ملخص بحث: المحسوبية والوساطة الأسباب والعلاج

ملخص بحث

المحسوبية والوساطة الأسباب والعلاج

أهداف البحث:

1- التعريف بظاهرة المحاباة والمحسوبية.

2- التحذير من خطورة المحسوبية على الفرد والمجتمع.

3- اليقين بضرورة الإسراع بعلاج مشكلة المحسوبية.

مشكلة البحث:

بعد انتشار ظاهرة المحسوبية والمحاباة، وما ترتب عليها من آثار وطبقية وفساد اجتماعي وإداري، كان لا بد من مناقشة الظاهرة والتعرض لها من كافة جوانبها، مع ضرورة وضع حلول لها.

أهمية البحث:

رصد ما أمكن من صور ومظاهر ووسائل وآثار المحسوبية، والمحاباة والوساطة، وعلاجها، مع توضيح الفساد وأسبابه وعلاجه من أجل المساواة بين الناس في الحقوق والواجبات.

أسئلة البحث:

1- هل هناك تأثير لظاهرة المحسوبية على نمو المجتمع وتقدمه؟

2- إلى أي مدى تُسهم المساواة والعدالة في خفض نسبة الجرائم في المجتمع؟

3- ما موقف الإسلام والمسيحية واليهودية من قضية المحاباة؟

توصيات البحث:

1- دعوة الدول الإسلامية لتطبيق الشريعة الإسلامية في جميع مناحي الحياة - وعلى الأقل بصورة تدريجية - لِما في ذلك من حدٍّ وحسْم لظاهرة الفساد.

2- غرْس العدالة في النفوس، ونشر الأخلاق الإسلامية في المجتمع، وتربية النشء على ذلك.

3- تأكيد ضرورة "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" في المجتمع.

4- اللجوء إلى التدابير الوقائية الاحترازية لمنع وقوع المفاسد.

5- إقامة العدل والمساواة بين الناس في المجتمع.

6- التغليظ في العقوبات حماية من الفساد.

7- إحياء ديوان المظالم.

8- تعاون المؤسسات التعليمية والتربوية والاجتماعية والإعلام في مكافحة المحسوبية والمحاباة.

9- التعاون مع المجتمع الدولي لمحاربة الفساد.

10- الإصلاح السياسي والإداري والمالي، ورشاد الحكم ونزاهته، والشفافية في عمل الدولة ومؤسَّساتها.

11- تشديد الرقابة والمحاسبة والمساءلة عن المكاسب، وإحياء قانون الإثراء غير المشروع: (من أين لك هذا؟).

12- سن شبكة قوانين صارمة وحازمة لتجريم المفسدين، وتجريدهم من سلطاتهم.

13- إصلاح نظام الخدمة المدنية, وإصلاح هيكل الأجور، واتِّباع سياسة التحفيز، وإثابة المستقيمين.

14- تدعيم المجتمع المدني والجمعيات الأهلية، ووسائل الإعلام للقيام بمسؤولياتها في محاربة ومحاصرة الفساد والمفسدين.

محتوى البحث:

• ماهية المحسوبية.

• التقوى معيار التفضيل عند الله.

• العدل المطلق في الإسلام.

• وثيقة المدينة.

• غير المسلمين في المجتمع الإسلامي.

• الشفاعة الحسنة.

• صور ومظاهر المحسوبية:

• التوظيف.

• توزيع الميراث.

• الزواج.

• تولي المناصب.

• التقاضي.

• التعليم.

• التربية.

• المرأة.

• العشائر والروابط العائلية.

• الفوز بالمسابقات والجوائز.

• التجنيد.

• قضاء المصالح.

• الأمن.

• توزيع الأراضي والقروض.

وسائل المحسوبية:

• الهدية.

• الرشوة.

• شهادة الزور.

• تزوير الانتخابات.

• تفصيل القوانين والدساتير.

• الأعمال الفنية الدرامية.

• الأمر المباشر بديلاً عن المناقصات.

• التغاضي عن التهرب الضريبي.

• سرقة الاختراعات والأبحاث العلمية.

• الأولوية للأجانب.

آثار المحسوبية والوساطة:

• الطبقية في المجتمع.

• الإحباط والاكتئاب.

• قتل الإبداع والمبدعين.

• تفشي الجريمة.

• ذهاب البركة.

• تأخر المجتمع.

• خرق القوانين.

• الحقد والحسد.

• غياب الأولويات.

• ضَعف حب الوطن.

• هشاشة الدولة.

• الاختبار قبل الاختيار.

• القرعة والتساهم.

• غياب المعايير.

• الهجرة.

• تعطُّل المصالح.

• عدم نفع الآخرين.

علاج المحسوبية:

• في الدستور المصري .. نموذج رائع.

تفعيل الأجهزة الرقابية:

• ضبط المعايير.

الحكومة الإلكترونية:

• عصر المماليك .. نموذجًا عربيًّا.

• المجتمع الروماني .. نموذجًا غربيًّا.

• أبو بكر الصديق .. نموذجًا.

• الفاروق عمر .. نموذجًا.

• المحاباة في الديانة المسيحية.

• الفساد .. أسباب وعلاج.

توصيات البحث:

• مراجع البحث.