• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خلف الكواليس
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    إن لم تحرز تقدما تراجعت!
    أسامة طبش
  •  
    المحطة السابعة عشرة: المرونة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الآباء والأمهات لهم دور كبير في توجيه الطفل حتى ...
    عثمان ظهير
  •  
    جيل الحساسية الاجتماعية المفرطة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الطفل (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    معذور لأنه مراهق!
    محمد شلبي محمد شلبي
  •  
    الزواج وفوائده وآثاره النافعة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    الحقوق بين الزوجين
    عبد رب الصالحين أبو ضيف العتموني
  •  
    حقوق الطفل (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة السادسة عشرة: الاستقلالية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    العنف المدرسي في زمن الحياة المدرسية: من الصمت ...
    عبدالخالق الزهراوي
  •  
    في العمق
    د. خالد النجار
  •  
    كيف يمكن للشباب التكيف مع ضغوط الدراسة وتحديات ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    المحطة الخامسة عشرة: استخدام القدرات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    غرس القيم الإسلامية في نفوس الأطفال: استراتيجيات ...
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

القراءة المقطعية وأثرها في بناء التعلمات

امحمد الخوجة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/2/2018 ميلادي - 7/6/1439 هجري

الزيارات: 45598

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القراءة المقطعية وأثرها في بناء التعلمات

 

بعد تجريب أسلوب القراءة المقطعيَّة من طرف بعض المدرسين، وبتوجيه بعض المهتمِّين بالشأن التعليميِّ، تبيَّن أن هذا الأسلوب يمكن أن تكون له مخرَجاتٌ إيجابيَّة؛ كسهولة قراءة الحرف، ثم الكلمة، ثم الجملة، ثم النص، فما القراءة المقطعيَّة باختصار؟!

القراءة: معناها تحويل الحرف والكلمة المكتوبة إلى صوت، والمقطعيَّة: منسوبة إلى مقطع، وقطعة، ومعناه جزء من شيء، وبالنسبة لنا فإن المقطع هو جزء من كلمة؛ أي: هو الحرف.

 

ويمكن أن نعرِّف الطريقة المقطعيَّة: بأنها طريقة تقوم على تسهيل القراءة وتيسيرها، مع معرفة الحرف وحده أولًا، ثم في إطار الكلمة، ثم في إطار الجملة، وبالتالي في إطار النص ككل.

 

وحَرِيٌّ بنا أن نشير إلى أن هذه الطريقة لاقت تفاعلًا كبيرًا مع المتعلمين، وخصوصًا على مستوى المستويات الأولى من التعليم الابتدائي؛ إذ يؤكد المهتمُّون بالشأن التعليميِّ أن هذه الطريق تتألَّف من خمسة محدِّدات تتفاعل فيما بينها، وهي: (الوعي الصوتي، والتطابق الصوتي الإملائي، والطلاقة، واكتساب المفردات، والفهم القرائي).

 

ومنه نفهم أن الصوت هو ما يتعيَّن على المتعلم أن يعيَه ويتقن إخراج الحرف، دون إرفاقه بالحركة القصيرة أو الطويلة أو التنوين - انطلاقًا من سماعه له - وذلك على مستوى الأجهزة الصوتية: "الفم واللسان، والشفتان والحلق، والأسنان واللثة والحنك"، وهذا يحصل بمحاكاة المعلم، ثم بعد ذلك يتعيَّن على المدرس أن يطلب من المتعلم أن يكتب الحرف "المصوَّت" - بفتح الواو وتشديدها - بغية التطبيق الإملائيِّ، وهذه العملية حتمًا ستُكسب المتعلِّمَ إخراجَ الحرف من الأجهزة الصوتية بطلاقة، وذلك هو الهدف المأمول.

 

كما أن هذه الطريقة تجعل المتعلم يكتسب كثيرًا من المفردات؛ لأن التدريب والمران على الحرف في إطار الكلمة يُعينه على التعامل مع مفردات عديدة، وبالتالي فهو يستوعبها بشكل غير مباشر، وفي نهاية هذه العملية يكون المتعلم قادرًا على فهم المقروء.

 

بقي أن نشير فقط إلى أن هذه الطريقة - التي اعتبرها بعض التربويِّين "جديدة" - أن المسلمين كانوا سبَّاقين إليها، وتمثَّلَ ذلك في القائمين على تحفيظ القرآن الكريم، حيث كانوا يعتمدون على تلقين الحرف وحده، مع الرمز للحرف ووصفه ببعض الصفات؛ حتى يترسَّخ لدى المتعلم؛ كقولهم: "الألف لا ينقط، والباء نقطة من تحت، والخاء نقطة من فوق..."، فكان ذلك الترميز مهمًّا للمتعلم ليستوعب الحرف بطريقة سهلة وسريعة، وهذا ما يروم إليه أغلب المهتمين بالشأن التربويِّ الآن.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الوضعية - المشكلة ودورها في بناء التعلمات الجغرافية
  • أهمية التعلم وفضل طلب العلم

مختارات من الشبكة

  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية القراءة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • القراءة البطيئة مع التدبر، أم القراءة السريعة لتكثير الأجر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القراءة القراءة أيها المعلمون(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قياس وتدريبات القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقل رب زدني علما(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر التلفزيون على القراءة لدى الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • بؤس القراءة الحداثية للوحي العزيز: قراءة في فكر محمد شحرور(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أئمة القراءات الشاذة وحكم القراءة بها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام الدورة التاسعة لمسابقة "جيل القرآن" وتكريم 50 فائزا في سلوفينيا
  • ندوة في سارنيتسا تبحث تطوير تدريس الدين الإسلامي وحفظ التراث الثقافي
  • مشروع للطاقة الشمسية وتكييف الهواء يحولان مسجد في تيراسا إلى نموذج حديث
  • أكثر من 5000 متطوع مسلم يحيون مشروع "النظافة من الإيمان" في زينيتسا
  • في حفل مميز.. تكريم المتفوقين من طلاب المسلمين بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • ندوة دولية في سراييفو تبحث تحديات وآفاق الدراسات الإسلامية المعاصرة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 6/1/1447هـ - الساعة: 14:41
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب