• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زيف الانشغال
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    خطبة الجمعة في يوم الأضحى
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    لبس البشت فقها ونظاما
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    فضل يوم عرفة
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    إحرام القلب
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    العمل إذا وافق العيد يوم الجمعة
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    خطبة عيد الأضحى 1446هـ
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    هل تهيأت لكنوز يوم عرفة؟
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك: لزوم الإيمان في الشدائد
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    هل بجوز رمي الجمرات قبل الزوال؟
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
  •  
    شرح حديث (احفظ الله يحفظك) ابن رجب رحمه الله
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
  •  
    نفحات عشر ذي الحجة
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    عناية النبي بضبط القرآن وحفظه في صدره الشريف
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    المعاني الاقتصادية للحج
    د. زيد بن محمد الرماني
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ عبد القادر شيبة الحمد / مقالات
علامة باركود

نوح عليه السلام (5)

نوح عليه السلام (5)
الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/12/2022 ميلادي - 3/6/1444 هجري

الزيارات: 5118

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

نوح عليه السلام (5)

 

استمرَّ نوحٌ صلوات الله وسلامه عليه في ردِّ شبهات قومه، ونبَّه إلى أمر خطير؛ وهو أن الفقراء لا ينبغي أن يُهانوا، ولا ينبغي أن يذلوا بسبب فقرهم، وأن من يتعرَّض للفقراء بالإهانة والإذلال يعرِّض نفسه لعقوبة الله العاجلة والآجلة؛ ولذلك يقول نوح عليه السلام: ﴿ وَيَا قَوْمِ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مَالًا إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَى اللَّهِ وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ وَلَكِنِّي أَرَاكُمْ قَوْمًا تَجْهَلُونَ * وَيَا قَوْمِ مَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ طَرَدْتُهُمْ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ * وَلَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ إِنِّي مَلَكٌ وَلَا أَقُولُ لِلَّذِينَ تَزْدَرِي أَعْيُنُكُمْ لَنْ يُؤْتِيَهُمُ اللَّهُ خَيْرًا اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا فِي أَنْفُسِهِمْ إِنِّي إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ ﴾ [هود: 29 - 31]، وهنا انقطعت حجَّةُ القوم، وبان باطلهم وبطلت شبههم، فلم يجدوا إلَّا المكابرة واستعجال العذاب، فقالوا: ﴿ قَالُوا يَا نُوحُ قَدْ جَادَلْتَنَا فَأَكْثَرْتَ جِدَالَنَا فَأْتِنَا بِمَا تَعِدُنَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ﴾ [هود: 32]، فأجابهم نوح عليه السلام بأنه ليس بيده تعجيل عقوبتهم أو تأجيلها، إنما تعجيل العقوبة أو تأجيلها بيد الله وحده، وفي ذلك يقول: ﴿ إِنَّمَا يَأْتِيكُمْ بِهِ اللَّهُ إِنْ شَاءَ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ ﴾ [هود: 33]؛ أي: إذا أراد الله إنزالَ العقوبة بكم لا تستطيعون الفرارَ منها، ولا تتمكَّنون من دفعها عنكم، ﴿ وَلَا يَنْفَعُكُمْ نُصْحِي إِنْ أَرَدْتُ أَنْ أَنْصَحَ لَكُمْ إِنْ كَانَ اللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يُغْوِيَكُمْ هُوَ رَبُّكُمْ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [هود: 34]، فنَواصيكم بيده، يحكم فيها بما يشاء، لا رادَّ لقضائه ولا معقِّب لحكمه، وأنا لا أملك لكم نفعًا ولا ضرًّا، وإنما عليَّ البلاغ، وفي هذا التنبيه إشارة كريمة جميلة إلى وجوب إخلاص التوحيد لله عز وجل؛ لأن قلوب العباد بيد الله يهدي من يشاء فضلًا، ويضلُّ من يشاء عدلًا، فمن علم في نفسه خيرًا وفَّقه وسدده وأيَّده واستعمله في طاعته، ومن علم في نفسه شرًّا خذله، ووكله إلى نفسه، ومن كتب الله له الهدايةَ لا يشقيه أحد، ومن كتب شقوته لا يهديه أحد.

 

ولذلك كانت زوجة نوح من الكافرين؛ بل جعلها الله قدوة سيئة لكل كافر إلى يوم القيامة، كما جعل امرأةَ فرعون مثلًا صالحًا وقدوة حسنة لكلِّ مؤمن إلى يوم القيامة، وفي ذلك يقول الله عز وجل: ﴿ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ * وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ ﴾ [التحريم: 10 - 12].

 

الأسلوب نفسه الذي سلكه كفَّار قوم نوح مع نوح عليه الصلاة والسلام قد سلكه الكفَّارُ مع النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وسلكته سائرُ الأمم الكافرة مع أنبيائها ورسلها، وقد أشار الله تبارك وتعالى إلى ذلك في سورة (ص) حيث يقول: ﴿ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ ذُو الْأَوْتَادِ * وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحَابُ الْأَيْكَةِ أُولَئِكَ الْأَحْزَابُ * إِنْ كُلٌّ إِلَّا كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ عِقَابِ * وَمَا يَنْظُرُ هَؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَا لَهَا مِنْ فَوَاقٍ * وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا قَبْلَ يَوْمِ الْحِسَابِ ﴾ [ص: 12 - 16]؛ أي قالوا: ربنا عجِّل لنا نصيبنا مِن العقوبة قبل يوم القيامة؛ استهزاء برسل الله، وكفرًا بالبعث بعد الموت؛ إذ يقولون لأنبيائهم: نحن لا نصبر على تأجيل العذاب إلى يوم القيام، فإن كان عندكم عذابٌ لنا فعجِّلوا به، يحسبون أن نظام الكون يخضع لشهواتهم وتمنِّياتهم واقتراحاتهم ويجهلون أن كلَّ شيء عند الله بمقدار؛ لأنه ﴿ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ ﴾ [الرعد: 9]؛ ولذلك قال لهم نوح عليه السلام لما استعجلوا العذاب: ﴿ إِنَّمَا يَأْتِيكُمْ بِهِ اللَّهُ إِنْ شَاءَ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ ﴾ [هود: 33]؛ لأن الأمور كلها ترجع إليه، وترد جميع قضايا الكون له وحده لا شريك له؛ ولذلك ينبغي للعاقل أن يضرع إلى الله أن يثبت قلبه بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة، وأن يكثر من قول: "يا حي يا قيوم، يا بديع السموات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، برحمتك أستغيث فأصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي أو إلى أحد من خلقك طرفة عين، إنك إن وكلتني إلى غيرك وكلتني إلى عجز وضعف وفاقة".

 

وبعد بيان موقف نوح عليه السلام هذا لفت الله تبارك وتعالى انتباهَ الناس إلى إثبات رسالة محمد صلى الله عليه وسلم وصدقه فيما يخبر به، وهو النبي الأمي صلى الله عليه وسلم الذي أنزل الله عليه القرآن، فأخبر بما كان بين نوح وقومه ولم يكن شاهدًا ولا دارسًا حيث يقول عز وجل: ﴿ أَمْ يَقُولُونَ افْتَرَاهُ قُلْ إِنِ افْتَرَيْتُهُ فَعَلَيَّ إِجْرَامِي وَأَنَا بَرِيءٌ مِمَّا تُجْرِمُونَ ﴾ [هود: 35]، وبهذا يثبت فؤاد محمد صلى الله عليه وسلم، ويبرز العبرة من سياق قصة نوح عليه السلام، وكما أشار إلى نحو ذلك في سياق قصة موسى عليه السلام حيث يقول: ﴿ وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَا إِلَى مُوسَى الْأَمْرَ وَمَا كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ * وَلَكِنَّا أَنْشَأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ وَمَا كُنْتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَ * وَمَا كُنْتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِنْ رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ ﴾ [القصص: 44 - 46]، وقد أخبر الله تبارك وتعالى نوحًا عليه السلام أنه لن يؤمن من قومه بعد ذلك أحدٌ حيث يقول: ﴿ وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَنْ يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ فَلَا تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ ﴾ [هود: 36].

 

وهنا يتجلَّى موقف من المواقف الكبار لأنبياء الله ورسله، وكثيرًا ما يقفونها، وهو أن نوحًا عليه السلام لما استَيْئَس من قومه وعلم أنه لن يؤمن من قومه إلا مَن قد آمن بعد أن لبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عامًا وقف خطيبًا بينهم وقال: ﴿ يَا قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنْظِرُونِ ﴾ [يونس: 71]، يقول لهم: هاتوا جميع معبوداتكم من دون الله وحزِّبوا أحزابكم وأصنامكم ضدي، وكونوا يدًا واحدة عليَّ وحاربوني إن قدرتم وكيدوا لي ما استطعتم ولا تمهلوني وانظروا أينا يؤيِّده الله ويسعده ويعزه ويعليه في الدنيا والآخرة.

 

وهذا مقام تتقاصر دونه مقامات كبار الرجال وصناديدهم من غير الأنبياء والمرسلين، وفي ذلك يقول الله عز وجل: ﴿ وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنْ كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُمْ مَقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنْظِرُونِ ﴾ [يونس: 71].

 

وإلى فصل قادم إن شاء الله، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نوح عليه السلام (1)
  • نوح عليه السلام (2)
  • نوح عليه السلام (3)
  • نوح عليه السلام (4)
  • نوح عليه السلام (6)
  • نوح عليه السلام (7)
  • نوح عليه السلام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • حوار مع الأستاذ عبادة السيد نوح عن والده الشيخ السيد نوح - رحمه الله -(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • علم الأنبياء عليهم السلام (2) نوح عليه السلام(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • قصة نوح عليه السلام(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)
  • قصص الأنبياء: قصة نوح عليه السلام(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • تأمل في طول مدة دعوة نوح عليه السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفوائد المهمات إلى جميع الدعاة من قصة نوح عليه السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إضاءات دعوية من سورة نوح عليه السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إضاءات دعوية من قصص نوح عليه السلام في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • آيات عن نوح عليه السلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصة نوح عليه السلام (2)(مقالة - موقع د. محمد منير الجنباز)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/12/1446هـ - الساعة: 15:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب