• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
  •  
    مهن في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    نجاح عبدالقادر سرور
  •  
    تزكية النفس: مفهومها ووسائلها في ضوء الكتاب ...
    عاقب أمين آهنغر (أبو يحيى)
  •  
    الإنذار المبكر من التقاعد المبكر
    هشام محمد سعيد قربان
  •  
    دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / أسرة / فتيات
علامة باركود

الفتاةُ المراهقة.. مشاكلُ وحلول

أ. ديالا يوسف عاشور

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/8/2007 ميلادي - 22/7/1428 هجري

الزيارات: 86164

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
المراهق:
يعرَّف المراهق بأنه الشخص الذي تجاوز مرحلةَ الطفولة ولم يبلغ الحلم بعد، وتَعُد معظمُ المجتمعات الشخصَ مراهقا ابتداء من سن 13 إلى 18 سنة على الأقل.

وتعُد جميع المجتمعات تقريبا الفتيانَ والفتياتِ قد تجاوزوا مرحلة الطفولة عندما تبدأ مرحلة النضج الجنسي, ولكن العمر الذي يتوقع الشخص أن يسمح له بممارسة مسؤوليته الكاملة على أنه شخص راشد يختلفُ كثيرا من مجتمع لآخر، ومن بيئة لأخرى، وأيضا يختلف بحسب الجو الأسري والظروف التي تلم بالأسرة.

تغيرات كثيرة:
من المعلوم أن الفتاة تبلغ في سن أصغرَ من الفتى إلى حد كبير؛ فقد تبدأ علامات قرب البلوغ على بعض الفتيات في سن العاشرة، وربما التاسعة، في حين يتأخر الفتيان عن هذا العمر, فتبدأ معظم الفتيات في مرحلة نمو جسدي سريع ما بين 9 إلى 12 عاما، ويثقل وزنها إلى حد ما، ومن ثم تختلفُ كمياتُ الطعام التي تحتاجها، وربما لا تدرك الأم ذلك فتصاب بالضيق وتغفُل احتياجَ فتاتها لكميات مختلفة من الغذاء عما كانت عليه في الأعوام السابقة, وأغلب الفتيات تظهر لديها مشاكل وإن كانت تبدو لدى الكبار مشاكل سهلة وسطحية, لكنها تكون عظيمة أمام ناظري تلك الفتاة الصغيرة, فالنتيجة في أغلب الأحوال -لاختلاف وجهات النظر بين الأم وابنتها في هذه المدة الحرجة- تكون سلبية؛ وذلك إما بأن تعكف الفتاةُ على نفسها وتصبح انطوائية، أو تتعرف صديقاتِ السوء، أو من يمكنه أن يتفهم تلك التغيرات التي تحدث لها!!

ونتيجة لهذه التغيرات الجسمية التي تحدث في هذه السن تفاجأ الأم أيضا بسلوكيات غريبة نوعا ما, لم تكن تعهدها في ابنتها المطيعة الهادئة, كأن تسمع منها جملا غير مرغوبة مثل: لا أقتنع بهذا، ولا يعجبني فعل كذا, أو أنا حرة, أو شيء يخصني وحدي, وغيرها من تلك الاعتراضات التي لا تعلم لها الأم سببا مقنعا!!

وغيرها من السلوكيات التي تثير قلق الأمهات، وتذهب بهن الظنون في بناتهن، وأنها ربما تعرفت رفقة سوء، أو ربما أثر فيها بعضهم, في حين إن الفتاة ترى أنها أصبحت ناضجة أو أوشكت ويجب أن تُعامَل من قبل جميع أفراد العائلة كمعاملة الكبار, فتظن أنه يجب طاعة أوامرها من إخوتها الصغار تماما كما كانت هي تطيع أمها, وأيضا يجب أن تعاملها الأمُّ معاملةً مختلفة وكذلك الأبُ, فلا تقبل الأوامر كما كانت تقبلها من قبل، ولا تفضل طرق الوعظ التي تعدها خاصة بالصغار, ولا تناسب امرأة ناضجة مثلها, كما تعتقد.

احتياجات الفتاة لتجتاز هذه المدة الحرجة بسلام:
- ابتداءً ينبغي لكل أمّ أن تغرس في ابنتها الثقةَ في أن هذا الدين هو ناصرُ المرأة، وهو الذي حررها من رق الجاهلية، ومما كان المجتمع ينظر إليها من نظرات احتقار وامتهان, وتعلمها أحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم- في فضل تربية البنات، وأنهن لسن عبئا على الأهل، وأن الإنسان قد يدخل الجنة بسبب حسن تربيتها وغير ذلك من الأمور التي تُشعِر الفتاة بأنها مطلوبة ومهمة في المجتمع, وتقوي الوازع الديني في نفسها إجمالا وتنشئها على خوف الله وحب الطاعات والرغبة فيما عند الله .

- على كل أم أن تحاول الوصول إلى قلب ابنتها، وأن تتكون بينهما صداقة قوية أساسها الثقةُ، فتخبرها دائما أنها محل ثقتها، وأنها تأمُل فيها آمالا طيبة، وغير ذلك من الكلمات التشجيعية التي تسعد قلبها وتزيد من ثقتها في نفسها.

- العاطفة من أهم ما تحتاجه الفتاةُ المراهقة، وفي ذروة انشغال الأسرة قد يقل ذلك؛ فالأم مشغولة إما بعملها أو بصويحباتها أو غير ذلك من الاهتمامات التي توليها اهتماما زائدا لا حاجة له, في حين تفتقد الفتاةُ العطف والحب, فكثير من الأمهات تعد الفتاة قد كبرت ولا تحتاج لضمها إلى صدرها بحنان وعطف, ولا تسمعها من الكلمات الطيبة ما تتمناه نفسها, وقد نسيت نفسها في مثل عمرها لطول الوقت, فلا شيء يمنع الأم من أن تعطف على ابنتها وتشعرها بالأمن والحب وأنها محل اهتمامها ولها في قلبها نصيب كبير.

- الفتاة بطبعها في أي مرحلة عمرية تحب الإطراء والثناء والتشجيع، وتحب أن تتجمل وتكون في أحسن مظهر, وفي أحوال كثيرة تختار الفتاة في هذه السن طرقا غير مناسبة للتزين، وقد تكون غير متناسقة مثلا, وهنا تحدث مصيبة إن ظهر على أوجه أفراد الأسرة سخرية أو انتقاد لاذع يثير في نفسها شجونا لا تتخيلها الأم ولا تقدر عظم حجم المأساة التي تعانيها الفتاة من أثر تلك الكلمات, فيظهر هنا دور الأم الواعية في الثناء أولا على حسن اختيار الفتاة وحسن تنظيمها ثم بأسلوب لين طيب تخبرها الأم على سبيل الاقتراح: ما رأيك لو غيرنا هذا إلى غيره؟ فقد يراه الناس أفضل وستكونين في مظهر أجمل.

- تتعجب الأم من أن بعض الفتيات تحب تحمل المسؤولية وإن كانت أكبر من قدراتها, ولكن لا مانع من التجربة, فتفضل أن تتركها الأم مثلا في البيت مخبرة أنها هي ستقوم مكانها لمدة ما حتى تعود هي, فتمانع الأم في هذا الأمر ظنا منها أن الفتاة قد تضجر من ذلك وتتعب, في حين إن هذا يسعدها كثيرا؛ إذ إنها تعلم أنها أصبحت بالفعل -وليس بمجرد الكلام- محلَّ ثقة الأسرة، وأنها قادرة على فعل الكثير.

- حاوري فتاتكِ كثيرا، وأكثري من أخذ رأيها ولو في أمور هينة؛ مثلا في اختيار لون ملابسكِ أو في تنسيق البيت أو غير ذلك, وتحب كثيرا كلمة: ما رأيك؟ فلغة الحوار بينكما مفتاح كل خير.

- لا مانع أن تحدثي ابنتكِ بكل صراحة عن تلك المرحلة التي تمر بها، وأنها مرحلة عادية كغيرها من مراحل العمر، ولكن تحتاج منها إلى تفطن لبعض الأمور التي تعينها على فهم كل ما يحدث دون حزن أو قلق أو خوف من المستقبل؛ فمثلا: بعض الفتيات اللاتي يعانين من ظهور حب الشباب يضقن ذرعا بتلك المشكلة ويصبن بالإحباط والخجل من منظرها, في حين إنه لو احتوتها الأم وأخبرتها أنها ظاهرة عادية تعانيها أغلب الفتيات في هذا العمر وتقترح معها بعض الحلول لعلاجها ببساطة وسلاسة من وضع أقنعة مغذية وتناول الغذاء الصحي المتوازن وغير ذلك مع إخبارها أنها هي أيضا قد مرت بمثل هذا والأمر لم يدم طويلا فلا داعي لأن تولي الأمر اهتماما أكبر مما يحتاج.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • احذري يا فتاة
  • خطاب الأم لابنتها المراهقة.. كيف يكون؟
  • مراهقون كالنسمة!
  • فن التعامل مع المراهقين
  • أيها المراهق، أشفق عليك
  • آهات امرأة مسلمة
  • كيف تكون المراهقة راشدة؟
  • عناية خاصة ( ضوابط الإشراف على المراهق )
  • حال الفتاة المؤمنة
  • المراهقة: هل لها أصل شرعي؟
  • تعريف المراهقة
  • المراهقة .. شواهد من التاريخ الإسلامي
  • بماذا يتأثر سلوك المراهق؟
  • ليس التأخير كالمنع
  • الثبات على الهداية
  • إذاعة مدرسية عن المراهقة
  • كيف تستفيد الفتاة من مشاكل أهلها؟
  • الفتاة المسلمة (نشيد للأطفال)
  • ماذا تحتاج الفتاة من مهارات؟

مختارات من الشبكة

  • مواصفات خطيبتي(استشارة - الاستشارات)
  • لم أستطع تحقيق حلمي في الحياة(استشارة - الاستشارات)
  • صديقتي غير محجبة(استشارة - الاستشارات)
  • انصحوني ماذا أفعل ؟(استشارة - الاستشارات)
  • فسخ الخطبة بسبب الخوف(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • كرهتُ الحياة الزوجية وأشتاق للعزوبية(استشارة - الاستشارات)
  • قصة فتاة أنقذت أختها من السرقة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تأهيل الفتاة للزواج(استشارة - الاستشارات)
  • الفتاة وإدارة البيت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الأسرة وحسن الجوار(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
11- المراهقة
أم لولو - الجزائر 24-06-2016 06:11 AM

ابنتي تحفظ وتنسى عمرها 15سنة ماذا أفعل

10- mes parents
nounou - tunisie 08-06-2016 03:51 AM

je suis une fille de 16 ans pour moi tout est interdit mes parents ne me laissent pas ni regarder la tele ni utiliser l'internet ce sont les principles problemes et il y a beaucoups d'autre s'il vous plait aidez moi je ne sais pas ce que je dois faire

9- المراهقه
غلا - السعودية 31-08-2015 07:53 PM

في بنات في سن الكراهية يشعرون بأن كل الذين من حولهم يكرهونهم هل هذا الشعور في سن المراهقة؟؟

8- التعلق
زهرة - السعودية 07-07-2015 01:21 PM

أنا فتاه عمري ١٧ سنة أحب أستاذة من أول متوسط لحد الآن أحبها بشكل غير طبيعي ومتعلقة فيها كثيرا ولا قدر أتحمل فراقها وأريد أن أزيل تعلقي فيها كيف ؟ مع أني حاولت مليون مرة ولم أستطع

7- الظلم
مرام - أمريكا 26-04-2015 08:41 PM

أنا في العمر ١٦ أعاني في هذه الحياة كثيرا، من ناحية الأهل والمجتمع، عندما أجلس معهم يحسسوني أنني غريبة عليهم، عندما أتكلم يصرخون في ويقولون لي اخرجي من داخل الغرفة، عندما يأتو أخواتي عندنا في البيت لا أعرف أجلس معهم لأن أخي تكلم بسخافة وكلام لا أستطيع أن اقوله، وأنا لا أعرف اتكلم معهم وأخرج من داخل الغرفة وأنا محرجة وأنام وأنا أبكي وأتحدث مع نفسي وأتكلم لماذا الأهل يعاملون ابنتهم بهذه الطريقة والمعاملة السيئة.

6- حل مشكلة مراهقة كيف أتعامل معها
مها فهمي - الأردن 06-03-2015 01:39 AM

ابنتي عمرها16 سنة مرتين وجدها تتكلم تلفون مع شاب... أولا أخدت التلفون منها ثم حرمتها إياه... وحرمتها المدرسة 3 أيام... وتكلمت معها عن الحلال والحرام.. وشرع الله والدين... تركته لمدة تقريبا ثلاثة شهور ثم الآن مسكت معها تلفون تتكلم مع نفس الشاب... ماذا تنصحوني رجاءا...حاولت معها في الأسلوب والحوار والضرب وجميع ما يخطر في بالكم لكن بدون جدوى.. لكم جزيل الشكر.

5- إلى الأخت الكريمة / 7azina
امينة - الجزائر 01-05-2014 03:24 PM

الحياة جميلة أختي الفاضلة لا تجعلي اختكي سبب ضعفك..
إذا عاملوكِ هكذا لا يعني هذا أنهما يكرهانكِ لا كل أخت مع من تجد راحتها من أختها ... لا تقولي هذا الكلام لأن الله كبير دائما لا تنسي انه يوجد من يحبك انه الله هو معك دائما لا تنسيه ..
وأيضا مثل ما أختك الكبرى تتفق مع الثانية أنت كذلك لديك أختك التي تتفق معك...
لا تحزني فالله معك فقط اطلبي من الرب المساعدة فهو لن يخذلك الله كريم رحيم.
في أمان الله.

4- تم الرد
مروة عاشور - السعودية 30-08-2010 02:34 PM

حياكِ الله أختي حزينة

تم الرد عليكِ هنا غاليتي:
http://www.alukah.net/Fatawa_Counsels/3001/24985/

وتذكري أن مثل تلك المشكلات لا تُحل بين عشية وضحاها!

وكم من مشكلة واجهتنا في الصغر ثم ضحكنا من ردود أفعالنا بعد سنوات.. تغير في تلك السنوات الكثير من طبائعنا..
وفقكِ الله وجعلك وأخواتك قرة عين لبعضكم وعونًا على الطاعة, وكل عام وأنتِ إلى الله أقرب.

3- agharo mn akhawati
7azina - maroc 22-08-2010 06:53 PM

ارجوكم ساعدوني في مشكلتي.انا فتاة في 17 سنة لدي اختان اكبر مني.واحدة اتفق معها واختي الاكبر لا اتفق معها لا اتكلم معها علا حياتي الشخصية لانها لا تبالي بما اقوله.  عى عكس اختي التانية. والمشكلة انها تفضل اختي علي. لدرجت انهما عندما يجلسان مع بضهما لا يبالون بي كاني لست موجودة يعملان كل شيء مع بعضهم وعندما لا تكون احداهن ياتون لي كاني لم اكن من قبل وهذا يؤلمني كتيرا وبالخصوص عندما لا يعملون بوجودي في كل شيء. حاولت ان اتقارب اليهم لكن بدون جدوى. اختي الكبرى تهتم بأختي أكثر مني أي شيء تطلبه أختي تعطيه لها أما انا تقول لي اذهبي عند ابي اني لن اعطيك شيئا. وعندما يكونون بحاجتي على شيء أساعدهم بدون اعتراض ولو كان سيعرضني لتوبيخ. مع عكسهم دائما اسمع كلمة لا .لا اعرف مادا افعل لا تقول لي اطلب مساعدة من أمي

2- إلى الأخت الكريمة / 7azina
محمد - السعودية 27-06-2010 10:48 AM

الأخت الكريمة/ 7azina حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، وبعد
فشكرا لك على تواصلك مع شبكة ((الألوكة))،
ونفيدك أنه يمكنكم الحصول على بغيتكم بزيارة قسم الاستشارات
التابع للشبكة على الرابط التالي:
http://www.alukah.net/Counsels/PostQuestion.aspx
وكتابة سؤالك، وسيتم الرد عليها من قبل المختصين.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب