• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

بعض المبادئ الموجهة للسلوك الإداري نحو تحقيق أهداف المشروع التربوي

بعض المبادئ الموجهة للسلوك الإداري نحو تحقيق أهداف المشروع التربوي
أ. هشام البوجدراوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/6/2019 ميلادي - 5/10/1440 هجري

الزيارات: 9491

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بعض المبادئ الموجهة للسلوك الإداري

نحو تحقيق أهداف المشروع التربوي


كثيرةٌ هي المشاكل التي تُعاني منها المؤسسات التعليمية في الألفيَّة الثالثة، فضعف الانتماء للقيم المدرسية، وعدم انخراط مكونات المجتمع المدرسي في تحقيق أهداف مشروع المؤسسة، وقلة الموارد المالية والمادية، والخصاص الكبير في الموارد البشرية، وضعف مستوى التلاميذ، وغياب التكوين المستمر للأساتذة والإداريين، وضبابية النموذج البيداغوجي المعتمد، وغياب منهاج تربوي يُلبِّي حاجات المتعلِّمين؛ كل ذلك يجعل تحقيق الأهداف التربوية عمليةً شبه مستحيلة.

 

في ظل هذا الوضع كيف يمكن للإدارة التربوية أن تُخفِّف من عبء هذه الإكراهات من أجل تحقيق أهداف المشروع التربوي على المستوى المحلي؟


من المعلوم أن دور القيادات التربوية يتمثَّل في تعبئة وتحريك مكونات المجتمع المدرسي نحو المشاركة في إيجاد الحلول للمشكلات المدرسية، وتحقيق أهداف وغايات المشروع التربوي، إلا أنه في ظل الإكراهات التي ذكرناها سابقًا، والتي يرتبط جزءٌ منها في جوهره بعدم استقلالية القرارات الإدارية والتربوية، والتقيُّد بظاهر المساطر والمذكرات، وضعف التكوين المستمر للأُطُر الإدارية، والتهاون في ربط المسؤولية بالمحاسبة خاصة فيما يخصُّ التقصير في أداء الواجب، وفي مدى تحقُّق الأهداف التي تم التعاقد حولها، تظهر الحاجة إلى تبنِّي سلوكيات جديدة تتَّسِم بالمرونة والإبداع والمسؤولية في اتِّخاذ القرارات الإدارية.

 

من خلال ما سبق يظهر الدور المهم الذي يجب أن يلعبه السلوك الإداري في التخفيف من آثار الإكراهات التي تعيق النجاح المدرسي، هذا السلوك يجب أن يتَّجِه نحو تحقيق المبادئ التالية:

استحضار غايات وأهداف منظومة التربية والتكوين خلال بناء المشاريع التربوية على المستوى المحلي:

إن من بين أسباب التعثُّر في تحقيق المشروع التربوي على مستوى المؤسَّسات التعليمية، هو عدم استحضار أهداف وغايات الرؤية الإستراتيجية للمنظومة التربوية خلال صياغة أولويَّات مشروع المؤسسة، بالإضافة إلى عدم تفعيل شعارات الدخول المدرسي التي تتضمَّنها المقررات الوزارية، هذه الأخيرة تكتسي أهمية بالغة خلال صياغة رؤية ورسالة مشروع المؤسسة، وخلال بناء مخططات أنشطة النوادي التربوية التي تعتبر مناخًا تربويًّا واجتماعيًّا يُسهِم في تنمية المهارات الحياتية.

 

إن وضوح الأهداف والغايات التربوية وتمثلها خلال تشخيص واقع المؤسسات التعليمية، يجعل المدبر التربوي أكثر فهمًا لواقع البيئة الداخلية والخارجية للمؤسسة، وأكثر وعيًا بالمعيقات التي تحول دون تحقيق غايات المنهاج الدراسي، وأكثر انخراطًا في تنزيل مشاريع رؤية الإصلاح على المستوى المحلِّي.

 

تبنِّي التخطيط كآليةٍ أساسية في بناء العمليَّات الإدارية والتربوية:

تعتبر المشاكل الطارئة، مثل الحاجة إلى نفقات إضافية؛ لتمويل مشروع المؤسسة، أو الخصاص في الأُطُر التربويَّة الناتجة عن حالات رخص الولادة أو رخص المرض أو الإضراب المستمر لمدد طويلة، أو عدم قدرة المتعلمين على مُسايرة المنهاج الدراسي، من بين المعيقات التي تخلق ارتباكًا داخل المؤسسات، وتتسبَّب في هدر الزمن المدرسي للمتعلمين، ولما كان من بين أهداف التخطيط الإداري اختيار البدائل في حال حدوث أي طارئ أثناء عمليات التنفيذ، وجب إيلاؤه بالغ الأهمية وتوجيه جهد المديرين وكافة المتدخلين في إنجازه، إلى ضرورة استحضار المشاكل والعقبات التي يمكن أن تواجه سير العمل لتفاديها من خلال الإجراءات الفورية، والخطط البديلة، ولجعل التخطيط أكثر فاعلية، يجب أن يتَّصِف بالمرونة في استجابته للمتغيِّرات، والواقعية في تحديد العمليات، والوضوح في الرؤية والبُعْد عن تعقيد المساطر.

 

اعتبار مشروع المؤسسة كأساس للتدبير الشامل والمندمج للمؤسسات التعليمية:

يعدُّ مشروع المؤسسة أحد الأساسات العملية للتدبير الشامل والمندمج للمؤسسات التعليمية، وقد نصَّت المذكرات والمقررات الوزارية على ضرورة تدبير المدارس والثانويَّات من خلال مشروع يمتدُّ على مدى ثلاث سنوات، إلَّا أننا ومن خلال واقع الممارسة العملية، نلاحظ عدم انخراط منتسبي المؤسسات التعليمية في تفعيل مراحله، مما نتج عنه الارتجالية في التدبير، والارتباك في ممارسة السلوك الإداري حيال معالجة المشكلات الطارئة، بالإضافة إلى ضعف في التنسيق العمودي والأفقي بين مكوِّنات المجتمع المدرسي، وكذا عدم تفعيل قرارات المجالس.

 

ويعتبر العمل بالمشروع من أهم الأدوات التي تُسهِم في التكيُّف مع المتغيرات التي تعرفها بيئة المؤسسة؛ إذ يضم من بين عمليَّاته مرحلة التشخيص التي تهتمُّ بوصف وتحليل البيئة الداخلية والخارجية للمؤسسة قصد تحديد نقاط القوة والضعف، ورصد الفرص المتاحة التي يمكن استغلالها لصالح المؤسسة، والتنبُّؤ بالتهديدات التي يمكن أن تعيق تحقيق الأهداف، كما يتطلَّب العمل بالمشروع اتجاه السلوك الإداري نحو تعبئة مكونات المجتمع المدرسي حول أهدافه، وتشكيل فرق العمل، والبحث عن الشركاء، بالإضافة إلى إيجاد الموارد المالية والبشرية التي يمكن أن تُسهِم في سدِّ الخصاص الذي تُعاني منه المدارسُ بغية إيجاد الحلول للمشكلات المدرسية.

 

تطوير السلوك الإداري نحو الزيادة في فعالية مشروع المؤسسة:

من الملاحظ أن أغلب الممارسات القيادية للمديرين، تتَّجه نحو تبنِّي نمط التسيير الأُحادي (حسب شخصية كل مدير)، معللة ذلك بضرورة تطبيق المساطر والمذكرات المنظِّمة للعمل من غير إشراك للعاملين والشركاء في اتخاذ القرارات التربوية، مما يخلف ردود أفعال لدى المتدخِّلين في تدبير الشأن المحلي، تتجه نحو التذمُّر، ورفض الانخراط في البرامج التربوية، والعزوف عن المشاركة في تمرير مشروع المؤسسة.

 

ويعتبر تطوير السلوك الإداري أحد المداخل الأساسية لتحسين أداء فريق القيادة بالمؤسسات، وجعله أكثر فاعلية، وأكثر جرأة في مواجهة المشكلات التي تعرفها المؤسسات التعليمية، وكذا في تحقيق الأهداف التربوية.

 

وتتمثَّل عملية تطوير السلوك الإداري في مجموعة من المعالجات السلوكية والأساليب الفنية التي تعمل على إعادة النظر في واقع ممارسات القيادات التربوية، وفي طرق معالجة مشكلات البيئة الداخلية للمؤسسة، قصد تغيير السلوك الوظيفي، وجعله أكثر فاعلية في ابتكاره للحلول الخاصة بمشكلات الخصاص في الموارد المالية والبشرية، وضعف الفعالية الوظيفية.

 

ويعتبر نمط القيادة التربوية والإبداع في تحقيق غايات مشروع المؤسسة من بين المجالات التي تحتاج إلى تطوير قصد تكييف الممارسة مع واقع ومتغيرات بيئة المؤسسات التعليمية.

 

ولتحقيق النجاعة في تدبير عمليات مشروع المؤسسة والتخفيف من آثار المشكلات المدرسية، يجب على المدبِّر التربوي تطوير سلوكه الإداري نحو:

♦ العمل على اعتماد النموذج التشاركي في تدبير عمليات مشروع المؤسسة، بما يضمن للمتدخلين والشركاء حقَّ المشاركة الفعَّالة في اتخاذ القرارات المتعلِّقة ببناء وتحقيق مراحل المشروع، بالإضافة إلى تفويض الصلاحيَّات لأعضاء فريق القيادة، بغرض توليد الأفكار الجديدة، والرفع من معنويَّات الفريق، ويعتبر النمط في التدبير أحد الآليَّات الأساسية لبناء بيئة للعلاقات الإنسانية التي تُسهِم في إشباع الحاجات النفسية والاجتماعية للمتدخلين والشركاء: من شعور بالأمن الوظيفي، وتحقيق للذات، وشعور بالتقدير الاجتماعي، وتحقيق للانتماء للمؤسسة.

 

♦ تحفيز وتعبئة جميع مكونات المجتمع المدرسي للانخراط في تحقيق أهداف مشروع المؤسسة، من خلال صياغة ميثاق عمل يُوضِّح الأهداف والمسؤوليات، ويُحدِّد العلاقات بين المتدخلين، ويسطر برامج العمل، ويُوضِّح قنوات التواصُل، ويُستحسن قبل ذلك تسوية الخلافات بين العاملين بالمؤسسة، وتغليب قنوات الحوار، والعمل على استشعار جسامة المسؤولية الملقاة على عاتق كافة المتدخِّلين. ولتحقيق ذلك وجب تشكيل فريق من الحكماء، ممن يحظون بالتقدير والاحترام بين زملائهم، ويضم بعضًا من الإداريِّين وقادة الزمر من الأساتذة، ويهتم ببناء جسور التواصل والحوار بين الأفراد وتقوية العلاقات الإنسانية بينهم.

 

♦ إشراك الفاعلين التربويين والشركاء في بناء رؤية ورسالة مشروع المؤسسة وتسطير الأهداف، وبناء العمليات وتفعيل دور مجالس المؤسسة، وجعلها أداة فعَّالةً في رصد العقبات، واقتراح الحلول الملائمة لتجاوز آثارها،ويجب على فريق القيادة استغلال الأوقات المناسبة، واستخدام الوسائل الضرورية لتوصيل رؤية ورسالة المشروع من خلال تكرار مناقشة الرؤية خلال اللقاءات الودِّيَّة بين العاملين داخل وخارج المؤسسة، مع استغلال وسائل التواصُل الاجتماعي ووسائل الاتصال المعلوماتية؛ لنشر الرؤية على أوسع نطاق، كما يمكن استغلال إستراتيجيَّات أخرى؛ لجعلها أكثر حضورًا في الأذهان ككتابتها بخطٍّ واضِحٍ، ومُعبِّر في أماكن مختلفة بالمؤسسة مع إرفاق نصِّها بصور مُعبِّرة.

 

♦ الدعوة لعقد أيام دراسية تجمع مختلف الفاعلين وشركاء المؤسسة، قصد تدارُس نتائج المتعلمين، والوقوف على مستواهم الحقيقي، ويستحسن أن يتمَّ تنظيمها بداية السنة الدراسية عقب التقويمات التشخيصية، حتى يتسنَّى لفريق القيادة استثمار مختلف الملاحظات الواردة في تقارير المجالس، التي لها ارتباطٌ باستثمار نتائج تقويمات المستلزمات، للوقوف على المشاكل التي يُعاني منها المتعلِّمون، وتحديد التهديدات التي يمكن أن تحدث في المستقبل مع فحص الفرص التي يمكن استغلالها للبدء في صياغة وثيقة المشروع.

 

♦ التخلُّص من التفكير النمطي الاعتيادي في حل المشكلات، وكسر الحواجز لدى العاملين، وحثهم على توليد الأفكار السلسة الجديدة المبدعة التي تتناغَمُ مع المتغيِّرات التي تعرفها الساحة التعليميَّة، وللزيادة في احتمالات تحقيق الإبداع في السلوك الإداري يجب على فريق القيادة العمل على توحيد الأهداف التربوية والقيم المدرسية بين أفراد المجتمع المدرسي، والعمل على بناء مناخ مدرسي يُشجِّع على التعبير عن الأفكار.

 

♦ العمل على إجراء التحسينات المستمرة، وتكييف الأهداف مع الظروف الطارئة من خلال عقد اجتماعات مع فريق القيادة على مستوى المؤسسة لاستعراض المشكلات الطارئة، وتحليل منجزات المشروع ومناقشتها قصد الخروج باقتراحات تُساعد على ضبط وتصويب منهجية التدخُّل.

 

في ظل تنامي المشكلات المدرسية، وفي ظل المتغيِّرات التي تعرفها منظومة التربية والتكوين، يبقى تطوير السلوك الإداري إحدى اللبنات الأساسية في بناء المشروع التربوي المتكامل، وعليه يبرز دور القيادات التربوية في الابتعاد عن النمطية في التفكير، والتركيز على الإبداع في اتخاذ القرارات؛ لتحسين العمليات الإدارية، وتهيئة مناخ وظيفي يُمكِّن العاملين من إظهار ما لديهم من قدرات إبداعية في حل المشكلات المدرسية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ملامحُ المشروع التربوي الناجح
  • ما معنى التطبيقات التربوية؟

مختارات من الشبكة

  • المبادئ العقارية(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • صراع المبادئ والمصالح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المبادئ التربوية المتضمنة في سورة " المؤمنون "(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • المبادئ العشرة لعلم الفقه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المبادئ والقيم التربوية المستنبطة من حديث النبي صلى الله عليه وسلم " (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • المبادئ العشرة لعلم أصول الفقه (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الإنصاف من المبادئ الراسخة لهذا الدين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المبادئ المثالية في الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رجل المبادئ(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • مخطوطة جامع المبادئ والغايات في علم الميقات(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب