• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

آداب الزوج مع زوجته عند الولادة

آداب الزوج مع زوجته عند الولادة
مرشد الحيالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/6/2024 ميلادي - 18/12/1445 هجري

الزيارات: 2793

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

آداب الزوج مع زوجته عند الولادة

 

فهذه كلمات في الآداب الإسلامية، والأخلاق المرعية، التي ينبغي أن يكون عليها الزوج عندما تعاني الزوجة من عُسْرِ الولادة، وألَمِ المخاض، وما هو الواجب عليه في تلك المواقف والأحوال؟ لأني رأيت بعض الرجال والأزواج لا يبالي ما يحصل لزوجته، ويفتقد إلى الرحمة والحنان تجاه شريكة حياته، ورفيقة الدرب والعرفان، فرغم أن زوجته تعاني من شدة الألم، وعسر الولادة، وشدة المخاض، فهو يجلس مع أصدقائه وندمائه، ويتحدثون ويضحكون، ويسهرون ويشربون، بعيدًا عنها، لا يعرف ما يحصل لها، أو تعاني منه، وكأن الأمر لا يعنيه من قريب أو بعيد، فأقول تذكرة لهذا وأمثاله وبالله التوفيق:

اعْلَمْ أن الله جَعَلَ الزواج والعشرة بين الزوجين آية من آياته الباهرة، تدل على كمال الحكمة، وتمام النعمة، وعظيم مِنَّتِهِ؛ فقال تعالى: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الروم: 21]، وهذه الرحمة والمودة تقتضي من الزوج أن يشارك زوجته، ورفيقة دربه في أحزانها ومُصابها، وأفراحها وأتراحها، وأن يتعاونا معًا لبناء عشِّ الزوجية، ومسكن الأسرة، لتربية الأجيال، وتنشئة الأطفال، ويتحمل من أجل تحقيق ذلك الهدف الأسمى والغاية العظمى المتاعبَ والمصائب؛ ليصل إلى السعادة المنشودة؛ وهي إرضاء الله تعالى، ومن أعظم المواقف والأحوال، وأشدها وأصعبها، وأكثرها مرارة التي يجب على الزوج أن يُعينَ زوجته، ويُذلِّل لها الصِّعاب، ويكون لها كالبلسم الوافي، والدواء الشافي، والعسل الصافي؛ وذلك عند ولادة زوجته، وقرب المخاض وعلاماته، وقبل ذلك حملها، وثقل أيامها، وقد بيَّن سبحانه حال المرأة وحملها، وما تعانيه من أثقال، وما تشكو من أحمال، وما ذلك إلا ليدعونا إلى مزيد من الاعتناء والشفقة، والتحمل والصبر، والرحمة بها وبجنينها؛ قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ * فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا جَعَلَا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴾ [الأعراف: 189، 190].

 

وليس من الرجولة والوفاء، والعشرة والصفاء، أن يعاشر الزوج زوجته ويستمتع بها، حتى إذا حان وقت الحمل، وظهرت آثاره، وبانت مظاهره، وبدأت دلائله، ضجِرَ منها، وتركها وحدها تواجه الصعوبات، وتدفع الآفات، دون أن يشاركها ويواسيَها، ويُؤنسَها ويداريها، والبعض من هؤلاء ينتظر فقط خبرَ مَن يزُفُّ له البشرى عند الولادة، فإن كان المولود ولدًا سُرَّ واستبشر، وإن كانت بنتًا ضجِر واستكبر، ولعن وشتم واستدبر، وهذا النوع من الرجال ممن ذكرهم الله في القرآن، ورماهم بالجهل والعمى والنكران، وفقدان الرحمة والعرفان؛ فقال تعالى: ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾ [النحل: 58، 59].

 

ومن تلك الآداب التي ينبغي للزوج الصالح أن يتصف بها عند معاناة زوجته وأهله ما يلي:

أولًا: أن يدعو لزوجته بالتيسير، ويُشفق عليها، ويتلطف بها، ويسأل الله أن ييسر على زوجته، ويسهل عليها، وتقوم بالصحة والسلامة؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]، وأن يكون مع أهله وزوجه في المشفى، يهدِّئ من رَوعِها، ويعِدها بالخير، ويحثُّها على الصبر والتماس الأجر والثواب، وأن يعلمها ما يجب عليها من الأمور الفقهية والشرعية من الاستعانة بالله، والإكثار من ذكر الله، وطلب العون من الله في هذه الأحوال الصعبة، وأنه ابتلاء لِبَنَاتِ حواءَ لحكمة أرادها، وأمر أراده وقضاه، والله غالب على أمره، ولكن أكثر الناس لا يعلمون.

 

ثانيًا: أن يعاملها في حال الحمل وبعد الولادة بدوام الألفة، وزيادة المحبة، وحسن التعامل؛ لأن نفسية المرأة يتغير، ومزاجها يتعكر، وقلقها يزداد، ومرضها يشتد ويرتاد، وحالتها الجسدية تصعب بسبب ما تمر به، فعلى الزوج والحالة تلك أن يصبر ويحتسب في ذلك الصبر مع زوجته الأجرَ والثواب، وأن يكون لها خيرَ مُعين، وأعظم ناصر، بعد الله سبحانه.

 

ثالثًا: أن يجلب لها ما يقوِّم صحتها وحياتها، وينفق عليها في أثناء الحمل وبعد الولادة، ويجلب لها من الأغذية النافعة المفيدة ما يمكن أن يحافظ على صحتها وصحة جنينها، بل إذا اقتضى الأمر أن يجلب لها من يُعينها من خادمة أو معينة، وقد أجاب النبي عليه الصلاة والسلام معاوية بن حيدة عندما سأله عن حق الزوجات على الأزواج؛ قال له صلى الله عليه وسلم: ((أن تُطْعِمَها إذا طعِمتَ، وتكسوها إذا اكتسيت، أو اكتسبت، ولا تضرب الوجه، ولا تقبح، ولا تهجر إلا في البيت))؛ [صحيح أبي داود].

 

رابعًا: عدم ترك الزوجة كما يفعل البعض وحدها تعاني من ألم الولادة والمخاض، ويذهب ليجلس وحده أو في المقاهي والحدائق؛ لأن الجلوس مع الزوجة في هذه اللحظات العصيبة يُشعرها بالراحة النفسية والاطمئنان، ويُزيل عنها ما يعتريها من خوف وقلق، وذلك من أعظم مقومات بناء الأُسَرِ، وزيادة المودة وديمومتها بين الأزواج، فإن المرأة تعاني من أحمال ثقيلة كالحمل والولادة وما يتبعها، والبيت والأولاد، والتربية والرضاع، وغيرها، وتأمَّل قول سيدنا الرحمة المهداة، والنعمة المسداة لسيدتنا عائشة بنت الصِّدِّيق رضي الله عنها حينما ((دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم على عائشة رضي الله عنها، فوجدها تبكي، فقال: ما شأنكِ؟ قالت: شأني أني قد حِضْتُ، وقد حلَّ الناس، ولم أحلل، ولم أطُفْ بالبيت، والناس يذهبون إلى الحج الآن، فقال: إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم...))؛ [رواه البخاري في صحيحه]، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((إن هذا أمر كتبه الله على بنات آدم))؛ أي: قضى به عليهن، وهذا تسلية وتأنيس لها، وتخفيف لهمِّها، ومعناه: إنكِ لستِ مختصة به؛ [انظر: كتاب التوضيح شرح الجامع الصحيح، لابن الملقن في باب (الأمر بالنُّفَساء إذا نَفِسْنَ)].

 

خامسًا: إنَّ صَبْرَ الزوج على معاناة زوجته هو في الحقيقة من الوفاء وردِّ الجميل، كما هي تصبر عليه وتتحمل أخلاقه، وتقوم بواجبها تجاهه، والمرأة أثناء الحمل تعاني الكثير - ليست كالرجل - من قلة النوم، وتحمُّل الأذى، وكثرة الحركة والقيام، وما يصاحب ذلك من أحوال صحية مثل الوحام ونحوه، والزوج في مثل تلك الأحوال يشارك زوجته في مصابها وآلامها؛ وذلك بكثرة السؤال عن حال صحتها، وما تحتاجه من أغراض، ومثل ذلك الزوج هو من يصلح لقيادة الأسرة، وبناء صرحها، وهو من يستحق القِوامة وشرف القيادة.

 

سادسًا: أن يرضى بما قسم الله له من زوجته بنتًا أو ولدًا، ويشكر الله على ما أعطاه من كريم الأولاد، وزينة الحياة، ووافر النعم، وجميل الصفات، ويقوم بما يجب من طاعة الله من الشكر والاقتداء بهدْيِ رسول الله صلى الله عليه وسلم من السنن والآداب الواردة في المولود، تلك الآداب التي سطَّرها العلماءُ في كتبهم؛ مثل كتاب ابن القيم في المولود المسمى: (تحفة المودود بأحكام المولود)، ولا يكون حاله كحال الجاهلين الذين وصفهم الله بالقرآن الكريم بقوله: ﴿ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ * يَتَوَارَى مِنَ الْقَوْمِ مِنْ سُوءِ مَا بُشِّرَ بِهِ أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُونٍ أَمْ يَدُسُّهُ فِي التُّرَابِ أَلَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ﴾ [النحل: 58، 59].

 

• إن بعض هؤلاء من الرجال ما زال على التقاليد البالية، والأعراف السيئة، التي نبذها الإسلام وحرَّمها، وشرع مكانها من الشرائع والسنن والآداب ما يقيم الأسرة، ويعطي للمرأة حقَّها، ويصون شرفها، ويحمي حِماها، ويرفع من قدرها ومكانتها، ومن تلك التقاليد الجاهلية التي يستمسك بها بعض الأزواج، وقد عفا عليها الزمن - أن يسوَّد وجهه عندما يُرزَق ببنت، بل تسوَّد الدنيا بعينه، وكأنه نزلت عليه صاعقة من السماء، وبدلًا من أن يواسي زوجته، ويخفف من معانتها وآلامها، يلعنها ويخاصمها، ويسبها ويشتمها، وهي في حالة يُرثَى لها من ألم المخاض، فتزداد سوءًا على سوء، وأرقًا على أرقٍ، ويُسمعها من الكلام البذيء، كان يقول: أنا كنت أنتظر ولدًا ليحمل اسمي، وإني سأتزوج عليكِ، لا فائدة منكِ، ونحو ذلك من القول الكاذب، والكلام الباطل، وهذا كله من الجاهلية الجهلاء، التي أبدلنا الإسلام خيرًا منها، ووضع لنا الأسس والمناهج التي تكفل لنا سعادة الدنيا والدين، والأمر لله وحده.

 

اللهم هَبْ لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين، واجعلنا للمتقين إمامًا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حقوق الطفل قبل الولادة (1)
  • حديث: الرضاع يحرم ما يحرم من الولادة
  • حقوق الطفل قبل الولادة (2)

مختارات من الشبكة

  • مساعدة الزوج لزوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه أولويات الزوجة: أم سليم أفضل ما تكون الزوجة لزوجها(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • رؤوس أقلام في معاملة الزوجات (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أدب التعامل بين الزوجة ووالد الزوج(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • التخبيب بين الزوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • آداب الزيارة وشروطها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام لا يظلم الزوجة ولا يحابي الزوج(مقالة - ملفات خاصة)
  • عظمة حق الزوج على زوجته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تقييد الزوج لحركة زوجته(استشارة - الاستشارات)
  • تحكم الزوج في زوجته(استشارة - الاستشارات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب