• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مسابقة كاتب الألوكة الثانية   مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق   المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة   أنشطة دار الألوكة   مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال)   أخبار الألوكة   إصدارات الألوكة   مسابقات الألوكة المستمرة   مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تهنئة بعيد الأضحى ١٤٤٠هـ
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في ظلال الألوكة
    د. سعد مردف
  •  
    بطاقة تهنئة بعيد الأضحى
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إذاعات مدرسية مكتوبة - شبكة الألوكة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دار الألوكة للنشر في معرض الرياض الدولي للكتاب ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    الألوكة.. لغة سماوية
    خالد يحيى محرق
  •  
    اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية
    محمد بن سالم بن علي جابر
شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / ملخصات أبحاث مسابقة تعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / خصوصية تعليم المرأة
علامة باركود

ملخص بحث: تعليم المرأة عند غير المسلمين وعند المسلمين

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/5/2013 ميلادي - 5/7/1434 هجري

الزيارات: 10038

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص بحث

تعليم المرأة عند غير المسلمين وعند المسلمين


عندما عزمتُ على كتابة هذا البحث (تعليم المرأة)، بدأتُ بتخيُّر طريقةٍ في الكتابة تكون أقرب إلى نفسِ القارئ وقناعته، فوجدتُ أن هذا يمكن أن يتوافَر في استعراضِ مسألة تعليم المرأة ونبوغها عبر العصور، لدى مختلف الأمم والحضارات، بحيث يَبْرُز هذا التعليم والنبوغ بصورة جليَّة، من خلال واقع المرأة الذي عاشته في مختلف الحضارات البشرية وغير البشرية، ومن خلال النماذج النظرية والتطبيقية التي تعبِّر عن هذا الواقع وتبرز حقيقته.

 

وكان أن بدأتُ كتابة البحث بمقدِّمة عامَّة أوضحتُ فيها المكانة الرفيعة التي خصَّ الله - سبحانه - بها فضيلةَ التعليم منذ خَلَق آدم وحواء، وبيَّنتُ أنه - سبحانه - هو الذي علَّم آدم، ثم علَّم آدمُ حَوَّاءَ لتحصل السكينة بينهما.

 

ثم بيَّنتُ الدَّور الذي لَعِبتْه بنات حوَّاء فيما بعدُ في ترقيةِ وتطوير الحياة البشرية، حتى وصلت هذه الحياة إلى ما وصلت إليه قبل زمن الحضارات البشرية.

 

ثم انتقلتُ إلى مدخل البحث الذي مهَّدت فيه لتبيين الأسلوب الذي اخترتُه للكتابة، وهو الأسلوب الحواري، واخترتُ أن تكون الشخصية الرئيسة فيه امرأةً متعلِّمة، (هي الدكتورة عائشة)؛ حتى تكونَ الأفكار المطروحة أكثر تقبُّلاً وإقناعًا عند المرأة القارئة، فالموضوع المطروح صحيحٌ أنه يشمل اهتمامَ الرجل والمرأة، لكنه بالمرأة أَخَصُّ، وبها ألصق.

 

ويحاورُ تلك المرأة شابٌّ غِرٌّ يدعو إلى تحرير المرأة على الطريقة الغربية.. وجعلتُ الصواب في هذا الحوار على لسان المرأة المتعلمة، والخطأ على لسان الشابِّ الغِرِّ.

 

ثم قسَّمتُ صُلبَ الكتاب إلى اثني عشر فصلاً؛ استعرضت في الأربعة الأولى منها وضْع المرأة وتعليمها في الحضارات البشرية منذ القديم وحتى اليوم.

 

فبدأتُ بالحضارات العربية القديمة، منذ السومريين، والمصريين، والبابليين؛ مع الإشارة إلى باقي الحضارات العربية القديمة من عَمُوريةٍ، وكنعانيةٍ، وفينيقيةٍ، وغيرها، وبيَّنتُ أن وضع المرأة وتعليمَها فيها كان مقبولاً، إذا ما قُورِن بوضع المرأة في غيرها من الحضارات القديمة غير العربية، لكنه لا يخلو من هَيْمنة وتسلُّط الرجل بصورةٍ عامة، عدا ما كان من أمرِ المرأة في الحضارة المصرية القديمة، التي كانت فيها المرأة هي المهيمِنة المتسلِّطة على الرجل، لكنها لم تتعلم!

 

ثم انتقلتُ إلى الحضارات القديمة غير العربية، فتحدَّثتُ عن وضعِ المرأة وتعليمها فيها، بَدْءًا من الحضارة الهندية، ثم الصينية، ثم الفارسية، ثم اليابانية، ثم اليونانية، ثم الرومانية، ثم اليهودية، ثم النصرانية.

 

وبيَّنتُ أن وضع المرأة في كلِّ هذه الحضارات كان وضعًا متدنيًا إلى أحطِّ درجات التدني، فلا مكانةَ، ولا علمَ، ولا حقوقَ لها، بل هي إن عُدَّت فإنما تُعَدُّ من سَقَطِ المتاع، وإن عُومِلت فإنما تُعامَل معاملة الحيوانات التي يملكها الرجل، ولا دَور لها في الحياة سوى خدمة الرجل، وإنجاب ذريته، فمن أين لها أن تتعلم؟!

 

وتوقفتُ لأْيًا عند الحضارتين اليونانية والرومانية؛ لأنهما أساس الحضارة الغربية التي بات بعض المسلمين والمسلمات اليومَ يُعجَبون بتقليدها، وبيَّنتُ أن وضع المرأة في هاتين الحضارتين كان يدعو إلى الرثاء والشَّفَقة لشدَّة ما عانت المرأة فيهما من سجنٍ وجهلٍ مطبقَين، بشهادة وإقرار وتخطيطِ فَلاسِفَتهما وحكمائهما الذين حظروا على المرأة أن تتعلَّم، برغم الحضارة الزاهية التي ينسبها الغربيون إليهما!

 

ثم انتقلتُ إلى الحضارة اليهودية، فبيَّنتُ أن كُتُب اليهود الدينية - من توراةٍ ومثناة وتلمود - لم ترتفع بالمرأة إلى مستوى الرجل، بل إن المرأة غير اليهودية كانت تُعَدُّ بَهِيمة! فمن أين لها أن تتعلم؟!

 

ثم انتقلتُ إلى الحضارة النصرانية، فبيَّنتُ أن أقوال القدِّيسين على مَرِّ التاريخ النصراني كانت دائمًا تحطُّ من شأن المرأة، وتهمل شؤونها وبخاصة التعليمية، بل إن بعضهم كان يَعدُّ المرأة شيطانًا! فمن أين لها أن تتعلم؟!

 

ثم انتقلتُ إلى آونة الجاهلية العربية قبل الإسلام بما دونَ المائتَي عام، فبيَّنتُ أن المرأة العربية لم تكن كمًّا مُهملاً، مثلما كانت عليه المرأة في الحضارات القديمة غير العربية، بل كثيرًا ما كان لها دَورٌ مقبول في مجتمعها، مما أتاح لكثيراتٍ من نساء الجاهلية معارفَ متعددةً، وصلت بهن إلى النبوغ في بعض معارف المجتمع الجاهلي؛ حيث وجدنا منهن الشاعرات، والبليغات، والكاهنات اللواتي كان الطب من جملة معارفهن.

 

ثم انتقلتُ إلى الفصول السبعة التالية من الخامس حتى الحادي عشر، فتحدَّثتُ فيها عن الوضع التعليمي للمرأة المسلمة في ظل التشريعات الإسلامية، فبيَّنتُ أن الإسلام كان الثورة الأولى والأخيرة بالنسبة لحقوق المرأة، وبخاصة حق التعلم والتعليم؛ حيث أصبحنا نرى المرأة المسلمة تتعلَّم كما يتعلم الرجل، وتعلِّم كما يعلِّم الرجل، وتَنقُل الأحاديث النبوية والأحكام الشرعية، تمامًا كما يفعل الرجل، بل وتتصدَّر المجالس العلمية التي يحضرها علماء الرجال! منبِّهًا دائمًا إلى أن كل ذلك كان يحصلُ حسب الضوابط الشرعية المقرَّرة، وكل هذا مدعَّم بنصوص القرآن والسنة، وأقوال علماء الأمة، وترجمات النابغات، وكنتُ عندما تتعدَّد الآراء حول الفكرة الواحدة، أُثبِت اختياري في النص، وأُثبِتُ غيره في الحاشية.

 

ولقد توقَّفت هنا عند مسألتين:

أُولاهما: فَرْضِيَّة التعلُّم وطلب العلم على جميع المسلمين رجالاً ونساءً.

 

والأخرى: توجيهُ الخطاب في الآيات القرآنية بصيغة المذكَّر عندما يكون المَعْنِيُّ به الرجال والنساء معًا، وبخاصة في آيات العِلم.

 

ثم سِرتُ مع المسيرة التعليمية للمرأة المسلمة مع القرون الهجرية منذ القرن الأول الهجري حتى القرن الرابع عشر.

 

وكنتُ في كل قرنٍ أُوجِزُ الحالة العلمية العامة فيه، التي نشأت فيها المرأة المسلمة، ثم أُورِدُ نماذج من ترجماتِ بعض أعلام النساء المتعلِّمات النابغات في ذلك القرن.

 

ولم أقتصِر في هذا على بلد معيَّن، أو فئة معيَّنة؛ بل كنت أختار ترجمات هؤلاء النساء من مشرق البلاد الإسلامية ومن مغربها؛ ليتبيَّن القارئ أن تعلُّم المرأة المسلمة كان بفضل الإسلام حيثما حلَّ.

 

ولما وصلتُ إلى القرون الهجرية الأربعة (العاشر - الحادي عشر - الثاني عشر - الثالث عشر)، التي انتشر فيها الجهل - بالنسبة إلى ما سبقها من قرون - بين المسلمين عامَّةً رجالهم ونساءهم، بيَّنتُ أن السببَ الرئيس في ذلك كان بسببِ الخطأ الفادح الذي ارتكبه السلطان العثماني (سليم الأول) بإلغائه اللغة العربية من دواوين الدولة، وإحلال اللغة التركية محلَّها، الأمر الذي استغلَّه أعداء الإسلام - وبخاصة من الغربيِّين وأعوانهم من المستغربين - فطاروا في الآفاق يُعلِنون أن سبب تأخر المسلمين إنما هو دينهم الذي يعادي العلم!

 

ثم لما وصلتُ إلى أوائل القرن الرابع عشر الهجري، أوردتُ في ترجمة إحدى الباحثات المسلمات خطبةً واعية لتربية وتعليم الفتاة المسلمة، نادت بها تلك الباحثة، وأَرفقتُ بها حواشيَ نادت بها باحثة أخرى مسلمة.

 

ولقد حَرَصتُ في كتابتي لهذه الفصول السبعة الإسلامية، أن يكون حديثي عن تعلم وتعليم المرأة المسلمة أقرب إلى الواقعي أكثر منه إلى النظري؛ أي أن يكون معبِّرًا عن الواقع العملي الذي كان يعمل به المسلمون منذ أيام النبي - صلى الله عليه وسلم - ولهذا كنتُ أُكثِرُ من ترجمات أعلام النساء المسلمات المتعلِّمات النابغات، مضمِّنًا إياها طريقة تعلُّمِهن وتعليمهن؛ حتى يكون للمرأة المسلمة اليوم أسوةٌ حسنة بهن، ينبغي اقتفاؤها والاهتداء بهَدْيها.

 

وفي المقابل لم أُغفِل الإشارة إلى تعليم (القيان)، اللواتي خرج بهن مَن علَّموهن عن النهج الإسلامي، فصِرن أسوةً سيئة شاركت في إفساد المجتمع الإسلامي، يجب التوقِّي منها ونبذها.

 

ثم انتقلتُ بعد ذلك إلى الفصل الأخير - الثاني عشر - وكان عنوانُه:

(تعليم المرأة، ما له وما عليه)، استعرضتُ فيه بعضَ الدراسات الميدانية التي قامت بها نساء مسلمات باحثات من مختلف البلاد العربية، وتحدَّثن فيها عن ضرورة تعليم المرأة في أيامنا.

 

ثم تحدَّثتُ عن بعض العوائق التي تُوضَع في طريق تعليمِ المرأة المسلمة؛ وأهمها اثنتان:

• مسألة الاختلاط التعليمي بين التلاميذ والتلميذات، وبين الطلاب والطالبات، وهنا استعرضت بعضَ دراساتِ وآراءِ الباحثين الغربيين والمسلمين المعاصرين حول أضرار هذا الاختلاط ومساوئه.

• ثم مسألة حجاب المرأة طالبة العلم، وادعاءات دعاة تحرير المرأة حوله.

 

ثم وصلتُ في نهاية هذا الفصلِ إلى انتصار الحق، على لسان المرأة المتعلمة (الدكتورة عائشة) - من أن المرأة المسلمة يجب أن تتعلَّم، وبخاصة إذا كانت ربَّة منزل، لكن بحسب الضوابط الشرعية، ثم يظهر النبوغُ بين النساء من خضمِّ هذا التعلم والتعليم، واقتناع الشابِّ الغرِّ بخطئه وخطأ ما يدعو إليه.

 

وأنهيتُ البحث مناديًا بضرورةِ الدعوة إلى تحرير المرأة وتحرير الرجل من مساوئهما، بدلاً من تحرير المرأة من فضائلها على الطريقة الغربية.

 

هذا ولقد حَرَصتُ في أثناء حديثي عن تعليم المرأة المسلمة - في كافة القرون الهجرية - أن أُذكِّر بأن تعليمَها في المجتمع المسلم يحتاجُ إلى أمرينِ فقط؛ هما: الاستعداد الشخصي للمرأة طالبة العلم، ثم البيئة العلمية الصالحة التي تنشأ فيها، وهما كفيلانِ بنبوغِ المرأة حيث كانت.

 

انتهى





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تعليم المرأة الهندية المسلمة بين الواقع والمأمول والمعوقات
  • العلم وأولوياته
  • المرأة عند العرب في الجاهلية

مختارات من الشبكة

  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة رؤية تأصيلية شرعية لتحديات تعليم المرأة بين الواقع والمأمول(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: أهمية النص الأدبي في تعليم قواعد النحو عند القدماء والمحدثين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة في الإسلام وضوابطه(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: أثر خصوصية تعليم المرأة في نبوغها ونجاحها وإبداعها المعرفي(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: خصوصية تعليم المرأة المسلمة(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة أهميته وسبل النهوض به(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة بين الماضي والحاضر وتحديات المستقبل(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة الواقع والمطلوب(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة المسلمة (آفاقه - تحدياته - ضوابطه)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعليم المرأة(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


تعليقات الزوار
1- ألف مبارك أ. محمد حسام الدين الخطيب
دكتور خاطر الشافعي - مصر 15-01-2015 07:53 PM

بحث أكثر من رائع استحق الفوز.
ألف مباوك أستاذ / محمد حسام الدين الخطيب .
بالتوفيق الدائم بإذن الله الكريم.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب