• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

المحطة الرابعة: التفكير الإيجابي

المحطة الرابعة: التفكير الإيجابي
أسامة سيد محمد زكي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/2/2025 ميلادي - 5/8/1446 هجري

الزيارات: 888

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

المحطة الرابعة: التفكير الإيجابي

 

«الإنسان كما يفكر يكون» جيمس الان:

يشير العلماء إلى أن الفيروسات لها ثلاث وظائف مهما كان نوع هذه الفيروسات، ثم إنها تتضاعف وتنقسم بشكل مستمر، وتحترق في أي مكان، وتنتشر في كل مكان، وهكذا تعمل الأفكار السلبية بطريقة تلقائية تنتشر بداخل العقل، وتُفسد مشاعر الفرد وأحاسيسه، وتظهر في صورة سلوكيات خاطئة، ومع التكرار تصبح جزءًا من شخصية الفرد، ومن هنا يدخل في السلبية والشكوى والمقارنة والسخط وعيش دور الضحية، فالتفكير السلبي يجلب لنا سلسلة من المتاعب والأحاسيس والسلوكيات والنتائج السلبية، يعيق الفرد عن البناء والتقدم والتطور، واستهلاك للطاقة الذهنية والجسدية.


وتشير الدراسات إلى أنه يسبِّب الكثير من الأمراض النفسية والجسدية بجانب ضعف الثقة، ومن ثم فالتفكير السلبي عزيزي القارئ مثل عضة الثعبان، لا تقتل في حد ذاتها، ولكن الذي يقتل هو السم، هكذا الفكرة السلبية، وما يجعلها خطرة هو تكرارها، ومن علامات التفكير السلبي التشاؤم في رؤية الأشياء، والمبالغة في تقييم الظروف، وتذكر أحداث الماضي السلبية، وتكرار جمل تعبِّر عن تكرار التفكير السلبي؛ مثل: أنا عاجز، أنا كسول، أنا لا أستطيع، أنا غير محبوب، والتعميم في الحكم على الذات، والتصلب الفكري، وعدم القدرة على تغيير الرأي، والتوجس وتوقع الخطر؛ يقول مصطفى محمود: على طريق الحياة نواجه ما نتوقعه، وتشير بعض الدراسات الأخرى إلى أن الإضرابات النفسية والعقلية ليست ناشئة من المواقف الصعبة، وإنما هي افتراضات الفرد نحو المشكلة أو التحدي، وهنا يقول "إبيكتينوس": لا يضطرب الناس من الأشياء، بل من النظرة التي يكوِّنونها عنها، فالتفكير القائم على التخمينات غير المنطقية، والتعميم، والتهويل، والمبالغة، والمثالية، والتوجس، والتشاؤم والرؤية المعتمة، والقراءة السلبية لكل حدث، ويشير "الباحثون" إلى أن هناك علاقة بين التفكير السلبي والمزاج المكتئب.


ومن هنا تعتمد الإيجابية والصحة النفسية على طريقة تفكير الفرد ومشاعره في جميع المواقف، فإذا كان التفكير والمشاعر إيجابية ومبهجة، كان الفرد سعيدًا ومستمرًّا نحو الإنجاز والخير، وإذا كان التفكير والمشاعر سلبية وكئيبة، كان الفرد تعيسًا شقيًّا، ويتفق علماء الصحة النفسية على ضرورة التفاؤل والتفكير الإيجابي حتى في الظروف الصعبة، فيقول "ديل كارنيجى": اكتشفت أن (90%) من عوامل تشاؤمي لن تحدث فتفاءلت من خلال استخدام "قانون الاحتمالات"، وهذا القانون يستخدمه المرشدون في أمريكا؛ بمعنى يستعد الفرد لأسوء احتمال قد يحدث، ثم يحاول إيجاد حل لهذا الاحتمال بتعقُّل وهدوء، بمعنى أنه يقول: كنت أخشى أن أموت بصعق البرق، فتعلمت من هذا القانون أن احتمال موتي بسببه (1) من (35000)، وكنت أخشى أن أُدفن حيًّا، فوجدت أن احتمال حدوث ذلك (1) من (10000000)، وهكذا تطبيق قانون الاحتمالات يجعل الفرد في تفاؤل وتفكير إيجابي مستمر، وهنا إشارة قرآنية؛ إذ يقول تعالى: ﴿ قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا ﴾ [التوبة: 51].


جعل الإسلام التفاؤل مرتبطًا بالثقة في الله، ومن هنا تتأكد قناعة أنه لن يصيبنا من شر ومصائب إلا ما كتبه الله لنا، ودائمًا يرسل لنا الله الخير بحكمة، فيقول النبي صلى الله عليه وسلم: "أنا عند حُسن ظن عبدي بي، إن كان خيرًا فله وإن كان شرًّا فله".


ويعني هذا حسب درجة تفاؤلك وحُسن ظنك بالله، ستجد في الحياة من خير وبركة ووفرة ونجاح، لذلك الإنسان كما يفكر يُصبح، بمعنى أن الفرد يستقبل يوميًّا الكثير من الأفكار بطريقة تلقائية، وكل فكرة تترك أثرًا؛ لأنها كالبذور في عقل الإنسان يمكنها أن تنتج نباتًا نافعًا، ويمكنها أن تنتج نباتًا ضارًّا، عندما تكون الأفكار إيجابية تكون المشاعر هكذا، وتكون السلوكيات والعادات والطباع أيضًا إيجابية، فتشكِّل واقعًا إيجابيًّا من خلال تفكيرك وحسن ظنك ومشاعرك الإيجابية المستمرة.


ويؤكد كاتب كتاب (الدماغ الذي يغيِّر نفسه) أن الدماغ يُعيد تغيير وتنظيم وتجديد وتكوين روابط عصبية جديدة على قدر تدريبه بالتكرار والتفكير الإيجابي والتفاؤل، ومن خلال ذلك يتغير الدماغ بطريقة فعلية فسيولوجية مادية، وتسمى هذه الخاصية ليونة الدماغ، ببساطة الأفكار التي تفكِّر فيها تستطيع تغيير عمل الدماغ، ومن هنا ندقِّق في أن الأفكار تسيطر على العواطف، بمعنى أن الأفكار السلبية تولد مشاعرَ وانفعالات سلبية، وبالتالي تؤدي إلى سلوكيات سلبية، ومن هنا تنشأ مواقفُ وواقعٌ سلبي.


وعلى العكس الفكرة الإيجابية تولد مشاعر وسلوكيات إيجابية، سلسلة كاملة تبدأ بفكرة ونحصد النتائج من نفس نوع هذه الفكرة، سواء بالسلب أو بالإيجاب، التفكير الإيجابي والتفاؤل وتوقُّع الخير، يجعل الفرد يخطط، بينما يتمنى الآخرون، ويجعل الفرد يبحث ويتعلم، بينما يلعب ويتكاسل الآخرون، ويجعل الفرد يغيِّر من نفسه، بينما يشتكي الآخرون، ويجعل الفرد يطوِّر من معارفه ومهاراته، بينما يماطل الآخرون، ويجعل الفرد مستعدًّا لاستقبال فرص الحياة.


أراد علماء النفس اكتشاف المزيد عن التوقعات السلبية والتوقعات الإيجابية لدى الفرد، وكيف أنها تؤثر في تغيير السلوك، بدأ البحث بأن إدارة مدرسة أرسلت درجات مستويات ذكاء الطلاب للمدرسين، وكانت هذه الأرقام وهمية وليست حقيقية، ومستويات ذكاء مرتفعة عن مستوى الطلاب، وهنا فتوقعات المعلم هي التي حددت من سيفشل، ومن سينجح، وبالفعل كانت نتيجة الطلاب وَفْقَ توقعات المعلم، لذلك عندما نتوقع الخير من أنفسنا نستطيع بناء مستقبل إيجابي؛ يقول "إبراهيم الفقي": توقع الأفضل دائمًا واستعد للأسوأ.


فوائد التفكير الإيجابي:

• يقوي جهاز المناعة لدى الأفراد.

• تغيير الدماغ بطريقة فعلية.

• تحسين الصحة النفسية والجسدية.

• إزالة الحزن والقلق والتوتر.

• استمرار بذور الشخصية الإيجابية.

• تحسين جودة المشاعر.

• تقويه الصلة بالله.

• رؤية الأحداث والحياة والمستقبل بشكل إيجابي.

• اكتساب سلوكيات نافعة.

• عندما تتغير الأفكار التي نحملها في عقولنا تتغير حياتنا ويتشكَّل واقعٌ مختلف.


يشير العلماء إلى أن الجهاز العصبي لا يستطيع أن يفرِّق بين الحقيقة والخيال، بمعنى أن وظائف الإنسان تتفاعل مع الأفكار والصور، والتحدث الذاتي الداخلي، بنفس الدرجة التي تتفاعل معها من خلال الواقع والتجربة، وهنا اكتشاف عظيم يتمثل في أن ما نحمله في المخيلة يتعامل معه جهازنا العصبي كأنه حقيقة وليس خيالًا، عندما نَملأ عقولنا بالصور والأفكار والتوقعات والمشاهد الإيجابية، نستطيع تحسين الحالة الجسدية والنفسية والإنجاز والعمل والتركيز على الأهداف، ورؤية الفرص في الحياة واقتناصها.


ما التوصيات العملية التي تساعدنا بإذن الله في التخلص من التفكير السلبي؟

1- تدرب على وقف تيار الأفكار التلقائية: بمعنى عندما تواجه مشكلة أو تحديًا يسبِّب لك القلق، وستجد نفسَك تفكِّر بطريقة سلبية، هذه الأفكار لا تعني أنك مدرك المشكلة بشكل كامل، عليك أن تعرض المشكلة أو التحدي خارجيًّا، على سبيل المثال: اكتُب هذه المشكلة، وتعرف على أسوأ الأمور التي قد تحدُث، وتعامل معها بشكل إيجابي.


2- الحوار مع النفس: تدرَّب على الحوار الداخلي البَنَّاء عندما تجد الصوت الداخلي يكرر أنا عاجز، أو أنا غير محبوب، أنا لا أستطيع إنجاز عمل معين، درِّب نفسك على الحوار مع النفس بطريقة إيجابية منطقية، غالبًا تكون الجمل السلبية، والحكم على النفس بطريقة سلبية يسبِّب مشاعر الرفض تجاه ذاتك، فابدأ من الآن، تقبَّل نفسك كما هي، ووجِّه مشاعر الحب والاحترام تجاه نفسك، وعندما تلاحظ حوارًا سلبيًّا حول هذا الحوار إلى كلمات تحفِّزك وتدعمك، وتغيِّر من البرمجة العقلية.


3- مراقبة الأفكار: أن تقوم بتسجيل وتدوين جميع الأفكار السلبية التي تسيطر على ذهنك، فهي تسبب انخفاضًا في معدل السلوكيات الإيجابية، قمْ بدحض التفسيرات المتشائمة، بمعنى عندما تواجه موقفًا أو تحديًا ينتج عنه استسلام أو حزن، ابدأ بجمع الأحكام والأفكار والصور الذهنية السلبية، قمْ بجمع الأدلة والبراهين التي تبيِّن أن فكرتك خطأ؛ حتى لا تعمم فكرتك، وتفكِّر في كوارث باستمرار هذه الفكرة في ذهنك فقط.


4- اشغل تفكيرك: بمعنى التفكير بالإنجازات والأهداف التي نريد تحقيقها، الفراغ يجعلنا نفكر بطريقة سلبية، عدم وجود أهداف يجعلنا نفكر بطريقة سلبية، بجانب ألا نستغرق في التفكير في نكسات الماضي، نبدأ بالتفكير فيما نريد الوصول إليه في الحياة، فلا نتأثر بكلام الآخرين ونشعر بالدونية نحو ذواتنا، بل نتعامل مع الأمور بمنطقية، دون تعميم أو مبالغة وتوجُّسٍ.


5- تقييم جودة الأفكار: بمعنى قُمْ بتقييم ما تفكِّر فيه بشكل متكرر في اليوم، وإذا وجدت أن أفكارك سلبية بشكل أساسي، حاوِلْ إيجاد طريقة لوضع لمسة إيجابية عليها، لاحظِ التعميم والمبالغة والتوقعات التشاؤمية، وحاول التقليل منها؛ لأنك أصبحت واعيًا لطرق التفكير الخاطئة.


6- ادفَع نفسك للضحك والابتسامة: الضحك يؤدي إلى تغيير حالتك المزاجية والكيميائية، وعندما تُجبر نفسك على الضحك، ستضَع نفسك في حالة تفكير أفضل، قد تشعر بالسخرية من نفسك في البداية، ولكن ممارسة الضحك لها مفعول سحري في تعديل تفكيرك وتركيزك، لذلك حث الإسلام على الابتسامة، فيقول صلى الله عليه وسلم: "تبسُّمك في وجه أخيك صدقة".


7- التركيز على التنفس: هذا التمرين يساعد في وقف الأفكار السلبية، تلاحظ طريقة تنفسك وتحاول أن تأخُذ شهيقًا إلى ارتفاع المعدة، وشهيقًا بكل هدوء، هنا يتوقَّف التفكير عن السرحان في المقلقات والإحباطات وكلمات الآخرين.


8- سامِح نفسَك: عندما تُخطئ فأحيانًا ستفوز وتتقدَّم، وأحيانًا ستتعلم، سامِح نفسَك على كل الأمور، اجعَل التسامح تلقائيًّا نحو تصرُّفاتك التي ترى أنها خاطئة، ولا تُدخل نفسك في دائرة الشعور بالتأنيب الذي يَجلب الكثير من المتاعب، ويعيق استخدام قدراتك بكفاءة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المحطة الأولى: التوكل
  • المحطة الثانية: الوعي الذاتي
  • المحطة الثالثة: العقل الباطن
  • المحطة الخامسة: الوراثة والبيئة والاختيار
  • المحطة السادسة: تقدير الذات
  • المحطة السابعة: الحماس
  • المحطة الثامنة: القرارات
  • المحطة التاسعة: العادات
  • المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
  • المحطة الحادية عشرة: المبادرة
  • المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
  • المحطة الرابعة عشرة: الطموح

مختارات من الشبكة

  • محطات في رحلة البرازيل (17) - استخرت الله(مقالة - المسلمون في العالم)
  • محطات في رحلة البرازيل (1) - لماذا أسلم هؤلاء؟!(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تفكير المؤمن وتفكير غير المؤمن: التفكير الكلي والتفكير الجزئي(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • محطات التحول في الحياة وكيف نستثمرها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المحطة الثالثة عشرة: التسامح(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فتاة المحطة تلاحق رجلا أربعينيا(استشارة - الاستشارات)
  • في المحطة!(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التفكير التأملي وعلاقته بالمرونة النفسية والتوجه الإيجابي لدى المراهقين (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التفكير الإيجابي وعلاقته بمستوى السعادة لدى طلاب الجامعات بكوت ديفوار (WORD)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • التفكير الإيجابي بين الزوجين(مادة مرئية - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 16/12/1446هـ - الساعة: 18:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب