• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية
علامة باركود

مظاهر تقصير بعض الأسر في تربية الأبناء على مواجهة العادات الدخيلة (2)

مظاهر تقصير بعض الأسر في تربية الأبناء على مواجهة العادات الدخيلة (2)
د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 16/10/2018 ميلادي - 5/2/1440 هجري

الزيارات: 9665

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مظاهر تقصير بعض الأسر

في تربية الأبناء على مواجهة العادات الدخيلة (2)


تحدثنا - في مقال سابق - عن بعض مظاهر تقصير كثيرٍ من الأُسر في تنشئة الأبناء على مواجهة الظواهر والعادات الدخيلة التي غزَت حياتهم، واستولت على لُبِّهم، وأخذت بتلابيبهم، وبخاصة المتعلقة بالمظاهر الخارجية؛ مثل: استعمال الوشم، وقصات الشعر الغريبة، والألبسة الممزقة، ولُبس ما عليه علامات وكتابات ورموز مشبوهة، وغير ذلك، ووقفنا من مظاهر هذا التقصير على ثمانية، وهي:

1- تعويد الأبناء على تلبية كل مطالبهم، والإسراعُ إلى الامتثال لجميع رغباتهم.

2- الحرمان المادي.

3- الحرمان العاطفي.

4- تعنيفهم والقسوة عليهم.

5- لمزهم بصفاتهم، وغمزهم في خِلقتهم.

6- المبالغة في الثقة فيهم، وحسن الظن بهم.

7- الاختلاف بين الأب والأم في توجيههم وتربيتهم.

8- عدم المساواة بينهم في العطية.

 

وهذه أربعة أخرى من أهم مظاهر التقصير التربوية، المتسببة - بشكل مباشر أو غير مباشر - في انتشار هذه التقاليد والعادات الدخيلة، وهي:

1- ترك الآداب الشرعية عند التفكير في إنجاب الولد، وهي ثمانية آداب:

أ‌- اختيار أمه؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: (فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ)؛ متفق عليه، وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "من حقوق الابن على أبيه: أن ينتقي أمَّه، وأن يُحْسن اسمه، وأن يعلِّمه الكتاب (أي: القرآن أو القراءة)".

 

ب‌- اتباع السنة في المعاشرة المفضية إلى إنجاب الولد، بأن يدعو الأب ربَّه قبل الجماع بما عَلَّمَنَاه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ حيث قال: (لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَأْتِيَ أَهْلَهُ قَالَ: بِسْمِ الله، اللَّهُمَّ جَنِّبْنَا الشَّيْطَانَ، وَجَنِّبِ الشَّيْطَانَ مَا رَزَقْتَنَا، ثُمَّ قُدِّرَ أَنْ يَكُونَ بَيْنَهُمَا وَلَدٌ فِي ذَلِكَ، لَمْ يَضُرَّهُ شَيْطَانٌ أَبَدًا)؛ متفق عليه.

 

فينشأ المولود سالِمًا معافًى، ليس للشيطان عليه سلطان في بدنه ودينه؛ قال بعض أهل العلم: "إن هذا الدعاء من حق الأبناء على آبائهم".

 

ت‌- التأذين في أذن المولود اليمنى عند ولادته، والسر فيه - كما قال ابن القيم رحمه الله -: "أن يكون أولَ ما يقرع سمع الإنسان كلماتُه المتضمنةُ لكبرياء الرب وعظمته، والشهادةُ التي هي أول ما يدخل بها في الإسلام، فكان ذلك كالتلقين له شعار الإسلام عند دخوله إلى الدنيا، كما يلقن كلمة التوحيد عند خروجه منها، مع ما في ذلك من فائدة أخرى، وهي هروب الشيطان من كلمات الأذان، وهو كان يَرصُده حتى يولد".

 

ث‌- تحنيكه، بأن يمضغ الأب أو غيره تَمْرة، ثم يضع شيئًا مِن ريقه في فم المولود، ويَحُكه بأصبعه، حتى يكون أولُ ما يدخل جوفَه شيئًا حلوًا، وقد أثبت الطب الحديث حاجةَ المولود الشديدةَ للسكر (الجلوكوز)، وأجوده ما كان في التمر، لوقاية المولود من مضاعفات كثيرة؛ منها: التأخر في النمو، والتخلف العقلي.

 

ج‌- حسن اختيار اسمه؛ لأنه به يُنادى يوم القيامة على رؤوس الخلائق؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أَحَبُّ الأَسْمَاءِ إِلَى الله: عَبْدُالله، وَعَبْدُالرَّحْمَنِ، وَأَصْدَقُهَا: حَارِثٌ، وَهَمَّامٌ، وَأَقْبَحُهَا: حَرْبٌ، وَمُرَّةُ)؛ صحيح سنن أبي داود.

 

ولذلك تُتجنَّب الأسماءُ التي تدعو إلى الكبرياء والتجبر؛ مثل: "جبار"، و"قاهر"، و"فرعون"، و"قارون"، والأسماءُ التي تُكسب موالاةَ غير الله، أو الشريكَ له في ربوبيته، كـ"عبدالحسين"، و"عبدالنبي"، والأسماءُ الأجنبية، كـ"مايكل"، و"جوزيف"، و"ديانا"؛ مما يورث سرعة التأثر بغير المسلمين وموالاتَهم ومحبتَهم، والأسماءُ التي تَجلِب التعيير والإقذاع؛ مثل: "حمار" و"كلب"، والأسماءُ التي تُعقب الضحك والسخرية؛ مثل: "فلفل"، والأسماءُ التي توحي بالغرام والدلال، مثل: "هُيام" و"فاتن".

 

ح‌- العقيقة عليه، وهي ذبح شاة شكرًا لله تعالى على نعمته في هبة هذا المولود؛ يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (كُلُّ غُلاَمٍ رَهِينٌ بِعَقِيقَتِهِ، تُذْبَحُ عَنْهُ يَوْمَ سَابِعِهِ، وَيُحْلَقُ رَأْسُهُ وَيُسَمَّى)؛ صحيح سنن النسائي.

 

خ‌- حلق شعره يوم سابعه إزالةً للأذى؛ قال صلى الله عليه وسلم: (مَعَ الْغُلاَمِ عَقِيقَةٌ، فَأَهْرِيقُوا عَنْهُ دَمًا، وَأَمِيطُوا عَنْهُ الأَذَى)؛ البخاري.

ويعني بالأذى: الشعر الذي يُحلَق عنه؛ قال أهل الطب: "شعر الطفل يكون حاملًا لبعض الميكروبات بسبب الولادة، وحلاقة الشعر تَحمي البصيلات من هذه الميكروبات، وتظل سليمة، ويخرج الشعر من جديد نظيفًا معافًى، مع ما فيه من التخفيف عن الصبي، وفتح مسام الرأس؛ ليخرج البخار منها بيسر وسهولة، وفي ذلك تقوية بصره، وشمِّه، وسمعه".

 

د‌- الختان الذي جعله النبي صلى الله عليه وسلم من خصال الفطرة، فقال: (خَمْسٌ مِنَ الْفِطْرَةِ: الْخِتَانُ، وَالاِسْتِحْدَادُ (حلق شعر العانة)، وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ، وَنَتْفُ الإِبْطِ، وَقَصُّ الشَّارِبِ)؛ متفق عليه؛ قال ابن القيم رحمه الله: "الختان من محاسن الشرائع التي شرَعها الله سبحانه لعباده، وجمل بها محاسنهم الظاهرة والباطنة، فهو مكمل للفطرة التي فطرهم عليها".

 

فهذه ثمانية حقوق للأبناء على آبائهم، كفيلة - مع التعهُّد والمراقبة التربوية السليمة - أن تقيَهم من آفات التقليد والتبعية لغير دين الإسلام، وما يحث عليه من آداب وأخلاق، مع تبرئة الأبوين من حقوق الأبناء في هذه المرحلة؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا ﴾ [التحريم: 6].

 

2- العَهد في تربية الأولاد إلى الخادمات والمربيات، بسبب وظيفة الأم، وغيابها الطويل عن البيت؛ إذ تتوقف شخصيتهم ونموهم الأخلاقي، وسلوكهم الاجتماعي، على مدى تشبع الخادمات أو المربيات بالمبادئ السليمة، ووعيهن بمسؤولية التربية التي لا يُحسنها على وجهها إلا الأبوان، ولذلك يكون تأثر الأطفال بهن بالغًا؛ كنقل العادات، والتقاليد، والسلوك، واللغة، وبعض الأفكار والمعتقدات، وبخاصة إذا كانت المربية أجنبية، أو ذات نزوع نصراني، كما هو الشأن بالنسبة للمربيات الراهبات، فضلًا عن بعض حالات العنف التي تمارسها بعض الخادمات على الأطفال في غياب الأم؛ مما قد يزرع في نفوس هؤلاء الأطفال القسوة والعنفَ، فتضطرب نفسيتهم، ويختل نموُّهم، وتَضعُف قيمة الأبوين لديهم.

 

وقد يكون الغائب هو الأب، الذي يفضِّل مصالحه الشخصية على تربية أولاده، فتراه منشغلًا بتجارته، أو وظيفته، أو بكثرة أسفاره ورحلاته، أو قضاء الأوقات الطويلة مع أصدقائه على لعب الورق، أو السهر في المقاهي، أو المكث الطويل في الاستراحات والمتنزهات، تفضيلًا لتجاذب أطراف الحديث - الذي قد يكون فارغًا - مع الأصدقاء، على مسؤولياته الجسيمة في متابعة واجبات أبنائه المدرسية، ومراقبة سلوكيَّاتهم، وأخلاقهم، والسؤال عن أصدقائهم، والوقوف على انشغالاتهم، وطرائق تفكيرهم.

 

لَيْسَ الْيَتِيمُ مَنِ انْتَهَى أَبَوَاهُ مِنْ
هَمِّ الحياةِ وَخَلَّفاهُ ذليلَا
إن اليتيمَ هو الذي تَلْقَى له
أمًّا تخلَتْ أو أبًا مَشْغولَا

 

3- القيام ببعض الأعمال المنكرة أو المحرمة أمام الأبناء؛ كشرب الخمر، أو التدخين، أو تعاطي المخدرات، أو النطق بالألفاظ البذيئة، والعبارات النابية من سَبٍّ وشتمٍ وكلامٍ قبيح، وكذلك المشاهدة الجماعية على القنوات الساقطة، أو المسلسلات الغرامية الهابطة، أو المواقع ذات الأفكار الهدامة، أو البرامج ذات التوجُّهات العنيفة، وكذلك استجلاب الكتب الزائغة، والمجلات المائعة، والروايات المشبوهة، والقصص المأفونة الوضيعة، والصور الفاضحة المقيتة، إِذْ رِضَا الأبوين عن هذه الممارسات، يجعل لها مسوغًا في نفوس الأبناء، فَيَشِبون على استسهالها، وربما التشبُّع بها؛ مما يجعل مناعتَهم ضد العادات الدخيلة سهلًا، والتشبعَ بأفكار غيرهم يسيرًا.

 

إِذا الطفل حَاطَتْهُ العِناية حِميةً
تَحَصَّنَ مِن كَيْدِ الغُزاة أُولي المَكرِ
وَإن هو لاَقَى مِن أبيه تَشاغُلًا
ومِن أُمِّهِ عَانَى المرارَ على الدَّهرِ

 

4- ترك المسارعة إلى تزويج الأبناء، مع حاجتهم الشديدة للزواج، وقدرة الأبوين على مساعدتهم؛ لأن التأخر عنهم وإهمال رغبتهم، قد يكون سببًا في انحرافهم، والتطلع إلى تصريف حاجتهم في غير ما يرضي ربهم، مع ما يضج به المجتمع من مغريات كثيرة، وفتن مبذولة وفيرة، وما ترمي به المواقع الإلكترونية والقنوات الفضائية من قصصٍ فاضحة، وصور خليعة، وأفلام ماجنة، ولعل هذا من أسباب ما يقصفنا به الإعلام بين الحين والآخر من فضائح واغتصابات جماعية وفردية؛ قال سعيد بن العاص رضي الله عنه: "إذا علَّمتُ ولدي القرآن، وأَحْجَجْتُهُ وزوَّجته، فقد قضيتُ حقَّه، وبقي حقِّي عليه". وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "مَن رزَقه الله ولدًا، فليُحسن اسمه وتأديبه، فإذا بلغ فليزوِّجه".

 

ولا شك أن هذا الأمر من الخيرات التي تجب المسارعة إليها؛ كما قال ربنا عز وجل: ﴿ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ﴾ [البقرة: 148].

ومن الآباء مَن يتماطل في تزويج ابنته، بدعوى أنها تشتغل وتجلب له المال، فيخاف إن تزوَّجت أن ينقطع عنه عطاؤها.

 

وبعضهم يتاجر بابنته، وينتظر من الخاطبين من يعطي أكثر؛ مما قد يؤدي - في كثير من الأحيان - إلى بقاء البنت بلا زواج، فيحمل وزرَها، ويبوء بإثمها، وبعض الآباء يغالون في المهر، ويطلبون الغَني من الرجال من أصحاب الجاه والمناصب، حتى ولو لم يكن ذا خلقٍ، مما يبعث على الفتنة والفساد العريض اللذين أخبر بهما النبي صلى الله عليه وسلم حين قال: (إِذَا خَطَبَ إِلَيْكُمْ مَنْ تَرْضَوْنَ دِينَهُ وَخُلُقَهُ فَزَوِّجُوهُ، إِلاَّ تَفْعَلُوا تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ عَرِيضٌ)؛ صحيح سنن الترمذي.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مظاهر تقصير بعض الأسر في تربية الأبناء على مواجهة العادات الدخيلة (1)

مختارات من الشبكة

  • مظاهر العيد في بلاد المسلمين(مقالة - ملفات خاصة)
  • مظاهر التربية الإسلامية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من مظاهر العنف الأسري: العنف الجسدي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من مظاهر العنف الأسري: العنف اللفظي (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • من مظاهر العنف الأسري: العنف اللفظي (1)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • المنتدى الشبابي يناقش زيادة مظاهر العداء للإسلام ومواجهتها(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مظاهر اهتمام ابن جني بالبنية العميقة والسطحية في الخصائص (2)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مظاهر اهتمام ابن جني بالبنية العميقة والسطحية في الخصائص (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مظاهر المنهج الوصفي عند ابن جني(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مظاهر القوة في سيرة شيخ الإسلام ابن تيمية(مادة مرئية - موقع الشيخ علي بن محمد العمران)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/11/1446هـ - الساعة: 16:9
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب