• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مسابقة كاتب الألوكة الثانية   مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق   المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة   أنشطة دار الألوكة   مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال)   أخبار الألوكة   إصدارات الألوكة   مسابقات الألوكة المستمرة   مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تهنئة بعيد الأضحى ١٤٤٠هـ
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في ظلال الألوكة
    د. سعد مردف
  •  
    بطاقة تهنئة بعيد الأضحى
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إذاعات مدرسية مكتوبة - شبكة الألوكة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دار الألوكة للنشر في معرض الرياض الدولي للكتاب ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    الألوكة.. لغة سماوية
    خالد يحيى محرق
  •  
    اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية
    محمد بن سالم بن علي جابر
شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقات الألوكة المستمرة / مسابقة كاتب الألوكة الأولى / المشاركات التي رشحت للفوز في مسابقة كاتب الألوكة الأولى
علامة باركود

بأيهما يبدأ الشباب: بالحب أم بالزواج؟

فاطمة محمود عليوة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/5/2009 ميلادي - 29/5/1430 هجري

الزيارات: 25684

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

بأيِّهما يبدأ الشباب: بالحب أم بالزواج؟
(مادة مرشحة للفوز في مسابقة كاتب الألوكة)

 



جلستْ تغمرها الفرحة، تحاول جمْعَ شتات فِكرِها، تحتار بأيِّ شيءٍ ستُجيب أباها الجالس أمامَها، كم كانت تتمنَّى هذه الجِلسةَ من قبلُ، يومَ أن يطلب منها معرفةَ رأيها فيمَن تقدَّم للزَّواجِ منها.

عدَّد لها أبوها محاسنَ وصفاتِ ذلك الشاب، وتحدَّث عن نشأته، وعن سُمعة أُسرتِه المشرِّفة، وختم كلامَه بإعادة أوصافِه وشكله المقبول، وحديثه العَذْب، وزاد تلميحًا عن مستقبله الواعد، وانتظرَ سماعَ همساتِ ابنته؛ بم ستُجيب عليه؟

لم تكنْ كلماتُ أبيها عن ذلك الشاب حاسمةً بالنِّسبة لها في تكوين رأيٍ نهائي عنه، فقد ساعدتْها في الحُكم على ما هو ظاهرٌ من ملامحَ ومادِّيات، إلاَّ أنَّه بقيَ شيءٌ بداخلها يتردَّد في القَبول بهذا الشاب؛ إنَّه قلبها! ذلك الذي لم يُجبْها بالجواب القاطع، فهو لم يتشبَّعْ بحبِّه بعد، فكلُّ الذي زار قلبَها هو ارتياحٌ وشيء من الإعجاب؛ ولكن لَم يَشغلْه الغرام، ولا أذابَه الشَّغف، ولا ملكتْه الصبابة، فهل تجيب بنعم أم لا؟ هل ترضـى بأن تـتزوَّج، ثم يأتي الحـبُّ فيما بعدُ، أم تنتظر حـتَّى يدقَّ الحبُّ بابَ قلبها؟

تأمَّلَ الأبُ نظراتِها الحائرةَ، تلمَّس بخبرته خيوطَ حيرتها، أشفق عليها من قلَّة خبرتها في الحياة، قدرَ ما هي فيه من صُعوبة أخْذ القرار، بدأ محاولاً بكلماته أن يأخذَ بفكرها لبرِّ الأمان كي ترسوَ على القرار السليم.

بدأ كلامَه معها من حيث انتهت بخيالها، وحديثها الصامت مع نفسها: بنيَّتي، تَعلمِين جيِّدًا أنَّ كثيرًا من البُيوت لا تُبنى على الحبِّ وحدَه، حقًّا إنَّ وجود الحبِّ ضروريٌّ كي تنموَ العاطفة بين الزوجين، ولكي تستمرَّ بهجةُ الحياة بينهما، إلاَّ أنَّ الحبَّ وحدَه لا يكفي، واعلمي بُنيَّتي، أنَّ الله - عزَّ وجلَّ - كما أوجد العاطفة في الإنسان أوجدَ أيضًا له العقل؛ ليتدبَّر به أمورَه، وكي يتفكَّرَ في شؤونه كي تُبنى قراراتُه على أساس سليم.

فالكثير من المخلوقات يكفيها العاطفةُ فقط - مثل الحيوانات - كي يتحقَّقَ لها التزاوج، ويكثر النَّسْل ، ثم يكتفون بهذا لإشباعِ احتياجاتهم وغرائزهم من المأكْل والمشرب والتكاثُر، ثم يُصبحون قطعانًا شـاردة، ولا يُبالـون بفراق بعضِهم البعض؛ لأنَّ هذه هي طبيـعة حيـاتهم، فلمْ يُكلَّفوا بإقامةِ الأسرة التي هي وحدةُ بناء المجتمع، ولم يُطالَبوا بإحداث نهضة، أو حضارة كما أُمِر الإنسان.

ولذا كان خيرُ زادٍ للإنسان وأجلُّ نِعم الله - عزَّ وجلَّ - عليه هو العقلَ، فكم تتطلَّب حياة الإنسان من قرارات مصيريَّة، مما يتوجب عليه أن يتعقَّل في أخذها، ومنها بُنيَّتي ما أنت مُقدِمةٌ عليه من اختيار الزَّوج الذي سيشاركك حاضرَكِ، وتَبنينَ معه مستقبلَك،وترتضينه أبًا لأولادك، ومن هنا كان الاعتمادُ على العاطفة وحدَها أمرًا خطيرًا؛ لأنَّه قد يُفوِّت عليك أمورًا شرعيَّة، ومصالحَ حياتيَّة، فيا تُرى مَن تختارين لكِ ولمستقبلك؟

حقًّا، إنَّ هناك زواجًا يُبنى على الحب، وأيضًا يوجد حبٌّ يُبنى على الزواج، ولكلٍّ منهما سلبياته ومحاسنه؛ ولكن اعلمي أنَّ الزواج هو الذي يَبني الحبَّ الحقيقي؛ لأنَّ الذي يُوجِد الحبَّ هو الاختيارُ السليم المبني على التوافُق الفِكريِّ، والانسجام الوجداني؛ لأنَّ زواج البشر له رسالةٌ تتجاوز بكثيرٍ مجرَّد دفْع غوائل الشَّهوة والرَّغبة في الإنجاب، رسالة تتناسب مع مكانةِ الإنسان على الأرض، والغرْض من وُجودِه.

إنَّ الزواج الذي يَسبقه الحبُّ قد يبدو أجملَ وأحبَّ للنفوس، لاَّ أنَّه قليلاً ما ينجو من الفشل؛ لأنَّه سَرعان ما تفتر لذَّة القرب بين الزوجين، وربَّما تتلاشى، ويَحُلُّ محلَّها التنافرُ مع بداية ظهور الاختلاف في الطباع، والتعامُل مع مجريات الحياة اليوميَّة، ومهما حاول الزَّوجان التغاضي عن سلبياتِ أنماط السُّلوك المختلفة التي لا بدَّ منها، سَرعان ما يتطلَّع كلٌّ منهما إلى احتياجات أُخرى؛ لأنَّ هذا هو سبيلُ منطق الشهوة التي جَمعتْ بينهما، فإذا أَشبعوا لذَّةً، تطلَّعوا لأخرى، وبِناءً على ذلك كان من المهمِّ أن يكون العقل طريقًا للقلْب، وليس القلْب طريقًا للعقل؛ لأنَّه كما يُقال: الحب أعمى.

ولِذا يَتغاضى المحبُّ عن الكثير من عيوب محبوبه، ليس موافقةً وإقرارًا لها؛ ولكنْ لأنَّ سحابة الحبِّ قد غَبِشَتْ صورةَ محبوبه الحقيقيَّة، فلم يَعُد يرى إلاَّ رتوشًا وتكلُّفًا في السلوك، والتي سرعان ما تتبدَّى على حقيقتها، ولكن بعد فوات الأوان.

أمَّا الزواج القائم على الاختيار السليم، المبني على الموازنة بين العقل والعاطفة،
فهو الزواج الذي يُبنى فيه الحبُّ ويتغذَّى على المعاملة الحَسنة بين الزَّوجين، فالأُلْفة هي ثمرةُ العِشرة الطيِّبة والاحترام المتبادل، وكلُّ هذا لا يتحقَّق إلاَّ في الزواج الذي تَوافرَت له أركان استمراره من الاشتراك في الأهداف، والتقارُب في الفِـكر، والتوافق في السلـوك، والإحساس بالمسؤوليَّة؛ لأنَّ الزواج ليس عَلاقةً مؤقتة زائلة، ولكنَّه مستمرٌّ مدى حياة الزوجين، وعلى هذا يجب ألاَّ نُقرَّ بالحبِّ إلاَّ بين الزوجين.

ذلك الحبُّ النبيل الذي يسكن فيه الرَّجل إلى زوجته، ويغمرها بودِّه ورحمته، فهذا هو الحبُّ الذي يرضى عنه الله - عزَّ وجلَّ - كما أخبرنا عنه في كتابه الكريم في قوله تعالى: { وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21].

وعلى هذا؛ فإنَّ من موجبات السَّكن، والمودة والرحمة بين الرجل والمرأة: التفكيرَ العَقلانيَّ السليم قبلَ الإقدام على إتمامِ الزِّيجة وتكوين الأسرة، والاختيار بهذا المنهج ما هو إلاَّ رؤيةٌ شاملة للنَّفس، والإنسان الآخر، وللحياة والمستقبل، ومثل هذا الاختيار هو الذي يُحقِّق حياةً زوجيَّة مكلَّلة بالنَّجاح.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الزواج ضرورة فلا تجعلوه حلما
  • الحب والحنان في الحياة الزوجية
  • الزواج والأحلام الوردية
  • الحبُّ والاحترام.. في رباط الزوجية..! (استطلاع رأي)
  • الحب بين الالتزام الديني ومحدثات العصر
  • جزيرة الحب
  • دعوة إلى الزواج
  • الثقافة الزوجية.. فهم أعمق
  • الحب ضيع قلبي
  • مآل الأسرة المسلمة في الآخرة
  • تأخر زواج الفتيات (1/3)
  • فلسفة الحب والإعجاب
  • حب أم لهو.. ما ندري!!
  • كيف أقتل هذا الحب؟
  • إنه صديقي..!!
  • الشباب الملتزم والزواج
  • فشل في الحب وخيبة في الزواج!!
  • التواصل الزواجي
  • في الحث على الزواج
  • حاء في الحياة، وباء بعد الموت
  • حوار مع الكاتبة " شيماء فؤاد " الباحثة في مجال العلاقات الإنسانية
  • عنوسة الفتاة .. وعمل الشاب اليوم!
  • معاشر المحبين، الحب دين!
  • الترفيه والفرح واللهو المباح في الزواج
  • الحب قبل الزواج في الميزان

مختارات من الشبكة

  • شرح جامع الترمذي في السنن (الرجل تفوته الصلوات بأيهن يبدأ؟)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • تقدم لي شاب ولا أشعر نحوه بأي مشاعر(استشارة - الاستشارات)
  • من أسباب الوقاية من العين والمس والسحر والشيطان: ترك الاستمتاع بالجان بأي أمر كان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فرح لا يقارن بأي فرح في الدنيا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {وما تدري نفس بأي أرض تموت}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإبرازات المتعددة للكتاب لحاتم باي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • جزء فيه تخريج حديث (أصحابي كالنجوم بأيهم اهتديتم اقتديتم) والكلام على علله وأسانيده (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مرثية إمام الخطباء الشيخ محمود باي رحمه الله(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مقاومة أحمد باي في الشرق الجزائري: ظروفها ومراحلها ونتائجها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بأي شيء يحصل قيام رمضان؟(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن عبدالعزيز الدهامي)

 


تعليقات الزوار
8- ضرورة الحب في الزواج
مونية لو - alger 08-02-2015 01:58 AM

بسم الله الرحمان الرحيم
تجربتي في الزواج كنت أحب رجلا ثم تزوج من غيري وتألمت كثيرا ثم شاء الأقدار وتزوجت في مكان بعيد وعدت إلى البلد الذي كنت تعرفت على ذلك الرجل وبعد فترة استغربت وجدت نفسي أفكر فيه كثيرا فعلت كل ما بوسعي لكي أنساه حتى أني قمت برقية شرعية ولم يفلح ذلك فما علي إلا أنني طلبت الطلاق من زوجي وخلفت طفلين وقررت أن أفكر فيه وأنا مطلقة أحسن لي أن أفكر فيه وأنا متزوجة ولكن لم أصرح هدا لزوجي ولحد الساعة أنا أفكر بذلك الرجل ولا أستطيع التخلص من هذا المشكل ولا أستطيع حتى أن أفكر بالزواج مرة أخرى قد يكون هذا كله سبب تعرف الفتاة وعلاقة حب قبل الزواج قد تكون هده النتيجة لدى على الشباب أن لا يعبثوا بحياتهم قبل الزواج ويكونون موقنين إذا تزوجوا ثم يأتي الحب ستنجح العلاقة  ولكن إذا فشل الأمر من أول وهلة تعلق الأحد بالآخر ستدفعون الثمن كما أنا أدفعه الآن لم تنشف دمعتي ولا زال قلبي ينزف كلما أحسست بضيق في صدري أو تدكرت ذلك الرجل أعود إلى كتاب الله لأخفف عن ألمي وشكرا

7- الزواج يديم الحب والعشق يهدم الزواج
عبد الله علي - المملكة العربية السعودية 03-07-2010 09:57 PM

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
الزواج مقدم على الحب لان الزواج يجلب الوفاء بين الزوجين ويوطد العلاقة قال تعالى:( هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَ)وقال تعالى:( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) ووصية الرسول صلى الله عليه وسلم بالزواج خير شاهد على ذلك قال صلى الله عليه وسلم(يامعشر الشباب من استطاع منكم البائة فليتزوج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء) أو كما قال صلى الله عليه وسلم) والوصايا اللتي أوصي بها كل قادم على الزواج رجلا كان او امرأة 1 النظر الى الدين قبل كل شيء 2 النظرة الشرعية 3 عدم التفكير في الطلاق فأحد الأئمة يقول تزوجت امرأة ولي عشرون سنة معها ولم أفكر في طلاقها 4الصبر والطاعة والتعون على البر والتقوى وختام فرق بين من تزوج فافلح ومن عشق فندم

6- إلى الأخت الكريمة إيمان
محمد - السعودية 15-05-2010 10:03 AM

الأخت الكريمة/ إيمان حفظها الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، وبعد
فشكرا لك على تواصلك مع موقع ((الألوكة))،
ونفيدك أنه يمكنكم الحصول على بغيتكم بزيارة قسم الاستشارات
التابع للموقع على الرابط التالي:
http://www.alukah.net/Counsels/PostQuestion.aspx
وكتابة سؤالك، وسيتم الرد عليها من قبل المختصين.

5- عن الحياء
ايمان - مصر 13-05-2010 12:25 AM

انا شديدة الحياء لدرجة انى لا اقدر اتعامل مع الاخرين ماذا افعل فى هذا الامر لان هذا الحياء اصبح قليلا ونادا وما حق الزوجة على زوجها اذا غاب عنها مدة طويلة 8 سنوات وهل اذا غاب الزوج عن زوجتة هذة المدة الطويلة يبقى حبها فى قلبة أم لا ارجو الجواب

4- كلا الطريقتين صحيحة
M-BASEL - SYRIA 14-01-2010 10:19 AM
أحيانا لا ينتهي الحب بالزواج أو لا يستمر بعد الزواج وكذلك الأمر بالنسبة للزواج العادي
قد لا يأتي الحب بعد الزواج وقد يأتي ويذهب بسرعة .
ولكن أنا عندي قناعة الزواج بدون حب هو عبارة عن عقد بين شخصين ليفعلو شيء بالطريقة الحلال......
3- الحب
ايهاب الســــــــــــــــــــــــــــــــــــامرائ - العراق 25-05-2009 02:30 PM

وقع الحب بين بين *بين من يقول قبل وبعد*وبين المعلقين*فهل هم من المحبين أم هم من المتفرين له فقط الله أعلم الحب ان المراء لاتحبه الا لله صفاء القلب وزهد في الدنيا وعدم الطمع بما بيد الناس وتحب لاخيك ما تحبه لنفسك هذا عام وينطبق على الزوجين فهما لابد أن يعدا إعداداً جيدا قبل القدوم الى عالم الزواج او الحب ومن ثم هل يحب المرء لذاته ام لصفاته ؟
فحاولوا ان تضموا لجمالكم الجسدي جمال صفاتكم الابدي واشكر الكاتبه والمعلقين

2- هل مايسمى مابين المراهقين حب ام موضة
الــــمــــــهــــــــــا - من عالم آخر 24-05-2009 02:35 PM

استغرب من الكثير الذي يتكلم عن الحب وكأنه مفتاح بمتناول للجميع انا لا اريد ان اتزوج الا بعد حب
الحب جميل لكن هل هو بضاعه تشترى بسهوله وان تختار بها
اعتقد ان الجميع يقول انا أحب ولكن في الحقيقه الحب شيء لايمكن ان يسمح لك بأن تقارن او تبيع وتشتري الحب شي عظيم لا أعتقد أن من يبحث عن إنسان ليحبه يعتبر حب.. الحب يتسلل الى داخلك بدون استأذان أن تحب إنسان رغم عنك له لغة لن يشعر بها أي أحد إنسان تفدي بكل كيانك لم تحبه هكذا بل أحببته لانه أهل لهذا لان به شي يرغمك على حبه هذا الحب عداه هو نزوه من اعجاب ما أن يفترقوا حتى يكبوا
اما الآن فالجميع يحب وعند اقل سبب يبدأ الكره او الملل والبحث عن آخر صحيح هذا الواقع الجميع يلعب لعبه ويسميها الحب ومتى ملها بحث عن لعبة أخرى فأين الحب هل هو بهذا البساطه متى ماأردت أحببت ومتى ماأردت كرهت
الحب بالدنيا لن يكتمل عقده اللؤلؤي بأرداتك هي مشاعر تقودك لا أنت من يقودها بأختيارك

اسأل الله ان يربط بين كل زوجين بهذا الحب مع الموده والرحمة

1- .
مؤمن - مصر 24-05-2009 11:41 AM

هل الحب يأتي قبل الزواج ام بعده , وهل من الضروري ان يبنى الزواج على حب , أم أن الحب الذي يأتي بعد الزواج هو الأصدق والأطول بقاءًا ..؟!

* ونشكر الكاتبة فاطمة محمود عليوة على هذا الموضوع الجيد

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/11/1446هـ - الساعة: 17:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب