• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

التثبيط

التثبيط (مداواة النفس - 7)
د. طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/7/2016 ميلادي - 18/10/1437 هجري

الزيارات: 25397

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التثبيط

مداواة النفس (7)

 

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه وسلم.

معاشر الإخوة الكرام، فها نحن مع درس آخر من دروس مداواة النفوس، ننظر في نفوسنا وفي آفاتها وآهاتها، ونسعى في علاجها وتقويمها، حتى تستقيم لنا على طاعة الله عز وجل، والقيام بأمر الدعوة إليه سبحانه وتعالى.

والمرض السابع الذي أقف وإياكم للكلام عنه هو مرض التثبيط.

 

تعريف المرض:

وهذا المرض يعني: إضعاف الهمم، وزيادة التشكيك والتخويف، مما يؤدي بالعامل مع الله عز وجل أن يتراجع عن الخير، وأن يترك سيره وعمله لربه سبحانه وتعالى.

 

مظاهر المرض:

والمثبطون هؤلاء لكل عمل طيب نافع تظهر منهم مظاهر تدل على وجود هذا المرض فيهم، فلننظر في أنفسنا، ولنتفكر، فمن ذلك: تعظيم الأمور الهينة، فتكون المسألة هينة وسهلة، فيضخمونها ويعظمونها، ويصعبونها، حتى لا يقدم العامل عليها والداعية إليها، هذا قبل أن يحدث شيء، أو أن يقع فعل، فإذا وقع فعل لابد أن تظهر بعض الأخطاء، فهم أيضاً يكبرون هذه الأخطاء، ويتذمرون من وقوعها، ويسعون إلى إقعاد العاملين عن الأعمال الجادة.

 

من مظاهر هذا المرض: الاعتراض الدائم، وعدم التحمس لأعمال الخير، فتجده دائماً يعترض، أي عمل يعترض عليه، لا لأسباب مقنعة، وإنما لأن المرض متمكن فيه، وتجده لا يتحمس لعمل طيب نافع؛ فيه النفع للناس، بل همته فاترة، وهو في هذا - للأسف - يسعى في تثبيط غيره أيضاً.

 

من مظاهر هذا المرض: التشاؤم من النتائج؛ فمهما كانت النتائج طيبة، وفيها شيء من الخير، لكنه لا ينظر إلا إلى الجانب المظلم، ويقول: ماذا فعلتم، ماذا قدمتم؟ لا شيء يُذكر، هذه أشياء سهلة، أي إنسان يستطيع أن يقوم بها، أين ثمرتكم؟ ويبدأ يضخم الأخطاء ويلغي الحسنات.

قد يزيد هذا المرض أكثر - مرض التثبيط - فيبدأ هذا يتفرغ في إيذاء العاملين، حتى يُفشّل الأمور، يبدأ هو يؤذي الناس الذين يعملون، حتى يؤخرهم عن العمل، وبالفعل يحدث ما كان يتوقع من الفشل في الأعمال الخيرية والدعوية أو العلمية أو أي برنامج من البرامج الجادة، فيسعى إلى إيذاء هؤلاء الذين يعملون، بالكلمة، باللمز، بوضع العقبات في طريقهم، وهذا عند زيادة هذا المرض وتفشيه في الإنسان.

 

ذم هذا المرض:

أيها الإخوة الكرام، هذا الصف موجود في كل زمان ومكان، صف القاعدين والمثبطين، وقد عُرف به المنافقون، عرفوا بهذا الأمر، والنفاق موجود، ومن علامة النفاق: التثبيط عن الأعمال الجادة التي فيها نفع للمسلمين، والسخرية من العاملين وأذيتهم - كما سبق لنا من مظاهر -، كانوا هؤلاء في زمن موسى عليه السلام لما دعاهم إلى دخول الأرض المقدسة التي كتب الله لهم فيها الخير والعزة والنصرة، ماذا قالوا؟ ﴿ قَالُوا يَامُوسَى إِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا أَبَدًا مَا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنْتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ ﴾ [المائدة: 24]، انظر كيف ثبطوا الآخرين أن يدخلوا إلى الأرض المقدسة التي أمرهم الله تعالى بدخولها، وكانوا أيضاً على عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، بل عُرف صف النفاق بشكل واضح في المدينة، ومع الغزوات، وبالذات بعد غزوة بدر مباشرة، بعد انتصار الإسلام ظهر صف المنافقين والمثبطين، في غزوة أحد قالوا، كما قال الله عنهم: ﴿ الَّذِينَ قَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَءُوا عَنْ أَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ [آل عمران: 168]، وفي غزوة تبوك أشاعوا الأراجيف وأنكم لن تستطيعوا على قتال بني أصفر، إنما ذاك جلاد العرب بعضهم بعضاً، وأما جهاد الروم فشيء آخر، وبدؤوا يكبرون ويضخمون الأمور، ثم بدؤوا يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات، بل حاولوا قتل الرسول صلى الله عليه وسلم، وجاءوا يحلفون الكذب، يقول الله سبحانه وتعالى عنهم: ﴿ وَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللَّهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُولُو الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدِينَ * رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ ﴾ [التوبة: 86، 87]، فهذا سمت لأمثال هؤلاء، وهذه صفتهم المذمومة - أخي في الله - فاتق الله عز وجل أن يصل بك إلى النفاق.. كثرة التشاؤم والتثبيط، وعدم التفاؤل، وعدم تشجيع العاملين، هذه نظرة سيئة جداً، ومرض سيء يجب عليك أن تعالجه.

 

آثار المرض:

يكفيك أنه يفوتك أجر العمل، والسعي والنية الطيبة، وهذا أجر عظيم ينبغي أن تتحسر على فواته ﴿ لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا * دَرَجَاتٍ مِنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾ [النساء: 95، 96]، فلا تفوتك هذه المغفرة والرحمة، وهذه الدرجات العظيمة من عند الله سبحانه وتعالى.

 

ثم لا تنسوا أيضاً أن أمثال هؤلاء الذين يثبطون الجادين عن الأعمال الصالحة هؤلاء لهم إثمهم وإثم كل من تخلف عن العمل، كما قال سبحانه: ﴿ لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلَا سَاءَ مَا يَزِرُونَ ﴾ [النحل: 25].

 

أسباب المرض:

أيها الإخوة الكرام، ما السبب في وجود هذا المرض في بعض الناس؟ كثرة التشاؤم، التثبيط عن الأعمال الطيبة، واحتقار جهود الأخيار؟

إن من أسبابه: مرض التشاؤم الذي يكون في بعض الناس؛ فبعض الناس - للأسف - ينظر للأشياء بمنظار الشر، وبمنظار عدم التوفيق، قد يكون مرّ ببعض التجارب الفاشلة في حياته، فأصبح بعد ذلك يفشّل كل عمل يقوم، ولا يرى فيه النجاح.

 

قد يكون من السبب أيضاً: الجهل بالسنن الكونية والشرعية لله عز وجل، فالله له سنن في أن يزداد الباطل، لكن الباطل ساعة والحق إلى قيام الساعة، لابد أن ينتصر الحق. أن توضع بعض الابتلاءات، أو توجد بعض العقبات، أن لا يكتمل الشيء تماماً، هذه سنن لله تعالى، لكن لأنه لا يفهم هذه الأمور، يظن أن هذا علامة الفشل وعدم النجاح.

 

قد يكون من أسباب التثبيط أيها الإخوة: الجبن، فهو أصلاً جبان أن يتحمل المسئولية أو يقوم بعمل، وبالتالي لا يريد يعترف بهذا، فيحاول أن يفشّل الأعمال وأن يرد العاملين عنها، إن هذا المرض الخطير سيعصف بالفرد، بل وسيعصف بالجماعة المؤمنة إن لم ينتبه له، فسيؤدي أولاً إلى القعود وترك العمل، فما يعمل أحد في حلقة قرآن إلا ويأتي مثل هذا يثبط، ما يتصدق أحد في مجال من مجالات الخير إلا ويأتي مثل هذا ويثبط، ما يُدعى إلى الله، ما يُطلب العلم، ثم يأتي أمثال هؤلاء ويثبطون، وبالتالي سيؤثر في تأخير النصر والتمكين على هذه الأمة، ثم سيؤدي ذلك إلى طول حياة الذل والهوان التي تعيشها وخاصة إذا مكنت أمثال هؤلاء من قيادها أو التحكم في مصيرها.

 

علاج المرض:

أخيراً - أيها الإخوة - ما هو العلاج؟ كيف نعالج أنفسنا أن لا يدب فيها هذا المرض؟ وكيف نعالج من معنا من المتربين والعاملين حتى لا يؤثر فيهم هذا المرض ولا يؤثر فينا أيضاً؟.

 

إن من العلاج: أن نكثر دائماً ونركز على إحياء ثقة الله سبحانه وتعالى في القلوب، التفاؤل والأمل دائماً بالله سبحانه؛ إن الله عز وجل وعدنا وعداً عظيماً ﴿ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ * إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ * وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ﴾ [الصافات171 - 173]، فهذا وعد من الله عز وجل، وعد، مهما دارت الأمور وطالت ﴿ .. وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [الأعراف:128] و[القصص: 83]، فاستعن بالله عز وجل وتأكد أن الله عز وجل هو الذي يظهر دينه ﴿ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ ﴾ [التوبة: 32] و[غافر: 14] و[الصف: 8].

 

من العلاج أيضاً: أن نعرف منزلة الجهاد في الإسلام؛ فكون الإنسان يجاهد نفسه، ويحاول، ويتحدى أعداء الدين، ويقاوم الشر، هذه منزلة ليست بالسهلة بل أجرها عظيم جداً عند الله عز وجل، والله عز وجل يبتلي عباده، حتى لا يبقى إلا الصادق ﴿ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ وَنَبْلُوَ أَخْبَارَكُمْ ﴾ [محمد: 31]، فالله عز وجل يبتلي ويختبر، فاثبت - أخي في الله - فإنها درجات عالية عند الله سبحانه وتعالى.

 

إن من العلاج - أيها الإخوة -: أن نضع كل إنسان في مكانه، أحياناً نخطئ كثيراً لما نضع إنسان في مكان أعلى منه، ونطلب منه أن يفعل أعلى مما يستطيع، فيتشاءم، ويثبط العمل، بعض الناس شاورهم في الأمور الجادة؛ لأن عندهم همم عالية وعندهم عزائم وطاقات، وبعضهم لا تشاورهم إلا فيما يستطيعون عليه؛ لأن العمل أحياناً يفشل، لا لأنه ليس بصحيح، أو ليس بممكن، لكن لأن الذين تحملوه ليسوا أهلاً للقيام به، فلنفهم هذا ولننزل الناس بمنزلتهم حتى تسير الأمور على ما نريد من الخير، وعلى سنة الله سبحانه وتعالى وهدي رسوله صلى الله عليه وسلم، جاء رجل للرسول صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أبايعك على الإسلام، وما كان ذاك الزمان مسلم إلا الرسول صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وبلال، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( إنك لن تستطيع، فارجع إلى بلدك، فإن رأيتني قد ظهرت، فتعال ) وهكذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم ينظر في الناس، وفي طاقاتهم، وفي قدراتهم، فالناس على درجات؛ منهم من يستطيع أن ينصر الإسلام ويقوم به في أول زمانه، وفي ساعات ضعفه، ومنهم من يُجنب مثل هذه الأشياء حتى لا يُبتلى، فيفسد عليه الأمر، أو يرجع القهقرى في ترك دين الله سبحانه وتعالى.

 

هذه كانت بعض الكلمات في بعض الأمراض التي تدب فينا، وينبغي لنا أن نعالجها، وأن ننتبه لها، حتى لا تستشري، فأسأل الله سبحانه وتعالى أن ينفع بهذه الكلمات المتكلم والسامع، وأن يجعلها سبحانه وتعالى في موازين الحسنات، وأن يعيننا وإياكم على معالجة أنفسنا، وتقويمها على ما يرضي الله سبحانه وتعالى.

 

اللهم آتِ نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها، اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع، ومن قلب لا يخشع، ومن عين لا تدمع، ومن دعاء لا يُسمع، اللهم إنا نسألك الهدى والسداد، اللهم إنا نسألك الهدى والسداد، اللهم إنا نسألك الهدى والسداد، اللهم بلغنا قيام ليلة القدر، اللهم بلغنا قيام ليلة القدر، اللهم وارزقنا العمل الصالح في هذه العشر، إنك سبحانك وتعالى قريب مجيب، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حب الظهور
  • الفتور
  • ضعف التربية الذاتية
  • سوء الظن
  • العجب
  • شيوع أمثال وعبارات تضعف الهمم
  • تثبيط عزائم المتفوقين

مختارات من الشبكة

  • التخصص الجامعي وتثبيط الآخرين(استشارة - الاستشارات)
  • تثبيط الهمم وإشاعة الفشل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وهن المقارنة وتثبيط الهمم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الناجح.. والعثرات التي تواجه نجاحه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دعوة للتثبيت(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • بدأ الإبحار في عرض المحيط وبدأ الربان يشعر بالأمان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ولا ترهقني من أمري عسرا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كوارث عظمى!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ضعف التفاعل والحماس للتغيير(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهمية معرفة معوقات وعقبات الدعوة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- التثبيط
بوبكر قليل - الجزائر 24-07-2016 03:32 PM

السلام عليكم
وتحياتي الحارة ...نعم وما أكثر المثبطين في زماننا هذا... موضوع جيد ومميز لقد استطاع صاحب الموضوع أن يجلي مرض الخبيث للتثبيط كما استطاع أن يعطينا العلاج الصحيح لهذا المرض وهو مشكور على ذلك فيجب أن نستفيد ونفيد ونحذر من هذا السقم الذي أصبح ساريا في المجتمع فالمثبط يستصغر الأعمال مهما كانت جليلة وكأنه لا يريد الخير للغير وكأنه يضع أشواك في طريق السالكين إلى الله فلا يجب الالتفات لهؤلاء وسماع ما يقولون ويفعلون إن لم يكفوا عن أفعالهم وأقوالهم ... نسأل الله لهم الشفاء ... مرة أخرى أشكر صاحب الموضوع لأنه عالج موضوع صعب للغاية في زمانا هذا خاصة ... أبوبكر شرق الجزائر تحياتي والسلام عليكم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب