• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / أزواج وزوجات
علامة باركود

سخرية الضيوف

سخرية الضيوف
أميرة محمود عبدالله

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/1/2017 ميلادي - 4/4/1438 هجري

الزيارات: 4792

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سخرية الضيوف

 

يُروى أن أعرابيًّا نزل ضيفًا عند أسرةٍ، فأكرمت وِفادتَه، وأوكلت إليه مهمةَ توزيعِ الطعام طَوال مدةِ إقامته عندهم، وفي كل مرة كان يجعل لنفسه النَّصيبَ الأكبر من الطعام ويسخر بهم.


عندما أُنشئت محطَّاتُ التلفزة، أحجم البعضُ عن اقتناء التلفاز خوفًا على الأبناء؛ فعهدُهم بتأثير السينما على الشباب قريبٌ، واقتناه البعضُ؛ لمتابعة ما يدور في العالم من أحداثٍ، وللاستفادة مما يُقدِّمه من برامج (دينية، وعلمية، وثقافية، ورياضية)، ولإحساسِهم بعظمِ المسؤولية تجاه أبنائهم، زرعوا في نفوسهم مراقبةَ الله عز وجل، وكانوا قدوةً طيبة لهم في غضِّ البصر وحفظ السَّمْع؛ فنشأ جيلٌ يعرف ما يحِلُّ وما لا يحل من المشاهد، ولا يهُمُّه سوى إرضاء خالقه.


اختلفت طرقُ متابعة الأبناء؛ فهناك مَن حدَّد وقتَ المشاهدة ونوعَ البرامج، وهناك مَن جلس معهم ليتابعَ النافع والمفيد.

سرعانَ ما انتشر اقتناءُ الرائي في البيوت، وبات إحدى الضروريات، وصار التحلُّق لمشاهدة المسلسلات والأغاني مألوفًا لدى الكثيرين؛ بل أصبح الرَّفيقَ في سهراتِهم المسائية.


استقبلنا من خلال الشاشات ضيوفًا، ورحَّبنا بوجودهم بين ظَهْرَانَيْنَا في كل وقت، وأُهمِلت المتابعةُمن البعض، وتُرك الحبلُ على الغارب؛ فالوالدان مع الأبناء يجلسون للمشاهدة، وشياطينُ الإنس يبثُّون سمومَهم من خلال ما يُسمَّى بالتمثيل والغناء.


غفل بعضُ الآباء عن تأثير الصوت والصورة على نفوس الأبناء؛ أطفالًا كانوا أم شبابًا، وانشغل آخرون بالعمل أو الزيارات والسَّهرات مع الأصدقاء، فلم يقوموا بدورهم المنُوط بهم شرعًا، الذي بيَّنه لنا رسولُ الله صلى الله عليه وسلم؛ ففي الحديث الذي يرويه عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ((ألا كلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤولٌ عن رعيَّته؛ فالأميرُ الذي على الناس راعٍ وهو مسؤول عن رعيته، والرجلُ راعٍ على أهل بيته وهو مسؤول عنهم، والمرأةُ راعيةٌ على بيت بعْلِها وولده وهي مسؤولة عنهم، والعبد راعٍ على مال سيِّده وهو مسؤول عنه، ألا فكلُّكم راعٍ، وكلُّكم مسؤول عن رعيته))؛ متفق عليه.


يقول ابن القيم في كتابه (الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي): "العين ثغرٌ يحاول الشيطانُ أن يُغريَ النفس بالنظر إلى المُحرَّم، والأذن ثغر آخرُ يحاول الشيطان أن يجعلَها تستحسن كلَّ باطل، ويحاول أن يحولَ بينها وبين سماع ما ينفع من القرآن والسُّنَّة".


كثرةُ المشاهدة ولَّدت إعجابَ بعض الشباب بنجوم الفنِّ والطَّرب من العرب - الذين شجَّعوا على السفور - والغرب، وأخذوا يتتبعون أخبارَهم بشراء المجلات التي تهتمُّ بأخبارهم، ويقتنون صورَهم، ويضعونها بين ثنايا كُتُبِهم، أو يُزيِّنون بها غرفَهم الخاصة، ويُحاكونهم في السلوك.


مما لا شكَّ فيه أنها ظاهرةٌ مُقلقة، وهاجس يُؤرِّق الآباءَ والمربِّين؛ فقد كان من تبِعاتِ هذا الإعجاب: التقليدُ في اللِّباس والسلوك، ودخول عادات غريبة على مجتمعنا؛ كالاحتفال بالأعياد الغربية التي ما أنزَلَ الله بها من سلطان، والترويج للاحتفال بها، وتوفير ما يلزمها من لباس وهدايا؛ مثل: "عيد الحب" بحُجَّةِ أنه تحضُّر ورقي وموضة، والغريب أن حُمَّى التقليد أصابت الكثيرين منَّا، فبِتْنا يُقلِّد بعضنا بعضًا من غير وعي وإدراك للعواقب، كما يحصل في الأفراح والمناسبات وما فيهما من مخالفات شرعية أو بَذَخٍ شديد.


خطوط الموضة التي يرسمها شياطينُ الإنس، ويُروِّج لها النجومُ - تتقلَّب تقلُّبَ الفصول حسب أهواء واضعيها؛ فما كان قبل ثلاثة أو أربعة عقود مختلفًا تمامًا عمَّا هو عليه الآن؛ لكنني لاحظت أنها أصبحت أكثرَ جُرأة، حتى يُخيَّل للناظر أحيانًا وكأنه أمام أُناسٍ لا ينتمون إلى دينهم أو أُمَّتِهم: لباس ضيق ملتصقٌ بالجسد وممزَّق أحيانًا أو قصير، وشعر متطاير، وقصَّات شعرٍ غريبة تُعرف باسم النَّجم الذي ظهر بها أول مرة (نجوم فنٍّ أو كرة مثلًا)، وعمليات شدٍّ وحشوٍ، وما لا أعرفه لجهلي - والحمد لله - بخطوط الموضة فهو كثيرٌ، إضافة إلى أن اللغة أصبحت ركيكةً عند البعض، واللسانُ معوجًّا بكلمات غير عربية.


بمرور الوقت كثُرت المخاطرُ التي تُحدِق بالشباب؛ فمن التلفاز الذي لحِق به سريعًا جهازُ الفيديو، ثم اكتسحت البيوتَ الفضائياتُ خاصة المتخصِّصة في متابعة أخبار أهل الفن، وصولًا إلى الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي، ثم صارت الهواتفُ المحمولة الصغيرة تُغني حاملَها عن كل ما سبق وبسرعة فائقة.


ما الذي ساعد على انتشار التقليد والتشجيع عليه؟

أولًا: ساهم الإعلامُ بكافَّة أشكاله بالترويج لخطوط الموضة؛ من اهتمام بعروض الأزياء والإكسسوارات ومساحيق التجميل، وإعداد برامجَ والترويج لها - تقليدًا للغرب - التي لا تخلو من عرضٍ لآخرِ الصيحات في اللباس وملحقاته.

♦ كم هو مؤلم أن تُضخَّ الملايين من أجل اختيار نجم أو موهوب، وشعوبنا تعاني ويلاتِ الحروب، وأُخرى تئِنُّ من القهر والفقر!


ثانيًا: تسابق التُّجَّار لاستيراد كل جديد، وتهافتت الشعوبُ على الشراء، حتى أصبحنا شعوبًا استهلاكية من الدرجة الأولى وبدون منافس.


♦ من المؤلم السخريةُ بالعقول باستيراد ملابسَ لا تحل شرعًا وبمواصفات غربية أولًا، وتشجيعهم على البذخ ثانيًا، وكأننا نُعين الشيطانَ عليهم إن لم يكن مَن يفعل ذلك هو شيطانًا من شياطين الإنس.


ثالثًا: الجهل بخطورة التقليد:

يُقال بأن الضعيف عادة يُقلِّد القويَّ، فممَّا يُؤسَف له أن بعض الشباب المقلِّد يعرف سيرةَ من يُقلِّده أكثرَ مما يعرفه عن سيرة أحد أبطال أُمَّته أو أُدبائها أو علمائها الذين كانوا سببًا في رقي الأمم التي نُقلِّدها الآن.


انبرى الدعاةُ لمحاربة السُّفور وتقليد الغرب في لباسهم وعاداتهم، ونبَّه المربُّون طلابَهم إلى خطورة التقليد الأعمى، وحرص الكثيرُ من الآباء على توعية أبنائهم؛ لكن شياطين الإنس يتفنَّنون في الغَوَاية، فيُزيِّنونه لهم بكافة الطرق وبمسمَّياتٍ مختلفة (لباس عصري، شبابي، عملي...).


ماذا نفعل بعد أن لم يعُدِ التلفاز هو الخطر الوحيد، وأصبح من الصعب متابعةُ الأبناء؟

إن محاربةَ التقليد الأعمى وما يتبعه من سلوكيات مرفوضةٍ شرعًا يكون بـ:

1- القدوة:

من أفضل طرق التربية القدوةُ؛ فهي تغني عن كثير من الكلام؛ فالوالدان والمربون محطُّ أنظارِ النشءِ، فمَن أراد أن يكون ذا تأثير طيب، فليكن عملُه موافقًا لقوله، فللوالدين تأثيرٌ واضح وجليٌّ؛ فعلى خطاهما يسير الأبناء؛ إما التزامًا، وإما تفلُّتًا وتقليدًا وتميُّعًا، إلا من رحِم ربي، كما يعْلَق في ذهن الطفل لباسَ معلمه وسلوكه.


2- الاهتمام بتنشئة الأطفال منذ الصِّغر على حبِّ الدين، والتمسك به، وتطبيق ذلك في حياتهم، كم من الآباء والأمهاتأهملوا تنشئةَ أبنائهم على الدين والالتزام، وكانوا يشجعونهم على اللباس الفاضح أو قصات الشعر الغريبة، ولما كبِروا بدؤوا بطلب العون من الآخرين لإقناعهم بالالتزام، أو يشْكُون أنهم لا يستطيعون السيطرة عليهم!


من مشاهداتي:

كنت في العيادة أنتظر دوري، وإذا بإحدى السيدات تستشيط غضبًا على المتَّصِل، وبعد أن قفلت الهاتفَ، بدأت بالشكوى والتذمُّر لقريبتها - التي حضرت معها - من سلوك ابنها ولباسه قائلة: "أبو بنطلون ساحل"، وعبارات أُخرى تصف شكله، وأحيانًا نشاهد تناقضًا عجيبًا بين لباس الفتاة ولباس والدتها المحجَّبة.


وددت أن أقول للسيدة المثلَ المشهور: "ابنُك على ما ربيتِه"، فأين دورك في التربية منذ الصغر؟ وأين كنتِ عنه؟ فالتساهل وغضُّ الطَّرْف يوصل إلى الاستهتار.


3- زيادة الوعي الديني لدى الشباب، وهذا الدور منوط بالآباء، والمربين، والدعاة في المساجد، ووسائل الإعلام؛ لبيان خطورة التقليد الأعمى للغرب، فلا بأس بأخذ العلوم النافعة منهم والاستفادة من خبراتهم، دون التنازل عن مبادئ ديننا أو قِيَمِنا وعاداتنا التي تتوافق مع الشرع.


4- الدعاء: من أعظم أسباب صلاح الأبناء الدعاءُ لهم في كل حين، والتضرع إلى الله عز وجل أن يُصلحَهم ويُبعدَ عنهم رُفقاء السُّوء، وأن يقيَهم شرَّ الفتن؛ قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74].


5- محاربة كل مظاهر الترف والبذخ: فالاهتمام بالقُشور والمظاهر الزائفة ما هي في الحقيقة إلا متعةُ لحظات يتجرَّع أصحابُها بسببها بعد ذلك الحَسَرَاتِ، فكم من حفلة بالغ أصحابُها في النفقات، وتبِعها بعد ذلك حسرات!


المالُ الذي يمتلكه المسلمُ أمانةٌ بين يديه، وسيحاسب يوم القيامة على طريقة اكتسابه وإنفاقه؛ ففي الحديث الذي يرويه عبدالله بن عمر عن ابن مسعودٍ؛ عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تزُولُ قدما ابنِ آدمَ يوم القيامة من عند ربه حتى يُسألَ عن خمسٍ: عن عُمُره فيمَ أفناه، وعن شبابه فيمَ أبلاه، ومالِه من أين اكتسبه، وفيمَ أنفقه، وماذا عمِل فيما علِم))؛ جامع الترمذي.


6- تشجيع الشباب على طلب العلم والاختراع، وليكن لهم دورٌ فعَّال في نهضة الأمة الإسلامية، والنوابغُ في بلادنا كُثُرٌ، يحتاجون للدَّعم والتشجيع.

♦ ♦ ♦

 

وجهة نظر خاصة بي:

أرخصوها:

بإمكاننا أن نُرخِص البضائعَ (محاربتها) بالامتناع عن شراء ما فيه مخالفاتٌ شرعية؛ من ذلك: لباس المحجبات بتصاميمَ غربية، الذي يفتقد لكثير من مواصفات اللباس الشرعي ويُغري الكثيرات، حتى بات الحصولُ على اللباس الموافق للشرع عملةً نادرة.
فعندما لا نجد ما يرضي اللهَ عز وجل، فلا داعيَ لشرائه والتهافت عليه والتباهي بلبسه بحجة أنه موضة، ولنتركْه للتجار، فنكون بذلك قد أرخصناه (حاربناه)، وأجبرناهم على استيراد أو تصنيع لباس بمواصفاتٍ تُرضي الخالقَ عز وجل.


فقط خطوةٌ للأمام نحو الصَّواب ما أمكن، ومن ترك شيئًا لله عوَّضه الله خيرًا منه.

وفقنا الله جميعًا لمرضاة الخالق عز وجل.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • غارات الضيوف
  • من آداب الضيافة واستقبال الضيوف والزوار

مختارات من الشبكة

  • أدب النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الضيوف(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • نهي العقلاء عن السخرية والاستهزاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطورة السخرية بالدين وبالعلماء(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • السخرية وباء كبير ومرض خطير(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطورة السخرية والتنمر(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • في أدب رد السخرية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاستهزاء والسخرية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السخرية والاستهزاء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطورة السخرية بالدين(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • حفظ اللسان عن كثرة المزاح والسخرية والاستهزاء(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب