• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

الاعتبار بتصرم الأعمار

الاعتبار بتصرم الأعمار
د. محمد ويلالي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/1/2017 ميلادي - 12/4/1438 هجري

الزيارات: 8465

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الاعتبار بِتَصَرُّمِ الأعمار

 

انطوت السنة الماضية على جملة من الأحداث البارزة، منها ما أشهره الإعلام حتى طبق الآفاق، ومنها ما لم يحظ - على عظيم خطره، وكبير أهميته - بالعناية المطلوبة. من ذلك ما طلعت علينا به الإحصائيات حول كثرة الأموات الذين ودعونا لِلُقيا ربهم، يزيد عددهم على ستين مليوناً، بمعدل وفاة 114 في الدقيقة الواحدة، اختلفت جنسياتهم، وتعددت أوطانهم، وتلونت لغاتهم، وتفاوتت أعمارهم، وتعددت أديانهم، وتباينت معتقداتهم.

 

هذه الحقيقة، التي يستصعب كثير من الناس الاعترافَ بها، والتسليم بواقعيتها، لأن طغيان الدنيا على قلوبهم أنساهم أنهم إلى هذا المصير صائرون، وأنهم على ربهم مقبلون، كما قال تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ﴾ [الانشقاق: 6]، وقوله تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﴾ [البقرة: 281]، وهي الآية التي جعلها بعض العلماء آخر ما نزل من القرآن.

 

فكما أن للدنيا أصحابها، فكذلك للآخرة أصحابها. نقل البخاري في صحيحه عن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - قال: "ارْتَحَلَتِ الدُّنْيَا مُدْبِرَةً، وَارْتَحَلَتِ الآخِرَةُ مُقْبِلَةً، وَلِكُلِّ وَاحِدَةٍ مِنْهُمَا بَنُونَ، فَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الآخِرَةِ، وَلاَ تَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الدُّنْيَا، فَإِنَّ الْيَوْمَ عَمَلٌ وَلاَ حِسَابَ، وَغَدًا حِسَابٌ وَلاَ عَمَلَ".

 

مضى عام كلمح البصر، شهوره كالأسابيع، وأسابيعه كالأيام، وأيامه كالساعات، مما أخبر النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه من علامات الساعة. قال - صلى الله عليه وسلم -: "لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَتَقَارَبَ الزَّمَانُ، فَتَكُونَ السَّنَةُ كَالشَّهْرِ، وَيَكُونَ الشَّهْرُ كَالْجُمُعَةِ، وَتَكُونَ الْجُمُعَةُ كَالْيَوْمِ، وَيَكُونَ الْيَوْمُ كَالسَّاعَةِ، وَتَكُونَ السَّاعَةُ كَالضَّرْمَةِ بِالنَّارِ" صحيح سنن الترمذي.

 

نفرح بقطع الأيام، وطول العمر، وننسى أن كل يوم نقطعه يدنينا من آجالنا، ويقربنا من قبورنا.

إنا لنفرح بالأيام نقطعها
وكل يوم مضى يدني من الأجلِ
فاعمل لنفسك قبل الموت مجتهدًا
فإنما الربح والخسران في العملِ

 

وقال الحسن البصري - رحمه الله -: "إنما أنت أيام، كلما ذهب يومٌ ذهب بعضك".

مضى عام يذكرنا بفوت الشباب الذي لا يدوم لأحد، واستحالة القوة إلى ضعف، وانقلاب النشاط إلى تثاقل وفتور. عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونَ أَنَّ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - قَالَ لِرَجُلٍ وَهُوَ يَعِظُهُ: "اغْتَنِمْ خَمْسًا قَبْلَ خَمْسٍ: شَبَابَكَ قَبْلَ هَرَمِكَ، وَصِحَتَكَ قَبْلَ سَقَمِكَ، وَغِنَاكَ قَبْلَ فَقْرِكَ، وَفَرَاغَكَ قَبْلَ شُغْلِكَ، وَحَيَاتَكَ قَبْلَ مَوْتِكَ" صحيح الترغيب. وَكَانَ ابْنُ عُمَرَ - رضي الله عنهما - يَقُولُ: "إِذَا أَمْسَيْتَ فَلاَ تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وَإِذَا أَصْبَحْتَ فَلاَ تَنْتَظِرِ الْمَسَاءَ، وَخُذْ مِنْ صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، وَمِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ" البخاري. وقال عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: "ما ندمتُ على شيء ندمي على يوم غربت شمسه، نقص فيه أجلي، ولم يزد فيه عملي".

تَمر بنا الأيامُ تَتْرى وإنَّما
نُساقُ إلى الآجالِ والعينُ تنظرُ
فلاَ عائدٌ ذاك الشبابُ الذي مضَى
ولا رائحٌ هذا المشيبُ المُكدِّرُ

 

مضى عام، وقد حضرنا جنائز عديدة، وصلينا على جنائز كثيرة، ومشينا مع جنائز وفيرة، فهل كان لذلك أثره على حياتنا في ادكار الموت، واستحضار الفوت؟ أم عُدنا إلى لهونا، وانقلبنا إلى رُتُوعنا.

 

قال أبو عمرو بن العلاء: جلست إلى جرير وهو يملي على كاتبه شعرا، فأطَّلعت جنازة، فأمسك وقال: شيبتني - والله - هذه الجنائز، وأنشأ يقول:

تمر بنا الجنائز مقبلاتٍ
ونلهو حين تذهب مدبراتٍ
كروعة ثُلة لمُغار ذئبٍ
فلما غاب عادت راتعاتٍ

 

فهل هكذا كان سلفنا؟

كان مكحول الدمشقي - رحمه الله - إذا رأى جنازة قال: "اغدوا فإنا رائحون، موعظة بليغة وغفلة سريعة".

وقال أسيد بن حضير - رضي الله عنه -: "ما شهدت جنازة فحدثتني نفسي بشيء سوى ما هو مفعول به، وما هو صائر إليه".

وقال الأعمش - رحمه الله -: "كنا نشهد الجنائز، فلا ندري من نعزي، لحزن الجميع".

 

وقال ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ - رحمه الله -: "كنا نشهد الجنائز، فلا نرى إلا متقنعا باكيا". ﴿ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ [الكهف: 110].

وما هذه الأيام إلا مراحل
يحث بها الحادي إلى الموت قاصدُ
وأعجبُ شيء لو تأملتَ أنها
منازلُ تطوى والمسافر قاعدُ

 

مضى عام، وقد غاب فيه أناس كانوا يغدون ويروحون، تحركت جوارحهم في الأسواق بيعا وشراء، وفي مكاتب الوظيفة إبراما وإبراء، وفي أقسامهم تدريسا وتلقينا. فمن منهم رجع بوافر الأجور، وعمل لنعيم القبور، والسعادة يوم النشور؟ يقول نبينا - صلى الله عليه وسلم -: "كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو، فَبَائِعٌ نَفْسَهُ، فَمُعْتِقُهَا، أَوْ مُوبِقُهَا" مسلم. وقال الحسن البصري - رحمه الله -: "ابنَ آدم، إنك تغدو أو تروحُ في طلبِ الأربَاح، فليكن هَمُّكَ نفْسَكَ، فإنك لن ترَبَح مِثْلها أبدًا".

 

قال الفضيل بنُ عياضٍ لرجل: "كم أتى عليك؟ قال: ستون سنة. قال: فأنت مُنذ ستين سنة تسير إلى ربك؟ يوشِكُ أن تبلُغ. فقال الرجل: إنا لله وإنا إليه راجعون. قال الفضيل: أتعرف تفسيره؟ تقول: إنا لله وإنا إليه راجعون؟ فمن علِم أنه لله عبد، وأنه إليه راجع، فليعلم أنه موقوف، ومن علِم أنه موقوف، فليعلم أنه مسئول، فليُعِدَّ للسؤال جوابا. فقال الرجل: فما الحيلة؟ قال: يسيرة. قال: ما هي؟ قال: تحسن فيما بقي، يغفرْ لكَ ما مضى، فإنك إن أسأت فيما بقي، أُخِذتَ بما مضى وما بقي، والأعمالُ بالخواتيم".

ومن لم يزده السنُّ ما عاشَ عبرةً ♦♦♦ فذاك الذي لا يستنير بنورِ

 

مضى عام وقد مات فيه من كان يملك الملايين، يعيش في القصور، تملأها البهجة والحبور. يلبس الأثير، وينام على الوثير. الآمال في البقاء معقودة، وانتظارات الأماني منشودة، وما علم المسكين أن الأيام معدودة، وأن الأكفان منسوجة.

 

قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "اثنتان يكرهُهما ابنُ آدمَ: الموتُ، والموتُ خيرٌ من الفتنةِ، ويكرهُ قِلَّةَ المالِ، وقِلَّةُ المالِ أقلُّ للحسابِ" صحيح الترغيب.

وقال عبيد بن عمير: "ما كثر مال عبد إلا اشتد حسابه".

 

فلا نعيم - على وجه الحقيقة - إلا في الجنة. يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: "مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ يَنْعَمُ لاَ يَبْأَسُ، لاَ تَبْلَى ثِيَابُهُ، وَلاَ يَفْنَى شَبَابُهُ" مسلم.

فالموتُ آت والنفوسُ نفائسٌ ♦♦♦ والمستِغرُّ بما لديه الأحمقُ

 

عام مضى، لها فيه اللاهون، وعبث العابثون، وعربد المعربدون، وظلم الظالمون، واستقوى المتجبرون، "أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا". ولكنه عام تحمَّل فيه الطائعون مشقة الطاعة، وصبر فيه المخبتون على لأواء الإنابة، صلاةً، وصياما، وزكاة، وعمرة أو حجا، وأمرا بالمعروف، ونهيا عن المنكر، وإحسانا إلى المحتاجين، وارتفاقا بالمنكوبين. ويوم القيامة يقولون: "الْحَمْدُ لِله الَّذِي أَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَ إِنَّ رَبَّنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌ الَّذِي أَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِن فَضْلِهِ لا يَمَسُّنَا فِيهَا نَصَبٌ وَلا يَمَسُّنَا فِيهَا لُغُوبٌ".

ولدتك أمّك يا ابن آدم باكيًا
والناس حولك يضحكون سرورا
فاعمل لنفسك أن تكون إذا بكوا
في يوم موتك ضاحكًا مسرورا

 

فهلا رجعنا إلى ربنا بتوبة منجية، وأوبة مجدية، وعملنا ليوم الفوز العظيم، يوم الفرح الذي لا يعقبه ترح، يوم السرور، لا نصب فيه ولا حَزَن.

 

عَنْ أَبِي مُوسَى الأشعري - رضي الله عنه - عَنِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم - قَالَ: "إِنَّ اللَّهَ - عَزَّ وَجَلَّ - يَبْسُطُ يَدَهُ بِاللَّيْلِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ النَّهَارِ، وَيَبْسُطُ يَدَهُ بِالنَّهَارِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ اللَّيْلِ، حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا" مسلم.

 

وعن أبي بكرة - رضي الله عنه - أن رجلا سأل النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال: يَا رَسُولَ الله، أَيُّ النَّاسِ خَيْرٌ؟ قَالَ: "مَنْ طَالَ عُمُرُهُ، وَحَسُنَ عَمَلُهُ". قَالَ: فَأَيُّ النَّاسِ شَرٌّ؟ قَالَ: "مَنْ طَالَ عُمُرُهُ، وَسَاءَ عَمَلُهُ" صحيح سنن الترمذي.

 

ولا عذر لمن بلغ ستين سنة ولم يعرف الطريق إلى الله بعد. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أَعْذَرَ اللهُ إِلَى امْرِئٍ أَخَّرَ أَجَلَهُ حَتَّى بَلَّغَهُ سِتِّينَ سَنَةً" البخاري. مع أن القليل من الناس من يجوز ذلك. قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "أَعْمَارُ أُمَّتِي مَا بَيْنَ السِّتِّينَ إِلَى السَّبْعِينَ، وَأَقَلُّهُمْ مَنْ يَجُوزُ ذَلِكَ" صحيح سنن ابن ماجة. "يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا أَحْصَاهُ اللهُ وَنَسُوهُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ".

خرجتُ من الدنيا وقامتْ قيامتي
غدا يُثقِل الأشخاصَ حَملُ جنازتي
وتضحك أهلي حول قبري وصيروا
خروجي وتعجيلي إليه كرامتي
كأنهم لم يعرفوا قط صورتي
عليهم غدا يأتي كيومي وساعتي

 

والحمد لله رب العالمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • في الذكرى بمضي الأيام وتصرم الأعمار
  • الاعتبار بسرعة تصرم الليالي والأيام والأعمار
  • أعمال تطيل الأعمار
  • ضياع الأعمار في القيل والقال (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • الاعتبار بتصرم الأعوام والأعمار(مادة مرئية - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • محاضرة الاعتبار بتصرم الأعوام والأعمار(محاضرة - موقع د. علي بن عبدالعزيز الشبل)
  • الاعتبار بتصرم الأعوام (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله السحيم)
  • الاعتبار بانقضاء الأعمار بمناسبة انقضاء العام الهجري(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة المسجد الحرام 4/1/1432 هـ - الاعتبار بانقضاء الأعمار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تقسيم الاجتهاد من حيث الاعتبار وعدمه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تقسيم الصلاة باعتبارات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: الاعتبار(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاعتبار بحر الصيف (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاعتبار بالآيات الكونية(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/11/1446هـ - الساعة: 14:30
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب