• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مسابقة كاتب الألوكة الثانية   مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق   المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة   أنشطة دار الألوكة   مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال)   أخبار الألوكة   إصدارات الألوكة   مسابقات الألوكة المستمرة   مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تهنئة بعيد الأضحى ١٤٤٠هـ
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في ظلال الألوكة
    د. سعد مردف
  •  
    بطاقة تهنئة بعيد الأضحى
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إذاعات مدرسية مكتوبة - شبكة الألوكة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دار الألوكة للنشر في معرض الرياض الدولي للكتاب ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    الألوكة.. لغة سماوية
    خالد يحيى محرق
  •  
    اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية
    محمد بن سالم بن علي جابر
شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقات الألوكة المستمرة / مسابقة كاتب الألوكة الأولى / المشاركات التي رشحت للفوز في مسابقة كاتب الألوكة الأولى
علامة باركود

أدب الحوار

عبدالسلام حسن

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2009 ميلادي - 5/4/1430 هجري

الزيارات: 40185

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أدب الحوار
 (مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)


 

الحوار، والجدال، والمناظرة؛ كلها ألفاظ متقاربةٌ لمعنى واحد، وإذا كان أكثرُ ما جاء من لفظ الجدال في القرآن يطلق على الجدال المذموم؛ فإن لفظ الجدال في القرآن جاء أيضًا في مواضع محمودة.

واختلاف الناس فيما بينهم، أمر طبيعي، أراده الله، وله في ذلك حكمة؛ قـال تعالى: {وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ * إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ} [هود: 118-110].

ولمعالجة ما يحدث بين الناس من اختلاف، هناك طرق عدة؛ منها:

الحوار:
فهو من أفضل تلك الطرق، وهو سلاح فتاك، من حيث إقناع الآخرين، والحوار الهادئ المقنع يفعل -في أكثر الأحيان- ما لا تفعله قوةُ المدافع والطائرات، وإذا كان كذلك، وأراد المسلمون أن يحموا أوطانهم، ويحفظوا وحدة أمتهم، فعليهم بالحوار؛ لأنه لا غنى لهم عنه، فهو وسيلة أساسية للتواصل مع الآخرين، وإقناع أصحاب الانحراف الفكري والعقدي، وليس القمع، فللوصول إلى الحق لا بد من اتباع الحوار.

والحوار يكون مع المسلم ومع غير المسلم؛ مع غير المسلم لدعوته إلى دين الله، وإقناعه بأنه حق لا شك فيه، وحين نحاور غير المسلمين، علينا أن نبحث عن المشترك الإنساني، وعن المشترك الحضاري.

فبيننا وبينهم أصول وقواسم مشتركة:
منها: أننا وإياهم نؤمن بوحدة الأصل الإنساني؛ كما قال نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: ((إن ربكم واحد، وإن أباكم واحد)) [1].

ومنها: أننا وإياهم متساوون في الكرامة الإنسانية، بغض النظر عن معتقداتهم وما يدينون به {وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ} [الإسراء: 70].

ولا تنافي بين الأخوة الإيمانية والأخوة الإنسانية، ففي القرآن الكريم يقول تعالى: {وَإِلَى عَادٍ أَخَاهُمْ هُودًا} [هود: 50]، {وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا} [هود: 61].

أمّا الحوار مع المسلم الذي انحرف عن السنّة: فلدعوته إلى السنّة، فإذا أحسن المسلمون حوارَهم مع غيرهم، سهل عليهم إقناعُ الآخرين بما يدعونهم إليه.

إن الحوار دعوةٌ إلى الله، والحوارُ السلمي الهادف سنّةٌ قرآنية، وسنة نبوية، ينبغي أن نتمسك بها، ولا نتخلَّى عنها، لنصون به أخوتنا، ونعالج به كثيرًا من اختلافاتنا، إن لم نقل كلها.

وإننا نأمل أن يكون هناك مؤتمر بشري عالمي آمن، تُرعى فيه الخصومات، وتُحترم فيه الحضارات، ووجهات النظر، وبقدر التزامنا بأدب الحوار، يكون ناجحًا، وما فائدةُ حوار لا يراعى فيه أدبه؟ ما فائدة حوار يفرض فيه القوي رأيَه وقوته على الآخرين؟

إن هذا مما يُؤجِّجُ نارَ العنف والعداوة بين المتحاورين، لذلك لا بد أن نلتزم بالحوار، الحوار الذي يكون بالتي هي أحسن، فهناك حسن، وهناك أحسن، والقرآن الكريم يأمرنا أن نجادل وأن نحاور بالتي هي أحسن {ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} [النحل: 125].

وفي القرآن الكريم كثير من الحوارات، جرت بين رسل الله عليهم الصلاة والسلام وبين أقوامهم، فهذا نبي الله نوح عليه السلام، قال له قومه: {يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ} [هود: 32].

والجدال في القرآن نوع من الحوار، وكل منهما يجيء بألفاظ متقاربة لمعنى واحد.

والمهم في الحوار أن يعلم الذي تحاوره أن لديك برهانًا ساطعًا، وحجة قوية، وإذا لم يقتنع بأن ما عندك حق وما عنده باطل، فهذا لا يعني أنك أخفقت في هذا الحوار، وحتى لو لم يتراجع أهل الباطل عن باطلهم -بعد محاورتهم- فلا بد أن يفتر حماسهم له، أو ربما شكوا فيه،أو تراجعوا عنه ولو بعد حين، هذا إذا راعى أهلُ الحق معهم أدبَ الحوار وقواعده وأصوله؛ بأن يكون الحوارُ حول نقطة محددة يتم التركيز عليها، وأن يكون الحوارُ بعد الاتفاق على الأصول، ثم الفروع؛ لأن الحوار في الفروع قبل الاقتناع بالأصول ضياع للوقت.

وينبغي للمحاور -إذا أراد أن يكون حوارُه ناجحًا: أن يتحلى بصفات المحاور الناجح؛ كأن يكون متواضعًا هادئًا سلسًا، حسن الإلقاء، بعيدًا عن رفع صوته، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم -كما نقلت عائشةُ رضي الله عنها- يُحدِّثُ حديثًا لو شاء العادُّ أن يُحصِيَه لأحصاه، لم يكن يسرِدُ الحديثَ كسردِكم [2].

وعلى المحاور كذلك: أن يُرتِّب أفكاره التي سيطرحها على محاوره، وأن يكون ذا علم وفهم، حتى لا يخذل الحقَّ بضعف علمه، وحتى لا يقتنع هو بالباطل الذي مع خصمه، لجهله وضعف علمه، لذلك لا يكفي أن يكون الحق مع المحاور! بل لا بد أن يكون عنده العلمُ والفهم. وأن يكون هم المحاور طلب الحق وإيصاله للآخرين، وليس الانتصار للنفس، يقول الإمام الشافعي -رحمه الله-: "ما ناظرتُ أحدًا قط، إلا أحببتُ أن يوفَّق ويسدّد ويعان ويكون عليه رعايةٌ من الله وحفظ، وما ناظرت أحدًا، إلا ولم أبالِ بيّن اللهُ الحق على لساني أو لسانه" [3].

ولنستمع إلى هذا الحوار الطريف الذي جرى بحضرة الإمام أحمد؛ وذلك أن الشافعي وإسحاق تناظرا في جلود الميتة إذا دُبِغَت، أتطهر أم لا تطهر؟

فقال الشافعي: دباغ جلود الميتة طهورها، فإذا دبغ جلد الميتة طهر.

قال إسحاق: ما الدليل؟

قال: إن الرسول صلى الله عليه وسلم وجد شاة ميتة أعطيتها مولاة لميمونة من الصدقة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((هلا انتفعتم بجلدها؟)). قالوا: إنها ميتة، فقال: ((إنما حرم أكلها)) [4].

قال إسحاق: دليلي على أن جلود الميتة لا تطهر: حديث عبد الله بن عكيم، أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث إليهم قبل أن يموت بشهر: ((لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب)) [5]، يعني لا بجلد ولا بعظم، وهذا يمكن أن يكون ناسخًا؛ لأنه قبل موت النبي صلى الله عليه وسلم بشهر.

قال الشافعي: هذا كتاب الرسول عليه الصلاة والسلام، وذاك سماع، والسماع مقدّم.

فقال إسحاق: إن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى كسرى وقيصر والنجاشي وغيرهم، وكان ذلك حجة عليهم عند الله تعالى.

فسكت الشافعي، وذهب الإمام أحمد بعد تلك المناظرة إلى حديث عبد الله بن عُكَيْم وقال به [6].

وهذا يدل على تجردهم وسعيهم للوصول إلى الحق.

ومن قواعد الحوار: أن يعطي المحاورُ لمحاورِهِ فُرصةً للحديث، وأن يُصغِي إليه، وأن يُحسِن الاستماع إليه، وأن ينتظره حتى يتمّ حديثه، وأن يتذكَّر أن الله جعل له لسانًا واحدًا، وجعل له أُذُنَيْن؛ حتى يسمع أكثر مما يتكلم.

وعلى المحاوِر: أن لا يحمّل كلام محاوره من الضخامة والتهويل ما لا يحتمل ذلك، وأن لا يعتدي في وصف محاوره، كأن يقول مثلا: أنت سخيف، أو أنت جاهل، أو غير ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: ((ليس المؤمن بالطعَّان، ولا اللعَّان، ولا الفاحش، ولا البذيء)) [7].

وينبغي للمحاور: أن يكون مُنصِفًا باحثًا عن الحقيقة أنَّى وُجِدَت، فالحكمةُ ضالةُ المؤمن أنَّى وَجَدَها التقطها، والرجوع إلى الحق خيرٌ من التمادي في الباطل، كما قال عمر بن الخطاب.

اللهم أرنا الحق حقًا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه.

 

ـــــــــــــــــــــــ
[1]   أخرجه أحمد (24204).
[2]   أخرجه البخاري (3568)، ومسلم (2493) من حديث عائشة.
[3]   أخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء (9/118)، وانظر: المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي (1/172).
[4]   أخرجه البخاري (1492)، ومسلم (363) من ابن عباس.
[5]   أخرجه أبو داود (4124)، والترمذي (1729)، والنسائي (4249)، وابن ماجه (3613)، من حديث عبد الله بن عكيم، قال الترمذي: هذا حديث حسن، اهـ.
[6]   انظر القصة بتمامها في طبقات الشافعية الكبرى (2/92،91).
[7]   أخرجه ابن أبي شيبة (30338)، وأحمد (3839)، والبخاري في الأدب المفرد (312)، والترمذي (1977)، وابن أبي عاصم في السنة (1014).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • واجب السبت
  • خواطر عن الحجاب
  • إنها زوجتي!!
  • انحسار
  • الرائد لا يكذب أهله
  • فقه منازعة الفقر بالإبداع
  • الغزو الإيديولوجي، والتطبيع الثقافي
  • حكمتي إليكِ
  • ثورة الشك
  • الوقف: شِرْعة ومفخرة
  • الكبائر وحكم مرتكبها
  • ديمقراطية أبناء الصحراء
  • عام تحت الحصار
  • ضيف على الرصيف، ولا من مُضيف! (قصة قصيرة)
  • هكذا أدبتني شريعة الحياة
  • أنجح الزوجات أفضلهن تدبيرًا لمملكتها
  • الصداقة.. ما لها وما عليها
  • جزيرة الحب
  • لا أعرف
  • حكاية قدوة (أنا والفجر)
  • ابدئي في التغيير الآن
  • نحو عرب مسلمين جدد
  • كثرة النقد تضجر
  • الإرجاف
  • الآثار المترتبة على تخلي المرأة عن موقعها
  • العبادة وأثرها في إصلاح الفرد والمجتمع
  • إدارة المشكلات والخلافات وآليات الحل
  • قصة شعب
  • تحرير البناء الفكري للشخصية من سلطان الطباع
  • أفرأيتم الماء الذي تشربون؟!
  • ترتيب أولوياتك أعظم أسباب نجاحك
  • تعس عبد الدرهم، تعس عبد الدينار (قصة)
  • نظرة حول الحكايات الساخرة
  • نخلة في بلاد بعيدة (قصيدة)
  • فنجان قهوة (قصة)
  • دعوتي وبريدي
  • الوظيفة الكونية والحضارية للعقل في الإسلام
  • الأسرة في التصور الإنساني
  • كنز الكتب (قصة)
  • عرض كتاب: (الفساد والاقتصاد العالمي)
  • خواطر نفس
  • بين الاستثناء والوصف والبدلية
  • اتجاهات الأدب الفرنكوفوني في المغرب العربي
  • يوم عرسي (قصة قصيرة)
  • حرب الحجاب.. والقابضات على الجمر
  • التعليم وتحديات عصر جديد
  • أيهما نورث أولادنا
  • رهين الضنى والسهاد (قصة)
  • النية روح العبادة
  • ثورة الجمل (قصة)
  • إبحار في قلب المؤمن
  • العقيدة أساس الإيمان ولبه
  • المعلوم من الدين بالضرورة
  • ركن الجوار: الفن التعبيري في خدمة التنمية
  • منظمة تعيد البشرية إلى عصور الرق والعبودية!
  • الكلاب اللاعقة
  • الإرجاف
  • المجلة الزيتونية، مجلة أقدم الجامعات الإسلامية
  • الطريق إلى حسن التبعل وسعادة الزوجين
  • ليل الحقيقة (قصيدة)
  • الأديب
  • ملاك بكف الموت (قصيدة)
  • إخضاع العلوم الإنسانية للشريعة الإسلامية فريضة شرعية
  • فتيلنا المنتهك حرمته
  • حوار النبي - صلى الله عليه وسلم - مع الصغار
  • منظومة "تحفة الخطباء"
  • فضل المعلِّم (قصيدة)
  • طفل وحجر (قصيدة)
  • ضحولة مفرطة لآمال مغرقة
  • إلى بابا الفاتيكان "بندكت 16" (قصيدة)
  • حوار القوي والضعيف
  • مرجعية الحوار
  • من أدب الجدال والمناظرة
  • إشكاليات الحوار بين الإسلاميين وغيرهم (1/3)
  • الحوار بين الإفهام والإفحام
  • أسلوب الحوار وآدابه وقواعده وآفاته
  • الحوار في الأسرة
  • فن الحوار
  • من قال لشيخه: لم؟ لا يفلح
  • اختيار الوقت المناسب للحوار
  • الصبر في الحوار
  • الحوار المفروض والحوار المرفوض
  • الوضوح والبيان في الحوار
  • التعريض والتلميح في الحوار وثناء المحاور على نفسه عند الحاجة
  • الحذر والمداراة وتوقع المخالفة رغم الاقتناع في الحوار الناجح
  • الهدوء والثقة بالنفس في الحوار
  • مراعاة الأفهام والعقول في الحوار
  • خطبة المسجد الحرام 4/7/1433 هـ - المحاورة وأثرها
  • الحوار ( خطبة )
  • الحوار من أساليب التربية
  • الحوار في الدعوة إلى الله (مجالات الحوار الدعوي)
  • مقاطعة المتحدث أثناء حديثه
  • الحوار في القرآن الكريم والسنة النبوية
  • أدب الحوار مع الناس
  • آداب الحوار
  • محاذير الحوار (متى نتجنب الحوار؟)
  • نتائج الحوار
  • حكم الحوار
  • مفهوم الحوار لغة
  • صراع الحوارات
  • الحوار الأنسب
  • مقصد تداولي في حوار واقعي
  • من ضوابط الحوار في الإسلام

مختارات من الشبكة

  • آداب الزيارة وشروطها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الأدب غير الإسلامي(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الأدب نور العقل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مباحث ومشكلات في الأدب المقارن العربي (1)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أدب المرء عنوان سعادته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هيا بنا نتعلم الآداب الإسلامية - من هدي السنة النبوية (4)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشكل في نظرية الأدب القائد(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • هيا بنا نتعلم الآداب الإسلامية - من هدي السنة النبوية (10)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح المنتخب من كتب الأدب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • آداب الحج(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
5- شكر وطلب
محمود 07-05-2010 10:11 PM

شكرا لكم

وأبحث عن مواد أكثر عن الحوار

4- شكر
عبد المحسن - مصر 25-05-2009 06:57 PM

و لقد اهتم الإسلام بالحوار اهتماماً كبيراً، وذلك لأن الإسلام يرى بأن الطبيعة الإنسانية ميالة بطبعها وفطرتها إلى الحوار ، أو الجدال كما يطلق عليه القرآن الكريم في وصفه للإنسان : ( وكان الإنسان أكثر شيء جدلا ) بل إن صفة الحوار ، أو الجدال لدى الإنسان في نظر الإسلام تمتد حتى إلى ما بعد الموت، إلى يوم الحساب كما يخبرنا القرآن الكريم في قوله تعالى: ( يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها )

*ونتمنى المزيد على صفحات الألوكة مثل هذه الموضوعات المتميزة

3- ......
عبد الرحمن - egypt 28-04-2009 06:16 PM
هدف الإسلام أن يبني الإنسان من جميع نواحيه، فشرَّع لأجل ذلك أحكاماً ووضع قوانين وتوعَّد من خالفها بالعقوبة ووعد من وافقها بالأجر والثواب، كل ذلك من أجل أن يحمله على التحلي بالقيم السامية والأخلاق الفاضلة، فالعمل بالأحكام الشرعيَّة يشكّل الحد الأدنى من هذه الأخلاق، هذا الحدّ الذي لا يمكن التهاون به والتسامح في تركه، وبلوغ هذا الحد يؤسس لقيام عملية البناء الإنساني والتكامل البشري من خلال التحلّي بالأخلاق الكريمة
2- ......
الشاكر - جمهورية مصر العربية 09-04-2009 06:32 PM

فقد رسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أروع الأخلاق في الحوار وأحسنها، بل وأسماها وأنبلها؛ لأنها مطلب إلهي أوصى الله به رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كثير من الآيات القرآنية العظيمة، والتي من بينها قوله تعالى: ( وجادلهم بالتي هي أحسن )

1- ......
الشاكر - جمهورية مصر العربية 09-04-2009 05:10 PM

فقد رسم الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ أروع الأخلاق في الحوار وأحسنها، بل وأسماها وأنبلها؛ لأنها مطلب إلهي أوصى الله به رسوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كثير من الآيات القرآنية العظيمة، والتي من بينها قوله تعالى: ( وجادلهم بالتي هي أحسن )

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب