• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / حوارات وتحقيقات
علامة باركود

طفلك في رمضان

طفلك في رمضان
محمود مصطفى الحاج

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/6/2017 ميلادي - 9/9/1438 هجري

الزيارات: 15501

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

طفلك في رمضان

حوار: أ. سلسبيل محمد

متخصصة رياض الأطفال من سن 4 سنوات إلى 6 سنوات


♦ في هذه السِّن الأطفال يتعلَّمون بالممارسة أكثر من المشاهدة.

♦ الأطفال يقلِّدون آباءهم وأمَّهاتهم في كثير من الأشياء، لا سيما في الصيام.

♦ الصيام والصَّلاة تزيد مِن قدرة الطِّفل الإدراكية والعقلية.

♦ لا تزيد مدَّة مشاهدة الأفلام والمسلسلات الكرتونيَّة على أكثر مِن ساعة يوميًّا.

♦ الحركات التي تراها أنت بسيطة في الأفلام الكرتونيَّة تعني الكثيرَ والكثير للأطفال.

♦ تجاهُل صيام الأطفال سيخلِّف آثارًا كبيرة جدًّا في الكبر أكثر مِن الصغر.


• بداية، كيف نستغلُّ رمضان كفرصة ذهبية لتعليم الأطفال الصِّيامَ والصلاة وقراءة القرآن؟

أ. سلسبيل محمد: إذا أردنا استغلالَ رمضان في تعليم الأطفال الصوم والصلاة وباقي العبادات، علينا أن نَسلك الطَّريقَ التَّرفيهي والأفكار الجديدة غير المملَّة للأطفال؛ مثل الاسكتشات، والأناشيد الإسلاميَّة، إلى جانب الممارسة طبعًا؛ وذلك لأنَّ أكثر استيعاب الطِّفل في هذه السِّن خاصة يكون عن طريق مثل هذه الأشياء.

الأمر الثاني يكون عن طريق الهدايا، التي ستكون بمثابة الهدَف بالنِّسبة للطفل، وبالتالي إذا صام أكثر ستكون الهدايا مُضاعفة.

 

أيضًا يمكن عَمَل جدول شَهري بالأيام الَّتي صامها الطِّفل، أو عدد السَّاعات، وتخصيص رحلة أو هديَّة كبيرة جزاء لِما فعَله الطِّفل في شهر رمضان؛ مِن صومٍ وصلاة، وباقي الأعمال.

 

• هل يتعلَّم الأطفال الصيامَ بالمشاهدة ثمَّ الممارسة؟

أ. سلسبيل محمد: الأطفال في هذه السِّن يتعلَّمون بالممارسة أكثر مِن المشاهدة؛ فبالمقارنة بين طِفلٍ يشاهد فيديوهات تعليمية ولا يمارس، وطفلٍ آخر يمارس كي يتعلَّم، نجد أنَّ الطِّفل الذي يمارِس يتعلَّم أكثرَ، وهذا ما نفعله دائمًا مع الأطفال؛ ففي تعليمنا لهم الصَّلاة على سبيل المثال: نتوضَّأ جميعًا ونصلِّي معًا، ومن ثَمَّ نقِف على الأخطاء، ونكرِّر العملَ ثانية؛ حتى يتعلَّم الجميع.

 

• رأيُكِ في مشاركة الأطفال للأعمال الرمضانيَّة في المنزل كوسيلة تربويَّة رمضانية؟

أ. سلسبيل محمد: مِن الجيد مشاركة الأطفال في الأعمال الرمضانيَّة، سواء في المنزل أو الدُّور التعليميَّة أو المسجد؛ وذلك مِن أجل تعويدهم وحثِّهم على تلك الأعمال، ممَّا يَكون له أثَرٌ في الكبر، وهذه الأعمال ستكون أيضًا بمثابة دافع لفِعل الخير؛ كإفطار الصَّائمين والتصدُّق، وغيرها مِن الأعمال.

 

• ما عَواقب إجبار الطِّفل على الصيام في هذه السن؟

أ. سلسبيل محمد: أنا ضِد فِكرة إجبار الأطفال في سنِّ أربع سنوات على الصِّيام الكامل، فبدلًا مِن إجبارهم للطِّفل على الصيام وهو في سنٍّ صَغيرة، عليهم أولًا بتذكير الطِّفل بعدم إلزامه بالصِّيام ما دام صغيرًا، لكن إذا صام قَدرًا معيَّنًا مِن اليوم سيكافئه اللهُ بمكافآت عَظيمة وسيَرضى عنه، وسيَحظى أيضًا بهدايا مِن الأم والأب، حتى وإن كانت هدايا بَسيطة؛ وهذا النهج يَنطبق على باقي العِبادات والتعاليم الإسلاميَّة المختلفة إن أردنا تَعليمها للأطفال في هذه السِّن.

 

• أثر تَقليد الطفل للأب والأم فيما يتعلَّق بالصيام؟

أ. سلسبيل محمد: يتوقَّف ذلك على الأب والأم مِن الأساس؛ فإن كانوا إيجابيِّين في أفعالهم كان الطفل إيجابيًّا، وإن كانوا سلبيِّين كان الطفل سلبيًّا، وهكذا؛ والأطفال عمومًا يقلِّدون آباءهم وأمَّهاتهم وإخوتهم الكبار في كثير مِن الأشياء، لا سيما في الصيام، والبعض منهم يسأل عن فائدة الصيام؛ وهنا يقَع الواجب على أرباب الأُسَر في تعريف الصِّيام للأطفال، ولِماذا نَصوم، وأنَّ الله سيكافئ مَن يَصوم بمكافآت خاصَّة؛ وبالتالي سيستجيب الطِّفل ويقلِّد الكبارَ ممَّن يَعيشون معه في نَفس المنزل، ويصوم مثلهم، ويصلِّي مثلهم، وهكذا.

 

كما أنَّ تقليد الأطفال للأب والأمِّ في مِثل هذه الأشياء سيجعل منهم قدوةً لأبنائهم، والأطفال يَنظرون للأب والأمِّ دائمًا على أنَّهم الأفضل في تلك الحياة، وبالتالي سيكون مِن الجيد جدًّا تقليدهم.

 

• ما الآثار السلبيَّة لتجاهل الكبار صيام الأطفال؟

أ. سلسبيل محمد: هذا التجاهل سيخلِّف آثارًا كبيرة جدًّا في الكبر أكثر مِن الصِّغر، ومِن المحتمل أن يَقتل دافعَ الصِّيام عند الأطفال في الصغر والكبر؛ لأنَّ الأطفال يركِّزون في انطباعات النَّاس على ما يقومون به؛ بل في بعض الأحيان يَبنون أفعالَهم القادمة على تلك الانطباعات، وإذا لم تكن هناك انطباعات، أو كانت الانطباعات سلبيَّة، ستكون الآثار وَخيمةً، فلا يعرف الطِّفل لماذا يصوم، أو ما فائدة هذا الصِّيام، أو أنَّه لا يصوم مِن الأساس، كما أنَّ تجاهُلَ الكبار لصيام الأطفال يحوِّل إحساسَ الطِّفل مِن عمل عبادة إلى عادة؛ هذا إن فعلها من الأساس، وبالتالي يَنمو هذا الإحساس في الكبر، فنرى أنَّ هناك مسلمين ليسوا صغارًا، ولكنَّهم يَصومون لأنَّ الناس تَصوم فقط ليس إلَّا، هؤلاء بالتأكيد منهم مَن تعرَّضوا للتجاهل وهم صغار.

 

فعلى الآباء والأمَّهات قبل كل رمضان أن يَجلسوا مع أطفالهم ويبدؤوا في شرح فَوائد الصِّيام ولماذا فُرض، وما هو الثَّواب وراءَ تلك الفعال، وعليهم أيضًا مراقبة الأبناء أثناءَ رمضان؛ كي يُقوِّموهم، ويشدُّوا مِن أَزرهم، ويقفوا على أفعالهم دائمًا دون تأخير أو تجاهُل.

 

• كيف يمكن لأرباب الأُسَر أن يكونوا "قدوةً حسنة" لأبنائهم؟

أ. سلسبيل محمد: أقول لربِّ الأسرة: ركِّز في أفعالك أمامَ أبنائك في رمضان، وليكن في حسبانك أنَّ هناك عينًا تراقبك، وهي عَين أطفالك الذين يقلِّدونك ويفعلون مثلما تفعل، فإذا فعلتَ حسنًا فعَلوا، وإذا لم تفعل لن يَفعلوا، وبالتالي أنت القدوة لهم، فكُن على قدر المسؤوليَّة.

 

• كيف يؤثِّر الصيام على قدرات الأطفال العقليَّة والإدراكية؟

أ. سلسبيل محمد: الصيام والصلاة والعبادة عمومًا تزيد مِن قدرة الطِّفل الإدراكية والعقليَّة، وتنشِّط الحالة الاستيعابيَّة لدى الأطفال، بالتأكيد الفرق سيتَّضح لنا بين طِفلٍ يصوم فترةً من الزمن ويصلِّي كما تَعلَّم أن يصلِّي، وطفلٍ آخر لا يفعل.

 

• هل توجد سنٌّ مناسبة لتشجيع الأطفال على الصيام؟

أ. سلسبيل محمد: من الممكن جدًّا تَشجيع الطِّفل على الصيام بدءًا من سنِّ أربع أو خمس سنوات، لكن الصِّيام يكون على فترات، وتتزايد بارتفاع عمر الطفل؛ ففي البداية يكون صيام الأطفال ساعات قَصيرة، ثمَّ ربع يوم مثلًا، ثمَّ نصف يوم، وهكذا حتى يكتمل اليوم، وحينها سيكون عُمر الطِّفل ملائمًا للصِّيام.

 

• تأثير المسلسلات الكرتونيَّة على الأطفال في رمضان؟

أ. سلسبيل محمد: التأثير يكون على حسَب المفهوم الذي يُعرض؛ فلقد شاهدتُ في رمضان سابق مسلسل كرتون عن قصص الأنبياء، وكان له أثَر عظيم في الأطفال، وبالعكس تمامًا شاهدتُ مسلسلات كرتونيَّة أخرى ليس لها أي فائدة؛ بل بالعكس هي تحطِّم القِيَمَ الإسلاميَّة والإنسانية، وتهدر ما يفعله الآباء والأمَّهات، وهنا يأتي دور الرقابة مِن أولياء الأمور على ما يشاهده الأبناء؛ فالحركات التي تراها أنت بسيطة في الأفلام والمسلسلات الكرتونيَّة تَعني الكثيرَ والكثيرَ للأطفال، ويمكنهم تقليدها أو تكرار ما يقولون.

 

الأمر الآخر: مدَّة مشاهدة الأفلام والمسلسلات الكرتونية؛ فلا يجب أن تَزيد المدَّة أكثرَ مِن ساعة يوميًّا؛ لأنَّنا لو تركنا الأطفالَ أكثر مِن نصف ساعة متواصلة أمام تلك الأفلام الكرتونيَّة فسوف تجعله يَفقد التركيزَ في كلِّ شيء حولَه ويعيش فقط بداخل الشخصيَّة الكرتونية؛ فمِن الأفضل أن تكون هذه السَّاعة غير متواصلة، وليست لمحتوًى واحد؛ كي لا يتأثَّر الأطفال بالشخصيَّات أكثرَ مِن اللازم، ومن ثَمَّ يقلِّدونهم ويكرِّرون ما يفعلون، كما أنَّ كثرة مُشاهدة الأفلام الكرتونية تسبِّب الكثيرَ مِن المشاكل الاجتماعيَّة لدى الأطفال؛ كجعل الطِّفل انطوائيًّا، أو أنَّه يرى أن بطَل الفيلم الكرتوني هو البطل الوحيد في حياته، فيقلِّده.

 

• ما النصيحة الأخيرة التي تُقدِّمينها لأرباب الأُسَر؟

أ. سلسبيل محمد:

أولًا: كُن قُدوةً حسنة لأبنائك.

ثانيًا: شارك أولادك في كلِّ تفاصيلهم اليوميَّة في رمضان وغيره من الشهور.

ثالثًا: لا تَنظر إليهم نظرةَ تَجاهل أو نظرة أنَّهم صغار.

رابعًا: اجعلهم يشارِكونك في كلِّ الشَّعائر الإسلامية والإنسانيَّة؛ مِن صيام، وصلاة، وصدقة، ومساعدة... إلخ.

 

• في النهاية أقدِّم شكري وتقديري لكِ أ. "سلسبيل محمد" متخصصة رياض الأطفال من سن 4 سنوات إلى 6 سنوات على هذا الحوار النافع.

أ. سلسبيل محمد: جزاكم الله خيرًا ونفع بكم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نبذة عن كتاب: "رمضان والصيام دروس وأحكام"
  • تعليم الأطفال استقبال رمضان والصيام فيه (1)
  • الوصايا العشر للإمام في رمضان
  • عندما كنت غريبا في رمضان
  • علمي طفلك توحيد الله
  • هل تمارس الضرب لعلاج مشاكل طفلك ثم تراجع نفسك وترغب في صداقته؟!
  • قدرات عقل طفلك بين النمو والذبول
  • الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد تحديات العصر؟

مختارات من الشبكة

  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأدعية والأذكار للطفل المسلم: سؤال وجواب "حصن طفلك" (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عدة طرق لتنمية ذكاء الأطفال(مقالة - موقع د. ناجي بن إبراهيم العرفج)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التبول اللاإرادي عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الخجل عند الأطفال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مقارنة الطفل بأقرانه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الآداب المنسية لتربية الأطفال في 17 سلوكا(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب