• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مسابقة كاتب الألوكة الثانية   مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق   المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة   أنشطة دار الألوكة   مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال)   أخبار الألوكة   إصدارات الألوكة   مسابقات الألوكة المستمرة   مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تهنئة بعيد الأضحى ١٤٤٠هـ
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في ظلال الألوكة
    د. سعد مردف
  •  
    بطاقة تهنئة بعيد الأضحى
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إذاعات مدرسية مكتوبة - شبكة الألوكة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دار الألوكة للنشر في معرض الرياض الدولي للكتاب ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    الألوكة.. لغة سماوية
    خالد يحيى محرق
  •  
    اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية
    محمد بن سالم بن علي جابر
شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / ملخصات أبحاث مسابقة تعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع
علامة باركود

ملخص بحث: دور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في تنمية الشعور بالمسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع

خاص شبكة الألوكة


تاريخ الإضافة: 21/5/2013 ميلادي - 11/7/1434 هجري

الزيارات: 193898

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص بحث

دور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في تنمية الشعور بالمسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع

 

المحور الرابع

دراسة مطبقة على الطلاب والموظفين بكليات جامعة الأزهر بتفهنا الأشراف

مركز ميت غمر - محافظة الدقهلية

مقدمة الدراسة:

تعتبر قضية المسؤولية الاجتماعية أحد أهم القضايا الجديرة بالبحث والاهتمام حيث إنها تنمية لجانب من جوانب الوجود الاجتماعي يحتاج إليها الفرد للحماية والوقاية والعلاج من بعض ظواهر اللامبالاة وافتقاد الهوية وعدم تحمل المسؤولية والكثير من المظاهر السلبية التي تعوق عملية التنمية.

 

فتنمية المسؤولية الاجتماعية ضرورة اجتماعية بقدر ما هي ضرورة فردية فهي حاجة اجتماعية؛ لأن المجتمع بجميع طوائفه وفئاته في حاجة إلى الفرد المسؤول اجتماعيًّا.

 

ويعد تحمل المسؤولية من أهم الصفات الاجتماعية التي لا يمكن تنميتها إلا عن طريق الممارسة، لذا يتطلب الأمر من الاختصاصي الاجتماعي أن ينبه المجتمع ويبصره بما عليه من واجبات، وأن يكون العمل مبنيًّا على أساس الأخذ والعطاء بين من يعيشون في المجتمع، وعلى الاختصاصي الاجتماعي أن يعي تمامًا أن الأفراد مسؤولون مسؤولية اجتماعية نحو أنفسهم ونحو المجتمع والوطن، وعلى الأخصائي الاجتماعي أن يساعد الأفراد على ممارسة الأنشطة المختلفة في ضوء هذا المفهوم.

 

ومن هنا تبرز الحاجة إلى تنمية المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع، لأن تربية الإنسان على تحمل المسؤولة تجاه ما يصدر عنه من أقوال وسلوكيات هي مسألة على قدر كبير من الأهمية لما لها من أثر في نظم الحياة داخل المجتمعات الإنسانية، فالأفراد المسؤولون عن أعمالهم تتميز حياتهم بالاستقرار والطمأنينة والأمن النفسي والاجتماعي.

 

فالخدمة الاجتماعية بوصفها إحدى مِهن المساعدة التي تتعامل مع أفراد المجتمع تهتم بتنمية المسؤولية الاجتماعية لديهم، لما يحققه ذلك من إحداث تغييرات إيجابية في شخصية الفرد بما يسهم في زيادة معدلات المشاركة الفعالة في تطوير وتنمية المجتمع، حيث إن شعور الأفراد بها نحو مجتمعهم يتوقف على طبيعة العلاقات الاجتماعية بين الأفراد وبعضهم، وعلى نسبة المشاركة الاجتماعية لهؤلاء الأفراد مع باقي أفراد المجتمع وعلى مدى ولاء وانتماء أفراد المجتمع إلى أسرهم ومجتمعهم ووطنهم ومدى قدرتهم على المحافظة على الممتلكات العامة، فكلما زاد الشعور بهذه المحاور زاد الشعور بالمسؤولية الاجتماعية لأفراد المجتمع تجاه أسرهم ومجتمعهم ووطنهم.

 

الدراسات السابقة:

تم تقسيم الدراسات السابقة التي تناولت المسؤولية الاجتماعية إلى أربعة أقسام على النحو التالي:

أولاً: دراسات اهتمت بدراسة أبعاد المسؤولية الاجتماعية.

ثانيًا: دراسات اهتمت بدور الخدمة الاجتماعية وتنمية المسؤولية الاجتماعية.

ثالثًا: دراسات اهتمت بدور الممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في تنمية المسؤولية الاجتماعية.

رابعًا: دراسات أجنبية.

 

مشكلة الدراسة:

نظرًا لعمل الباحث رئيس قسم شؤون الطلاب بكلية التربية لاحظ أن سلوكيات بعض الطلاب والموظفين تفتقر إلى الالتزام، وتحمل المسؤولية، والمحافظة على الملكية العامة، وعدم وجود روح الولاء والانتماء للكلية، وتفكك العلاقات الاجتماعية، سواء بين الطلاب أو بين الطلاب والموظفين أو بين الموظفين مع بعضهم البعض بسبب عدم وجود مشاركة اجتماعية بينهم، والأمثلة على ذلك كثيرة، فعلى سبيل المثال لا على سبيل الحصر: الاستخدام السيئ من جانب الطلاب للحمامات والأدوات الكهربائية والسباكة بأسلوب لا يليق بطالب جامعي مما يؤدي إلى إحداث تلفيات يوميًّا تستدعي عمل صيانة مما يؤدي إلى إهدار المال العام.

 

وأيضًا عدم محافظة الطلاب على الشكل العام للكلية من خلال قيامهم بلصق ملصقات أو رسم أشكال أو كتابة أسمائهم على الحوائط والطرابيزات، مما يشوه الشكل العام سواء داخل قاعة المحاضرات أو الشكل العام للكلية، وأيضًا قيام أحد الطلاب بحرق قاعة المحاضرة مما تسبب في خسائر كبيرة من طربيزات وكراسي ولمبات وسماعات وميكروفونات الخاصة بالقاعة، واختناق بعض الطلاب من كثرة الدخان الخارج من القاعة المشتعلة، مما أدى إلى استدعاء المطافي والإسعاف واستدعاء عمال الصيانة.

 

أما بالنسبة للموظفين فهناك أمثلة كثيرة: عدم قيام الموظفين بمشاركة زملائهم في نظافة الحجرة الخاصة بهم، وعدم مشاركتهم أيضًا في المناسبات الخاصة، وافتقار روح الولاء والانتماء للكلية، عدم قيامهم بأعمالهم على وجه الدقة المطلوبة منهم، ترك أعمالهم والهروب من الكلية، التأخير عن مواعيد العمل الرسمية، غيابهم المتكرر خاصة في أيام يحتاج العمل ضرورة وجودهم، يفضلون مصلحتهم الشخصية على مصلحة العمل، قيامهم بكتابة أسمائهم على المكاتب والدواليب أو لصق أوراق أو ملصقات خاصة بهم على الحوائط مما يشوه الشكل العام للكلية.

 

كما أشارت الكثير من الكتابات والدراسات إلى افتقاد أفراد المجتمع وخاصة الشباب إلى المسؤولية الاجتماعية سواء تجاه الأسرة أو المجتمع أو الوطن والبعد عن روح الحوار الهادف واحترام الرأي الآخر والتعددية الثقافية سبب تأثر أفراد المجتمع بالعولمة الثقافية فتأثرت منظومة القيم لديهم وسيطرت عليهم قيم التواكل والسلبية واللامبالاة والانطواء.

 

ولذلك من خلال العرض السابق يتضح أهمية تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع حتى يمكن تطوير المجتمع وتنميته والمحافظة على وحدته وتوجيه الجهود نحو المشاركة وتحمل المسؤولية سواء تجاه الأسرة أو تجاه المجتمع أو تجاه الوطن، لكي نصل إلى مجتمع متماسك مستقر يقف أمام أي محاولات لزعزعة استقراره ومحافظة على قيمه وثقافته وعاداته وتقاليده.

 

وحيث إن الخدمة الاجتماعية من خلال منظور الممارسة العامة يمكنها بما لديها من أساليب فنية ونماذج مهنية ومهارات ومعارف وما تملك من إستراتيجيات وتكنيكات وأدوات وأدوار مهنية خاصة بها تستطيع تنمية المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع.

 

ومن ثم يمكن صياغة مشكلة الدراسة في (التعرف على إسهامات الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية في تنمية الشعور بالمسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع).

 

أهمية الدراسة:

ترجع أهمية البحث في الوقت الحاضر إلى:

1- ظهور العديد من الأحداث العالمية والمحلية التي أثرت على المجتمعات البشرية مثل العولمة والأزمة الاقتصادية العالمية وسياسات الإصلاح الاقتصادي، وترتب عليها العديد من التغيرات الاقتصادية والاجتماعية التي أثرت بشكل مباشر على مفهوم الأمن القومي وأصبح تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة وحقوق الإنسان وتحمل المسؤولية الاجتماعية من أهم مصادر تحقيق الأمن القومي والتي تسعى الدول المتقدمة والنامية إلى الوصول إليه.

 

2- دعم التنمية الأخلاقية والمسؤولية الاجتماعية وتعزيز القيم والمبادئ حتى يمكن بناء المجتمع المستقر والوطن المتماسك تمهيدًا لوضع لبنة صالحة في صرح مجتمعنا ووطننا المعطاء وتوظيفها فيما يعود بالنفع على الفرد والمجتمع.

 

3- ترسيخ مبادئ المواطنة الصالحة والفاعلة المتمثلة في المشاركة الإيجابية عبر تنمية روح المسؤولية الاجتماعية بما يعود بالخير والنماء على الوطن والمواطن.

 

4- يؤكد الإسلام على أهمية المسؤولية المتبادلة بين أفراد المجتمع باعتبارها مبدأ راسخًا وقاعدة صلبة تقوي دعائم المجتمع وتؤدي إلى تماسكه وتحميه من الانهيار أو التفرق، فمسؤولية الفرد تجاه الأسرة أو المجتمع أو الوطن يمكن النظر إليها على أنها واجب والتزام تجاههم.

 

5- تسعى هذه الدراسة إلى تبصير أفراد المجتمع بواجباتهم الدينية والاجتماعية والتزاماتهم الأخلاقية والقيمية تجاه أسرهم وأقاربهم وجيرانهم وأصدقائهم والناس عامة وذلك لتحقيق السعادة في الدنيا والفوز برضوان الله عز وجل في الآخرة.

 

6- التوصل إلى نموذج قيمي مقترح لمواجهة الهجمات المنظمة والمتكررة التي تتعرض لها الأخلاق والمبادئ الأساسية من أعداء الوطن والتي لا بد لمواجهتها من جهود جادة في التبصير بخطرها وبيان سبل تطويقها وعلاج آثارها السلبية.

 

7- تعتبر قضية تنمية المسؤولية الاجتماعية لأفراد المجتمع من أهم الموضوعات التي أطلقتها "مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القِيَم والمبادئ والأخلاق"، ساعية إلى تحقيق نموذج مُبتكَر للمُسابقات الوطنيَّة والاجتماعيَّة والتربويَّة الهادفة، تمهيدًا لوضع لَبِنَة صالحة في صرح مجتمعنا ووطننا المعطاء؛ بالإفادة من مُخرَجات هذه المسابقة وتوظيفها فيما يعود بالنفع على الجميع، واختارتها مسابقة الألوكة لدراستها.

 

أهداف الدراسة:

تستهدف الدراسة تحقيق ما يلي:

1- التعرف على المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع تجاه الأسرة.

2- التعرف على المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع تجاه المجتمع.

3- التعرف على المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع تجاه الوطن.

4- التعرف على أثر الاحتساب الاجتماعي في تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع.

5- التعرف على دور العلماء والدعاة في تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع.

6- التعرف على التصور المقترح للممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية في تنمية الشعور بالمسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع.

 

تساؤلات الدراسة:

تحاول الدراسة الإجابة على التساؤلات التالية:

التساؤل الرئيسي الأول: ما درجة المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع تجاه الأسرة والمجتمع والوطن؟ ويتفرع من هذا السؤال عدة أسئلة فرعية:

(أ) ما درجة العلاقات الاجتماعية بين أفراد المجتمع؟

(ب) ما درجة المشاركة الاجتماعية بين أفراد المجتمع؟

(ج) ما درجة الانتماء والولاء عند أفراد المجتمع؟

(د) ما درجة المحافظة على الممتلكات العامة لدى أفراد المجتمع؟

 

التساؤل الرئيسي الثاني: التعرف على التصور المقترح للممارسة العامة للخدمة الاجتماعية في تنمية المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع.

 

مفاهيم الدراسة:

1- مفهوم الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية.

 

2- مفهوم المسؤولية الاجتماعية وأبعادها الأربعة:

(أ) مفهوم العلاقات الاجتماعية.

(ب) مفهوم المشاركة الاجتماعية.

(ج) مفهوم الولاء والانتماء.

(د) مفهوم المحافظة على الممتلكات العامة.

 

الإجراءات المنهجية للدراسة:

• نوع الدراسة: تعتبر الدراسة من الدراسات الوصفية.

• المنهج المستخدم: المسح الاجتماعي بطريقة العينة العمدية.

 

أدوات الدراسة:

• استمارة استبانة.

• دليل مقابلة شبه مقنن.

• المقابلة.

• الملاحظة.

 

مجالات الدراسة:

(أ) المجال البشري: يتكون المجال البشري من عينتين، هما:

العينة الأولي: تم اختيار عدد (237) من الطلاب والطالبات المقيدين في العام الجامعي 2012/ 2013م من عدد أربع كليات فرع تفهنا الأشراف - جامعة الأزهر - وهي (كلية الشريعة والقانون بنين - كلية التربية بنين - كلية التجارة بنات - كلية الدراسات الإنسانية بنات).

 

العينة الثانية: تم اختيار عدد (180) من الموظفين من أربع كليات، وهي (كلية الشريعة والقانون بنين - كلية التربية بنين - كلية التجارة بنات - كلية الدراسات الإنسانية بنات).

 

المجال المكاني:

ويقصد به مجتمع الدراسة التي تم إجراء الدراسة فيه، وقد اعتمدت الدراسة الحالية كليات جامعة الأزهر فرع تفهنا الأشراف، وهي (كلية التربية - كلية الشريعة والقانون بنين - كلية التجارة بنات - كلية الدراسات الإنسانية بنات).

 

المجال الزمني:

يقصد به المدة الزمنية التي تم إجراء الدراسة فيها، وهي من 1/1/2013م وحتى 10/3/2013.

 

تائج الدراسة:

الجانب الأول: مجموعة النتائج المرتبطة بوصف مجتمع الدراسة:

• أظهرت نتائج الدراسة أن (59.9%) من عينة الطلاب ذكور، وأن (40.1%) من عينة الطلاب إناث، وأن (64.4%) من الموظفين ذكور، وأن (35.6%) من الموظفين إناث.


• كما أظهرت الدراسة أن أعمار الطلاب يتراوح (من سن 18 إلى 22 سنة) بنسبة (100%) وأن غالبية سن الموظفين من (سن 41 سنة إلى 50 سنة) بنسبة (46.7%).


• كما بينت الدراسة أن نسبة المتزوجين من الطلاب (8.4%) وأن غير المتزوجين (91.6%)، أما بالنسبة للموظفين فنجد أن المتزوجين (91.1%) ونسبة غير المتزوجين (8.4%).


• كما بينت الدراسة أن عينة الطلاب المقيدين في كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف (35.4%) وفي كلية التربية بتفهنا الأشراف (24.5%) وفي كلية الدراسات الإنسانية بنات بتفهنا الأشراف (27.8%) وفي كلية التجارة بتفهنا الأشراف (12.2%) أما بالنسبة للموظفين العاملين فنجد كلية الشريعة والقانون بتفهنا الأشراف (22.8%) وفي كلية التربية بتفهنا الأشراف (22.2%) وفي كلية الدراسات الإنسانية بنات (23.9%) وفي كلية التجارة (31.1%).

 

• كما تشير نتائج الدراسة إلى أن عينة الطلاب من محافظات مصر جاءت على النحو التالي، فنجد محافظة الشرقية (17.4%)، وفي محافظة الدقهلية (15.2%)، وفي محافظة الغربية (13.9%)، وفي محافظة كفر الشيخ (14.8%)، وفي محافظة البحيرة (13.5%)، وفي محافظة المنوفية (8.4%)، وفي محافظة الإسكندرية (6.3%)، وفي محافظة الإسماعيلية (3.4%)، وفي محافظة دمياط والفيوم ومرسى مطروح وبورسعيد (2.1%)، أما بالنسبة للموظفين فنجد محافظة الشرقية (8.9%)، وفي محافظة الدقهلية (82.8%)، وفي محافظة الغربية (6.7%)، وفي محافظة كفر الشيخ (1.6%).

 

الجانب الثاني: مجموعة النتائج المرتبطة بمحاور المسؤولية الاجتماعية:

(أ) النتائج المتعلقة بالمحور الأول: العلاقات الاجتماعية:

• أظهرت نتائج الدراسة أن العلاقات الاجتماعية بُعد من أهم أبعاد المسؤولية الاجتماعية بالنسبة لعينة الطلاب، وأيضًا بالنسبة لعينة الموظفين، وحصل هذا المحور على المركز الثاني، وهذا ما أكده (48.2%) من إجمالي عينة الطلاب على مدى علاقاتهم الاجتماعية بأسرتهم وبمجتمعهم وبوطنهم، بينما يري (50.1%) من إجمالي عينة الموظفين على مدى علاقاتهم الاجتماعية بأسرتهم وبمجتمعهم وبوطنهم... ومن مظاهر العلاقات الاجتماعية:

1- يعمل الفرد على تدعيم علاقته بأسرته وبمجتمعه وبوطنه.

 

2- احترام الفرد آراء الآخرين سواء من أسرته أو من أصدقائه أو زملائه، وأن رأيه خطأ يحتمل الصواب ورأيه غيره صحيح يحتمل الخطأ.

 

3- يحرص الفرد على مساعدة من يطلب المساعدة منه وأن يكون متعاونًا إلى أقصى حد تسمح به قدراته.

 

4- يساعد الفرد أسرته على تدعيم علاقتهم بالآخرين من أفراد المجتمع.

 

5- يسعى الفرد دائمًا إلى تكوين علاقات اجتماعية جديدة.

 

6- يقوم الفرد بمجاملة زملائه وأقاربه وجيرانه في المناسبات الخاصة.

 

7- يلبي الفرد دائمًا دعوة أفراد المجتمع للتعاون معهم في مشروعات الخدمة العامة.

 

8- يلجأ الفرد دائمًا إلى أصدقائه في مواجهة أي مشكلة.

 

9- يحرص الفرد على حضور الاجتماعات والندوات حتى يمكن الوصول إلى حل لمشكلات مجتمعه مثل: (البطالة - القمامة - تدني المستوى الصحي - الفقر - الأميَّة.. وغير ذلك).

 

10- يحرص الفرد على تدعيم علاقته بالقيادات الشعبية والتنفيذية المسؤولة عن المجتمع.

 

(ب) النتائج المتعلقة بالمحور الثاني: المشاركة الاجتماعية:

• أظهرت نتائج الدراسة أن المشاركة الاجتماعية بُعد من أهم أبعاد المسؤولية الاجتماعية بالنسبة لعينة الطلاب، وأيضًا بالنسبة لعينة الموظفين وحصل هذا المحور على المركز الرابع، وهذا ما أكده (33.1%) من إجمالي عينة الطلاب على مدى مشاركتهم الاجتماعية سواء مع أسرتهم أو مع مجتمعهم أو المشاركة لصالح وطنه، بينما يرى (34.9%) من إجمالي عينة الموظفين على مدى مشاركتهم الاجتماعية سواء مع الأسرة أو مع المجتمع أو داخل الكلية أو المشاركة لصالح الوطن... ومن مظاهر المشاركة الاجتماعية ما يلي:

1- يهتم الفرد بتوجيه أفراد أسرته للعناية بأنفسهم.

 

2- يشارك الفرد أسرته في أعمال المنزل وخاصة الطالبات.

 

3- مشاركة الفرد في الأعمال التطوعية لخدمة المجتمع مع المؤسسات الخيرية لمساعدة الفقراء والمساكين والضعفاء وأصحاب الحاجات وغير ذلك.

 

4- يخصص الفرد جزءًا من وقته للمذاكرة سواء لإخوته أو لأولاده.

 

5- يشارك الفرد المجتمع في الاحتفالات الدينية والقومية كأن يتزاور في عيد الفطر وفي عيد الأضحى وفي رمضان وغير ذلك من الأعياد الدينية والقومية.

 

6- يشارك الفرد المجتمع في الثورة على الفساد والبلطجة والرشوة والمحسوبية، ويبعد عن التواكل والسلبية واللامبالاة.

 

7- يشارك الفرد في مواجهة مشكلات مجتمعنا الإسلامي والتي تعتبر هي أيضًا مشاكله.

 

8- يشارك الفرد المجتمع في مشروعات الخدمة العامة وتنظيف حوائط ومداخل المؤسسة التي ينتمي إليها والمحافظة على الشكل العام للكلية.

 

9- يشارك الفرد الآخرين في تجميل وتشجير البيئة والمحافظة عليها من التلوث.

 

(ج) النتائج المتعلقة بالمحور الثالث: الولاء والانتماء:

• أظهرت نتائج الدراسة أن محور الولاء والانتماء يعتبر بُعدًا من أهم أبعاد المسؤولية الاجتماعية بالنسبة لعينة الطلاب وبالنسبة لعينة الموظفين وحصل هذا المحور على المركز الأول، وهذا ما أكده (55.4%) من إجمالي عينة الطلاب، أكدوا حبهم وانتماءهم للأسرة وللمجتمع الذين يعيشون فيه وكليتهم ولوطنهم الذي يرعاهم، بينما يرى (60.4%) من إجمالي عينة الموظفين حبهم وانتماءهم للأسرة وللكلية التي يعملون فيها وللمجتمع الذين يعيشون فيه ولوطنهم الذي يرعاهم.. ومن مظاهر الولاء والانتماء ما يلي:

1- يساعد الفرد المجتمع بالشعور بالسعادة في حالة الفرح والنجاح خاصة ما حدث في ثورة 25 يناير 2011م في تغيير الوضع الفاسد إلى نظام إسلامي عادل يحقق الحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية.

 

2- يشعر الفرد بالفرح عندما تتقدم مصر في أي مجال من المجالات.

 

3- يتمنى الفرد منا - إذا لم يكن مصريًّا - يتمنى أن يكون مصريًّا، ويفتخر بذلك حتى يحترمه الآخرون، خاصة إذا كان يعيش في بلد أخرى.

 

4- يلتزم الموظف أو الطالب بتعليمات وقرارات ومواعيد الكلية.

 

5- يساهم في حل مشكلات المجتمع.

 

6- يحزن الفرد دائمًا عندما تحدث مشكلة لزملائه أو جيرانه ويشاركهم هذه الأحزان.

 

7- يفخر الفرد دائمًا بانتمائه لكليته.

 

8- يجب على الفرد قضاء معظم أوقات إجازته مع أسرته ومع أولاده حتى يحدث تقارب وانتماء بينهم.

 

9- يحب على الفرد إطفاء المصابيح والمياه بعد انتهاء اليوم الدراسي، حتى لا نهدر المال العام.

 

10- لا يهرب الفرد ويسافر إلى الخارج بعد أن تعلمه بلده فلا تستفيد منه بل الاستفادة تذهب إلى الآخر.

 

(د) النتائج المتعلقة بالمحور الرابع: المحافظة على الممتلكات العامة:

• أسفرت نتائج الدراسة أن محور المحافظة على الممتلكات العامة بُعد من أهم أبعاد المسؤولية الاجتماعية بالنسبة لعينة الطلاب وبالنسبة لعينة الموظفين وحصل هذا المحور على المركز الثالث، وهذا ما أكده (40.8%) من إجمالي عينة الطلاب على مدى محافظتهم على الممتلكات العامة من التخريب والاعتداء، بينما يرى (49.9%) من إجمالي عينة الموظفين على مدى محافظتهم على الممتلكات العامة من التخريب والاعتداء.. ومن مظاهر المحافظة على الممتلكات العامة ما يلي:

1- ينصح الفرد دائمًا أولاده أو طلابه أو زملاءه بعدم تشويه حوائط الكلية.

 

2- أن يكون دائمًا قدوة لأولاده أو زملائه أو جيرانه في المحافظة على الممتلكات العامة.

 

3- يحافظ الفرد على الكراسي في الأتوبيسات والمواصلات العامة والخاصة فلا يقطعها.

 

4- يحافظ الفرد على الأدوات والأجهزة الموجودة في الكلية سواء كان كمبيوتر أو أدوات كهربائية أو سباكة أو حوائط أو كراسي أو طرابيزات وغير ذلك، وأن يتعامل معها وكأنها ملكه.

 

5- يحافظ الفرد على الأماكن الأثرية والسياحية والحدائق العامة من التخريب.

 

6- يعلم الفرد أن المحافظة على الممتلكات العامة هي مسؤولية مشتركة بين أفراد المجتمع والدولة وليست مسؤولية الدولة وحدها.

 

7- أن يقوم الفرد بالتعبير عن رأيه بحرية وديمقراطية دون أن يتعدى على حقوق أحد أو يتعدى على الممتلكات العامة أو الخاصة.

 

8- أن يقوم الفرد بإصلاح أي أعطال في الكلية في حدود استطاعته وأن يجعل ذلك ابتغاء مرضاة وجه الله تعالى وأن يجعل ذلك في ميزان حسناته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية لدى أفراد المجتمع، ودور الاحتساب الجماعي(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: المحسوبية والوساطة ودورهما في انهيار القيم الاجتماعية وفساد الإدارة وتبديد ثروات الأمم(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع ( بحث سادس عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع ( بحث خامس عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية لدى أفراد المجتمع ( بحث رابع عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع ( بحث ثالث عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع ( بحث ثاني عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع ( بحث حادي عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع ( بحث عاشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: تنمية الشعور بالمسؤولية عند أفراد المجتمع ( بحث تاسع )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 


تعليقات الزوار
20- بحث جيد جدا
عفراء ابراهيم - السودان 15-01-2015 12:55 AM

تميز الموضوع بالعلمية ونتمنى أن يساهم في حل مشكلات المجتمع

19- بحث أكثر من رائع
علاء وافي - مصر 06-11-2014 02:26 AM

بارك الله في هذا المجهود الكبير وأسال الله لك داوم التوفيق والرقي والنجاح وجزاكم الله خيرا

18- توضيح
أحمد النجار - كاتب وصحفي - مصر 07-10-2014 02:02 AM

يوجد فرق بين تجميع مادة علمية لعمل قصة أو رواية أو مقال صحفي وبين تجميع مادة علمية لعمل بحث علمي .. هناك شروط أو سمات أساسية والتى يجب توافرها للبحث العملي :
1- الارتباط بالواقع، والأحداث الحسية والمرئية.
2- الموضوعية وتجنب عوامل التحيز قدر الإمكان .
3- وضوح خطوات البحث بطريقة يمكن للآخرين اتباعها وتكرارها، أي بما يسمح لباحثين آخرين باتباعها لمجاراة نتائجهم وتحقيق الضبط لنتائج هذه البحوث، وهو ما يفترض الموضوعية والوضوح والبساطة.
4- أن تكون نتائج البحث قابلة للتعميم على الحالات المماثلة، وفى حالة استخدام العينة يجب التزام الأسس التي تكفل التمثيل الصادق لمجتمع الدراسة.
5- الالتزام بالدقة، وأسس التفكير العلمي، وقواعد المنهج
- أما القصة مجموعة من الأحداث يرويها الكاتب و هي تتناول حادثة واحدة أو حوادث عدة تتعلق بشخصيات إنسانية مختلفة ، تتباين أساليب عيشها وتصرفها في الحياة على غرار ما تتباين حياة الناس على وجه الأرض . ويكون نصيبها في القصة متفاوتاً من حيث التأثر و التأثير .
... وخير مثال لتوافر شروط البحث العلمي وهو هذا البحث .. وشكرا.

17- رائع
الدكتور محمد خلف - مصر 04-10-2014 03:39 PM

البحث مهم وممتاز والموضوع مهم لأن المسؤولية الاجتماعية مشكلة مهمة للمجتمع المصري خاصة بعد ثورة 25 يناير 2011 وخاصة بعد غياب الأمن وتكاسل الشرطة عن واجبها ... وأتمنى تدوام النجاح والتقدم للباحث والقائمين علي مثل هذه المسابقات .. وشكرا

16- ممتاز
الدكتور ضياء - مصر 04-10-2014 03:31 PM

البحث رائع وممتاز وهذا مجهود مشكور للباحث .. وأتمنى له دوام التوفق والنجاح والتقدم

15- بحث رائع
محمد - الامارات المتحدة 29-09-2014 06:41 PM

بحث جميل ورائع .. أتمنى للباحث دوام التوفق والنجاح والتقدم .. كما أتقدم للقائمين علي المسائقة بكل الشكر والتقدير وأن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم يوم القيامة وشكرا

14- رد على تعليق رقم 5
باحث - مصر 29-09-2014 06:24 PM

أخي العزيز .. أختي العزيزة:
الأبحاث العلمية لابد أن يتوافر فيها شروط البحث العلمي أولها : المتغير المستقل والمتغير التابع فمثلا بحث علمتني الشاشة دروس نظرية وأخرى تطبيقية- أين المتغير المستقل والمتغير التابع .. أي المتغير المؤثر والمتغير المتؤثر فهذا العنوان ينفع يكون مقال صحفي أو اسم كتاب وليس بحث علمي .. وهذا جهد يشكر عليه أولا وأخيرا .. وأنا ليس هنا في موقف تقييم البحث .
- أما بالنسبة لطول العنوان فهو ليس طويل فهو جزءين الأول متغير مستقل ( دور الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية) والثاني متغير تابع (تنمية المسئولية الاجتماعية عند عينةالدراسة والتي هي أفراد المجتمع) لكي نعرف مدي قدرة الممارسة العامة في الخدمة الاجتماعية في تنمية المسؤولية الاجتماعية عند أفراد المجتمع .

13- هذا هو الإبداع
أحمد - مصر 28-09-2014 02:15 AM

هذا هو الإبداع والاتقان وهذه المشكلة مهمة لنا جميعا وخاصة مجتمع الشباب في الوطن العربي وليس في مصر وهي القدرة على تحمل المسؤولية المطلوبة منا جميعا سواء كنت رب أسرة أو صاحب عمل أو رئيس دولة .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته الإمام راع ومسؤول عن رعيته ... الحديث "
شكرا للباحث على هذا المجهود .. وعلى القائمين على من أتاح لنا مثل هذه الأبحاث.

12- رائع
عبدالرؤوف الصعيدي - مصر 28-09-2014 01:50 AM

بحث رائع وممتاز وأشكر مسابقة الألوكة على هذه المسابقة والتي أتاحت لنا الاطلاع على مثل هذه الأبحاث الممتازة وخاصة هذا البحث وشكرا للكل القائمين على هذه المسابقة بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

11- بحث رائع
أمنية - مصر 26-09-2014 11:38 PM

بحث ممتاز ورائع .. يتناول المشكلة بطريقة علمية .. ونتائج ميدانية من الواقع الاجتماعي .. وهذا ما يتميز به هذا البحث الممتاز .. بارك الله في هذا الجهد الممتاز وجعله في ميزان حسنات الباحث يوم القيامة .. وأيضا القائمين على هذه المسابقة وعلى الجهد القائمين به وأن يجعل هذا العمل في ميزان جسناتهم يوم أن نلقاه .. وشكرا

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/12/1446هـ - الساعة: 18:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب