• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مسابقة كاتب الألوكة الثانية   مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق   المسابقة الإلكترونية لجميع أفراد الأسرة   أنشطة دار الألوكة   مسابقة شبكة الألوكة (حياتنا توسط واعتدال)   أخبار الألوكة   إصدارات الألوكة   مسابقات الألوكة المستمرة   مسابقة الألوكة الكبرى للإبداع الروائي  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    في محراب العلم والأدب: تحية إكبار وتقدير لشبكة ...
    د. مصطفى يعقوب
  •  
    بيان شبكة الألوكة إلى زوارها الفضلاء حول حقوق ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    كلمة شكر وعرفان لشبكة الألوكة من أبي محمد فواز ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    تهنئة بعيد الأضحى ١٤٤٠هـ
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في ظلال الألوكة
    د. سعد مردف
  •  
    بطاقة تهنئة بعيد الأضحى
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    الألوكة وجامعة السويس ينظمان مؤتمرا دوليا بعنوان ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    في حب الضاد شاركت الألوكة مجمع اللغة العربية ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    شبكة الألوكة تشارك في فعاليات اليوم العالمي للغة ...
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    إذاعات مدرسية مكتوبة - شبكة الألوكة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    دار الألوكة للنشر في معرض الرياض الدولي للكتاب ...
    دار الألوكة للنشر
  •  
    الألوكة.. لغة سماوية
    خالد يحيى محرق
  •  
    اللقاء الرمضاني السنوي لشبكة الألوكة في بلدة رغبة
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال
    خاص شبكة الألوكة
  •  
    ترشيح د. خالد الجريسي لانتخابات الغرفة التجارية
    محمد بن سالم بن علي جابر
شبكة الألوكة / الإصدارات والمسابقات / مسابقة الألوكة الكبرى لتعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / ملخصات أبحاث مسابقة تعزيز القيم والمبادئ والأخلاق / الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة
علامة باركود

ملخص بحث: الإسلام دين ومنهج... والديمقراطية وهم ممنهج

خاص شبكة الألوكة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/5/2013 ميلادي - 10/7/1434 هجري

الزيارات: 10496

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ملخص بحث

الإسلام دين ومنهج... والديمقراطية وهم ممنهج


أولاً: ملخص المقدمة:

1- إن الإسلام لم يأتنا من عند الله - تعالى - لنعبد الله به في المساجد أو تتلى آياته على الألسنة أو يكون محفوظًا في الصدور فحسب فإن الله الذي خلق كل شيء لم يخصص (لنفسه) جزءًا من حياتنا نطيعه فيه! وترك لنا باقي أجزاء الحياة نفعل ما نشاء، وتكفي سخرية أحد الكتاب الإنجليز من هذا الأمر فيقول: (إن الانجليز يعبدون الله يوم الأحد في الكنيسة، ويعبدون البنوك سائر أيام الأسبوع)! فهذا أمر لا يليق بالله رب كل شيء ومليكه (الذي خلق وبرأ ورزق كل شيء).

 

2- جاء الإسلام في فترة من أحلك فترات العمر الإنساني على الأرض فلقد جاء الإسلام وشتى أنواع الظلم والطغيان تمارس في الأرض فجاء الإسلام ليصلح ويقوم البشر وغير البشر من حيوان ونبات وحتى الجمادات وقد رأينا السوء والضنك يعود إلى البشر - مسلمهم وغير مسلمهم - بسبب ترك المسلمين لإسلامهم! ولا عجب فإن تدين المسلم بدينه يستفيد منه المسلم وغير المسلم ومن يراجع التاريخ يجد ذلك واضحًا، بل إن الحيوانات والجمادات تستفيد من عمل المسلم بدينه.

 

3- الإسلام جاء لكل زمان ومكان ولكل البشر أحمرهم وأصفرهم أبيضهم وأسودهم عربيهم وعجميهم، والدليل: أن الإسلام فيه علاج لكل داء وحل لكل مشكلة وتفسير لكل معضلة وإجابة لكل الأسئلة.

 

4- إذا علمنا أن الإسلام هو الدين الخاتم ونبيه هو النبي الخاتم وشريعته هي الشريعة الخاتمة علمنا أن الإسلام يَصلح لكل البشر ويُصلحهم في كل زمان ومكان طالما بقيت الدنيا لأن الله يعلم عمر الدنيا ويعلم متطلبات البشر: ﴿ أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ ﴾ [الملك: 14]، فأنزل لهم ما إن تمسكوا به سيحيون كرامًا في هذه الدنيا إلى أن يلقوه يوم القيامة.

 

ثانيًا: ملخص الفصل الأول: شمولية الإسلام لكل مناحي الحياة:

أولاً: إثبات البنود الخمسة الأولى في هذا الفصل لأن البحث اعتماده كله عليها فهي أصله ومنطلقه فنثبت:

1- وجود الله - سبحانه وتعالى -: فهو - سبحانه - أعرف من أن يُعرف، وإذا أنكره أحدٌ لأنه غيب فلا يسعه إلا أن ينكر العقل لأنه غيبٌ أيضًا ولا يُنكِر وجود العقل إلا المجنون.


2- الدليل على أن القرآن أنزله الله للبشر: أن الله تحدى البشر أن يأتوا ولو بسورة من مثله فعجزوا، وأن الإنسان كغيره من الخلق ما خُلق إلا ليؤدي رسالة، ورسالته هي عبادة خالقه وكيف يهتدي لكيفية عبادة خالقه؟ فأنزل الله إليه القرآن ليعلم كيف يعبد ربه والقرآن ليس بأولها نزولاً حتى يكون الأمر غريبًا بل كان آخرها، فقد سبقته كتب أخرى أنزلت من عند الله تعالى.


3- إذا ثبت وجود الله تعالى، وأنه هو الذي أنزل القرآن فإن الإيمان ببعثه للنبي - صلى الله عليه وسلم - يصبح شيئًا تلقائيًّا؛ لأنه هو الذي أنزل القرآن على قلبه، وقد تضمن القرآن آيات تفيد ذلك.


4- جاء في القرآن أن الله - تبارك وتعالى - تكفل بحفظ الإسلام (قرآنًا وسنة)، فكان حفظ القرآن من الله مباشرةً والسنة حُفظت بأن قيض الله لها بعض الناس من المسلمين يذبون عنها كل دخيل عليها، فبانت السنة عن غيرها مما أدخل فيها وهو ليس منها.

 

وذلك أمر مطلوب لماذا؟ لأن الإسلام هو الدين الخاتم فلن يأتي دينٌ بعده إلى يوم القيامة - وهذه مدة كبيرة - إذا ما قُورنت بالمدد الزمنية التي تكون بين الأنبياء والمرسلين فكان وجود الإسلام صحيحًا كما أنزل من عند الله مطلبًا ليظل صالحًا لكل زمانٍ ومكانٍ وليظل دين الله في الأرض حجةً على الناس وليظل بصحته قِبلة لمن أراد أن يتبع الحق.

 

5- لا حظ لمسلمٍ في الإسلام إن لم يؤمن بيوم القيامة، فهو محور أساسي في حياة المسلم لأنه بإيمانه هذا يعرف أن أعماله في الدنيا سيحاسب عليها يوم القيامة فإن أطاع الله فله الحسنى، والعكس بالعكس.

 

6- الحكم بما أنزل الله هو الهدف من وراء إنزال الكتب وإرسال الرسل لأنه به تقام الشعائر والعبادات ويحافظ عليها من الإهمال والترك من جانب الناس وعليه وبه يظل الدين ظاهرًا قويًّا في نفوس وحياة الناس وبذلك يرضى عنهم ربهم - الذي خلقهم - في الدنيا فيمتعهم فيها ويكرمهم في الآخرة.

 

7- أن نفس ابن آدم بطبعها مجبولةٌ على العبادة فبدلاً من أن تَعبد غير الله فينقص قدرها بتوحلها في أوحال هذه العبادة أكرمها الله بأن أمرها بعبادته.

 

8- يقول الله: ﴿ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ [الزمر: 9]، ففي ذلك حض على العلم والتعلم.

 

9- الرياضة تزيد البدن قوة وتفيده عند نزال الأعداء وقد قال الله: ﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ ﴾ [الأنفال: 60].

 

10- الناس في الإسلام سواء فلا فرق بينهم بسبب اللون أو الجنس، كلنا لآدم وآدم من تراب.

 

11- كل تعاليم الإسلام تحض على السلام ويظهر ذلك من خلال شعائره، والتي أهمها تحيته، وكذلك يظهر من خلال حروب المسلمين مع أعدائهم، فإن المسلمين لم يكن من طبعهم مبادأة أعدائهم بالقتال، بل كان آخر الأمور بعد استنفاد البدائل الأخرى، وكذلك يظهر السلام في الإسلام من خلال فتح المسلمين للبلدان المختلفة فلم نسمع عن حالة قتل واحدة بعد فتح المسلمين لهذه البلدان.

 

12- يأمر الإسلام المسلم بإقامة العدل بين الناس وبأداء الأمانة لمن ائتمنه ولا يخون المسلم من خانه.

 

13- لقد كرم الله بني آدم بشتى أنواع التكريم فعليه شكر هذا التكريم بإقامة دين الله في الأرض.

 

14- يأمر الإسلام أتباعه بالكسب من عمل اليد ولهم في رسولهم أسوة حسنة فكان يعمل راعيًا للأغنام وكان تاجرًا وكذلك كل الأنبياء قبله عليهم صلوات الله وسلامه أجمعين.

 

15- ينظم الإسلام شؤون حياة المسلمين ويضع لهم دستورًا في ثلاث كلمات هي: ﴿ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ ﴾ [الشورى: 38].

 

16- يأمر الإسلام المسلمين أن يعدوا جيشًا قويًّا يدافعون به عن دينهم وأرضهم ووطنهم.

 

17- يطلب الإسلام من المسلمين بأن يتفكروا في السموات والأرض ليتعرفوا على عظيم صنع الله - تعالى - فيهما، وأيضًا التأمل يكوِّن الفكرة ثم تكون رأيًا ثم قرارًا ينفذ على أرض الواقع ليخدم البشرية بالجديد.

 

18- الإسلام يأمر المسلم بأن يقوم بواجباته ومسؤولياته نحو أهل بيته ثم يعده بالثواب إن أحسن وبالعقاب إن أساء أو أهمل.

 

19- يأمر الإسلام المسلم بأن يكون نظيفًا دائمًا، والآيات والأحاديث كثيرة جدًّا في هذا الأمر.

 

20- الصحة من النعم التي أمر الإسلام بالمحافظة عليها وعدم تعرضها للتهلكة بأي صورة من الصور.

 

21- نهى الإسلام أن يكون مجتمعه مفككًا بل يظل دائمًا مترابطًا بين أفراده لأن التفكك يعود بالفشل.

 

22- وصل التعاون بين المسلمين إلى درجة لم يصل إليها مجتمع آخر فلا يعرف الإيثار إلا المسلمون.

 

23- نظام الإسلام قائمٌ على الوحدة بين المسلمين وليس اتحادًا والفرق بين (الوحدة والاتحاد) كبير.

 

24- سبق الإسلام غيره بوضعه ميثاقًا للحروب فكان القتال آخر الخيارات التي يلجأ إليها المسلمون في مواجهة عدوهم وكان القتال مع المقاتلين للمسلمين فقط، أما غيرهم أيًّا كان فلا يَعتدي عليهم المسلمون.

 

25- مكارم الأخلاق رحمةٌ للعالمين في الدنيا، بها يتعايشون ويتعاملون فتكون الدنيا أفضل.

 

26- يأمر الإسلام بالاعتدال في كل شيء فلا إسراف أو تبذير ولا إمساك أو تقتير.

 

27- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (بضوابط) يجعل من المجتمع نموذجًا رائعًا للتعايش فيه تقل فيه المنكرات ويزيد فيه المعروف بين أفراده.

 

28- الإسلام دين التقدم والرقي يتجلى ذلك في صدره الأول الذين تقدموا في كل شيء.

 

29- التكافل الاجتماعي في الإسلام لا يوجد أفضل منه فالباب مفتوحٌ للناس كي يكتسبوا المال الحلال ليغنيهم الله من فضله، لكن ألزمهم بزكاة أموالهم ليحيا الفقير بسلام دون ضغائن منه نحو الغني.

 

30- الإسلام يبين لأتباعه فضل التسامح وحضهم عليه لما فيه من الفضل والترابط بين الناس فهو أعلى من أخذ الحقوق فقد يكون للمسلم حق ولكن يتركه تسامحًا مع (أخيه المسلم).

 

31- نبه الإسلام على أن للجار على جاره - أيًّا كان دينه - حقوقًا، وأمر باتباعها وأدائها ووعد من يقوم بها بالثواب العظيم يوم القيامة ومن يخالفها بالوعيد الشديد في ذلك اليوم.

 

32- حدد الإسلام أسلوب التعامل بين المسلمين - حاكمًا ورعية - بما يعود على البلاد والعباد بالخير، فأوجب على الحاكم العمل لما فيه الخير لرعيته وتَوعده إذا أهمل أو قصر أو غشهم وجعل على الرعية السمع والطاعة له بغير معصية لله تعالى.

 

33- يحفل الإسلام بكثير من الآداب التي تُظهر المسلم بشكل متحضر أو كما يطلق عليه (الإتيكيت) بل إن ما في الإسلام من آداب افضل من ذلك؛ لأنها من عند الله وهو يعلم ما يفيد وما يضر، فكل الآداب الإسلامية فضلاً عن أنها تظهر المسلم بشكل حضاري كذلك تأتي بالنفع والفائدة عليه.

 

34- خلق الله الأرض وهيأ فيها كل خير وخلق منها الإنسان وأسكنه فيها وأمره، أن يستغل ما هيأه فيها ليحيا الإنسان فيها حياةً كريمةً مليئة بالخير والرفاهية.

 

35- كل جملة في الإسلام تصلح أن تكون قاعدة عامة لكن هذه بعض القواعد العامة في الإسلام ندلل بها على شمولية الإسلام:

• ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ ﴾ [النحل: 89]: فإذا أردت أن تسأل عن شيء فعند الإسلام إجابة.


• كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته: فكل إنسان مسترعى برعية سيسأل عنها يوم القيامة.


• لا ضرر ولا ضرار: لا تضر نفسك أو تضر الآخرين.


• احرص على ما ينفعك واستعن بالله ولا تعجز: استغل الإمكانات المتاحة في يدك بما يعود عليك وعلى الآخرين بالنفع، واستمد قوتك بالاستعانة بالله.


• خير الناس أنفعهم للناس: كن إيجابيًّا لنفسك وللآخرين وانفع الناس تنتفع منهم.


• ﴿ وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ ﴾ [البقرة: 179]: يحيا الناس بالقصاص؛ لأن الذي يريد الاعتداء سيخاف منه.


• إن الله جميل يحب الجمال: دعوة لتجميل الأرض بكل ما يستطيع المسلم؛ لأن الله يحب ذلك.


• ﴿ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ ﴾ [الحجرات: 10]: مجتمع الأخوة لا يضيع فيه أحد مهما كان قليل الشأن.


• ﴿ وَلَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا ﴾ [الأعراف: 56]: إن لم تستطع أن تزيد الأرض صلاحًا فلا تفسدها.


36- الإسلام جاء لصلاح الدنيا والآخرة، فكان أسبق وأشمل من المواثيق والدساتير التي جاءت لصلاح الدنيا فقط.


37- لاحظنا أن الإسلام ينفع أهله في الدنيا قبل الآخرة، فعمل الإسلام على ذلك وقد بان لنا ذلك مما سبق فالإنسان بالإسلام لا بغيره؛ لأن الإسلام يجعله صالحًا، وصلاحه يعود على نفسه وعلى الآخرين في الدنيا وفي الآخرة وهي الأهم.

 

ملخص الفصل الثاني:

1- جاء الإسلام بحقوق كثيرة للإنسان فله حقوق على غيره بحسب وضعه في الأسرة (كأب أو جد أو ابن أو حفيد أو أخ أو عم أو خال) وحتى على نفسه.

 

2- والمرأة وضع لها الإسلام حقوقًا كأم وجدة وبنت وحفيدة وأخت وعمة وخالة.

 

3- الرفق بالحيوان شعارٌ أجوف يرفعه الغرب ليعبر عن مدى التحضر الذي وصل إليه وينسى أو يتناسى المجازر التي حدثت للمسلمين الذين يجاورونهم في قارتهم، فهل هم أقل درجة من الحيوانات؟

 

4- (المدنية، العلمانية، الليبرالية، الرأسمالية، العولمة، الاشتراكية، الشيوعية) كل هذه مسميات لأنظمة سياسية أو اقتصادية متفقة في المضمون، وإن اختلفت بعض الشيء، فمضمونها واحد، وهو تنحية الدين عن الحياة بشكل عام وكامل، فأي من هذه النظم لا يستطيع القائمون عليها أن يطبقوها وتكون واقعًا إلا بتنحية الدين جانبًا بحيث يكون مكانه دور العبادة فحسب.

 

وهذه النظم منها ما قد بان فشله، ومنها ما تم لفظه، ومنها ما هو على وشك التداعي والانهيار، ومنها ما قَرُبَ وقت أفُولِه، ونحن واثقون من ذلك والبديل للعالم هو الإسلام فقيادة الإسلام للعالم شيء حتمي.

 

5- الحضارة الغربية مبنية على ما أخذته من حضارة المسلمين، والمسلمون أخذوا حضارتهم من الإسلام، فالإسلام هو أساس حضارة الدنيا.

 

6- ماذا جنى العالم من هذه الحضارة المشؤومة (زنا - وعمل فعل قوم لوط - وسحاق وفحش وفجور ودياثة وجريمة في أبشع صورها) هذا ما جاءت به هذه الحضارة فلا نريدها (بحالتها هذه) ولا يريدها من يجري في عروقه دم الإسلام أو حتى دم الرجولة!

 

7- لا نرى للديمقراطية أثرًا في بلادها في بعض الأحيان فهل يؤمنون بالديمقراطية في بعض الأمور ويكفرون بها في البعض الآخر؟!

 

8- من مظاهر الديمقراطية (المباركة) ما تمارسه الدول القوية تجاة الدول الضعيفة من كل أنواع الظلم والاضطهاد والتدخل في شؤونها الداخلية وقلب الحقائق والأخذ بحقائق الدول القوية التي إن قالت شيئًا فهو الحق، وإن حكمت بشيء فهو العدل، فأصبح الظالم مظلومًا والمظلوم ظالمًا والإرهابي معتدًى عليه والمعتدى عليه إرهابيًّا، هذه هي الديمقراطية (المباركة) ألا لعنة الله عليها!

 

9- الناظر والمدقق والمحلل لأوضاع الأقليات غير المسلمة في البلاد المسلمة يرى أنهم أحسن حالاً بكثير جدًّا حصولاً على حقوقهم من الأقليات المسلمة في الدول غير المسلمة.

 

10- أن الإسلام هو الدواء الناجع لهذه الحضارة الهوجاء التي ستدمر نفسها بغرورها بقوتها وبأفعالها النكراء وكم في القرآن من قصص يخبرنا فيه أنه كانت هناك تجاوزات (من أقوام وأفراد) بسبب القوة الزائدة التي سببت لهم الغرور بالنفس والشعور الزائف بالقدرة على فعل أي شيء ولا تخشى عاقبة هذه الأفعال لقوتها وما تعرف أن الله الذي خلقهم هو أشد منهم قوة.

 

ملخص الفصل الثالث: الباب الأول:

1- الشورى من الله - عز وجل - ولا تكون (المشاورة) في كل أمر فهناك ثوابت في الدين لا يجوز المشاورة فيها أو الاختيار فلا يسع المسلم فيها إلا القبول والعمل بها (فقد كفانا الله كلفة المشاورة فيها) إنما المشاورة في الأمور المستجدة على المسلمين وما ليس فيه حكمٌ شرعي.

 

2- إن كان الله - عز وجل - أمر نبيه وهو (المعصوم) أن يشاور أصحابه، فمن باب أولى أن يتشاور الحكام المسلمون من بعده - صلى الله عليه وسلم - فأمر الشورى واجبٌ عليهم أن يعملوا به.

 

3- مقاصد نظام الحكم في الإسلام هي نفس مقاصد الشريعة ككل فهو يعمل على جلب المصالح ودفع المضار والمفاسد في الدين والدنيا.

 

4- يجري اختيار الحاكم في الإسلام بغير كلفة عالية أو مهرجانات أو مؤتمرات أو دعايات أو انتخابات فإن الشخصيات العامة معلومة عند الجميع وقد يكون معلومًا من سيكون الخليفة القادم من بين الناس لأن الشخصيات العامة معروفة و(سيرتهم الذاتية) معلومة للجميع فيستطيع الناس أن يتنبؤوا بسهولة من الحاكم الذي سيقع عليه اختيار أهل الحل والعقد تمامًا مثل ما حدث في عهد الصحابة الأول.

 

5- ونفس الأمر يقع على اختيار أهل الحل والعقد من خلال سيرتهم الذاتية وتخصصهم في المجالات المختلفة للاستعانة بهم في أمورها وليكونوا عونًا للحاكم في مواجهة أعباء منصبه.

 

6- يجب أن تتوافر في الحاكم الشروط المطلوبة لهذا المنصب الهام والصفات (الزائدة) عن الرجل العادي ليتمكن من القيام بدوره على أكمل وجه.

 

7- لا يُلام نظام الحكم في الإسلام بسبب تخلف المسلمين أو يقال: إنه هو سبب تخلفهم فهذا ليس صحيحًا على الإطلاق فإن الإسلام جاء إلى أناس متفرقين متطاحنين، فجمعهم ووحَّدهم فسادُوا الدنيا في وقت قليل وتقدموا في كل شيء، فلو كان نظام الحكم في الإسلام غير صحيح لم يكن ليحدث للمسلمين هذا التقدم أبدًا، أما تخلف المسلمين الآن فهو راجعٌ إلى تركهم لدينهم وليس العكس.

 

8- يُنصح الحاكم سرًّا لا جهرًا؛ فإن فرعون كان في غاية العتو والكفر، ومع ذلك أمر الله موسى وهارون أن ينصحاه فيما بينهم وبينه، فمن باب أولى أن يفعل ذلك مع الحاكم (المسلم).

 

9- غالبية الحكام المسلمين اليوم ينتمون إلى المسلمين وليس إلى الإسلام فهم مسلمون ولكن لا يحكمون بالإسلام ولا يعملون به فلا نحكم على الإسلام من خلال هؤلاء.

 

10- وجود الحاكم المسلم الظالم أو الجائر لا يعني هذا أنه ليس أمامنا إلا الديمقراطية الغربية بل قد تكون المشكلة فينا نحن الشعوب الإسلامية فقد تكون الأزمة التي تعيشها الشعوب الإسلامية بسبب ذنوبها وأيضًا إذا وجد الحاكم الظالم فينصح (كما بينا) ولأهل الحل والعقد في هذا الوضع دورٌ هامٌّ يقومون به فهناك حلولٌ كثيرة في الإسلام لكل المشكلات التي تعترض المسلمين فلا حاجة لنا إلى حلول غربية أو شرقية.

 

11- القرار بيد الحاكم بعد استفراغ الجهد والمشاورات، وقد يكون الحاكم له رأي أصح من غيره وإن كانوا كثرة، ومثال ذلك مواجهة أبي بكر الصديق للاضطرابات التي وقعت في جزيرة العرب بعد وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم - فقد انفرد أبو بكر بالقرار في بداية الأمر فكان ما كان، فوقَى الله بمواقف أبي بكر - رضي الله عنه - المسلمين من أخطار كانت كفيلة بالقضاء عليهم.

 

12- الإسلام هو الدين الباقي على حاله لم تصله يد التحريف، وبقاؤه يعني صلاحه، ولا أقول بقاءه فحسب، بل إنه بدون أحد يدعو له يكسب كل يومٍ أتباعًا جددًا فهو بنفسه داعٍ لنفسه.

 

13- يتعايش الآخر مع الإسلام بسلام؛ فأهل الذمة في بلاد المسلمين يشهدون بذلك ومعهم بعض المؤرخين ومعهم تاريخ الإسلام نفسه.

 

14- إذا ما تناولنا تطبيق الحدود في الإسلام كدليل على فاعلية الإسلام ومناسبته لكل عصر ومصر فسنجد أن الجريمة في البلاد التي تطبِّق الحدود أقل بكثير جدًّا من الدول الأخرى التي لا تطبقه حتى بين الدول الإسلامية التي تطبق الحدود والتي لا تطبقه، الفرق بينهما واضح في معدلات الجريمة.

 

الباب الثاني:

1- الديمقراطية صنيعة البشر فيعتريها ما يعتري البشر فهي قوانين تبدأ وتتغير وتتعدل وتدخل فيها الأهواء والمصالح والتأثير على (الناخبين) بشكل أو بآخر.

 

2- الديمقراطية لعبة سياسية بين الحزب الحاكم والمعارضة، كل يستخدم كل ما يستطيع لإظهار نفسه على الحق والآخر على الباطل لتقديم نفسه إلى الشعب على أنه الأفضل لقيادة البلاد.

 

3- الانتخابات في الديمقراطية والتي هي أفضل ما يُتغنى به تعد أسوأ ما فيها لأنها تحتوي على الحيل والرشوة والمحسوبيات والصخب والدعايات والأموال الطائلة التي تنفق في سبيل المقعد أو المنصب وكم سمعنا من وعودٍ لم تنفذ وكم من أُناسٍ لقوا حتفهم من جراء هذه الانتخابات، فهل المنصب يستحق أن تزهق في سبيله كل هذه الأرواح؟!

 

4- أشهر ديمقراطيات العالم بها غرائب ديمقراطية فصوت الناخب فيها غير (مُلزم) أو بها تمييز عنصري أو بها ديمقراطية محصورة العدد!

 

5- الديمقراطية هي حكم الأقلية للأغلبية وليس العكس! وأرقام العملية الانتخابية تشهد بذلك.

 

6- الإعلام يلعب دورًا هامًّا في اللعبة الديمقراطية فهو يعمل على توجيه الناس من حيث لا يشعرون إلى هدف معين لصالح من يملكونه.

 

7- يحذر الإسلام من تكوين الأحزاب لأنها تؤدي إلى الفُرقة، والفُرقة مآلها الضعف والفشل.

 

8- لكن النبي - صلى الله عليه وسلم - يخبرنا بأننا سنتبع الأمم الأخرى في كل شيء وقد حدث.

 

9- رغم اشتراك المسلمين مع الغرب في كونهم بشرًا إلا أن هناك أمورًا تصلح للغرب ولا تصلح للمسلمين، أما ما يصلح للمسلمين فإنه يصلح للغرب؛ لأن الذي خلق البشر وأنزل الإسلام وأمر باتباعه واحد، وهو الله - سبحانه وتعالى.

 

10- أثبتت تجارب المسلمين أن الديمقراطية لا تتواءم معهم ولا تفيدهم بحلول لمشكلاتهم بل كانت سببًا مباشرًا لتخلفهم عن الركب الحضاري.

 

11- في بلاد المسلمين دعاة الديمقراطية هم أول من يكفر بها إن لم تخدمهم نتائجها فيما يريدون.

 

12- يجني المسلمون الآن ثمرة بُعدهم عن دينهم وتعاليمه واستبداله بالقوانين الوضعية فالخوف ليس من الله، وهو معهم أينما كانوا، وإنما من القوانين، فإن استطاع أحدٌ الاحتيال على هذه القوانين فعل.

 

13- وصل عدل الإسلام إلى حدود بعيدة لا يعرفها غيره، ولن يستطيع أحدٌ أن يصل إليها أبدًا، بل زاد الإسلام في هذا الأمر وخطا خطوات أكثر وأكثر، فأتى بشيء لا تعرفه الديمقراطية وهو (الإيثار).

 

14- الديمقراطية فشلت في حل مشكلات موجودة وتسببت في مشكلات جديدة كالانتحار والجريمة والانحراف العام للسلوك البشري.

 

15- ظهر لنا واقعية الشورى ووهمية الديمقراطية.

 

16- لن نرضى بهذه الديمقراطية التي جلبت علينا كل شر فتخلفنا بسببها وفوتت علينا كل خير.

 

17- لم تراعِ الديمقراطية الإنسان كـ: (روح وجسد) فاهتمت بالجسد وأهملت الروح فظهر الخلل والاضطراب في سلوكيات أتباعها في شتى الاتجاهات.

 

18- لو قلنا إن كل شرع يأخذ القوة والشرف من واضعه فهل هناك مقارنة بين الله وأحد من خلقه، فكل أمر يليق بمن أمر به فالديمقراطية من أمر البشر والشورى من أمر الله فلا مقارنة.

 

19- لقد حَكَمَ المسلمون بالقوانين الوضعية منذ أكثر من 150 سنة فما جنوا إلا التأخر والتخلف والتفكك والهوان على الأمم.

 

20- إن المسلمين بدينهم هم الآن الأجدر بالوصاية على المجتمع البشري بعد خلو الساحة العالمية من الديانات (وإن كانت محرفة) وانسحابها من معترك الحياة.

 

21- لا يتولى المسلمون اليهود والنصارى بالمحبة والتأييد والتقليد والارتماء في أحضانهم فإن ذلك يؤدي إلى الكفر ومن يفعل ذلك فهو منهم ونحن منه براء، إنما ولينا الله ورسوله والمؤمنون.

 

22- إن المسلمين لن يتقدموا بترك الإسلام وبتقليد اليهود والنصارى في طريقة عيشهم وشهواتهم وملذاتهم وحُمقهم لن يتقدموا إلا إذا عادوا لدينهم وطبقوه تطبيقًا صحيحًا، فلن يتقدموا وينالوا الرخاء الذي يريدون إلا إذا آمنوا بالله حق الإيمان عندئذٍ تُفَتح لهم خزائن الأرض وتُنَزل عليهم خيرات السماء: ﴿ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ﴾ [الأعراف: 96].

 

أخيرًا توصيات.... لكي تعود الأمة إلى مجدها:

الوصية الأولى: الرجوع إلى الإسلام والتحاكم إليه في كل شيء.

 

الوصية الثانية: عدم التبعية للغرب وتقليده في كل شيء.

 

الوصية الثالثة: تعريف المسلمين بتاريخهم الصحيح دون تشويه.

 

الوصية الرابعة: أخذ الدِّين من نبعَيْهِ الصافيين (الكتاب وصحيح السنَّة) بفهم من عاصروه.

 

الوصية الخامسة: الخلافة الإسلامية السبيل إلى الرفعة والعزة.

 

الوصية السادسة: لا مسميات داخل الوطن الإسلامي.

 

الوصية السابعة: الاستقامة على الأمر (على الإسلام) إلى أن نلقى اللهَ.

 

على من يقوم هذا الدورُ وهو حض الناس للعمل بالوصايا السابقة؟

علماء وحكام المسلمين هم من يتحملون عناء هذا الأمر العظيم في تنفيذ هذه الوصايا.

 

نسأل الله أن يعود الإسلام وأن يسود وأن نرى أهله أعِزة غالبين به... آمين.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • منهج المالقي في شرحه: الدر النثير
  • الإسلام دين الإنسانية
  • الإسلام دين الفطرة.. صالح لكل زمان ومكان

مختارات من الشبكة

  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث ثاني وعشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والديمقراطية(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث واحد وعشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية نموذجا ( بحث عشرون )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث ثامن عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث سابع عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا( بحث سادس عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا (بحث خامس عشر)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة الديمقراطية أنموذجا ( بحث رابع عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • ملخص بحث: الإسلام والقيم الحضارية المعاصرة: الديمقراطية نموذجا( بحث ثالث عشر )(مقالة - الإصدارات والمسابقات)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب