• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مسابقة كاتب الألوكة الثانية   مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق   المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة   أنشطة دار الألوكة   مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال)   أخبار الألوكة   إصدارات الألوكة   مسابقات الألوكة المستمرة   مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تهنئة بعيد الأضحى ١٤٤٠هـ
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في ظلال الألوكة
    د. سعد مردف
  •  
    بطاقة تهنئة بعيد الأضحى
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إذاعات مدرسية مكتوبة - شبكة الألوكة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دار الألوكة للنشر في معرض الرياض الدولي للكتاب ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    الألوكة.. لغة سماوية
    خالد يحيى محرق
  •  
    اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية
    محمد بن سالم بن علي جابر
شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / ملخصات أبحاث مسابقة تعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / خصوصية تعليم المرأة
علامة باركود

ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة .. الجذور الشرعية وتحديات الواقع ( بحث رابع )

خاص شبكة الألوكة


تاريخ الإضافة: 26/5/2013 ميلادي - 16/7/1434 هجري

الزيارات: 8855

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص بحث

ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة.. الجذور الشرعية وتحديات الواقع

( بحث رابع)



الحمد لله رب العالمين، والصلاة على النبي الأمين.

 

وبعد:

فقد قال الله - تعالى -: ﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً ﴾ [البقرة: 30]، ﴿ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى * وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى ﴾ [الليل: 1 - 3].



خلق الله - سبحانه وتعالى - آدم - عليه السلام - ليكون خليفة في الأرض يقوم بعمارتها وإقامة شرع الله فيها، ولنقص الرجل وحاجته لمن يساعده ويشاركه حياة الكفاح والكدح خلق الله - جل وعلا - حواءَ لتكون الواحة التي يركن إليها آدم، والسكن الذي يجد فيه الطمأنينة: ﴿ وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا ﴾ [الروم: 21].



واقتضت حكمته - تعالى - أن يزيد نسليمها ليملأ المعمورة، وتدبيرًا منه لإحقاق المراد من خلقهما، وتوالت العصور وتنزلت الرسالات السماوية على مدى الدهور إلى أن جاء وقت حالك على البشرية ظلت فيه، وكثير من الظلم والتعسف، ووصلت الأمور فيها إلى أن تهان الإنسانية في شخص المرأة تباع وتشترى، وتعتبر من متاع الرجل، وتقتل بلا سبب، وزاد جبروت الرجل عليها حتى بعث الله - تعالى - الرحمة المهداة والهادي البشير، وفي قمة العدل الإلهي ظهر حق المرأة في الحياة ووضعها في الإطار الصحيح الذي يجب أن تكون فيه، فالله هو الذي يهب لمن يشاء إناثًا، ويهب لمن يشاء الذكور، وبيَّن الإسلام جزاء من سعى لتريبة النساء من سن الطفولة حتى زواجهن تربية وفق مبادئ الدين ومرتبته مع الرسول - صلى الله عليه وسلم - في الجنة، وبين حقوق الزواج والمعاشرة والطلاق والحضانة والرضاعة، واهتم الإسلام بعقل المرأة بتعليمها أمور دينها وحقها في الحياة، وأوجد لها شخصيتها المستقلة التي لم تعرف المرأة من قبل قط "شخصية مثلها"، فلا عجب أن يهتم الإسلام بالمرأة كل هذا الاهتمام؛ فهي بحق حصن الأسرة وأساس المجتمع وأم الأجيال.



دخلت المرأة في الإسلام وتحملت من أجل دينها المشاق، وقد كانت أول شهيدة في الإسلام سمية - رضي الله عنه - وبذلك ضربت للبشرية أجمع، أروع مثال للتضحية السامية، ومن إرادة الله أن يسلِمَ عزُّ الإسلام الخليفة الراشد عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - على يد امرأة هي أخته فاطمة - رضي الله عنه - ولا يحتاج أن أذكر هنا ماذا كان دور الفاروق في الإسلام، فقلمي المتواضع لا يقدر على ذلك.


ودور ذات النطاقين - رضي الله عنها - حين التجأ الرسول وصاحبه الصديق - رضي الله عنه - إلى الغار، وقولها لابنها عبدالله بن الزبير في قتاله مع الحجاج بن يوسف: "وهل يضر الشاة سلخها بعد الذبح؟"، ما هذا؟ إنه كالخيال، بل هو اليقين بالله وبدينه.



والأمثلة في جهاد المرأة في سبيل الله كثيرة، والإشارة تغني عن العبارة، وحين التجأت النساء إلى المصطفى - صلى الله عليه وسلم - لطلب العلم خصص لهن يومًا لذلك، وأصبحت المرأة في الإسلام متعلمة وعاملة تشارك في البناء بالقول والفعل في حدود شريعة الإسلام السمحة، وفي مناط التكليف قال - تعالى - في سورة آل عمران: ﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أو أُنْثَى بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ ﴾ [آل عمران: 195].



وعلى مدى التاريخ الإسلامي أنجبت النساء المسلمات الخلفاء والقادة والأبطال والعلماء والأدباء، وتربوا في أحضان أمهاتهم على الخُلق القويم بالشرف والرفعة والكرامة والعزة، وتنشأ النساء على العفاف والتقى والصبر على ما في الحياة من متاعب ومحن، وكيف تعين زوجها وتحفظه في عِرضه وماله وولده، فافتتح المسلمون مشارق الأرض ومغاربها، سلاحهم كتاب الله - تعالى - وسنة نبيهم - صلى الله عليه وسلم.



وماذا عن الصور التي رأيناها نحن عن المرأة المسلمة المتمسكة بدينها في وقتنا هذا؟ مرت السنون والإسلام يمر بأزمات ونكبات، وبالطبع تأثرت المرأة بكل ذلك، وكانت إلى جانب الرجل خير معين، وأستميح القراء عذرًا بأن أقفز هذه القفزة إلى ما عاصرناه وشاهدناه قبل عشرات السنين، فكانت مع الرجل يدًا بيد تشاركه العمل في حقله ومعمله، يُلقِي عليها مسؤوليات جسامًا ويسافر طلبًا للرزق والعيش، وهي تنتظر عودته بلهفة وشوق، ترعى بيتها وأسرتها، والأهم من ذلك تربية النشأ الذي تقوم على أكتافه الأمة المسلمة، أهذه مسؤولية هينة أو سهلة أم عيب كما يراه أدعياء الحضارة الغربية وأذنابهم من المسلمين؟ لو كان أساس البناء هشًّا رديئًا، هل يقوم صرح وصل إلى بلاد الصين والمغرب والأندلس؟! إن دور المرأة المسلمة كبير؛ فهي الأم والأخت والزوجة والابنة والحفيدة، حينما أسر الروم امرأة مسلمة في عهد المعتصم اهتزت لصرختها الدولة الإسلامية من رأسها إلى أخمص قدميها، وسار جيش كبير لقتال الروم والأخذ بثأر المرأة المسلمة، وكان ذلك في عهد المعتصم، أبعد هذا يتشدق المتشدقون؟



إن المكانة التي وصلت إليها المرأة المسلمة في أول العهد لم تصلها ولن تصلها أي امرأة خارج نطاق الإسلام وتعاليمه السمحة.



لقد وصلت المرأة الآن إلى أغلب المجالات التي يشغلها الرجل بدواعي الحرية والمساواة وفقدت قيمتها ومكانتها كامرأة لها دورها في هذه الحياة، والعمل الذي تقوم به الآن ليس من اختصاصها ولا في استطاعتها.



ويعتبر الحديث عن القضايا التي تمس واقع الإنسانية بوجه عام، والمرأة بوجه خاص، من الأمور المعقدة والشائكة ضمن دائرة الجدال؛ لكون المرأة تمثل نصف كيان المجتمع من حيث التعداد، وهي أرق وألطف ما فيه من حيث العواطف والمشاعر، وأكثر تناقضًا من حيث الأوضاع والتحديات الواقعية والمشاكل الاجتماعية.



فلقد كانت المرأة الشرقية مع الرجل عبر المراحل التاريخية المتوالية من مختلف ألوان الظلم والاضطهاد الذي ابتليت به المجتمعات العربية الإسلامية، بدءًا بالاستبداد السياسي، ومرورًا بالتدهور الاقتصادي والقسمة الضيزى في توزيع الثروات الوطنية، وانتهاءً بالتفكك الاجتماعي والتمزق الأسري، مع سيل عارم من الأمراض النفسية والاجتماعية.


وبما أن المجتمع يمثل مرآة عاكسة للأوضاع السياسية والاقتصادية والفكرية السائدة في أي بقعة على وجه الأرض؛ لذا فإن المجتمعات والشعوب الإسلامية تظهر في تلك المرآة وهي تكابد آلام الحياة، وتلهث باستمرار لسد الاحتياجات والمتطلبات الحياتية اليومية، دون وجود فائض من الوقت لتستغله في اهتمامات أخرى.


وهذه باختصار الخطوط الخارجية لرسم الواقع المرير للمجتمع العربي الإسلامي.


وقد أدى هذا الواقع المأساوي إلى استنزاف طاقات أجيال عديدة في فوهة المتطلبات المادية، حتى عجزت تمامًا عن مواكبة التطورات الثقافية والعلمية، أو الأحداث السياسية، أو غير ذلك مما يتعلق بحركة العالم من حولنا، هذا فضلاً عن فقدان كل القدرات والإمكانيات للإبداع الفكري، باستثناء مجموعة متواضعة من العناصر المهتمة والتي تحاول بجهد جهيد الحفاظ على المستوى الثقافي دون تطويره.


وقد غرقت المرأة الشرقية المسلمة في أمواج من التحديات يصعب حصرها، وساهم عدم مواجهتها في تأخر النساء وضعف أدوارهن وعدم وجودهن بالشكل الفعال والقيادي داخل المجتمعات، وذلك يعود أساسًا إلى ضعف المستوى العلمي والثقافي لدى المرأة المسلمة، حيث تصنف كثير من الدول الإسلامية - مع بالغ الأسف - ضمن قائمة الدول الأكثر أمية، بينما احتفلت كثير من الدول بتوديع آخر أمي فيها منذ زمن؛ مما أدى إلى خسران المرأة لقرون طويلة من عمرها دون أن يسجل قلم التاريخ لها إلا إنجازات يسيرة، نظرًا لغياب أعمالها، وكأن المجتمع لم يلتفت إلى عمق الرحمة الإلهية التي أكدت على أهمية العلم للرجل والمرأة على حد سواء؛ لكونه مفتاح خير وسعادة الدنيا والآخرة.


المرأة حاولت جاهدة في القرون المتأخرة أن تتحرر من أميتها ومن قيود الجهل فارتفعت نسبة المتعلمات من كل المستويات وبخاصة الحاصلات على الشهادة الجامعية، وهذا مكسب إيجابي دون شك، إلا أن حقيقة المعضلة تتمثل في أن المرأة وإن حملت بعض الشهادات، إلا أنها ظلت مكبلة بقيود قديمة تحجبها عن الانتقال إلى مستويات أكبر وأرقى في عالم العلم والمعرفة؛ لأنها تشكو من نوع آخر من المشاكل الثقافية يتمثل - حسب منظمة اليونسكو - في العجز عن التفكير العلمي، وعن تعلم ما هو جديد، بحيث لا زالت فئة ضخمة من المتعلمات في حاجة ماسة إلى تجاوز هذه المرحلة الصعبة، للوصول إلى التفكير العلمي المنطقي الجاد والطموح لتعلم الجديد.


هذه الحالة السلبية نشأت عند المرأة المسلمة المعاصرة بسبب عدة أمور، منها عدم نضج نظرة المرأة أو تصوراتها الذهنية تجاه العالم المحيط بها؛ حيث أصبحت عاجزة عن بلورة مواقفها الفكرية، وهذا يشمل السواد الأعظم من النساء، أما حالات الاستثناء التي تمثل النخبة الناضجة من النساء، فلا يخلو منها زمن ولا وطن، هذا إضافة إلى تشابك عواطف المرأة وتميزها بالمشاعر الفياضة، كل ذلك أثر على توجهاتها وقراراتها بسبب افتقادها لأقوى الأسلحة، ألا وهو العلم وارتقاء المستوى الثقافي.


كما أن السلوك العام للمرأة المسلمة يشهد تناقضات شتى أدت إلى اهتمامها بالشكليات دون الجوهر؛ فأهملت تجميل عقلها بالعلوم والمعارف، في مقابل الاهتمام المفرط بالمظاهر والتكاثر في المسائل الدنيوية.


إن واقع حياة المرأة المسلمة في كيفية التعامل مع العالم من حولها لا يمثل في قليل أو كثير الفهم الإسلامي الراقي والمتألق لدور المرأة، والذي عبر عن نفسه بكل وضوح في الرعيل الأول من النساء المسلمات؛ فإن ما يدمي القلب أن يكون هذا الدين العظيم الذي طالما حارب الجهل والتخلف، وقدم لأجل ذلك جهودًا لا يستهان بها، بينما يعاني أغلب أتباعه، رجالاً ونساءً، اليوم من انخفاض المستوى العلمي والثقافي بشكل جلي.


أما بعد:

فهذا بحث عن خصوصيَّة تعليم المرأة - الجذور الشرعيَّة وتحدِّيات الواقع - أثر خصوصيَّة تعليم المرأة في نُبوغها ونجاحها وإبداعها المعرفيِّ، مع استعراض النصوص الشرعيَّة والشواهد التاريخيَّة الداعمة لذلك، ومناقشة أبرز تحدِّيات الواقع، فقد قسمت البحث إلى أربعة فصول رئيسية، وكل فصل منها مقسم إلى مباحث كالتالي:

الفصل الأول:

تعليم المرأة وأثره على المجتمع.

المبحث الأول: فضل وأهمية العلم.


تعريف العلم.


• لغة: نقيض الجهل، وهو: إدراك الشيء على ما هو عليه إدراكًا جازمًا.


• اصطلاحًا: فقد قال بعض أهل العلم: هو المعرفة، وهو ضد الجهل، وقال آخرون من أهل العلم: إن العلم أوضح من أن يعرف.


والذي يعنينا هو العلم الشرعي، والمراد به: علم ما أنزل الله على رسوله من البينات والهدى، فالعلم الذي فيه الثناء والمدح هو علم الوحي، علم ما أنزله الله فقط؛ قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((من يُرِدِ الله به خيرًا يفقهه في الدين))، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((إن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا، وإنما ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر)).


وأهم فضائل العلم ما يلي:


1- أنه إرث الأنبياء، فالأنبياء - عليهم الصلاة والسلام.


2- أنه يبقى والمال يفنى.


3- أنه لا يتعب صاحبه في الحراسة؛ ذلك لأنه يحميك من الخطر بإذن الله - عز وجل - فالعلم يحرسك، ولكن المال أنت تحرسه، تجعله في صناديق وراء الأغلاق، ومع ذلك تكون غير مطمئن عليه.


4- أن الإنسان يتوصل به إلى أن يكون من الشهداء على الحق.


5- أن أهل العلم هم أحد صنفي ولاة الأمر الذين أمر الله بطاعتهم.


6- أن أهل العلم هم القائمون على أمر الله - تعالى - حتى تقوم الساعة.


7- أنه طريق الجنة.


8- أن العلم نور يستضيء به العبد، فيعرف كيف يعبد ربه، وكيف يعامل عباده، أن العالم نور يهتدي به الناس في أمور دينهم ودنياهم.


9- أن الله يرفع أهل العلم في الآخرة وفي الدنيا.


المبحث الثاني: حق المرأة في التعليم:
الإسلام هو أول دين وأول نظام في العالم فرض العلم على الرجل والمرأة؛ لقوله - صلى الله عليه وسلم -: ((طلب العلم فريضة))، واطلبوا العلم من المهد إلى اللحد.

والمرأة مثل الرجل، لن تستطيع القيام بدورها في المجتمع ما لم تتعلم أمور دينها ودنياها، ولقد حث الإسلام على تعليم الفتاة وتربيتها.

المبحث الثالث: الآثار المترتبة على تعليم المرأة في المجتمع:
الفتاة المتعلمة تغرس الأفكار والقيم النبيلة والغامضة ضمن أسرتها وتصبح أكثر وعيًا وإدراكًا للمهام المنوطة بها، فهي محور الأسرة، والحريصة على تماسكها، وتسعى دائمًا لتحسين ظروفها، وتصبح أكثر قدرة على اتخاذ القرار، وخاصة أن تعلم الفتاة وإكمالها دراستها لا يؤثر فقط على الفتاة نفسها، بل إنه يؤكد خلق مجتمع مثقف؛ حيث إن لتعليم الفتاة أهمية كبيرة تتجلى في:‏


1- تعليم الفتاة ضروري بالنسبة لها ولحياتها اليومية ولأسرتها في المستقبل.‏

2- تعليم الفتاة ينعكس على رعايتها لأبنائها بشكل إيجابي في كافة مراحل العمر.‏

3- تعليم الفتاة يؤمِّن لها عملاً شريفًا يمكنها من خلاله تلبية حاجاتها الضرورية.‏

4- تعليم الفتاة يؤمن لها موردًا ماليًّا يحميها من العَوز والطلب، ويحفظ كرامتها.

5- الفتاة هي أمل المستقبل وهي المربية الأولى للطفل.‏

6- الفتاة المتعلمة تغرس الأفكار والقيم النبيلة والغامضة ضمن أسرتها وتصبح أكثر وعيًا وإدراكًا للمهام المنوطة بها؛ فهي محور الأسرة، والحريصة على تماسكها، وتسعى دائمًا لتحسين ظروفها، وتصبح أكثر قدرة على اتخاذ القرار، خاصة فيما يتعلق بتعليم أبنائها الذكور والإناث بشكل خاص؛ حيث تكون لهم عونًا في إغناء معارفهم وإدراك محيطهم وإثراء ثقافتهم، وأخيرًا، إن الفتاة هي أم المستقبل وعماد الأسرة الصالحة، ويجب تزويدها بالشهادة العلمية؛ فهي السلاح الأمضى للفتاة، ويمكن القول: إن مهارات الفتاة المتعلمة تعتبر أفضل استثمار للمجتمع بكافة نواحيه.‏

الفصل الثاني:


الشواهد النصية في السنة النبوية:

المبحث الأول: تعليم المرأة بين الرؤية الشرعية والواقع المعاصر:

القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة هما مصدران أساسيان لمنهاج تعليم المرأة، منهما تنطلق جميع المعطيات، وإليهما تؤول؛ ولذا يجب أن يكون للقرآن الكريم والحديث الشريف موقع متميز في تعليم المرأة، وأن تعطى لهما مكانة خاصة؛ ليشكلا بذلك منطلقًا للدروس، وركيزة لها.

فهما عمادا هذا المنهج ومرجعاه الأساسيان، يلي ذلك كل ما يتعلق بهما من علوم شرعية بالإضافة إلى دراسة الأمور المعينة لها لتأسيس الأسرة وكذلك العلوم الدنيوية المفيدة التي تحتاج إليها.


الثاني: أن تكون وسيلة التعليم صحيحة دراسة، تلتزم فيها المرأة بالقواعد الشرعية بدون اختلاط.


الثالثة: أن تكون منهجيتها صحيحة، بمعنى أن تكون مدة الدراسة ومنهجُها مختلفًا عن دراسة الرجال بما يناسب طبيعة المرأة ودورها الأساسي في بناء المجتمع من خلال بناء الأسرة.

وهنا لا بد من طرح سؤال مهم:

• إلى أي مدى تتوافق الرؤية الشرعية مع واقعنا المعاصر وحال التعليم في بلادنا؟ وهذا ما أجبنا عنه في البحث.



المبحث الثاني: المنهج النبوي في تعليم المرأة.

قال - تعالى - لأمهات المؤمنين: ﴿ وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ ﴾ [الأحزاب: 34].

ومن ذلكم ما كان يخصصه النبي - صلى الله عليه وسلم - في خطبه لهن، كما ورد أنه إذا خطب في الرجال اتجه إليهن وخصهن بما يناسبهن، روى الشيخان - رحمهما الله تعالى - عن جابر - رضي الله عنه - أنه قال: شهدت مع النبي - صلى الله عليه وسلم - العيد، فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بلا أذان ولا إقامة، ثم قام متوكئًا على بلال، فأمر بتقوى الله - تعالى - وحث على طاعته ووعظ الناس وذكرهم، ثم مضى وأتى النساء فوعظهن وذكرهن، وقال: ((يا معشر النساء، تصدقن؛ فإنكن أكثر حطب جهنم))، فقامت امرأة من سِطة النساء سفعاء الخدين، فقالت: لم يا رسول الله؟ فقال: ((لأنكن تكثرن الشكاة وتكفرن العشير))، قال: فجعلن يتصدقن من حليهن، ويلقين في ثوب بلال من أقراطهن وخواتيمهن.

ويكفي هذا الحديث دلالة على اهتمام الصحابيات الجليلات بالعلم؛ حيث طلبن من النبي - صلى الله عليه وسلم - أن يخصص لهن درسًا خاصًّا ليتعلمن فيه ما يهمهن من أمور دينهن، وما يقربهن إلى مولاهن.

الثانية: إن لتعليم المرأة خصوصيته في دين الله سبحانه وتعالى، وتأتي هذه الخصوصية من خصوصية المرأة نفسها، فالله - سبحانه وتعالى - خلقها بطبيعة معينة، وخلق فيها صفات تختلف عن الرجل، فتحتاج من العلم ما لا يحتاجه الرجال؛ قال - تعالى -: ﴿ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى ﴾ [آل عمران: 36].


المبحث الثالث: التفكير الديني وقضايا المرأة أنماط الاستجابة ودعوات التجديد:

إن المرأة أصبحت أكثر وعيًا بذاتها، وبنظرتها لمستقبلها، وبدأت تبحث لنفسها عن فرص التقدم في المجالات العامة، ولم تعُدْ تقنع بالأدوار التقليدية والضيقة والمحدودة، أو بتلك الوصاية الشديدة والشاملة عليها من الرجل، فهي اليوم أكثر تعليمًا وتدريبًا وخبرة وثقافة، وقد تقلصت تلك المسافات المتباعدة التي كانت تفصل تقدم الرجل وتميزه عن المرأة، أو حين كان يحتكر لنفسه فرص التقدم ويحجبها عن المرأة، كما أنها باتت أكثر وعيًا وإدراكًا لمفاهيم الحرية والعدالة والمساواة، وهي المفاهيم التي تجعلها تصطدم بتقاليد اجتماعية، وتدفعها لنقد موروثات قديمة، وصعوبة الانسجام مع بيئات لا تقدر لها طموحاتها، أو تعترف لها بكفاءاتها.

الفصل الثالث:

الشواهد التاريخية وتأثيرها على المرأة العصرية:

المبحث الأول: رموز مضيئة في حياه المرأة:

ذكرت فيه بعض النساء الذين اسروا الدنيا بعلم وحكمتهم:

• عائشة بنت أبي بكر أم المؤمنين.

• حفصة بنت عمر بن الخطاب.

• شجرة الدر.



المبحث الثاني: دور الشخصيات العامة في حياه المرأة المعاصرة:

• تاريخ المرأة في الحياة المصرية.

• المرأة في مصر الفرعونية.

• المرأة في التشريع الإسلامي.

• المرأة المصرية خلال ثورة 1919 .

• المرأة المصرية خلال 1981.

• الأميرة فاطمة إسماعيل.

• صفية زغلول.

• هدى شعراوي.

• سميرة موسى.



الفصل الرابع:

دور المرأة في التنمية الشاملة:

المبحث الأول: أهمية دور المرأة في تنمية المجتمع.

• التعريف بدور المرأة.

• مفهوم التنمية.

• مفهوم الدور.

• مفهوم الدور الاجتماعي.

• واقع دور المرأة في تنمية المجتمع.

• نظرة الإسلام لمكانة المرأة الاجتماعية.

المبحث الثاني: المرأة والتنمية الشاملة.

• التنمية المجتمعية.

• الفقر في العالم الإسلامي.

• المرأة المسلمة في مناطق النزاع.

• موقع المرأة في المجتمعات الإسلامية.

• واقع المرأة المسلمة في العمل.

• إدماج الطاقة النسائية.

• مشاركة المرأة في التنمية.

• مشاركة المرأة في العمل التطوعي.

• استشراف مستقبل تفعيل دور المرأة التنموي في البلدان الإسلامية.

المبحث الثالث: أدوار المرأة العصرية في التنمية الشاملة:


• المرأة وركائز اقتصاد المعرفة.

• البنية التحتية المبنية على تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

• دور المرأة ومساهمتها في التنمية الحديثة.

• دور المرأة في عصر العولمة.

• دور المرأة في التربية.

• دور المرأة في المجتمع المدني.

• دور المرأة المسلمة في النهضة العلمية.

• دور المرأة المثقفة في بناء المجتمع العصري.



ومن ثم بدأت المرأة تندمج اندماجًا تدريجيًّا بالاشتراك مع الرجل في العمل الاقتصادي، وذلك منذ أجيال، عندما أفسحت لها المجتمعات الزراعية المجال للاشتراك في هذا النشاط، هذا عن المرأة الريفية، وفي الحياة المدنية الصناعية اضطرت المرأة من الطبقات الصغيرة إلى طلب العمل المريح حينما لا تكون مرتبطة بالحمل والرضاعة، بينما في الطبقات الميسورة والغنية كان المفروض أن تركز المرأة انتباهها على وظيفتها كأم وكربَّة بيت، ومع ذلك نجح عدد كبير من النساء في الجمع بين المهنة والعمل، ومن ثم انطلقت تشق طريقها من أوسع الأبواب مدفوعة بعدة عوامل وأسباب:

السبب الأول:

• هو الضرورة الاقتصادية، ارتفاع مستوى المعيشة ومطالب الحياة، وضرورة التعليم الجامعي وغيرها من متطلبات المال، وبما أن الزوج لا يستطيع بمفرده أن يكسب ما يكفي لسد كل هذه المطالب دخلت الزوجة مع زوجها في ميدان العمل المريح.



السبب الثاني:

• الدافع لانطلاق المرأة إلى العمل خارج البيت لتشعر بقيمتها الشخصية واستقلالها الذاتي والوقوف على قدميها بمفردها.



كذلك اقتران هذا الإحساس بالكرامة وإثبات الشخصية بتزايد تقدير الرجل للمرأة العاملة.



إننا نعيش عصرًا يقتضي تعبئة الجهود من أجل أن تصبح المرأة شريكًا كاملاً للرجل، ومن ثم طرقت كافة الأبواب مستعملة كافة الوسائل لتكون أكثر نضجًا ووعيًا وارتباطًا بالمجتمع، وأكثر إقبالاً على التعليم والتدريب والتثقف لرفع مستواها واقتحام مجالات لم تعد حكرًا على الرجل، عالم التقنيات الحديثة وثورة الاتصالات والمعلومات، وهذا ما يدعونا إلى التشديد على أحقية المرأة العاملة في فرص متكافئة ومتساوية مع الرجل دون تفرقة أو تمييز إلا بمعيار الكفاءة والإتقان وحسن الأداء ووجوب مكافحة المرأة العاملة باعتباره المدخل الصحيح لتمكين المرأة من المشاركة في اتخاذ القرارات التي تهم سائر الفئات الاجتماعية.



بالرغم من الوثيقة الجريئة التي قفزتها المرأة في مجال العمل في معظم الاتجاهات ونجاحها في معظم التحديات ما زالت تعاني الكثير من المشاكل الناجمة عن خروجها للعمل، مثل: مشكلة العناية بالطفل - صعوبة التوفيق بين التزامات العمل والبيت، مشاكل مع الزوج الذي لا يقدر متاعبها في مهامها المنزلية، هذا فضلاً عن تضجره عندما يحس بانتقاص سيطرته في حالة عملها رغم إدراكه باحتياجه إلى راتبها، هذا فضلاً عن انتقاص العلاقة الجنسية تحت زعم أنها متعبة.



والآن نأتي إلى دور المؤسسات الدينية في تكوين الفتيات والسيدات على خلق ورعاية الحياة والتواصل مع الآخر، وبالفعل هناك جيوش من السيدات من مختلف الأجناس، اللاتي دخلن الخدمة وأخذن أدوارًا قيادية في مجابهة تهديدات وصراعات عصرهن، فمنهن من تخصصن للتعليم بالمدارس لهدف تربية النشء تربية سليمة، ومنهن للتمريض بالمستشفيات، ومنهن لخدمة العجزة والمسنين والمعوقين، ومنهن لإعالة أسر المسجونين ولسداد أعوازهم، ومنهن لخدمة المدمنات، والمبتليات بالإدمان والشذوذ الجنسي والمنحرفات سلوكيًّا، ومنهن للاهتمام بالأرامل وأطفال الشوارع، ومنهن للخدمة في ملاجئ الأيتام.



جدير بالذكر أن المرأة العاملة في هذه المجالات لا تستطيع وحدها أن تتذوق حلاوة الخدمة واحتمال أعبائها ما لم تكن قد أتاحت لنفسها فرصة الخلوة مع الله، والجلوس عند قدميه في صمت وهدوء لأن الخادمة - لا سيما القيادية - يجب أن تكون قبل كل شيء المجرى الذي تنساب فيه النعمة الإلهية، بمعنى يجب أن تمتلئ لتفيض، حتى وإن كانت المرأة بصفة عامة ضعيفة، وحيث إن الإمكانيات والفرص متاحة، فالمرأة العصرية لديها إمكانيات وفرص لم تجدها جداتها ولا حتى أمهاتها.



يجب ألا نتجاهل أنه كما لا يستطيع إنسان أن يمارس مهنة ما؛ طب، هندسة، قانون، أمور تجارية أو صناعية، ما لم يتكون ويتعلم ويتدرب عليها؛ لذلك من يعملون في هذا المضمار، فإنه لا يكفي الاستعداد النفسي الذي هو مجرد تمهيد يجب أن يتبعه الاستعداد العقلي والأدبي لمواجهة مختلف الضيقات والمشقات، فالقيام بالمسائل الأدبية والاجتماعية ليس هينًا، المرأة التي تعرف هذا الواجب الملقى عليها للسير بالآخرين نحو مجتمع آمن، يجب أن تكون في نفسها قد تهيأت لهذه الرسالة العظمى؛ لذلك وجب تربية البنت، فعند حداثتها على إدراك هذه الرسالة، ويجب فتح الأبواب أمامها لتكتسب المعرفة والدراية اللازمة لتهيئتها لهذه الرسالة العظمى.



فكان من الإسلام أن وجه كل اهتماماتها في تكوين ثقافة وشخصية المرأة وتكريمها وتعليمها، وبهذا تكون أخذت القسط الوافر من التدريبات العلمية والفنية والتربوية لتنشئة البنت من صغرها والفتاة والآنسات والسيدات ذهنيًّا ونفسيًّا واجتماعيًّا وصحيًّا في كافة المجالات.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ملخص بحث: الجذور الشرعية وتحديات الواقع ( بحث ثاني)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة آثار الخصوصية والتحديات (بحث ثاني)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة آثار الخصوصية والتحديات (بحث اول)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة .. الجذور الشرعية وتحديات الواقع ( بحث سابع )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة رؤية تأصيلية شرعية لتحديات تعليم المرأة بين الواقع والمأمول(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص لبحث: الجذور الشرعية وتحديات الواقع ( بحث أول)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة بين الخصوصية والواقع(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الانتماء للوطن وتعزيزه بالضوابط الشرعية (بحث ثاني)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الانتماء للوطن وتعزيزه بالضوابط الشرعية (بحث أول)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: أثر خصوصية تعليم المرأة في نبوغها ونجاحها وإبداعها المعرفي(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


تعليقات الزوار
1- أثر تعليم المرأة
مريم محمد - السودان 16-01-2015 12:20 AM

فعلا بحث أكثر من رائع واستفدت منه كثيرا في حياتي العلمية والعملية

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/11/1446هـ - الساعة: 23:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب