• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أبناء / أطفال
علامة باركود

التربية الإيمانية للطفل

التربية الإيمانية للطفل
شريف عبدالعزيز الزهيري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/9/2018 ميلادي - 27/12/1439 هجري

الزيارات: 47035

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التربية الإيمانية للطفل

 

إن مسألة تربية الأطفال في حقيقة أمرها تدور في فلك الضرورات الخمس في الشريعة الإسلامية: وهي حفظ الدين، والعقل، والجسد، والمال، والعرض، ومجال التربية للطفل قبل بلوغه عامين هو المحافظة على جسده برعايته صحيًّا، فإن ذلك الأمر يتسع بعد بلوغه عامين ليشمل مجالات أخرى في الرعاية والتربية. فإذا أخذ الطفل نصيبه وحقه من الحب والحنان والعطف؛ فقد جاءت المرحلة الثانية من مراحل تربية الوليد، وهي تعويده على الضبط.

 

لذلك مجالات تربية الطفل في هذه المرحلة تشبه البناء؛ فبعد أن أحسنت وضع الأساس بقي لك أن تشيد أركانه بصورة سليمة ومتوازنة، حتى يكبر هذا البناء وهو قوي متماسك، لا عوج فيه ولا خلل، فما يغني الأساس القوي، والقواعد الراسية عن بناء شيد من تراب ورمال؛ فهو كالسراب يحسبه الرائي بناءً وهو فناء.

 

مجالات تربية الطفل: إما أن تكون لحفظ دينه، وذلك بتربيته على العقيدة السليمة، والإيمان الراسخ، والعبادة الخالصة، والأخلاق الفاضلة، وإما أن تكون لحفظ جسده وعقله، وذلك عن طريق تربيته على العادات الصحية السليمة، والتغذية المفيدة، والعادات الاجتماعية الحسنة، والتفكير العلمي السليم، والفهم الصحيح للعواطف والأحاسيس والمشاعر النفسية البشرية، أما حفظ المال والعرض فهما قبل البلوغ مسؤولية الأب والأم؛ لأنه ما زال في رعايتهما، وفي الحديث: (كفى بالمرء إثمًا أن يضيع من يقوت)، وفي رواية: (من يعول)[1]، وفي الحديث الآخر: (من ولي يتيماً له مال فليتجر له، ولا يتركه حتى تأكله الصدقة)[2]؛ ومفهوم الحديث أن العائل مسؤول عن مال من يعول...

 

التربية الإيمانية:

التربية الإيمانية: هي تربية الطفل منذ نشأته على الارتباط بالله عز وجل في كل حركاته وسكناته، ومعرفة أركان الإيمان، وتعويده على أركان الإسلام، وتعليمه ما يناسب سنه من مبادئ الشريعة السمحة، وهذه التربية هي أهم بل وأول ما يبدأ به المربي مع ولده في تعليمه؛ لأنها تمثل قاعدة الانطلاق، والأساس لما بعدها من مجالات تربية الطفل.

 

والإيمان كما عرفه أهل العلم: (تصديق بالجنان، وقول باللسان، وعمل بالأركان)[3]، وهو مركب من قول وعمل، لذلك فإن مجال التربية الإيمانية يشمل في ذاته نوعين من التربية، أو قل البناء: التربية العقدية، والتربية العبادية.

 

التربية العقدية:

لا يستطيع الإنسان أن يحيا حياة مستقرة وصالحة بدون عقيدة يؤمن بها؛ فهو بطبيعته وفطرته يحتاج للإيمان بالله، والطفل في أصل خلقته يولد على ذلك، ولكن إذا ترك دون رعاية أو عناية فسوف ينشأ بدون أساس عقدي سليم، وقد ثبت في الحديث القدسي الصحيح الذي فيه يقول الله تعالى: (إني خلقت عبادي حنفاء؛ فجاءتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم، وحرمت عليهم ما أحللت لهم)[4]. فالطفل إذا ترك على أصل خلقته، ولم يهوده أو ينصره أحد، فسوف تأتيه الشياطين، فلا بد أن يكون هناك من يعلمه ويربيه، ويغرس فيه الأصول الصحيحة للعقيدة، ليقاوم أثر الشيطان، وهذه التربية تأخذ ثلاثة أشكال، وكل شكل مترتب على ما قبله:

1- شكل الوقاية الإيمانية:

من آكد مسؤوليات الآباء والمربين تجاه أطفالهم وقايتهم إيمانيًّا من أية عوامل للانحراف الديني، وخاصة في مجال العقيدة، هذا الانحراف الذي قد يقوم به الآباء أنفسهم؛ كما جاء في الحديث: (ما من مولود إلا يولد على الفطرة؛ فأبواه يهودانه وينصرانه ويمجسانه)[5]. وذلك بطريق مباشر ومتعمد، وقد يقوم به الآباء بطريق غير مباشر، فالأب الذي يدفع بطفله إلى المدارس الأجنبية، والمعاهد التنصيرية: يرضع من لبنها، يأخذ التوجيه على يد منصريها، والأب الذي يعهد بولده لأساتذة ملحدين: يلقنونه مبادئ الكفر، والأب الذي يجعل ولده يقرأ ما شاء من كتب الإلحاد والزندقة والفساد الديني، كل هؤلاء يسهمون بشكل غير مباشر في إفساد أولادهم وأطفالهم في عقيدتهم[6]؛ فمسؤولية الآباء في وقاية أطفالهم إيمانيًّا هامة وحتمية حتى يستطيعوا إقامة البناء الإيماني دون خوف من أية مؤثرات خارجية، بل تزيد في أنها على نفس الدرجة من أهمية البناء نفسه.

 

2- شكل البناء الإيماني:

ويستهدف ترسيخ الإيمان بأركانه في قلوب الأطفال حتى يكبروا وقد تأصل ذلك الأمر في نفوسهم، وركائز هذا البناء إنما تكون عن طريق أركان الإيمان الستة: الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقضاء خيره وشره، وربما يظن البعض أن ذلك الأمر يصعب فهمه على الطفل، وقد أورد الغزالي نصًّا ينفي ذلك؛ يقول في إحيائه: (واعلم أن ما ذكرناه في ترجمة العقيدة ينبغي أن يقدم إلى الصبي في أول نشوئه؛ ليحفظه حفظًا، ثم لا يزال ينكشف له معناه في كبره شيئًا فشيئًا، فابتداؤه الحفظ، ثم الفهم).

 

وبذلك يتضح السر وراء الأذان في أذن المولود اليمنى؛ ليكون أول ما يقرع أسماعه، وتهز أوتار قلبه كلمات التوحيد والإيمان بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

 

البرنامج العملي لشكل البناء الإيماني يكون في عدة نقاط:

أ- تعويد الطفل منذ بلوغه عامين على كلمة التوحيد، وكثرة ترديدها في كل مناسبة؛ حتى تترسخ هذه الكلمة في لسانه وقلبه.

 

ب- تحفيظ الولد حديث جبريل عليه السلام المذكور فيه أركان الإيمان، وحديث ابن عمر رضي الله عنهما المذكور فيه أركان الإسلام، ويمكن أن يكون في صورة منظومة؛ ليسهل حفظه.

 

جـ- إرشاد الطفل للإيمان بالله، وقدرته المعجزة، وإبداعه الرائع عن طريق التأمل والتفكر في خلق السموات والأرض، واستغلال الفرص المناسبة، وخلوات الطفل مع أبويه لإجراء حوار مناسب يلائم عقل الصغير، يعمل على تركيز معاني الفطرة في نفسه.

 

د- عدم إهمال أي سؤال من الطفل في جانب العقيدة، ورد كل ذلك لقدرة الله عز وجل، وعلمه ومشيئته جل وعلا، والعمل على تبسيط الإجابات دون التعمق فيها؛ كيلا يتشتت ذهنه، وكي يصل للإجابة المطلوبة.

 

هـ- تعريفه بنعم الله عز وجل في الكون والخلق والإنسان؛ كي يرتبط قلب الصبي بربه عز وجل فيعظمه، ويشكره على كل شيء، ومن المناسب استغلال أوقات الرحلات والنزهات في الحدائق والأماكن المفتوحة للتأمل في نعم الله، مع قراءة بعض سور القرآن المشتملة على نعم الله الكثيرة، والآيات الكونية: مثل سورة النحل، والروم، والنمل، وقراءة بعض الكتب: مثل كتاب (التبيان في علوم القرآن) لابن القيم رحمه الله.

 

و- العمل على غرس روح الخشوع والتقوى، والمراقبة لله عز وجل في كل تصرفاته، وذلك عن طريق قراءة بعض آيات القرآن التي تتحدث عن معية الله، وجزاء المتقين، وأثر الخشوع، متأسيًا في ذلك بالرسول صلى الله عليه وسلم عندما علَّم ابن عباس رضي الله عنهما وهو غلام يركب خلفه هذه المعاني الإيمانية، ويمكن استخدام أسلوب الترغيب والترهيب لمن يفعل شيئًا يحبه الله، أو شيئًا يبغضه، وهو أسلوب اتبعه آباؤنا قديمًا، وذلك عندما كانوا يقولون لنا: من يكذب مثلًا سوف يدخل النار، مع مراعاة عدم الإفراط في هذا الأسلوب كيلا تختل شخصية الطفل، وهذا الأمر يصاحبه تعليم الطفل أنه سيكون هناك حساب في اليوم الآخر، ومن يعمل صالحًا يدخله الله الجنة، ويقرب له المعنى بأن يقول له إذا فعلت كذا وكذا: كأن يقرأ سورة من القرآن، أو يطيع أمه طوال الأسبوع، فسوف يعطيه جائزة وهكذا، ثم يقول له: الله عز وجل -ولله المثل الأعلى- يجزي من أطاعه من عباده خيراً... فيقوى قلبه بذلك على الاستعداد لليوم الآخر.

 

ز- تربية الطفل على وجود خلق آخرين هم الملائكة، وهم حقيقة رغم أننا لا نراهم، هكذا يقرب المعنى في ذهن الولد، ويعلمه أن لهم وظيفة مثل وظيفة الناس؛ فيقول له هذا مثلًا طبيب، وهذا مهندس، أما الملائكة: فملك يكتب الحسنات، وآخر للسيئات، وآخر للموت، وآخر للمطر، وهكذا ويقرأ المربي لولده الأحاديث والآيات التي تصف الملائكة، ويرسخ وجودهم في ذهن الطفل، كي يستشعر معيتهم له؛ فإذا شعر الطفل بخوف في الظلام، أو أحس بالوحدة ذكره أبوه بوجود الملائكة المحبين للمؤمنين، وأنهم يحفظونه ويحمونه مما يؤذيه؛ فيكبر الولد وهذه العقيدة ثابتة في قلبه، راسخة رسوخ الجبال[7].

 

ح- تربية الطفل على الرضا بقضاء الله وقدره، ويقرأ له الآيات والأحاديث التي تتكلم عن ذلك، على أن يتم ذلك بصورة مبسطة؛ لأنها من الأمور الشائكة، وذلك عن طريق خطوط عريضة مثل القول له:

1- الله خلق العباد كلهم على الفطرة، وهو عالم بما سوف يكونون عليه من الهدى والضلالة.

2- كل ما يحدث، وما سوف يحدث بإذن الله ومشيئته.

3- الموت هو نهاية كل مخلوق مهما طال عمره.

4- الله إذا أخذ من العبد شيئًا، أو أعطاه شيئًا؛ فهو خير له.

 

ويقرأ له حديث: (عجبًا لأمر المؤمن...)[8] الحديث، وحديث ابن عباس رضي الله عنهما: (يا غلام ألا أعلمك كلمات...)[9] الحديث.

 

ط- ترسيخ حب النبي صلى الله عليه وسلم في قلوب الأطفال، وبذلك يتحقق الشطر الثاني من شهادة التوحيد، وذلك عن طريق سرد قصة حياته صلى الله عليه وسلم بصورة سهلة جميلة، محببة للنفوس، وهو من أكثر الأمور المؤثرة في نفس الأطفال؛ فالإنسان مفطور على حب المثل الأعلى، أو القدوة.



[1] "أبو داود" النكاح (1692)، "أحمد" مسند المكثرين (6459).

[2] "الترمذي" الزكاة (641).

[3] "مختصر معارج القبول" ص(181).

[4] "مسلم" صفة الجنة ونعيمها(2865).

[5] "البخاري" الجنائز (1358).

[6] "تربية الأولاد" (1 /164).

[7] "مسؤولية الأب" ص (159) بتصرف.

[8] "مسلم" الزهد والرقائق (2999).

[9] "أحمد" مسند بني هاشم (2800).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخبرات المبكرة للطفل
  • لعبة الكتابة للطفل
  • التهيئة النفسية للطفل لاستقبال الدراسة
  • التربية الاقتصادية للطفل
  • نحو فن أدبي جديد للطفل
  • التربية النفسية للطفل
  • التربية الجسدية للطفل
  • الاعتدال في التربية
  • من جوانب التربية الإيمانية
  • التربية الأسرية بين اللين والشدة
  • دور التربية الإيمانية في تنمية المسؤولية الأخلاقية
  • التهديد والوعيد للطفل
  • التربية الإيمانية للمراهق
  • خماسية التربية المنشودة

مختارات من الشبكة

  • مؤتمر علمي عن التربية والتعليم بكلية التربية الإسلامية بجامعة بيهاتش(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سؤال التربية بين الخطاب الرؤيوي والبديل السوسيوثقافي من خلال كتاب: إشكاليات التربية بالمغرب لمحمد أمزيان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إسبانيا: وزارة التربية والتعليم تعلن تدريس التربية الدينية الإسلامية العام المقبل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مناهج التربية العقدية عند الإمام ابن تيمية "بحث تكميلي" لرسالة ماجستير التربية(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • التربية الجمالية في الإسلام ومفهومها(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مقاصد الصيام (2) مقاصد التربية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • أهمية التربية النفسية للطفل (الأطفال والتربية النفسية)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية على أركان الإسلام والإيمان والإحسان (5)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تربية أولادنا (8) التربية بالعقوبة وضوابطها (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تربية أولادنا (6) التربية الخلقية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب