• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطبة (المرض والتداوي)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    زكاة الودائع المصرفية الحساب الجاري (PDF)
    الشيخ دبيان محمد الدبيان
  •  
    تحية الإسلام الخالدة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    آداب التلاوة وأثرها في الانتفاع بالقرآن الكريم
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    الأحاديث الطوال (22) حديث أم زرع
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    أمثال القرآن: حكم وبيان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    خطبة .. من سره أن يلقى الله تعالى غدا مسلما
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    نتائج بحث بلوغ المرام في قصة ظهور أول مصحف مرتل
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أثر الإيمان بالكتاب المنشور يوم القيامة، وفضائل ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    ابن تيمية وعلم التفسير
    أ. د. إبراهيم بن صالح بن عبدالله
  •  
    المسارعة إلى الاستجابة لأمر الله ورسوله صلى الله ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    فوائد من قصة يونس عليه السلام (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    طبيعة العلم من المنظور الإسلامي
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    فضل ذي القعدة (خطبة)
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. علي بن إبراهيم النملة / المقالات
علامة باركود

مراكز النقل والترجمة الخلافة العباسية (الطور الثالث)

أ. د. علي بن إبراهيم النملة

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/6/2017 ميلادي - 26/9/1438 هجري

الزيارات: 11886

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مراكز النقل والترجمة الخلافة العباسية

الطور الثالث (300 - 656هـ/ 912 - 1258م)


يمتدُّ هذا الطور لثلاثة قرونٍ ونصف، ولعله يُنظر إليه على أنه طور المراجعة لهذا الانفتاح الخطير، الذي بلغ أوجَه في الطور الثاني، مما كان له انعكاس على العقيدة خاصَّة، والدين عامة، وكان طور التقويم للانفتاح على الشخصيات الناقلة المعرَّبة المترجمة، وتقريب غير المسلمين، ومدى احترام هؤلاء المقرَّبين لهذا التسامُح الذي تميز به خلفاء بني العباس[1].


على أنَّ التسامح سِمة من سمات هذا الدِّين، وكان عاملًا مهمًّا من عوامل ازدهار النقل والترجمة[2]، وفي هذا يقول محمد كرد علي: "على أنَّ للتسامح حدودًا يقف عندها، ما وقف المخالفون في العقيدة والمذهب عند حدودهم لا يتعدونها، وما قصروا كتبَهم على أنفسهم.


وقد فتحت الخلافةُ العبَّاسية للفرس كلَّ مجالات المشاركة في الدولة والمجتمع والحياة الفكرية، فكان منهم وزراء، وولاة، وقادة جيوش، وقضاة، وكتَّاب دواوين، وعلماء في مختلف الفنون، ومع كل هذا التسامح والانفتاح بقي فريقٌ منهم حانقين، معاندين للعرب والإسلام، قاموا بإخراج كتب الديانات الفارسيَّة القديمة من ظلمات مخابئها، وسَعَوْا لنشرها بين الناس، وجنَّدوا جهودهم للطَّعن في دين العرب، وتشويه تاريخهم، ونشر نقائصهم ومعايبهم، وتحويل كل فَضيلة لهم إلى رذيلة، أولئك هم الزنادقةُ والشعوبيُّون.


ووقفَتْ دولة الخلافة بالمرصاد لهم؛ لأن في دعوتهم زعزعةً لأسس الدولة، التي قامت أصلًا على الدين الإسلامي، وقد تصدَّى للرد على الزنادقة والشُّعوبيَّة أدباءُ العرب، وفي مقدمتهم الجاحظ في كتبه، وخصوصًا في البيان والتبيين، وابن قتيبة في كتاب العرب أو الردِّ على الشُّعوبيَّة"[3].


وإضافةً إلى ذلك يتَّسم هذا الطور أيضًا بتعميق فكرة التأصيل، وبروز العلماء، الذين لهم بالغ الأثر في مراجعة المنقول، والوقوف عنده وقفةَ الناقدِ الفاحص، الذي استطاع في النهاية أن يُغلِّب جانب التأليف على جانب النقل والترجمة، فتمثَّلَت مرحلة الإبداع والتأصيل، بصورة أوضح مما كانت عليه.

 

النقل المعاكس:

في هذا الطور أيضًا بدا أنَّ علوم المسلمين تُنقل بوضوحٍ إلى الممالك الأخرى المجاورة؛ كالهند والصين[4]، وأوروبا عن طريق الأندلس وصقلية، حيث كانت صقلِّية مركزًا مهمًّا من مراكز نقل التراث العربي الإسلامي وترجمته إلى اللغة اليونانية واللغات الأوروبية الأخرى[5].


وقد تقدَّم هذا الجانب في الأندلس؛ من حيث التاريخ، ولكنه برز بوضوح على مستوى البلاد الإسلاميَّة في هذا الطور؛ حيث واصلَتِ الأندلس ما قام في المشرق الإسلامي من نقل العلوم، وتصحيح النقول والترجمات، التي تمَّت في الشَّرق، بعد انتقالها إلى الأندلس، مع ما انتقل من مقومات الحضارة[6].


وممَّن قام بتصحيح النقول والترجمات في المجال الطبِّي في الأندلس يذكر كلٌّ من: محمد الشجار، والبسباسي، وأبو عثمان الجزار، الملقب باليابسة، ومحمد بن سعيد الطبيب، وعبدالرحمن بن إسحاق بن هيثم، وأبو عبدالله الصقلي، أدركهم ابن جلجل، وتحدَّث عنهم[7].


وعليه: فقد أضحَت الأندلس وصقلية حلقةَ وصلٍ بين الشرق الإسلامي والغرب الأوروبي، فقامت مراكز نَقل وترجمة من اللغة العربية إلى اللغات الأوروبية؛ مثل مدرسة طليطلة للترجمة، التي أنشأها رايموندو، رئيس أساقفة طليطلة، "وكان إنشاء هذه المدرسة حدَثًا حاسمًا له أبعد الأثَر في مصير أوربا؛ لأنه فتح البابَ على مصراعيه لكي تحل النصوص العربيَّة العلمية في دوائر الدراسة في هذه القارة"[8]، ونقاش هذه المرحلة من النقل والترجمة يخرج عن تركيز هذه الدراسة[9].


دُور العلم:

في هذا الطور، كذلك، زادت المراكز العلميَّة، لا سيما المكتبات بالمفهوم الشامل للمكتبات؛ فهذه دار للعلم ينشئُها أبو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان الموصلي في الموصل سنة 323هـ ويجعل منها خزانة كتب، فيها من جميع العلوم، ويجعلها وَقْفًا على طلبة العلم، لا يمنع أحدًا من دخولها، إذا ارتادها، ويعطي المعسِرَ ورقًا للنسخ[10].


وهذا القاضي ابن حبان[11] يقيم دارًا للعلم في مدينة نيسابور[12]، وخزانة للكتب، وسكنًا لمن يرتادها من الغرباء، وينشئ أبو علي بن سوار الكاتب[13] دارَ كتب في مدينة رام هرمز[14]، وأخرى بالبصرة، ويجعل فيهما أُجراءَ على من قصدهما، وأبو نصر سابور بن أردشير[15] يؤسِّس دارًا للعلم في الكرخ، ويتَّخذ محمد بن موسى الشريف الرضي[16] دارًا للعلم ببغداد، وخزانة للكتب، ويفتحها لطلبة العلم[17]، وفي الري[18]، يقيم الصاحب بن عبَّاد[19] بيتًا للكتب[20]، وقد قامت هذه المكتبات ودور العلم في القرنين الرابع والخامس الهجريين، العاشر والحادي عشر الميلاديين.


وليس هناك ما يؤكِّد على أن هذه المراكز كانت دورًا للنقل والترجمة، أو أن للنقل والترجمة فيها نصيبًا واضحًا، إلَّا أنها لم تكن مجرد خزائن كتب، وإنما كانت كالمجامع العلمية، التي تكون المكتبة جزءًا منها، وفي المجامع عادة مجال للنَّقل والترجمة[21].


وما يؤكِّد في هذا الطور على الإصرار على التأصيل والإبداع قيامُ المدارس الفقهية، التي لقيت رواجًا في أيام المستظهر[22]، وأسهمت في ازدهار العلوم الإسلامية واللُّغويَّة والأدبية والفلسفية[23].


ويمثِّل هذا تحوُّلًا في التركيز فقط على العلوم الأصليَّة، فيظهر الإنتاج العلميُّ الذي يدعو إلى تخفيف حدَّة الانبهار بمأثور الغير قبل عرضه على المقاييس الإسلامية.


وأبرز ما في هذا المجال إسهاماتُ الإمام أبي حامدٍ الغزَّالي[24] في كتابه: إحياء علوم الدين، وكتابه: تهافت الفلاسفة، وكذا إسهامات الإمام أبي الفتح الشهرستاني[25] في كتابه: الملل والنحل[26].


من جهة أخرى ظهرَت آثار أبي بكر الرازي[27]، وأبي نصر الفارابي[28]، وأبي علي بن سينا[29]، وغيرهم كثير، مما لا مجال للتوسُّع فيه، في هذا الموقف؛ إذ إن القصد هنا ليس سرد إسهامات المسلمين في شتَّى العلوم[30]، ولكنه التوكيد على استمرار المسيرة العلمية، دون ركود مزعوم في هذا الطور، وفي القرن الهجري السادس منه على وجه الخصوص[31].


على أن هناك مَن يقول: إنَّ الكندي والغزالي والفارابي وابن سينا وابن رشد لا يمثِّلون الفكر الإسلامي، وليسوا فلاسفةً إسلاميين، ويمكن أن يُعَدَّ ما جاؤوا به امتدادًا للفكر اليوناني في العالم الإسلامي.


وهذا القول بنفي الفلسفة في الإسلام يأتي على رأي بعض علماء المسلمين، الذين يسعَوْن إلى التأصيل، القائم على أنَّ أمور الدنيا والآخرة واضحة بوضوح الدين، والحكمة فيها ظاهرة، لِمن أوتي الحكمة، فلا تحتاج إلى مزيد بحث، ومَن أوتي الحكمةَ فقد أوتي خيرًا كثيرًا.


ولا يعني هذا توقُّف ظاهرة النَّقل والترجمة، أو انحسارها؛ إذ إنها استمرَّت بالطريقة التي برزت فيها جهود المسلمين واضحة في اختيار ما يُنقل، وعرضه على الكتاب والسنَّة، قبل أن يُنقل، فكان للنقلة والمترجمين في هذا الطور من أطوار النقل والترجمة، الأثر الواضح في تنقية علوم الأوائل، وتقديمها سليمة إلى الأمم الأخرى[32].


ومن أبرز النَّقلة والمترجمين، في هذا الطور، مع ملاحظة بروز التداخل بين هذا الطور الثالث، والطور الثاني: متَّى بن يونس، ويقال له: متى بن يونان[33]، وكذا الطبيب سنان بن ثابت بن قرَّة[34]، وهلال بن أبي هلال الحمصي[35]، وعيسى بن سهر بخت[36]، ويحيى بن عدي[37]، وابن زرعة[38]، ويوسف الخوري[39]، والقس نيقولاوس[40] الراهب[41].


الولايات الأخرى:

تبرزُ في هذا الطور أيضًا في مجال النقل والترجمة إسهاماتُ الولايات الإسلاميَّة الأخرى في الشام ومصر والشرق الإسلامي والشمال الإفريقي والأندلس وصقلية، ويبرز في الأندلس وصقلية النَّقل من اللغة العربية إلى اللغة اللاتينية، واللغات الأوروبية الأخرى.


تحتاج هذه الولايات إلى وقفات خاصَّة، يتبيَّن منها مدى ما أسهمَتْ به في نَشر المعرفة، إذ لم تقتصر الحركة الثقافيَّة الحضارية، في شقِّها الذي يركِّز عليه هذا البحث، وهو ظاهرة النقل والترجمة على ما مرَّ ذكره من حواضر الإسلام، بل إنَّ الولايات الإسلامية الأخرى كانت قد شعُرت بروح التنافس في هذا المجال، فسعَت إلى إيجاد المراكز، واستقطاب النقلة والمترجمين والعلماء والورَّاقين، فقامت خزانات الكتب ودور المعرفة؛ مثل بيت الحكمة في تونس، ودار الحكمة في القاهرة، والمكتبة الأُموية بالأندلس، ومكتبة الأمير نوح بن منصور الساماني[42] في بخارى[43]، والمكتبة الحيدرية، ومكتبة ابن سوار، ودار العلم في سابور، وتسمَّى: خزانة سابور، ومكتبة مسجد الزيدي[44]، وغيرها من المراكز، ذات الأثر الواضح في هذا المجال، كما هي عليه الحال في مدينة أصفهان[45]، ومدينة القيروان[46]، ومدينة دمشق[47]؛ وكل هذه المراكز تستحق وقفات، لا تقل عن هذه الوقفة، التي ركزت على الخلافة العباسيَّة، لما يُعتقد أنَّها الانطلاقة الواضحة، التي نتج عنها أن تحذوَ الولايات الإسلامية الأخرى حَذوها، بحيث يمكن أن يقال: إنها كانت هي الملهمة لما قامت به تلك الولايات.


يظلُّ البحث في ظاهرة النقل والترجمة على أنه مؤشِّر من مؤشرات الحضارة الإسلامية قاصرًا دون المطلوب، من حيث شمولية التغطية ما لم يكن لهذه الحواضر الإسلامية نصيبٌ من البحث، ولقد أسهمت مجتمعة ومنفردة بقسط وافِرٍ من الحركة العلمية والثقافية، وبالتالي الحاجة إلى إفرادها بتغطية خاصَّة يراعى فيها المكان والزمان.



[1] ماكس مايرهوف: العلوم والطب - ص: 445 - 514.

في: تراث الإسلام: تأليف جمهرة من المستشرقين، بإشراف توماس آرنولد - ط 3، عرَّبه وعلق حواشيه جرجيس فتح الله - بيروت: دار الطليعة، 1978م.

[2] أحمد عبدالحميد كابش: خواطر ونظرات في تعريب الكتاب العلمي - مجلة الكاتب العربي ع 43 (أكتوبر 1968م) - ص: 47 - 52.

[3] نقلًا عن: محمد توفيق حسين، التجربة التاريخية لعلاقة العرب بالثقافة الأجنبية - ص: 33 - 57، والنص من ص: 41.

في: إشكالية العلاقة الثقافية مع الغرب: بحوث ومناقشات الندوة الفكرية التي نظمها المجمع العلمي العراقي - بيروت: مركز دراسات الوحدة العربية.

[4] حيدر بامات: إسهام المسلمين في الحضارة، ترجمه وقدَّم له: ماهر عبدالقادر محمد علي - الإسكندرية: المركز المصري للدراسات والأبحاث، (1406هـ/ 1985م) - ص: 40، (سلسلة دراسات في الفكر الإسلامي؛ 2).

[5] انظر: جوستاف لوبون: حضارة العرب - ط 3/ نقله إلى العربية عادل زعيتر - بيروت: دار إحياء التراث العربي، 1399هـ /1979م - ص: 368 - 391، (الباب الثالث: الفصل السابع: العرب في صقلية وإيطالية وفرنسة)، وانظر: ص: 671 - 690، (الباب الخامس: الفصل العاشر: تمدين العرب لأوربة - تأثيرهم في الشرق والغرب).

[6] انظر: ماهر عبدالقادر محمد علي: التراث الإسلامي: العلوم الأساسية - الإسكندرية: المركز المصري للدراسات والأبحاث، (1406هـ/ 1985م) - 144ص - (سلسلة دراسات في الفكر الإسلامي؛ الكتاب الأول) وانظر، أيضًا: السيد نفادي: "الحضارة العربية الإسلامية: إطلالة فلسفية علمية" - في: قضايا الفلسفة الإسلامية - الخرطوم: المعهد العالمي للفكر الإسلامي، 1990م، - ص: 115 – 137.

[7] محمد نذير سنكري: المادة النباتية ما بين ديسوقريدوس وابن البيطار في العصر الأيوبي: العصر الذهبي للطب والصيدلة - ص: 193 – 217.

في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق – 407 ص - وانظر: ابن جلجل، سليمان بن حسان الأندلسي، طبقات الأطباء والحكماء - القاهرة: مطبعة المعهد العلمي الفرنسي 1955م.

[8] انظر: يوسف بن علي العريني: الحياة العلمية في الأندلس في عصر الموحدين - الرياض: مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، 1416هـ/ 1995م - ص: 352 - (سلسلة الأعمال المحكمة؛ 7)، وانظر كذلك: جمعة شيخة، دور مدرسة الترجمة بطليطلة في نقل العلوم العربية إلى أوروبا - ص: 127 – 143.

في: السجل العلمي لندوة الأندلس: قرون من التقلبات والعطاءات - مرجع سابق.

[9] انظر على سبيل المثال: عبدالرحمن بدوي: دور العرب في تكوين الفكر الأوروبي - القاهرة: مهرجان القراءة للجميع، 2004م - 256ص.

[10] أبو القاسم جعفر بن محمد بن حمدان الموصلي: فقيه وشاعر، وأديب ومصنِّف وناقد، كثير الرِّواية، ولد سنة 240هـ/ 854م، وكانت له في بلده دار علم وقفًا على طلبة العلم، توفِّي سنة 323هـ/ 934م؛ انظر: ياقوت الحموي: معجم الأدباء - مرجع سابق - 7/ 190 – 205.

[11] محمد بن حبان بن مُعاذ بن معبد التميمي، أبو حاتم البُستي، مؤرِّخ وعلامة في الجغرافيا، ومحدِّث، ولد ببُست، ورحل إلى نيسابور، ثم عاد إلى بلده، حيث توفِّي بها سنة 354هـ/ 965م، وهو مكثر من التصانيف، جمع مصنفاته في دار رسمه بها في بلدته بُست، ووقفها للمطالعة؛ انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان؛ مرجع سابق - 2/ 171، والذهبي: تذكرة الحفاظ؛ مرجع سابق - 3/ 125.

[12] وربما سمِّيَت نشاوور، وهي مدينة ذات فضائل جسيمة، معدن للفضلاء، ومنبع العلماء، لم يرَ ياقوت مدينة كانت مثلها، فتحت أيام الخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه وهي من بلاد ما وراء النهر؛ انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان، مرجع سابق - 5/ 331 – 333.

[13] أبو علي بن سوار الكاتب: ذكره النَّديم على أنه عمل خزانة الوقف في البصرة، وكان محبًّا للعلوم، شديد الشغف بها، ويذكر يحيى محمود الجنيد الساعاتي أنَّ أبا علي بن سوار قد أنشأ دارَيْ علم؛ إحداهما بالبصرة، والأخرى برام هرمز؛ انظر: النديم، الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 154، وانظر أيضًا: يحيى بن محمود الساعاتي: الوقف وبنية المكتبة العربية: استبطان للموروث الثقافي - الرياض: مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، 1408هـ/ 1988م - ص: 36 – 37.

[14] رام هرمز، أو رامهرمز، ورام بالفارسية: المعقود، وهرمز: أحد الأكاسرة، وهي مدينة مشهرة بنواحي خوزستان؛ انظر: ياقوت الحموي: معجم البلدان؛ مرجع سابق - 3/ 17 – 18.

[15] سابور بن أردشير بهاء الدولة: أبو نصر، وزر لبهاء الدولة من عضد الدولة، وكانت له دار علم ببغداد، أو بالكرخ، جعل فيها كتبًا كثيرة جدًّا، ووقف عليها غلَّة كبيرة، بقيَت سبعين سنة، وتوفِّي سنة 416هـ/ 1025م عن ثمانين سنة؛ انظر: الذهبي: سير أعلام النبلاء؛ مرجع سابق - 7/ 387، وانظر أيضا: يحيى بن محمود الساعاتي: الوقف وبنية المكتبة العربية؛ مرجع سابق - ص: 37 – 40.

[16] محمد بن حسين بن موسى الرضي العلوي الحسيني الموسوي: ولد ببغداد سنة 359 هـ/ 969م، ويعد أشعر الطالبيين، وانتهت إليه نقابة الأشراف في حياة والده حسين بن موسى، وخلع عليه بالسواد، له مجموعة من المصنَّفات، توفي رحمه الله تعالى سنة 406هـ/ 1015م؛ انظر: ابن خلكان: وفيات الأعيان؛ مرجع سابق - 4/ 414 – 420.

[17] آدم متز: الحضارة الإسلامية في القرن الرابع الهجري، أو عصر النهضة في الإسلام - ط 4 - تعريب: محمد عبدالهادي أبو ريدة - القاهرة: مكتبة الخانجي، 1387هـ/ 1967م - ص: 329 – 330.

[18] الري: مدينة مشهورة من أمَّهات المدن وأعلامها، عامرة، تأتي بعد بغداد، تحدَّث عنها ياقوت بشيء من الإعجاب، رغم ما مرَّ بها من الكوارث، حتى أصبحت خرابًا، ثم أُعيد بناؤها، ومرَّت بها حوادث كثيرة، وفيها كثير من الأعيان؛ انظر: ياقوت الحموي: معجم البلدان؛ مرجع سابق - 3/ 166 – 172.

[19] إسماعيل بن عباد بن عباس: وزير، غلب عليه الأدب، ولد في الطالقان سنة 326هـ/ 937م، وله مجموعة تصانيف، توفِّي بالري، ونقل إلى أصبهان، وبها دُفن سنة 385هـ/ 995م؛ انظر: ياقوت الحموي: معجم الأدباء؛ مرجع سابق - 2/ 373 – 343.

[20] يحيى بن محمود ساعاتي: الوقف وبنية المكتبة العربية؛ مرجع سابق - ص: 40 – 41.

[21] سليم طه التكريتي: بيت الحكمة في بغداد وازدهار حركة الترجمة في العصر العباسي - العربي؛ مرجع سابق - ص: 203، نقلًا عن فيليب حتِّي وإدوارد جرجي وجورج جبور، تاريخ العرب؛ مرجع سابق - ص: 316.

[22] أحمد بن عبدالله بن محمد القائم: أبو العباس المستظهر بالله، ولد سنة 470هـ، وكان محمود السيرة، ولي الخلافة سنة 487هـ/ 1094م، وزادت الخلافة من كرم أخلاقه، وكان عارفًا بالأدب والشعر، وشجع على التأليف، وألَّف له الغزالي المستظهرية في العقيدة، وكانت خلافته أربعًا وعشرين سنة، توفي رحمه الله تعالى ببغداد سنة 513هـ/ 1119م؛ انظر: الذهبي: سير أعلام النبلاء؛ مرجع سابق - 19: 396 – 412.

[23] محمد حسين شندب: الحضارة الإسلامية في بغداد في النصف الثاني من القرن الخامس الهجري 467 - 512هـ - بيروت: دار النفائس، 1404هـ/ 1984م - ص: 239 – 240.

[24] محد بن محمد الغزالي الطوسي: أبو حامد، حجة الإسلام، ولد في الطابران، إحدى مدينتي طوس سنة 450هـ/ 1058م، يوصف بأنه فيلسوف متصوِّف، له نحو من مائتي مصنف، توفي في بلدته الطابران سنة 505هـ/ 1111م؛ انظر: ابن خلكان، وفيات الأعيان؛ مرجع سابق - 1/ 463.

[25] محمد بن عبدالكريم بن أحمد: أبو الفتح الشهرستاني، يوصف بأنه من فلاسفة الإسلام، ولد بشهرستان سنة 479هـ/ 1086م، وكان إمامًا في علم الكلام، وأديان الأمم، ومذاهب الفلاسفة، عاد من بغداد إلى شهرستان، وبها توفِّي سنة 548هـ/ 1153م؛ انظر: ابن خلكان، وفيات الأعيان، المرجع السابق - 1/ 482.

[26] انظر: عمر رضا كحالة، معجم المؤلفين: تراجم مصنفي الكتب العربية - 15 ج - بيروت: دار إحياء التراث العربي، د. ت - 10: 186 و11: 266 – 269.

[27] محمد بن زكريا الرازي، أبو بكر، من الأئمة في صناعة الطب، وفيلسوف، ولد بالري سنة 215هـ/ 830م، وبها تعلَّم، وانتقل إلى بغداد، وأولع بعلوم شتَّى، ورأس أطباء البيمارستان المقتدري ببغداد، وعُدَّ له مئتان واثنان وثلاثون كتابًا ورسالة، وتوفِّي ببغداد حوالي سنة 313هـ/ 925م؛ انظر: النديم، الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 256 - 357، وابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء؛ مرجع سابق - ص: 414 – 427.

[28] محمد بن محمد بن طرخان بن أوزلغ، أبو نصر الفارابي، ويعرف بالمعلم الثاني، ويُقال عنه: إنه أكبر فلاسفة المسلمين، ولد في فاراب سنة 260هـ/ 873م، وانتقل إلى بغداد، وألَّف بها أكثرَ كتبه، وتوفِّي بدمشق سنة 339هـ/ 950م؛ انظر: ابن خلكان: وفيات الأعيان، المرجع السابق - 2/ 76.

[29] الحسين بن عبدالله بن سينا، أبو علي، الرئيس الفيلسوف، أصله من بلخ، ولد في إحدى قرى بخارى سنة 370هـ/ 970م، يوصف بأنَّه واسع العلم في الطبِّ والمنطق والطبيعيات والإلهيات، قال فيه ابن قيم الجوزية نقلًا عنه: إنه من أهل دعوة الحاكم من القرامطة الباطنيين؛ انظر: ابن خلكان، وفيات الأعيان؛ مرجع سابق - 1/ 152.

[30] محمد الديك: العوامل التي أدت إلى ازدهار العلوم عند العرب، ومدى تأثير التقدم العلمي العربي في النهضة الأوروبية الحديثة - ص: 295 – 305.

في: أبحاث المؤتمر السنوي الثامن لتاريخ العلوم عند العرب؛ إعداد: محمد عزت عمر - حلب: معهد التراث العلمي العربي، جامعة حلب، 1987م.

[31] فؤاد سزكين: مكانة العرب في تاريخ العلوم - ص: 45 – 58.

في: أبحاث الندوة العالمية الأولى لتاريخ العلوم عند العرب - ج 1/ الأبحاث العربية - حلب: معهد التراث العلمي العربي، جامعة حلب، 1977م.

[32] شفيق أحمد خان الندوي، هل العرب نقلة علوم فقط؟ - ص: 385 – 393.

في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص.

[33] متَّى بن يونس: ويقال له متى بن يونان، أبو بشر، وله تفسير من اللغة السريانية إلى اللغة العربية، وكان نصرانيًّا، وانتهت إليه رئاسة المنطقيِّين في عصره توفي ببغداد سنة 328هـ/ 939م؛ انظر: ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء؛ مرجع سابق - ص: 317.

[34] سنان بن ثابت بن قُرَّة: أبو سعيد الحراني، كان طبيبًا مقدمًا، مضى إلى خراسان؛ خوفًا من الخليفة القاهر، ثم عاد إلى بغداد، وبها توفي سنة 331هـ/ 942م؛ انظر: النديم: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 359 – 360.

[35] هلال بن أبي هلال الحمصي: ذكره النديم على أنه من النقلة من اللغات إلى اللسان العربي، وترجم المقالات الأولى من كتاب: المخروطات، بين يدي أحمد بن موسى الأرجع؛ انظر: النديم، الفهرست، المرجع السابق - ص: 304 و326.

[36] عيسى بن سهربخت: أو صهاربخت، من أهل جنديسابور، ومن تلاميذه جورجيس بن بختيشوع، له مصنفات في الطب؛ انظر: القفطي، إخبار العلماء بأخبار الحكماء؛ مرجع سابق - ص: 164.

[37] يحيى بن عدي بن حميد بن زكريا: المنطقي، أبو زكريا، من اليعاقبة، وكان ورَّاقًا، مكثرًا الكتابة، وله كتب وتفاسير، ونقول عن اللغة السريانية إلى اللغة العربية، وكان جيد المعرفة بالنقل، توفي سنة 363هـ/ 973م، أو 364هـ/ 974م؛ انظر: النديم، الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 322، وانظر أيضًا: ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء؛ مرجع سابق - ص: 318 – 319.

[38] ابن زرعة: أبو علي عيسى بن إسحاق بن زرعة بن مرقس - أو مرقص - ولد ببغداد سنة 371هـ/ 981م، من النقلة المجودين، ومن المتقدمين في المنطق والفلسفة؛ انظر: ابن أبي أصيبعة: عيون الأنباء في طبقات الأطباء، المرجع السابق - ص: 318 - 319، وانظر أيضًا: النديم: الفهرست؛ مرجع سابق - ص: 323.

[39] يوسف الخوري: لم أعثر له على ترجمة في مظانِّه.

[40] القس نيقولاس: مفسِّر كتاب أرسطوطاليس، كتب عنه، واختصر فلسفته؛ انظر: النديم: الفهرست، المرجع السابق - ص: 314.

[41] صلاح الدين الخالدي: السريان ونقلهم التراث العلمي اليوناني إلى الحضارة العربية - ص: 137 – 146.

في: أبحاث المؤتمر السنوي السادس لتاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - 407ص، وانظر أيضًا: محمد عبدالرحمن مرحبا، الموجز في تاريخ العلوم عند العرب؛ مرجع سابق - ص: 75 - 83؛ وانظر كذلك: سالم جبارة: الترجمة والنقل في العصر العباسي - الموقف الأدبي؛ مرجع سابق - ص: 155.

[42] نوح بن منصور بن نوح بن نصر الساماني، أبو القاسم، ويلقَّب بالرَّضِي، أمير ما وراء النهر، ولد ببخارى سنة 353هـ/ 964م، وولي بعد وفاة أبيه منصور بن نوح سنة 366هـ/ 976م، وطال عهده، وانتهت أيامه بشيء من الراحة، وتوفي ببخارى سنة 387هـ/ 997م؛ انظر: ابن كثير: البداية والنهاية؛ مرجع سابق - 11: 323.

[43] بُخارى: بضم الخاء، من أعظم مدن ما وراء النهر، وأجلِّها، وكانت قاعدة ملك السامانية، ذكر ياقوت الحموي مجموعة من علماء المسلمين الذين خرجوا منها؛ انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان؛ مرجع سابق - 1/ 353 – 356.

[44] المسجد من وقف علي بن أحمد العلوي الزيدي، المتوفى سنة 575هـ/ 1179م، اشتهر باهتمامه بجمع الكتب وتحصيلها؛ انظر: يحيى بن محمود ساعاتي، الوقف وبنية المكتبة العربية؛ مرجع سابق - ص: 68.

[45] أصفهان أو أصبهان، مدينة عظيمة زهورة، من أعلام المدن وأعيانها، فتحت في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه سنة 19هـ/ 640م، ويذكر البلاذُري أنها فتحت سنة 23 أو 24هـ/ 643 أو 644م، وهي بالموضع المعروف بجي، ويعرف بشهرستان؛ انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان؛ مرجع سابق - 1/ 216 - 220، ولا زالت المدينة قائمة، محتفظة بطابعها المميز.

[46] القيروان: مدينة عظيمة في إفريقيا، تونس، مُصِّرت في الإسلام، أيام الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان، وأمر عليها عقبة بن نافع، ظهر منها علماء، انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان، المرجع السابق - 4/ 220 - 230، ولا زال مسجد عقبة بن نافع قائمًا، شاهدًا على مجد القيروان.

[47] دمشق الشام: معروفة، عاصمة الخلافة الأموية، "جنة الأرض بلا خلاف"، كما يقول ياقوت الحموي، وأعطاها من التفصيل ما تستحقه؛ انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان، المرجع السابق - 2/ 436 - 470،





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مراكز النقل والترجمة في الخلافة العباسية (الطور الأول)
  • مراكز النقل والترجمة الخلافة العباسية (الطور الثاني)
  • خاتمة كتاب النقل والترجمة في الحضارة الإسلامية
  • الآثار الإيجابية للترجمة

مختارات من الشبكة

  • نقود الخارجين على الخلافة العباسية في العراق (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • سيدة دار الخلافة العباسية ترعى صبيا ضريرا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • كتاب: دور النساء في الخلافة العباسية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أثر العامل السياسي على فكر ابن مفلح(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تحية لأهل السبل السوية(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)
  • المراكز المعلوماتية والفهرسة الحاسوبية إلى أين؟!!(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • أوكرانيا: افتتاح المركز الإسلامي لتتار القرم بمدينة ليفوف(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من الإعجاز الطبي في السنة : تداعيات واستجابات أعضاء الجسم(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • افتتاح مركز دراسات القرآن الكريم بالمسجد المركزي بمدينة أرسك(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مراكز الرؤية بين التحديات والطموح: دراسة حق الرؤية من قانون الأحوال الشخصية بدولة الكويت(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب