• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الأسباب التي تؤدي إلى تأخر الزواج
    أبو عبدالله العياشي بن أعراب رحماني
  •  
    إشكالية التعليم العمومي في المغرب: بين الأسلوب ...
    بدر شاشا
  •  
    شهر رمضان وتهذيب النفس
    الشيخ نشأت كمال
  •  
    كيفية استثمار رمضان لتقوية الروابط الأسرية فرصة ...
    محمد أبو عطية
  •  
    غير تاريخ ميلادك
    آلاء بدر النصار
  •  
    مؤسسات التعليم الإسلامية: ما لها وما عليها
    شوقي عبدالله عبّاد
  •  
    إدارة الأزمات في الأسرة المسلمة ( رؤية تربوية )
    محمد أبو عطية
  •  
    المحطة السابعة: الحماس
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    مقام الاحترام ومقوماته
    عبدالقادر دغوتي
  •  
    فاز من في حياته إنجاز
    حكم بن عادل زمو النويري العقيلي
  •  
    المحطة السادسة: تقدير الذات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    كيف تبدأ مشروعا صغيرا وتحقق النجاح في سوق العمل: ...
    بدر شاشا
  •  
    أنت فرصتنا الثمينة
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    القلب الذي يتوق إلى النجاح
    أسامة طبش
  •  
    المحطة الخامسة: الوراثة والبيئة والاختيار
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    استثمار الوقت
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

برمجة التفاؤل

م. غانية شوكت داغستاني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/1/2008 ميلادي - 29/12/1428 هجري

الزيارات: 15571

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
هل نحن بحاجة لبرمجة التفاؤل؟

سؤال سألته إحدى الصديقات لي، فهل نحن بحاجة بالفعل لبرمجة التفاؤل؟ 

نعم بحاجة لذلك؛ لأن الباحثين أثبتوا أن معظم الناس يعانون (برمجة الإخفاق والإحباط)، أي أن هناك كمًّا هائلاً من الرسائل السلبية التي تلقوها منذ طفولتهم والتي تصدر عن الآباء والأمهات والأساتذة أو المعلمات؛ مثل:
- أنت أحمق! 
- أنت فاشل! 
- أنت لن تفهم بعمرك الرياضيات! 
- أنت مُتعِب! 
- أنت لست مثل أخيك! 

وعندما نصل إلى سن الرشد ونبدأ في حياتنا العملية نتعرض للكثير من الانتقادات السلبية أي نتلقى مزيداً من الرسائل السلبية التي تؤثر في معنوياتنا وتشل تفكيرنا الإيجابي، وتشحننا بطاقة سلبية... أمثلة: 
- إنك تزعجني بمشاكلك الدائمة... 
- لم لا تعرض نفسك على إخصائي نفسي... 
- أنت المخطئ وتستحق ما أصابك... 

والسؤال المطروح:  
هل نستطيع مسح الرسائل السلبية واستبدال رسائل إيجابية بها؟ 
الجواب: نعم، نستطيع ذلك إذا أردنا ذلك (أي نؤمن إيمانا يقينيا أننا نريد التفاؤل، وبأن في قدرتنا أن نتفاءل، وبقدرتنا أن نكون متفائلين، حتى أننا سنكون مثالا يحتذى بنا للتفاؤل).

لنبدأ بتعريف التفاؤل؟ 
التفاؤل هو ركيزة أساسية للنجاح والتقدم، ونهج يتسم بالثقة والإيجابية. 
التفاؤل هو القدرة على السعي وراء الأهداف التي من شأنها أن تؤدي بك لتحقيق أحلامك وأهدافك وتبعث في نفسك الشعور بالرضا والسعادة والنجاح. 
التفاؤل من الله، أما التشاؤم فيولد في دماغ الإنسان. 
وتذكر عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (لم تكن شدةٌ إلا جعل الله بعدها فرجا, ولن يغلب عسر يسرين). 
أما تعريف المتفائل: فهو من يجعل الصعاب فرصا تغتنم. 

وسائل مقترحة وخطوات تطبق لتصبح متفائلاً: 
الخطوة الأولى: (معرفة أفكارك السلبية، أو مشاعرك السلبية) 
وذلك بالطريقة التالية: 
1- اكتب جميع ما يخطر ويعلق بذهنك من مشاعر وأفكار سلبية مثل (كسول، أحمق،...) أو مشاعر سلبية مررت بها مثل (قلق، ضجر، حزن...)، مررت بها بمرحلة الطفولة ثم بمرحلة الشباب ثم بمكان العمل. 
2- اكتب خلال الثماني والأربعين ساعة الماضية جميع ما يحيط بك من أفكار سلبية أو مشاعر سلبية. 

3- اكتب بجانب كل فكرة سلبية ومشاعر سلبية جواب السؤالين التالين: 
- كيف أؤذي نفسي بتملك هذه المشاعر السلبية؟ 
- ماذا سيحصل لي لو استمررت لعامين آخرين بنفس المشاعر السلبية والأفكار السلبية؟ 

4- صارح نفسك: هل تريد التخلص من جميع هذه الأفكار السلبية والمشاعر السلبية؟ (إذا أجبت لا: فلا تكمل القراءة واستمتع بسلبيتك، وإذا قلت نعم فأهنئك لأنك اخترت طريق الناجحين، فأكمل ما بدأت به). 

الخطوة الثانية: (التخلص من الرسائل والمشاعر السلبية التي تملكها)
وذلك بالطريقة التالية: 
1- أغمض عينيك واسترخِ 
2- خذ نفساً عميقاً، وعندما تزفره ستبدأ في الشعوب باسترخاء جسدك، وكرر هذا الفعل سبعَ مرات أو عشرًا... حتى تشعر بأن جسمك مسترخ تماماً. 
3- تخيل صندوق قمامة، أو مكنسة كهربائية تلتقط بها جميع أفكارك ومشاعرك السلبية. 
4- لاحظ عقلك وهو يسترخي، وهو يتخلص من سلبيته، واستمتع بهذا الشعور. 

الخطوة الثالثة: (رؤية الجانب الإيجابي في الأشياء) 
والحقيقة أن كل شيء له جانب إيجابي؛ فمثلا: 
شخص يريد امتلاك فيلا، المتشائم والسلبي يقول: هذا مستحيل... أنا لا أستأهل... إلى ما هنالك من كلمات أو مشاعر سلبية. 
أما الشخص المتفائل يقول: سأشعر بأمان، ستفرح أسرتي، سيرسم في ذهنه صورة المنزل، سيرسم في ذهنه صورة أولاده وزوجته كم هم سعداء... إلى ما هنالك من مشاعر وأفكار متفائلة. 

هل تريد أن ترسم وترى صورة الجانب الإيجابي، فقم بتنفيذ الخطوات التالية: 
1- أغمض عينيك واسترخِ 
2- خذ نفساً عميقاً، وعندما تزفره ستبدأ في الشعوب باسترخاء، وكرر هذا الفعل سبعَ مرات أو عشرًا... حتى تشعر بأن جسمك مسترخٍ تماماً. 
3- تخيل بالفعل أن لديك ما تريد، أو بأنك تقوم بما تريد تحقيقه، وضع مشاعر إيجابية لما تتخيله، وكذلك إن أحببت يمكنك إضافة مؤثرات صوتية مثل (ضحك، فرح، تصفيق...). 
4- استمتع بهذه الصورة وتفاعل معها.  

الخطوة الرابعة: (حدث نفسك دوما بإيجابية) 
فالحديث الإيجابي للنفس مهم جداً، واعلم أن الخطأ وارد من البشر، وبأنك تستطيع النهوض والتفاؤل دوماً. 

فإذا أخفقت في شيء فحدث نفسك حديثاً إيجابياً: 
مثال1: 
عوضاً عن تقول (لقد فشلت) قل (الآن لدي فرصة لفعل هذا الأمر بصورة أفضل).

مثال2:  
عوضا عن كلمة (خائف) استخدم كلمة (مهتم).
عوضا عن كلمة (مشكلة) استخدم كلمة (فرصة).
عوضا عن كلمة (مجهد) استخدم كلمة (أشحذ همتي ونشاطي) وهكذا.... 

أي استبدل بمصطلحات أفكارك السلبية أفكارًا ومشاعرَ متفائلة. 

وبانتظار تجاربكم في التفاؤل ومشاركاتكم المتفائلة.

ودمتم بحفظ الله ورعايته.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التفاؤل
  • كيف تحاور متشائمًا؟
  • التفاؤل وقانون الجذب
  • تفاؤل في الأسوأ (1)
  • التفاؤل اليائس
  • الفأل وحسن الظن بالله
  • بين التفاؤل والتشاؤم
  • الجوع بين دعاة التفاؤل ودعاة التشاؤم
  • التفاؤل
  • التفاؤل
  • عام التفاؤل
  • معول التفاؤل
  • رسالة تفاؤل

مختارات من الشبكة

  • التفاؤل والتشاؤم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفاؤل بالعطاس وبراءة الأطفال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفاؤل في حياة المسلم (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • خطبة التفاؤل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفاؤل الحسن سبيل للحياة السعيدة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفاؤل في أحلك الظروف وفي المواقف الصعبة (خطبة)(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • التفاؤل شعار الإيمان (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التفاؤل والأمل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عندما يكون التفاؤل منهج حياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التفاؤل والتشاؤم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
6- التفاؤل عنوان سعادتي
فوزية - الجزائر 08-03-2019 11:26 AM

هذه برمجة رائعة

5- التفاؤل طاقة ايجابية
عيسى خبيزي - الجزائر 31-08-2014 12:27 PM

بوركتم على هذا الموضوع الرائع الذي يشحذ همة الفرد ويجعله متميزا إذا ما عمل بذلك

4- التفاؤل طاقة إيجابية
عيسى خبيزي - الجزائر 31-08-2014 11:36 AM

بوركتم على هذا الموضوع الرائع الذي يشحذ همة الفرد ويجعله متميزا إذا ما عمل بذلك

3- كن متفائلاً
منال - السعودية 25-06-2009 10:53 AM

رائع جداً
لكن من يطبّق ؟

يجب علينا المحاولة والإستمرار والجدية
ولنكن متفائلين دوماً

=)

2- مقال ممتاز
معتصم - egypt 15-01-2008 10:30 AM
التشاؤم لا يؤدي الا الى المزيد من الاخفاق
1- موضوع مميز
قطر الندى - السعودية 10-01-2008 02:14 AM
رائعة برمجة التفاؤول

والحياة لابد منها من نظرة تفاؤلية لنحقق النجاح بإذن الله

شاكرة وممتنة لك هذه الكلمات
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • سلسلة محاضرات رمضانية تثقيفية في مسجد جامعة "غادجاه مادا"
  • رمضان في جاكرتا.. مسجد الاستقلال يجمع الآلاف حول مائدة الإفطار
  • تحت شعار الصدقة إفطار خيري لمسلمات القرم يعزز قيم العطاء
  • تحت مظلة رمضان.. مسلمو ميدلسكس وأفراد المجتمع على مائدة إفطار واحدة
  • شهر دعم التربية الإسلامية".. مبادرة رمضانية سنوية لدعم التعليم الإسلامي في بلغاريا
  • إفطار رمضاني غير مسبوق في إستاد ميموريال الرياضي
  • رمضان في ميلتون.. موائد إفطار جماعية ومبادرات خيرية
  • في تجربة استثنائية.. جامعة ستانفورد تجمع طلابها حول موائد الإفطار

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/9/1446هـ - الساعة: 2:58
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب