• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تطوعي نجاحي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    القيادة في عيون الراشدين... أخلاقيات تصنع
    د. مصطفى إسماعيل عبدالجواد
  •  
    حقوق الأولاد (3)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    جرعات سعادة يومية: دفتر السعادة
    سمر سمير
  •  
    التاءات الثمانية
    د. خميس عبدالهادي هدية الدروقي
  •  
    المحطة الثانية عشرة: الشجاعة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    البطالة النفسية: الوجه الخفي للتشوش الداخلي في ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حقوق الأولاد (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    مقومات نجاح الاستقرار الأسري
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    تطوير المهارات الشخصية في ضوء الشريعة الإسلامية
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

الدكترة

أ.د. عبدالحكيم الأنيس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/11/2016 ميلادي - 19/2/1438 هجري

الزيارات: 12718

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

‏الدكترة

 

• بعضُ الناس يكتبُ على كتبه: تأليف الفقير إلى الله الدكتور فلان!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


‏• قال صديقٌ لصديقهِ: يا شيخ...فقال له مُغضبًا: مِنْ فضلك...قل: يا دكتور!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


‏• أخَذَ شهادةَ دكتوراه، ويا ويل مَنْ لم ينادهِ: يا دكتور!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


‏• عدتُ مرة إلى البيت فقالتْ لي الأخت: اتصلَ بك شخصٌ اسمُه عبدالكريم.

ولم أترددْ أبدًا أنه الأستاذ الشيخ عبدالكريم الدَّبَان رحمه الله. وكانَ هو.

 

♦ ♦ ♦ ♦


‏• ما سمعتُ أحدًا مِنْ شيوخنا وصَفَ نفسَه بالشيخ -عدا واحداً-

فما بالُ الدكاترة يُصرّونَ على وصفِ أنفسَهم بالدكتور في كلِّ أحوالهم، وكأنه كالنَّفَسِ لا يُسْتغنى عنه!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• يُحبُّ بعضُ الدكاترة أنْ يوصي إذا ماتَ أنْ يكتبوا لقبَه هذا على شاهدة القبر!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• سيطرة لقب (دكتور) على عقولِ الناس، وقلوبِهم، وأرواحِهم، ونفوسِهم، وعشقُهم له، أمرٌ يُتعجب منه، ويُؤسف له!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• بصراحة... نفسي تمتعضُ، وقلبي ينقبضُ ممَّن يقدِّم نفسه بلقب (دكتور)، ويصرُّ عليه، سواء حين يطرقُ باباً، أو يتصلُ هاتفياً، أو حتى وهو يُوقِّع فاتورةً تافهةً...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• دخلَ هذا اللقبُ الغريبُ (دكتور) في كل شيء، وصار يُكتب حتى على شواهد القبور!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏صبرَ بعضُ الناس سنين عن إلحاق حرف (الدال) باسمهِ، ثم غلبهُ هذا الحرفُ بعد أن استعان بحرفٍ آخرٍ هو (أ)...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏من المُؤسف أنْ يكون حرف (الدال) على الكتاب مُغرياً للقارئ بشرائه قبل غيره!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• الأساتذةُ المغاربة لا يأبهون لهذا اللقب (دكتور)، وقلّما رأيتُ أحداً منه يضيفه إلى اسمهِ على غلاف كتابٍ له...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• كان الشيخ جلال الحنفي البغدادي لا يقول: (الدكتور فلان)...وإنما يقول: (الدال فلان)، ويكتبه في مقالاته.

وأظنُّ أن الدكاترة كانوا يمتعضون من ذلك...

 

♦ ♦ ♦ ♦


•‏ حين سمع الشيخُ جلال الحنفي أن الشيخ بهجة الأثري مُنِحَ الدكتوراه الفخرية قال: ما قيمة هذه بالنسبة له؟ الأثري يساوي عشرة دكاترة...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏يَنطقُ بعضُ الناس (الدكتور) بضمِّ الدال والتاء، فيصبح اللقب أشد شناعة...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏سمعت الشيخ عبد الفتاح أبو غدة قال بشيءٍ من الانزعاجِ لرجلٍ كان يخاطبهُ بالدكتور: أنا لستُ دكتوراً...

 

♦ ♦ ♦ ♦


‏• لو لم يكن في الحرصِ على ذكرِ لقبِ الدكتور في كل حينٍ إلا اتباع حظ النفس، والتباهي على الناس، وادعاء العلم، وتقليد الآخرين، والانتشاء به، لكفى به ذمّاً.

 

♦ ♦ ♦ ♦


‏• انظرْ إلى المُستفتي يَذهبُ إلى الشيخ المُفتي يسأله عن مسألة شرعية، فيقول له: يا دكتور... ولا يقول: يا شيخنا...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• يكفي أنْ نعلمَ أن هذا اللقب الوافد (دكتور) زاحمَ ألقابَنا العربية الإسلامية، وانتصرَ عليها...ومِنْ أسباب ذلك فرطُ حُبِّنا له، وحرصِنا عليه...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏بعضُ الآباء ينادي ابنه بـ: يا دكتور...

 

♦ ♦ ♦ ♦


•‏ الدكترة مظهرٌ مِنْ مظاهر التغريب الذي يُهاجمنا في كلِّ مفصلٍ مِنْ مفاصل حياتنا...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏بعضُ الناس لا يُقاومُ سحرَ هذا اللقب (دكتور) مع أنه لا يحمل سوى دكتوراه فخرية مِنْ جامعةٍ لم يَسمع بها الناسُ بعد...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏علمتُ أنَّ أحد الباحثين المنقِّبين عن أحوال الدكاترة المعاصرين لديه مشروعُ كتاب عن (أحوال الدكاترة)، وينوي أن يسميه: "كشف المستور عن الأستاذ والدكتور"!...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏فلانٌ يصرُّ على أنْ يصفَ نفسَه بالدكتور حتى وهو يَكتب خطاباً أو شيئاً لأستاذهِ وشيخهِ الذي أشرفَ عليه، ولأساتذتهِ الذين ناقشوه ومنحوه الشهادة!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• تُرى يظنُّ عاقلٌ أنه سيقولُ لمنكر ونكير في القبر بأنه (الأستاذ الدكتور فلان)؟!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• ‏أستطيعُ أنْ أفهم أنَّ الدكترة درجةٌ في سلَّم التحصيل العلمي الرسمي، ولكن لا أفهمُ لم الإصرارُ على اللقب في كلِّ زمانٍ ومكانٍ ومناسبةٍ!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• أُجيزتْ رسالة دكتوراه بعد شقِّ الأنفسِ بشرط التعديل الكبير.

ولأنَّ صاحبَها مستعجل على استعمال لقب (دكتور) فقد حصلَ خلافٌ في استحقاقه لذلك الآن، أو بعد قبول التعديل...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• أصبحتْ دورُ النشر تتدخلُ بشدةٍ في إثبات هذا اللقب على أغلفة الكتب طمعاً في ترويجِ الكتاب، واصطيادِ المُشترين.

 

♦ ♦ ♦ ♦


‏• المساكينُ في نظر قسمٍ مِنْ حملة الدكتوراه هم الذين لا يحملون هذه الشهادة، ولا يملكون حرفَ الدال قبل أسمائهم...

 

♦ ♦ ♦ ♦


• قال الشيخُ عبدالفتاح أبو غدة في كتابه "صفحات من صبر العلماء على شدائد العلم والتحصيل" ص376:

"أنصفَ وصدقَ بعضُ المعاصرين، إذ حكى حالَه عند بدءِ دخوله الكلية، وعند انتهاء دراسته فيها:

ودخلتُ فيها جاهِلاً متواضِعاً  * * * * وخرجتُ منها جاهلاً مغرورا

 

وفي رواية:

وخرجتُ منها جاهلاً دكتورا

 

ولقد ظنَّ أولئك النفرُ الذين مُنِحوا تلك الألقاب: شراءً، أو استجداءً، أو استغلالاً لمنصبٍ تسلَّقُوه دون استحقاق، أنهم بمجرَّدِ مَنْحِها لهم قد حصَّلوا العلم، وخرَجُوا من الجهل، فاللَّقب هو المُهمُّ، وقد فازوا به!".

 

♦ ♦ ♦ ♦


• كان الشيخ عبد الكريم المدرس شديدَ الانتقاد لمن يحرصُ من المشايخ على شهادتي الماجستر والدكتوراه ويقول: طلب الماجستر والدكتوراه مُفسِّق إن لم يكن مكفراً[1]!!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• لم يكتف بعضُ الأدباء بلقب دكتور، بل كان يلقِّب نفسه الدكاترة!

 

♦ ♦ ♦ ♦


• اعتذر بعضُ الناس بزهوٍ عن المشاركة في موضوعٍ علميٍ بأنه مشغول بالتحضير لنيل دكتوراه ثانية...



[1] وللشيخ في ذلك تأويلٌ وتعليلٌ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • روح الأمل

 


تعليقات الزوار
26- توضيح
عمر المجبري - ليبيا 13-03-2021 10:22 AM

لا شك أن من طلب العلم لينال هذه التسميات فإن فعله مشين وصنيعه مذموم
ولكن من أراد الارتقاء والازدياد في تحصيل العلم حتى ينفع نفسه وينفع غيره فإن ذلك ممدوح .. ومثل هذا لا تجده مهتماً بهذه الألقاب

25- تذكرني
د.عبدالسميع الأحمد - الكويت 10-12-2016 06:05 PM

تذكرني بمن حج، ولما عاد ناداه أحدهم: يا أبا فلان.. فقال مغضبا:
أتراني قطعت كل تلك الأميال، ودفعت كل الأموال، لتخاطبني: يا أبا فلان!!
قل: الحاج.

24- جزاك الله خيرا
شهاب الله عبد الرحمن بهادر - الإمارات 26-11-2016 08:17 PM

لقد بينت الواقع الحالي وأغضبت الكثيرين ولكن الحق مر ولقد عاشرت الدكاترة الكبار كحاتم صالح الضامن وسامي مكي العاني ووأكرم ضياء العمري وعبد الحكيم الأنيس وغيرهم وأنا تلميذ لهم ورأيتهم لا يحبون أن يكتبوا أمام أسمائهم د وكذلك المشايخ الكبار مثل الشيخ الألباني وحماد الأنصاري وعمر فلاته وعبد المحسن العباد وغيرهم وما يحبون أن ينادوا بالشيخ فرحم الله المتوفيين وأطال بقاء الأحياء منهم ونفع بهم وجزاكم الله خيرا على هذه اللفتة المناسبة عسى الله أن يهدي به أناسا فالعلم بالتعلم ولا يحصل إلا بالتقوى.

23- تعليق
محمد أجمل - الرياض 24-11-2016 07:11 PM
ذهب أحد زملائي قبل 30 سنة إلى مكتب البريد ليرسل رسالة، وكتب على الغلاف في مكان المرسل (أ.د) قبل اسمه، فرفض المزظف تسلم الرسالة وقال: ممنوع استخدام الرموز. اكتب اسمك كاملا.
ففسر له الأستاذ أنه أستاذ دكتور والهمزة للأستاذ والدال للدكتور.
ولكن المؤظف أبى إلا أن يكتب اسمه كاملا!
فجاءني الأستاذ مغضبا متعجبا! لجهل المؤظف بمثل هذا العرف!
22- تعليق
زهير العبيدي - الأردن 24-11-2016 07:00 PM
شيخنا كلام في قمة الدقة ...وبلاغة الوصف ...رحم الله تعالى الشيخ عبد الحميد عندما قال :
(( نقرأ في الكتب والمجلات والجرائد دال نقطة !! دال شرطة !! ...
والله ما فسد .... إلا عندما تدكتر أصحابه))
21- تعليق
وليد فائق الحسيني - إسطنبول 21-11-2016 09:59 PM

-يدرس الطالب عشرين سنة بالأقل (ستا في الابتدائية بالأقل، وستا في المتوسطة والاعدادية بالأقل، وأربعا في الكلية بالأقل، وأربعا في الدراسات العليا بالأقل .. ليحصل على (دال ونقطة)
ويدرس ربع هذه المدة يتم بها المنهج العلمي الشرعي، ويحصل على سند يتصل به بسيد الخلق صلى الله عليه وسلم .

-حدثني أستاذنا الشيخ إياد العزاوي قال : ذكرت شهادات الدكتوراه عن شيخنا عبد الكريم المدرس رحمه الله فغضب وقال في ذلك قولا شديدا

-قلت لطبيب : ياحاج ، فقال : قل يادكتور، فقلت له : أي النسبتين أشرف ؟

20- شكر
يوسف العيساوي - بغداد 21-11-2016 09:56 PM

كفيت ووفيت بارك الله فيك

19- تعليق
بريك القرني - الرياض 21-11-2016 09:53 PM

وويل لمن ينادي الأستاذ الدكتور بالدكتور فقط.
هنا يضمر المنادى له بغضا، ويكاد يفري فيه نهشا وعضا أن نال من مقامه، وانتقص من ألقابه!

18- رأي
عبدالوهاب أحمد حسن - بغداد 21-11-2016 09:52 PM

الله المستعان.
قال صلى الله عليه وسلم :( ليس الغنى عن كثرة العرض، ولكن الغنى غنى النفس).
واظن أن في الاصرار على ذكر لقب (د) تعويض نقص ذاتي.
جزاك الله خيرا شيخنا

17- شكر ودعاء
حامد الصخي - هولندا 21-11-2016 09:49 PM

أسعد الله مساءكم وطابت أوقاتكم أخي الشيخ أبا محمد ، فضيلة الدكتور عبدالحكيم الأنيس حفظكم الله سُرّرتُ بمقالكم الرائع هذا اليوم .
زادكم الله نورا وعلما نافعا.

1 2 3 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/11/1446هـ - الساعة: 8:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب