فيها أن الزواج والإنجاب من أهم وأفضل الأدوار التي يمكن أن تؤديها المرأة . وليست مزاحمة الرجال في أماكن عملهم !!!!!
أيضاً من السلبيات أن المرأه تقبل بأي راتب فبالتالي أصبحت الشركات توظفهم لأن الرجل لا يقبل بأي مبلغ في الأغلب .

10- غياب الرجوله
محمد - الجزائر 19-04-2008 12:20 AM
السلام عليكم و رحمة الله
إن المشكلة تكمن في عدم تكافؤ الحظ في التشغيل بين الجنسين فالمرأة أوفر حظ من الرجل ليس لأنها تفوقه تأهيلا و لكن لاعتبارات أخرى يعلمها الجميع و إذا تكلمنا عن المؤهلات فالرجل يفوق المرأة بكثير حتى في الطبخ .
9- غياب الرجوله
fatmahababnh - لاردن 15-04-2008 10:11 PM
اخي
الرجل والمرأة بشكل طبيعي هما اساس اي اسرة تقوم على اسس سليمه ومشتركه,,, كل منهما يقوم بالعمل الفطري الذي فطر عليه, ولكن ما نراة في هذه الايام عكس الصوره الطبيعيه , والسبب لا يمكن ان يكون سطحي وبسيط لان جذور المشكله ممتدة ولها اصول واسباب لا يمكن سردها , ولكن من ضمن هذه الاسباب :
الرجل نفسه الذي اعطى زمام الامور للمرأة واستحلى الراحه؟؟ وهذا نتيجة التربيه الاسريه التي يراها في حياة امه وابيه.
المرأة المسترجله التي اعطت لنفسها الحق في ادارة الاسره لوحدها,,,,متناسيه وجود زوج او شبه زوج؟؟؟
القيم الدينيه التي باتت وكأنها لم تعد تناسب زماننا وتناسيناها لاننا نريد مبررات لانفسنا.؟؟
انا ألاحظ من خلال عملي ان هناك الكثير من النساء اللواتي يحضرن الى العمل للبحث عن عروس لابنها ,, فتكون الشروط " ان تكون موظفه, , مصنفه,, تخصص معين ,,ويكون مطلوب للتعين,, اما الجمال فلا يذكر ؟؟ وللمجامله تقول الجمال جمال الروح؟؟ اين هي الروح اذا الام خطبت واختارت ؟؟اين دور الشاب الي سوف يتزوج؟؟
اذن الزوج يريد (...) كما يقولون لا زوجه تكون شريكه متفهمه ومحبه وجنبا الى جنب في كل شيء؟,,, لا ننسى ان كثير من الشباب من النوع ( المستأنث ) الذي لا تميزه عن البت ؟؟ كيف لي ان اختاره لابنتي؟؟ او يكون زوجا قواما؟؟
كل الاحترام
8- اختفاء معالم الرجولة الحقيقية
مها - السعوديه 13-04-2008 09:04 PM
نعم اعتقد بهذا الزمان انقراض ذلك الرجل الحقيقي اين رجالنا من رجال الازمنه السابقه نعم فرجال هذا الزمان مع احترامي كالجسد بلا روح
7- الحل
ام عبيدة - مصر 21-03-2008 02:12 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة الاخوة الكرام دائما ابدا بداية حل كل مشكلة هو معرفة سببها وانا اميل الى راى الخ ابو يوسف ان سبب المشكلة بل وجميع المشاكل هو مخالفة الشريعة فان كان هذا هو السبب فالحل هو عدم مخالفة الشريعة فلتكن عودة الى سبيل القران واتباع ملة محمد صلى الله علة وسلم فى كل ما امر بة فكثيرا هم المفرطون الذين يظنون ان حق المراة فقط فى طعام وشراب و كسوة ولكن هناك حق اعظم تغافل عنة الكثيرون يقول تعالى "قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة" فاين هذا الحق اخوتى واين من يتقى ويربى اهلة وزوجة على تقوى الله وكيف يامر هو بالتقوى ان كان هو فى نفسة مخالفا ان المراة التقية صابرة راضية بالقليل بل باقل القليل ولا تنظر الى مال ومتاع زائل فمن علم اهلة الدين علمهم الرضى والصبر والقناعة والشكر والحمد حتى وان كانوا اقل من غيرهم بكثير فى متاع الدنيا ولكن ما عند الله خير وابقى فلينظر كل رجل فيما يصلح اهلة وبيتة مع خالقهم وليدع الرزق بيد الله يدبرة له كيف يشاء ومن كانت نيتة الله ورسولة فسيكفية الله وسيمنح اهلة وزوجة الصبر والرضى الهم ارزقنا التقوى - ربنا اتنا فى الدنيا حسنة وفى الاخرة حسنة وقنا عذاب النار-ربنا اصرف عنا عذاب جهنم ان عذابها كان غراما انها ساءت مستقرا ومقاما -ربنا هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين واجعلنا للمتقين إماما -كلكم راع وكلكم مسؤل عن رعيتة والحمد لله رب العالمين
6- و ما السبب
أم ادم - مصر 20-03-2008 04:33 PM
الظاهرة التى رصدها المقال صحيحة فى مصر بنسبة 1000% لكن يا ترى ما السبب فى ضعف همم رجال و شباب الامة هل هو غياب التربية السليمة القائمة على الاساس الدينى منذ الالصغر ؟ ام هو غياب القدوة ؟ أم غياب الاهل و انشغالهم بالعمل وجمع المال اظهر لنا جيل عاجز نفسيا ومعنويا نرجو لكل من لدية أقتراح ان يقوم بنشرة
5- الزوجة شريكة الحياة
طلال الهلالي - العراق 17-03-2008 11:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحياتي لكل العاملين
اود ان اطرح على جنابكم الكريم رايي الشخصي
انا اعتقد من غير العدل الاعتماد على المراءة لسد حاجات البيت او حاجات الزوج الخاصة وكما اعتقد هذا نقص واضح في شخصية الرجل لان الرجال قوامون على النساء فكيف تسمح له نفسه بان ياخذ من مرتبها لسد حاجاته الاولى ان ينفق عليها ويسد كل متطلبات العيش الرغيد وان يصرف من كد يده ولكن لامانع من الاخذ منها في حالات الظرورة او برضاها اذا كان في امس الحاجة الى المال لشراء بعض الحاجيات او لبناء دار او الى ماشاكل ذلك
وشكرا
4- مخالفة الشريعة سبب كل مشكلة
أبو يوسف - مصر 12-03-2008 10:37 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم هذا حال كثير من الأسر وهذا بسبب مخالفة احكام الإسلام فالأصل أن مكان المرأة في بيت زوجها لترعاه وتربي أبنائها كما قال الله سبحانه وتعالى ( وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ) فلا يجوز للمرأة أن تخرج من بيتها إلا لأمر ضروري فلهذا ينبغي على المرأة المقبلة على الزواج أن تتأكد من حال الزوج من شخصيته ومن قدرته على العمل وإن كان راتبه قليل فالله يجعل فيه البركه مادمتم قد تمسكتم بأحكام الله وعلى الرجل أن يتقي الله في نفسه وفي زوجته ويحافظ عليها ولا يخرجها للعمل فأين الغيرة إذا انا اتعجب كيف يسمح ويصبر الرجل على احتكاك امرأته بالرجال في العمل والمواصلات والاسواق وكل هذه الامور ... الله يهدي المسلمين جميعا
ولو أن النساء تركوا مجالات العمل للرجال بإذن الله تعالى لا نجد في مجتمعنا الإسلامي بطاله
3- تفاؤل
ام مهند - مصر 11-03-2008 07:00 PM
السلام عليكم و رحمة الله وبركاتة المنى كثيرا ما قرات فى هذا المقال والاشد ايلاما على كل نفس هى هذا التقهقر المتردى لدور الرجل فى البيت وبل فى العمل ايضا ولكن كثيرا ما اتفائل لانة ما زال فى الامة رجال يحبون الله ورسولة ويعملون على رفعة هذا الدين وكثيرا منهم يكفون زوجاتهم الخروج للبحث غن عمل و يعملون على حماية نسائهم والحفاظ عليهن واخيرا من ابتلاها الله بمثل هؤلاء الرجال ولتصبر وليعوضها الله خيرا فى ولد صالح اواخ نافع ولله الامر من قبل ومن بعد فالله خير حافظا وهو ارحم الراحمين
2- يا أمتي انهــــــــــــــــــــــــضي
أبو الأشبال عبد الجبار. 11-03-2008 05:36 AM
أسأل الله العلي القدير أن يرد أمة محمد إلى دينها ردا جميلا.
وفي صحيح مسلم:
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
"أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا قَالَ الرَّجُلُ هَلَكَ النَّاسُ فَهُوَ أَهْلَكُهُمْ"
ولا أقصد أن الظاهرة المذكورة غير موجودة بل هي موجودة بشكل محدود.
لكن تفاءلوا خيرا
تفاءلوا خيرا
تفاءلوا خيرا
ولنبدأ بالإصلاح
ففي الأمة خير ، وفي الأمة رجال.
وإذا خليت خربت.
أين السواعد المخلصة أين الهمم
يا أمتي انهــــــــضي.
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب