• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
  •  
    أحكام العِشرة بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    كيف يعلمنا القرآن الكريم التعامل مع الضغط النفسي ...
    معز محمد حماد عيسى
  •  
    المحطة الرابعة عشرة: الطموح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الجهل الرقمي كفجوة بين الأجيال: حين لا يفهم ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    التعلق المرضي ليس حبا، فكيف لنا أن نفرق بين الحب، ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    عين على الحياة
    د. خالد النجار
  •  
    التجارب
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    الإسلام يحافظ على الكيان الأُسري
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    حقوق المسنين (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الثالثة عشرة: التسامح
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تربية الأبناء في عصر "الشاشة" كيف نربي طفلا لا ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

علاج الرهاب الاجتماعي

علاج الرهاب الاجتماعي
أسامة طبش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 23/5/2018 ميلادي - 9/9/1439 هجري

الزيارات: 10629

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

علاج الرهاب الاجتماعي

 

الرهاب الاجتماعي هو ذلك المرض النفسي الذي يجعل الإنسان متوجِّسًا من مواجهة الناس والمواقف الصعبة التي فيها احتكاك معهم، فيعتزلهم ويبتعد عنهم، ويَسجن نفسَه، فيمنعه ذلك من التواصل مع الآخر، وللتخفيف من وطأته، هناك بعض النصائح المفيدة التي نُقدِّمُها في هذا المقام:

• أوجِد لنفسك مواقف اجتماعية صعبة وتَحَدَّ رهابك فيها، ومن أمثلة ذلك: الطلبة الذين هم مقبلون على تحضير بحوث تخرُّجهم، فمن الضروري لهم التمتُّع بقوة الشخصية والثبات لإلقائها، فبادِرْ في مراحل قبلها إلى أن تُشارك وتُبيِّن رأيَكَ أمام زملائك، وإن كانت توجد إمكانية لعرض موضوع ما، فانتهِز الفرصة حتى تُجهِّز نفسك.


• صِلْ نفسَك بالنشاطات الاجتماعية ولو بطريقة غير مباشرة، كأن تسهَر على حُسْن سير حيِّك مع غيرك، أو تُسهِم في العناية بالمسجد المجاور لبيتكم، أو تتَّصل بالمراكز التي يتعاون فيها المحسنون، وقُمْ بجولة لتساعد وتُعين المعوزين وتأخذ بيدهم.


• اضبط التفاعلات الكيميائية الحاصلة في الدماغ، فيمكنك المشي يوميًّا على الأقل نصف ساعة، فإن المشي وبذل الجهد العضلي، يساعد على إفراز هرمون يُقلِّل من وطأة الرهاب لديك، ويكسر قيودَه التي تُحسُّ أنها مُطبقة على صدرك وقلبك، وتَمنعك من تذوُّق الراحة.


• اشحِن فؤادك بالإيمان من خلال تلاوة القرآن مثلًا، فإن قراءتك تلك، تفكُّ عقد الخيوط لديك، فتنطلق لتُنجِزَ في حياتك، فاقرأْ ما تيسَّر لك؛ حتى تُحسَّ بهدوء قلبك، وأنك حصَّلت السكينة المطلوبة، هذا ما يُحسِّن من مزاجك، فترتفع معنويَّاتُك إلى مستويات أفضل بالنسبة إليك.


• ابنِ على ما تقوم به من الأعمال؛ كالذهاب إلى العمل، ثم قضاء حاجاتك، ثم زيارة الأهل والأقارب، وواصِل على هذا المنوال إلى عمل آخر، وهكذا اجعَلها سلسلةً من الأعمال والإنجازات المترابطة، يشدُّ بعضُها بعضًا، فتستجلب غيرها، فما هو إيجابي يجلب ما هو إيجابي أيضًا.


• أوجد عملًا تؤدِّيه ولو كان يسيرًا، ولو كنت تجلس على كرسي وتُراقِب حلول ومغادرة الموظفين؛ لأن إحساس الفرد بأن له عملًا يقوم به يُعزِّز دوره في المجتمع، وينعكس إيجابًا على نظرة الناس، فيجد له مكانةً بينهم، ولا يحسُّ أنه أقلُّ شأنًا منهم، أو أنه مختلف.


• تزوَّج إن كنت عَزَبًا، وقد يتساءل البعض عن السبيل الذي يُمكِّن من الزواج وتحصيل زوجة وبناء أسرة في ظل هذه الحال! فباختيارك للشريك المناسب لك في الحياة، والمصارحة منذ البداية، يصبح لديك مَنْ يُبادِلُك الأفكار والرؤى التي لم تكن تبوح بها لإنسان، وهذا يسهم في تحسين مزاجك، والتغلُّب على تقلُّبات هذا المرض المقلقة لك.


• ثقِّفْ نفسك وكوِّن خلفيَّةً تنفعك، وأنصحُك بقراءة كتب التنمية البشرية والسِّيَر الذاتية للعظماء، وبالقراءة في ميدان تخصُّصك الدراسي أو العملي، فتعوُّدُك على القراءة يبني لديك وعيًا وعمقًا، وتنضج بمرور الزمن، فتستقرُّ شخصيتُك وتُصقَل، وتُصبح أكثر توهُّجًا في أعين الناس.


• تواصَلْ مع أفراد عائلتك باستمرار، فإذ اك يصبحون الأعلم بحالك، ويساعدونك كثيرًا في التغلُّب على توجُّساتك، فإن أحسُّوا بزيادة وطأة الرهاب لديك، عملوا على إخراجك من هذه المحنة، وإيجاد سبيل لمعاودتك للحياة العادية، فهم دافعٌ وداعم أساس لك، يفيدك كثيرًا.


• لا تضغط على نفسك، وإن فشِلتَ فلا تيئَس، فمثلًا كنتَ تودُّ الذَّهاب لحضور مناسبة ولم تقدر على ذلك، فعوِّضها بنشاط مُغاير، ويكون دائمًا موصلك بالناس، وما أبرز دور الأصدقاء في هذا المقام! ووجود صديقين أو ثلاثة مقرَّبين إليك يفي بالغرض، ويُجسِّد الهدف المنشود، فلقاؤك بمن تَنسجم معهم رُوحُك، يُخفِّف عليك، ويمدُّك بأفكار جدية ومنعشة.


مسايرة الرهاب الاجتماعي تَحدٍّ لا يُستهان به، وكثيرًا ما نرى المصابين به عاجزين أمامه، لكن يُمكنهم التعايُش معه، والحياة بصورة أقرب إلى العادية، ولنعلم أن لكل فرد قدرًا معينًا من التخوُّف، إنما تجاوزه للحَدِّ يجعل منه عائقًا، ولا بدَّ من معالجته أو على الأقل تبديد تأثيراته التي قد تعمُّ كلَّ حياة الفرد، وهو مطالب بالأخذ بجميع الأسلحة؛ حتى يهزمه وينتصر على تخوُّفاته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الأدوية النفسية
  • علاج الاكتئاب والأمراض النفسية

مختارات من الشبكة

  • أثر دواء زيروكسات 20 في علاج الرهاب الاجتماعي(استشارة - الاستشارات)
  • علاج القلق الاجتماعي والأفكار السلبية؟!(استشارة - الاستشارات)
  • الانحراف الاجتماعي (الأسباب العلاج)(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • تنمية المجتمع: الضبط الإداري للعمل الاجتماعي(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • مهارات التعلم الاجتماعي والعاطفي في ضوء المنهج الإسلامي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر استخدام برنامج تربوي متعدد الأنشطة لتنمية السلوك الاجتماعي الإيجابي لدى أطفال الروضة ذوي صعوبات التعلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العلاج الديني لعلاج الأمراض وتفريج الكربات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإصابة بالعين: ثبوتها، أدلتها، آثارها، علاجها، المبالغة في الخوف منها، وأسبابه وعلاجه(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • الإصابة بالعين: ثبوتها، أدلتها، آثارها، علاجها، المبالغة في الخوف منها، وأسبابه وعلاجه(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • علاج التأخر اللغوي لدى الأطفال ذوي الإعاقة الذهنية باستخدام بعض فنيات العلاج السلوكي(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/12/1446هـ - الساعة: 17:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب