• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مسابقة كاتب الألوكة الثانية   مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق   المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة   أنشطة دار الألوكة   مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال)   أخبار الألوكة   إصدارات الألوكة   مسابقات الألوكة المستمرة   مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تهنئة بعيد الأضحى ١٤٤٠هـ
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في ظلال الألوكة
    د. سعد مردف
  •  
    بطاقة تهنئة بعيد الأضحى
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إذاعات مدرسية مكتوبة - شبكة الألوكة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دار الألوكة للنشر في معرض الرياض الدولي للكتاب ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    الألوكة.. لغة سماوية
    خالد يحيى محرق
  •  
    اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية
    محمد بن سالم بن علي جابر
شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / ملخصات أبحاث مسابقة تعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات
علامة باركود

ملخص بحث: دور الأسرة في التعامل مع الابن مدمن المخدرات ( بين التنشئة وسبل العلاج )

خاص شبكة الألوكة


تاريخ الإضافة: 20/5/2013 ميلادي - 10/7/1434 هجري

الزيارات: 31268

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص بحث:

دور الأسرة في التعامل مع الابن مدمن المخدرات

(بين التنشئة وسبل العلاج)


المقدمة ومشكلة البحث:

إن التغيُّرات المتلاحقة في مجتمعنا، هي نتاج لتأثير عوامل التحضر، وسرعة انتشار وسائل الاتصال التكنولوجي، والانفتاح الكبير على العالم الخارجي، وقد أحدثت هذه المتغيرات تغييراتٍ قيِّمة واسعة النطاق، منها ما هو مفيد ويساعد على التقدم والتطور، ومنها ما يسيء إلى القيم والموروثات الحضارية، وتظهر هنا مسؤولية الأسرة في غَرْس القيم الثقافية الإيجابية لدى أعضائها، وإيجاد العقلية النقدية الواعية من خلال التوعية والتربية الأسرية السليمة.

 

فالشباب هم أكثر الفئات تعرضًا لإدمان الدخَان، والمُسكِرات، والمخدِّرات، لرغبتهم الجارفة في المعرفة والتجريب، وتعمل جماعات الرفقاء وأصدقاء السوء كوسيط لهذه التجارب، كما يعمل المروجون على زيادة حجم السوق بتشجيع الشباب على التعاطي، وتعاطي المخدِّرات بشكل عام يمثل مشكلة اجتماعية خطيرة، وقد زادت طبيعة الحياة الحديثة من انتشارها، ولهذا فإن المجتمعات ممثلة في مؤسساتها الرسمية وغير الرسمية تحاول الحد منها ومكافحتها، والشاب عضو في الأسرة، يعاني الضغوط والمشكلات التي تتعرض لها الأسرة في سياق المجتمع المحيط به، وقد تكون دافعًا له للإدمان والاتجاه إلى الانحراف بعيدًا عن الطريق المرغوب فيه.

 

وتعد الأسرة من أبرز هذه المؤسسات، وعلى الرغم من التغيرات التي طرأت على الأسرة المعاصرة، والتي أفقدتها كثيرًا من وظائفها التقليدية، إلا أنها لم تفقد بعدُ دورها الأساسي في وقاية ورعاية وتنشئة أبنائها، من خلال أهم مرحلة من مراحل نموهم الجسمي والنفسي والاجتماعي والأخلاقي، وهي مرحلة المراهقة.

 

ومشكلة إدمان الشباب هي مشكلة تهدِّد العلاقات الإنسانية التي يقوم عليها المجتمع، وقد يصل ذلك التهديد إلى الدرجة المؤثِّرة على المجتمعات فيدمرها، وكذا يهدد تلك المصالح الرئيسية لكثير من أفراده، خاصة الأبناء في فترة المراهقة، لما لديهم من رغبة في الاندفاع وإثبات الذات وحب التجربة؛ حيث يُصبِح إدمان الشباب مشكلة اجتماعية تمثل موقفًا موضوعيًّا من جهة، وتفسيرًا اجتماعيًّا ذاتيًّا من جهة أخرى.

 

لذلك يجب على الأسرة - كنواةٍ للمجتمع - أن تسعى جاهدة في أن تحافظ على التماسك الأسري، وعدم الانسياق وراء التفكك والمشكلات الأسرية الحادة والمزمنة، وأن يكون لها دور فاعل في إبعاد أبنائها ووقايتهم من ذلك الخطر الداهم، وأن تحميهم من أنفسهم، وتفيدهم بدورها الرئيس حتى لو وقعوا في فخ الإدمان، فتحاول مساعدتهم واستنقاذهم من خطر الإدمان القاتل، وبكل الطرق كالرعاية الطبية، ومشاركة الفريق الطبي والإخصائي النفسي والاجتماعي في تنفيذ برامجهم مع الابن المدمن بنجاح، ليعود شابًّا نافعًا لنفسه وأسرته، ويُسهِم بفاعلية في تقدم وطنه ورقيِّه.

 

ماهية البحث وحدوده:

يعد هذا البحث من البحوث الاجتماعية الهامة التي تساعد في التعرف على دور الأسرة من حيث الطرق والأساليب الإيجابية في التنشئة الاجتماعية لأبنائها، وكيفية توجهيهم، كذلك تحديد أهم الأسباب والمشكلات الأسرية التي تساعد في انتشار ظاهرة إدمان الشباب، وأهمية دور الأسرة في استعادة الابن المدمن، وإعادة تأهيله.

 

أهداف البحث:

يهدف البحث إلى التعرف على دور الأسرة في التعامل مع الابن مدمن المخدِّرات، من خلال الأهداف الفرعية التالية:

1- معرفة أفضل الأساليب الوالدية الأكثر إيجابية في التنشئة الاجتماعية وتوجيه الشباب.

2- تحديد أهم الأسباب والمشكلات الأسرية التي تساعد في انتشار ظاهرة إدمان الشباب.

3- الطرق والأساليب الأسرية اللازمة لاستنقاذ الشاب المدمن من المخدِّرات وإعادة تأهيله.

 

تساؤلات البحث:

س: ما أفضل الطرق والأساليب الوالدية الأكثر إيجابية في التنشئة الاجتماعية وتوجيه الشباب؟

س: ما أهم الأسباب والمشكلات الأسرية التي تساعد في انتشار ظاهرة إدمان الشباب؟

س: ما الطرق والأساليب الأسرية اللازمة لاستنقاذ الشاب المدمن من المخدِّرات وإعادة تأهيله؟

 

المنهج المستخدم:

وَفْقًا لطبيعة البحث وأهدافه، استخدم الباحث المنهج الوصفي "الدراسات المَسْحِية"، والذي اعتمد على وصف ما هو كائن وتفسيره، مستخدمًا تحليل المراجع والكتب العلمية.

 

مجتمع البحث:

بعض الأسر والشباب الناقهين من الإدمان من محافظات (أسيوط - المنيا - القاهرة - الإسكندرية - والإسماعيلية - وجنوب سيناء - ومَرْسَى مطروح - وأسوان) بجمهورية مصر العربية.

 

عيِّنة البحث:

اختيرت العينة بالطريقة العشوائية - العمدية، وكان قوامها (300) فرد، موزعة كالتالي:

الأسرة (الوالدان - الإخوة "بنون، بنات")، وبلغ عددهم (200) فرد، ثم الشباب الناقهون من الإدمان، وبلغ عددهم (100) شاب، وذلك من ثمانية قطاعات تمثل جمهورية مصر العربية كالتالي:

• قطاع شمال الصعيد: محافظة المنيا.

• قطاع وسط الصعيد: محافظة أسيوط.

• قطاع جنوب الصعيد: محافظة أسوان.

• قطاع القاهرة والدلتا: القاهرة الكبرى "الجيزة - القاهرة - القليوبية".

• قطاع بحري: محافظة الإسكندرية.

• قطاع القناة: محافظة الإسماعيلية.

• قطاع شرق: محافظة جنوب سيناء.

• قطاع غرب: محافظة مَرْسَى مطروح.

 

وتم تطبيق استخدام تحليل الوثائق والمقابلات الشخصية، وتطبيق استمارة استبيان "من تصميم الباحث" على الأفراد عينة البحث.

 

خطوات إجراء البحث:

1- تحليل محتوى الكتب والمراجع العلمية والدراسات السابقة والمرتبطة بموضوع البحث.

 

2- إعداد استمارة الاستبيان الخاصة بالأسرة والشباب الناقهين من الإدمان، لإبداء آرائهم فيما يلي:

• أفضل الأساليب الوالدية الأكثر إيجابية في التنشئة الاجتماعية وتوجيه الشباب.

• تحديد أهم الأسباب والمشكلات الأسرية التي تساعد في انتشار ظاهرة إدمان الشباب.

• الطرق والأساليب الأسرية اللازمة لاستنقاذ الشاب المدمن من المخدِّرات وإعادة تأهيله.

 

3- اختيار عينة ومجتمع البحث.

 

4- تطبيق الاستمارة على عينة استطلاعية أولى (الصدق والثبات والموضوعية).

 

5- تطبيق الاستمارة على عينة البحث الأصلية.

 

6- إجراء المعالجات الإحصائية للبيانات المستخرجة من التطبيق.

 

7- استخراج النتائج وتفسيرها والتعليق عليها.

 

8- وضع توصيات البحث.

 

الأسلوب الإحصائي المستخدم:

تحقيقًا لأهداف البحث، وللإجابة على التساؤلات، تم استخدام المعالجات الإحصائية التالية:

1- الأهمية النسبية.

2- النسبة المئوية.

3- المتوسط الحسابي.

4- الانحراف المعياري.

5- معامل الارتباط، (بيرسون).

6- "ر" الجدولية.

 

نتائج واستخلاصات البحث:

من خلال التحليل الإحصائي لبيانات البحث، وفي حدود العينة، يستخلص الباحث النتائج التالية:

أولاً: بالنسبة لأهم الطرق والأساليب الوالدية الأكثر إيجابية في التنشئة الاجتماعية وتوجيه الشباب:

من وجهة نظر الأسرة:

1- لا يفرق الوالدان في المعاملة بين الأبناء، بنسبة 95%.

 

2- ينمي الوالدان العلاقات الحسنة بين كل أفراد الأسرة، بنسبة 94,4%.

 

3- اهتمام الوالدان بتنمية الوازع الديني لأفراد الأسرة، وبنسبة 94,8%.

 

4- يسمح الوالدان للشاب بالمشاركة في حل مشكلات الأسرة، بنسبة 82,6%.

 

5- يؤكد الوالدان على التمسك باحترام العادات والتقاليد والقيم الموروثة والسائدة في المجتمع، ويسعَون لتفوق الأبناء دراسيًّا بنسبة 89,6%.

 

6- السعي للترابط الأسري وتوفير الأمن والأمان للأبناء، بنسبة 86,6%.

 

7- يستخدم الوالدان الأسلوب الديمقراطي في معاملة الأبناء، بنسبة 87,8%.

 

8- يتدخل الوالدان في اختيار أصدقاء الأبناء، بنسبة 78,8%.

 

9- يتابع الوالدان كل ما يخص حياة الأبناء، بنسبة 76,6%.

 

• فيما كانت نسبة المحور من وجهة نظر الوالدين في الطرق والأساليب الأكثر إيجابية في تنشئة الاجتماعية وتوجيه الشباب، 78,45%.

 

أما من وجهة نظر الشباب الناقهين من الإدمان، فكانت كالتالي:

1- لا يفرق الوالدان في المعاملة بين الأبناء، بنسبة 95,6%.

 

2- يسعى الوالدان للترابط الأسري وتجاوز الخلافات بينهما أمام الأبناء، بنسبة 92%.

 

3- اهتمام الوالدان بتنمية الوازع الديني لدى أفراد الأسرة، بنسبة 89,6%.

 

4- لا يقوم الوالدان بالتفرقة بين البنات والبنين بالأسرة، وبنسبة 88,4%.

 

5- تعوِّد الأسرة أبناءها على تحمل المسؤولية بالمنزل، ويسمح الوالدان للشاب بالمشاركة في حل مشكلات الأسرة، وينمي الوالدان العلاقات الحسنة بين كل أفراد الأسرة، بنسبة 85,2%.

 

6- يؤكد الوالدان على التمسك باحترام العادات والتقاليد والقيم الموروثة والسائدة في المجتمع، بنسبة 72,8%.

 

• فيما كانت النسبة الكلية للمحور من وجهة نظر الشباب الناقهين من الإدمان لتحديد الطرق والأساليب الأكثر إيجابية في التنشئة الاجتماعية وتوجيه الشباب، 81,11%.

 

ثانيًا: الأسباب والمشكلات الأسرية التي تساعد في انتشار ظاهرة إدمان الشباب:

من وجهة نظر الأسرة:

1- ضعف الوازع الديني في محيط الأسرة، بنسبة 97,6%.

 

2- إدمان أحد الوالدين أو كليهما، بنسبة 96%.

 

3- التفرقة بين الأبناء في المعاملة، بنسبة 93%.

 

4- (غياب أحد الوالدين أو كليهما - السخرية والاستهزاء والتهكم بين أفراد الأسرة - قسوة المعاملة للأبناء - الكبت الأسري داخل المنزل)، بنسبة 91,1%.

 

5- عدم وجود القدوة الحسنة داخل محيط الأسرة - الخلافات الدائمة والشجار بين الوالدين بنسبة 89,4%.

 

6- سوء العلاقات بين أفراد الأسرة، بنسبة 86,4%.

 

7- عدم احترام العادات والتقاليد والقيم السائدة بالمجتمع، بنسبة 82،6%.

 

8- تدني المستوى الاقتصادي والبيئي للأسرة، بنسبة 76,2%.

 

9- ارتفاع الحالة الاقتصادية للأسرة، بنسبة 72%.

 

10- ارتفاع المستوى الاجتماعي للأسرة، بنسبة 71,2%.

 

• فيما كانت النسبة الكلية للمحور من وجهة نظر الأسرة والأسباب والمشكلات التي تساعد في انتشار ظاهرة إدمان الشباب، 86,87%.

 

من وجهة نظر الشباب الناقهين من الإدمان:

1- الخلافات الدائمة والشجار بين الوالدين، بنسبة 94,4%.

 

2- التفرقة بين الأبناء في المعاملة - قسوة المعاملة للأبناء - ضعف الوازع الديني في محيط الأسرة، بنسبة 93,2%.

 

3- سوء العَلاقات بين أفراد الأسرة، بنسبة 90%.

 

4- عدم احترام العادات والتقاليد والقيم السائدة بالمجتمع، عدم وجود القدوة الحسنة داخل محيط الأسرة، بنسبة 89,2%.

 

5- غياب أحد الوالدين أو كليهما، بنسبة 85,6%.

 

6- تدني المستوى الاقتصادي والبيئي للأسرة - إدمان أحد الوالدين أو كليهما، بنسبة 85,2%.

 

7- الكبت الأسري داخل المنزل - السخرية والاستهزاء والتهكم بين أفراد الأسرة، بنسبة 82,4%.

 

8- ارتفاع الحالة الاقتصادية للأسرة، بنسبة 72%.

 

• فيما كانت النسبة الكلية للمحور من وجهة نظر الشباب الناقهين من الإدمان لتحديد الأسباب والمشكلات التي تساعد في انتشار ظاهرة إدمان الشباب، 80,6%.

 

ثالثًا: طرق وأساليب المعاملة الوالدية اللازمة لاستنقاذ الابن المدمن من المخدِّرات وإعادة تأهيله:

من وجهة نظر الأسرة:

1- عدم التفرقة في المعاملة بين الابن المدمن وإخوته - عدم إشعار الابن المدمن بالخجل أو العار أو الندم أثناء وبعد العلاج، تخصيص وقت يومي للجلوس مع الأبناء والحوار معهم، بنسبة 97,6%.

 

2- دعم علاج الابن المدمن طبيًّا والمشاركة الفاعلة في علاجه، بنسبة 96,4%.

 

3- التقرُّب إلى الابن المدمن واحتضانه معنويًّا بحسن المعاملة - تنمية الوازع الديني لدى الشاب بين الترغيب والترهيب، بنسبة 94%.

 

4- إحاطته بالرعاية والدفء الأسري بعيدًا عن الضغوط العصبية المختلفة، بنسبة 93,8%.

 

5- العمل على شغل أوقات فراغه بما يفيد (الرياضة، الثقافة، العمل على زرع بذور الثقة بالنفس لدى الابن الناقه من الإدمان، بنسبة 92,4%.

 

6- متابعة الشاب صحيًّا وغذائيًّا، بنسبة 92,2%.

 

7- التعاون مع فريق العلاج الطبي والنفسي في العلاج، بنسبة 89,6%.

 

8- التركيز على التربية الأخلاقية، والقيم المجتمعية، والمثل الطيبة، بنسبة 87,4%.

 

9- عدم التناقض بين النصائح المقدمة للابن وأفعال الوالدين، بنسبة 84,8%.

 

• فيما كانت النسبة الكلية للمحور من وجهة نظر الأسرة لتحديد طرق وأساليب المعاملة الوالدية اللازمة لاستنقاذ الابن المدمن من المخدِّرات وإعادة تأهيله، بنسبة 84,8%.

 

من وجهة نظر الشباب الناقهين من الإدمان:

1- تخصيص وقت يومي للجلوس مع الأبناء والحوار معهم، بنسبة 95,2%.

 

2- دعم علاج الابن المدمن طبيًّا، والمشاركة الفاعلة في علاجه، العمل على شغل أوقات فراغه بما يفيد (الرياضة، الثقافة)، بنسبة 94,4%.

 

3- العمل على زرع بذور الثقة بالنفس لدى الابن الناقِه من الإدمان، بنسبة 94%.

 

4- عدم التناقض بين النصائح المقدمة للابن وأفعال الوالدين، بنسبة 93,6%.

 

5- إحاطته بالرعاية والدفء الأسري بعيدًا عن الضغوط العصبية المختلفة، 93,2%.

 

6- التركيز على التربية الأخلاقية، والقيم المجتمعية، والمثل الطيبة، وبنسبة 92,8%.

 

7- عدم إشعار الابن المدمن بالخجل أو العار أو الندم أثناء وبعد العلاج، عدم التفرقة في المعاملة بين الابن المدمن وإخوته، بنسبة 89,6%.

 

8- التقرب إلى الابن المدمن واحتضانه معنويًا بحسن المعاملة، بنسبة 88,4%.

 

9- متابعة الشاب صحيًّا وغذائيًّا، بنسبة 82%.

 

10- التعاون مع فريق العلاج الطبي والنفسي في العلاج، بنسبة 76%.

 

11- إشراك الابن في القيام بأدوار اجتماعية وأعمال نافعة، بنسبة 72%.

 

• فيما كانت النسبة الكلية للمحور من وجهة نظر الشباب الناقهين من الإدمان لتحديد طرق وأساليب المعاملة الوالدية اللازمة لاستنقاذ الابن المدمن من المخدِّرات وإعادة تأهيله، بنسبة 80,91%.

 

التوصيات:

انطلاقًا مما تشير إليه النتائج والاستنتاجات، وفي ضوء أهداف البحث، يقترح الباحث التوصيات الآتية:

1- العمل على زرع الثفة في نفوس الأبناء وبناء جسور تواصل بينهم و بين الآباء.

 

2- يجب على الآباء متابعة الأبناء باستمرار ومراقبتهم؛ لحمايتهم من أصدقاء السوء، خاصة خلال فترة المراهقة.

 

3- لا بد من التقرب للأبناء، وتخصيص وقت للجلوس مع الأبناء، ومعرفة مشكلاتهم، والعمل على حلها.

 

4- يجب الاهتمام بتوجيه الأبناء نحو القدوة الحسنة، وزرع العادات والتقاليد المجتمعية المرغوبة في نفوسهم.

 

5- العمل على إبعاد الخلافات الأسرية عن الجو العائلي، والتصرف بالأخلاق الحسنة والتفاهم بين جميع أفراد الأسرة.

 

6- يجب إشراك الأبناء في حل المشكلات العائلية المختلفة وإشعارهم بأهميتهم في المنزل.

 

7- يجب شغل أوقات فراغ الأبناء بما يفيد من ممارسة الرياضات المختلفة، أو الاتجاه للثقافة والفنون.

 

8- يجب ألا يلجأ الوالدان إلى أساليب المعاملة الوالدية غير السليمة؛ كالقسوة الزائدة، أو التدليل الزائد، أو استخدام أساليب تعذيبية شديدة لأبنائهم.

 

9- يجب نشر ثقافة مقاومة الإدمان بين الشباب عن طريق الندوات والمؤتمرات الشبابية التي تنظمها كل قطاعات المجتمع.

 

10- يجب التعاون بين جميع المؤسسات بالمجتمع والتنسيق بينها وبين الأسر؛ لتوجيه الاهتمام نحو الشباب خاصة في فترة المراهقة لتبصيرهم بأخطار المخدِّرات وعواقبها.

 

11- يجب غرس الأساليب الصحية لبرنامج الحياة اليومية للشباب، وتدريبهم على مختلف المواقف والعوامل التي قد تعرِّضهم لضغوط التعاطي.

 

12- وضع برامج وقائية موجَّهة وشاملة للشباب، تخاطبهم حسب مستوياتهم الاجتماعية والبيئية، والثقافية، وكذلك حسب نضجهم العقلي، والتأكيد على استضافة أعداد من الشباب في المؤتمرات و الندوات العلمية التي تناقش المخدِّرات و استعمالاتها و أضرارها.

 

13- وضع برامج للناقهين من الإدمان حتى لا يعودوا للمخدِّرات تشارك الأسرة في تنفيذها مع مؤسسات مجتمعية جادة.

 

14- يجب أن تقوم وسائل الإعلام بتقديم المادة الإعلامية اللازمة والسوية لتكوين الاتجاهات الرافضة للمخدِّرات والإدمان لدى الشباب وعلى كافة المستويات المجتمعية.

 

15- يجب إثارة وعي وإدراك الشباب المراهقين على أسس علمية وحقائق ميدانية، توضح لهم أخطار المخدِّرات من الناحية العقلية، والنفسية، والجسمية، والاجتماعية، والأسرية، والأخلاقية على الفرد المتعاطي، بل على المجتمع ككل.

 

16- يجب إصدار نشرات دورية لتوعية الأسر، ولكافة الطبقات بكيفية مراقبة الأبناء واكتشاف أي سلوك غريب قد يطرأ عليهم من أعراض صحية غير معتادة، أو تأخر دراسي، ومراجعة الأطباء لاكتشاف احتمال تعاطي أبنائهم مواد مخدِّرة أو مُسكِرات.

 

والله ولي التوفيق والسداد





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ملخص بحث: طرق التعامل المثلى والتي ينبغي اتباعها لتعزيز القيم اللازمة لاستنقاذ المدمن وإعادة تأهيله(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص البحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات (بحث ثالث)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: دور الأسرة مع مدمن المخدرات(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات ( بحث ثالث عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات ( بحث ثاني عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات ( بحث حادي عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات (بحث عاشر)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات (بحث تاسع)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تعامل الأسرة مع مدمن المخدرات (بحث ثامن)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 24/11/1446هـ - الساعة: 12:14
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب