• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زيف الانشغال
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    خطبة الجمعة في يوم الأضحى
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    لبس البشت فقها ونظاما
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    فضل يوم عرفة
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    إحرام القلب
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    العمل إذا وافق العيد يوم الجمعة
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    خطبة عيد الأضحى 1446هـ
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    هل تهيأت لكنوز يوم عرفة؟
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك: لزوم الإيمان في الشدائد
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    هل بجوز رمي الجمرات قبل الزوال؟
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
  •  
    شرح حديث (احفظ الله يحفظك) ابن رجب رحمه الله
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
  •  
    نفحات عشر ذي الحجة
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    عناية النبي بضبط القرآن وحفظه في صدره الشريف
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    المعاني الاقتصادية للحج
    د. زيد بن محمد الرماني
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. محمود مفلح / إنها الصحوة.. إنها الصحوة
علامة باركود

على هامش حوار قديم (قصيدة)

على هامش حوارٍ قديم (قصيدة)
أ. محمود مفلح

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/10/2020 ميلادي - 14/2/1442 هجري

الزيارات: 8782

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

على هامش حوارٍ قديم

 

عربٌ نحنُ؟ قالَ لي: قلْتُ كلَّا
قالَ والمجدُ..؟ قلتُ ماضٍ تولَّى
قال لا تُنْكرِ الجذورَ ولا ترْ
شُقْ بهذا الهراءِ قدْحًا معلَّى
إننا أمةٌ يليقُ بها المجـ
ـدُ أَمَا أُرضعَتْهُ بالأمسِ طفلا!؟
وجرى إثرَها ودارَ حواليْ
ها شغوفًا عن أمِّه ما تخلَّى
ملعبًا للنجوم كانَتْ روابي
نا وقاماتُنا من النجمِ أعلى
نحنُ من رصَّع الزمانَ شموسًا
وأحالَ الرِّمال ماءً وظِلَّا
قلتُ أمسكْ عليكَ لا تجرحِ الحرْ
فَ فقَدْ ملَّ أنْ يُلاثَويُطلى
إنَّ للحرفِ عزَّةً هي أنقى
من عقيقِ الحِسَانِ بلْ هيَ أَغلى
نحنُ كنَّا نعمْ... ولكنَّنا الآ
نَ وماذا أقولُ؟ فالصمتُ أَولى
إنْ يكُنْ أمسُنا البعيدُ هِزَبْرًا
فلقدْ عزَّ أن يُرى اليومَ شِبْلا
قصعةٌ نحنُ في عشاءِ المحاسي
بِ دعاءٌ على الوليمةِ يُتلى
نحنُ مَنْ نحنُ في حسابِ الحضارا
تِ إذا أبحرَتْ ذِراعًا وعَقْلا
نحنُ صفرٌ على الشِّمال وإنَّا
ما وجدْنا بينَ الشعوبِ مَحلَّا
قطفُوا كرمةَ النجومِ وها نحْـ
ـنُ نخوضُ الطريقَ شوكًا ووَحْلا
قالَ والشعرُ!؟ قلْتُ كانَ طليقًا
ثمَّ ساءَتْ أحوالُهُ فاضْمَحَلَّا
قالَ والفكرُ!؟ قلتُ إنَّ زمانَ الـ
ـفكْرِ ولَّى وصاحبُ الفكرِ غلَّا
كيفَ يزهو وعندَنا كلَّ يومٍ
ألفُ شاةٍ من ساقِها تتدلَّى!؟
شرُفَتْ مهنةُ الجزارةِ حتَّى
أصبحَ الشوقُ مَسلخًا ليس إلَّا
والزَّنازينُ بالرجالاتِ غصَّتْ
والمواخيرُ بالزَّعاماتِ حُبْلى
كلَّ يومٍ تملي علينا المجاعا
تُ فصولًا نخطُّها فصلًا ففصلا!؟
سَكِرَتْ أُمَّةُ الفرَنْجَةِ بالعِلْـ
ـمِ وبالجهلِ أمةُ العُرْبِ ثمْلى
قالَ من أنتَ!؟ قلْتُ بعضُ زماني
هو يَبلى، كذلك البعضُ يَبلى
قالَ أنكرْتَنا ولم تُبقِ شيئًا
للمساءِ الجديدِ كي نتسلَّى
أنت في حَلْبةِ العقوقِ إمامٌ
ما رعيْتَ الحقوقَ لم تكُ عدْلاَ
دعْ بقايا الشُّموخِ فينا فإنَّا
ما عدِمْنا بين الطَّحالب أَثْلا
وسماءً تنثُّ بعضَ غيومٍ
ونسورًا تهوى الذُّرا تتعلَّى
إنْ تكُنْ غابَتْ السُّيوفُ فما يُدْ
ريكَ أنَّ الغيابَ يُكسِبُ صَقْلا!؟
تنزعُ الفجرَ من حطامِ التّوابيـ
ـتِ ونجني من يابسِ الشَّوكِ فُلَّا
كم عدوٍّ عَتا وتاهَ شموخًا
ثم مادَتْ بهِ فأصبحَ نعْلًا
ربَّما ربمَّا تغورُ المسافا
تُ وتجري إلى المواردِ عَجلى
ربَّما تشتهي الغيومُ رعودًا
فترى الأرضَ كالفراشةِ جَذْلى
وترى الكونَ قد تمخَّضَ عنهم
مثلما تطلقُ الكنانةُ نَبْلا




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أأرثيك؟! (قصيدة)
  • برعم النور (قصيدة)
  • جد .. وجد (قصيدة)
  • عثرة الحرف (قصيدة)
  • عش الذهب (قصيدة)
  • حداد القوافي (قصيدة)
  • أنياب المباضع (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • حسن الختام في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • معايشة مع قصيدة " بكرت مرتحلا " للدكتور عبدالحكيم الأنيس(مقالة - حضارة الكلمة)
  • استهلال القصيدة الأندلسية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبو نواس يمدح العباس حفيد المنصور(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قصيدتان وقصيدة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • إني أحب قصائدي (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القصيدة الطويلة (قصيدة تفعيلة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مواكب الشعر ( قصيدة )(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • قصيدة عصماء (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • عرض كتاب (كيف تكتب قصيدة للأطفال؟)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/12/1446هـ - الساعة: 9:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب