• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أسس بناء المنهج من المنظور الإسلامي
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    حديث: أمر رجلا أن يضع يده عند الخامسة على فيه ...
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    أربع من الجاهلية..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    قراءات اقتصادية (61): اليهود والعالم والمال
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    خطبة المولد
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    مفهوم المنهج الدراسي من منظور إسلامي
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الحمد لله (3) حمد الله تعالى نفسه
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    شرح جامع الترمذي في السنن (المستحاضة تجمع بين ...
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
  •  
    حلق رأس المولود حماية ووقاية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    هديه -صلى الله عليه وسلم- في التداوي بسور مخصوصة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    فوائد وعبر من قصة قارون (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    من محاسن الدين الإسلامي وجود بدائل لكل عمل صالح ...
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    من وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: الاستشراق ...
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    وسائل صناعة الكراهية بين الثقافات: الاستشراق ...
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    صفر.. والحر..
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. محمد الدبل / قصائد
علامة باركود

قصيدة ركعتان

قصيدة ركعتان
د. محمد بن سعد الدبل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/7/2012 ميلادي - 9/9/1433 هجري

الزيارات: 12444

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ركعتان


أُلقِيت في حفل تخريج الدفعة الثانية عشرة من طلاب كلية الملك فيصل الجويَّة الذي أُقِيمَ يوم الخميس 4/1/1395هـ تحت رعاية صاحب السموِّ الملكي الأمير/ سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض:

وَعَلَتْ فِي أُفُقٍ يَسْمُو بِهَا
صَوْتُ دَاعٍ وَخُطَى مُسْتَلِمِ
إِنَّهَا تَكْبِيرَةُ الإِحْرَامِ فِي
مَهْبِطِ الوَحْيِ رِحَابِ الحَرَمِ
وَقُلُوبٍ مِلْؤُهَا الإِيمَانُ فِي
وَقْفَةِ الدَّاعِي المُنِيبِ المُسْلِمِ
وَمُصَلٍّ فِي مَقَامٍ ياحب
رَافِعَ الكَفَّيْنِ، جَهْدَ القَدَمِ
جَاوَزَتْ دَعْوَتُهُ أُفْقَ السَّمَا
فَإِذَا هِي فِي عِنَاقِ الأَنْجُمِ
بُورِكَتْ سُؤْلاً وَطَابَتْ مَغْنَمًا
فَاسْتُجِيبَ نِعْمَ رِبْحُ المَغْنَمِ!
وَحَدِيثُ الرُّوحِ مِنْ أَلْفَاظِهَا
فِي خُشُوعِ العَابِدِ المُسْتَرْحِمِ
وَلِقَاءٍ جَمَّعَ اثْنَيْنِ عَلَى
طَارِفِ الشَّوْقِ وَطِيبِ المَقْدَمِ
كَيْفَ بِالرُّوحِ لَدَى خَالِقِهَا
طُهِّرَتْ مِنْ دَنَسٍ مُسْتَوْخِمِ
وَدَعَتْ فِي الفَرْضِ رَبًّا وَاحِدًا
قَالَتِ الحُورُ لَهَا: لا تُعْدَمِي
حَدِّثِينَا سَاعَةً كَيْفَ الوَرَى
فِي دُنَاكُمْ؟ كَيْفَ أَهْلُ القِيَمِ؟
أَنْتُمُ لِلنَّاسِ أُخْرِجْتُمْ فَهَلْ
فِيكُمُ للهِ شُكْرُ النِّعَمِ
صَدَقَ اللهُ وَمِنْ إِسْلامِنَا
نَسَبُ الأَصْلِ وَعِرْقُ الرَّحِمِ
نَحْنُ جُنْدُ اللهِ مِنْهُ وَلَهُ
وَإِلَيْهِ مَرْجِعُ المُحْتَكَمِ
شَرْقُنَا إِسْلامُنَا أَسْلافُنَا
صَحْوَةُ الدُّنْيَا مَنَارُ الظُّلَمِ
سَارَ فِينَا الهَاشِمِيُّ المُصْطَفَى
سِيرَةَ الخَيْرِ لِنَيْلِ الشَّمَمِ
صَنَعَ المَجْدَ بِآيَاتِ الهُدَى
فِي عُلُوٍّ وَبِنَاءٍ مُحْكَمِ
حَارَبَ الجَهْلَ وَأَرْخَى عَدْلَهُ
وَعَدَا فِي غَيْرَةِ المُحْتَشِمِ
مَلَكَ الدُّنْيَا وَجَابَتْ خَيْلُهُ
أُمَّةَ الفُرْسِ وَرُومَ العَجَمِ
وَاسْأَلَنَّ البِيضَ عَنْ أَيَّامِهِ
بَدْرَ وَالخَنْدَقِ صُبْحَ العَتَمِ
عَمَّرَ المِحْرَابَ فِي لَيْلِ الدُّجَى
وَدَعَا للهِ كُلَّ الأُمَمِ
جَاءَ لِلصِّدِّيقِ فِي أَعْقَابِهِ
صَوْلَجَانَ المَجْدِ رَاسِي الدِّعَمِ
مُقْسِمًا بِاللهِ أَلاَّ يَفْتَدِي
رَدْعَ مُرْتَدٍّ عَثَا بِالنُّظُمِ
فَإِذَا يَثْرِبَ فِي أَذْيَالِهَا
مَوْئِلُ الخَيْرِ مَثَارُ الهِمَمِ
وَمِنَ الفَارُوقِ قَلْبٌ نَابِضٌ
عَايَشَ الدُّنْيَا بِعَقْلٍ مُفْعَمِ
جَاوَزَ العَدْلَ إِلَى مَا فَوْقَهُ
فَارْتَضَى الزَّادَ قَدِيدَ الأَدَمِ
لَمْ يُفَرِّطْ وَقْتَ أَرْخَتْ جَفْنَهُ
نَوْمَةٌ فَامْتَدَّ تَحْتَ السُّلَّمِ
وَاضِعًا جَنْبًا عَلَى عَفْرِ الثَّرَى
لَمْ يَخَفْ مِنْ صَوْلَةِ المُنْتَقِمِ
ذَاكَ أَنَّ العَدْلَ مَنْ يَحْرُسُهُ
قَالَ أَدَّيْتُ حُقُوقِي فَنَمِ
فَإِذَا النَّاسُ جُمُوعًا حَوْلَهُ
سِرْ بِنَا نَنْشُدْكَ بِرَّ القَسَمِ
عَمَّرَ الأَمْجَادَ نَادَى سَعْدَهُ
أَنْ إِلَى الفُرْسِ نَذِيرُ الحُسُمِ
جَحْفَلٌ يَرْعَبُهُ مَنْ فَوْقَهُ
عُدَّةٌ وَالنَّصْرُ لِلمُقْتَحِمِ
سَيِّدُ الفُرْسِ يُلاقِي حَتْفَهُ
وَتَخَلَّتْ فَارِسٌ عَنْ رُسْتَمِ
مِنْ حَدِيثِ الفَخْرِ نُذْكِي شُعْلَةً
أَوَّلُ الحَرْبِ حَدِيثُ الكَلِمِ!
ذَكِّرِ الأَعْدَاءَ أَنَّا أُمَّةٌ
مِنْ صَلاحِ الدِّينِ وَالمُعْتَصِمِ
سَلَفٌ نَاطَ المُنَى فِي خَلَفٍ
كُلُّنَا رَاعٍ فَيَا حَيْفَا اسْلَمِي!
مِصْرُ وَالشَّامُ لَنَا مَهْدٌ وَفِي
رَبْعِ لُبْنَانٍ مَحَطِ القَدَمِ
وَإِذَا نَجْدٌ أَمَالَتْهَا الصَّبَا
عَانَقَتْ بَغْدَادُ شَوْقَ الهِيَمِ
وَالحِجَازُ الأُمُّ وَالدُّنْيَا بِهَا
مُهَجٌ تَهْفُو بِرُوحٍ وَدَمِ
مَا أُصِيبَتْ بُقْعَةٌ إِلاَّ وَفِي
كُلِّ قَلْبٍ أَنَّةٌ مِنْ أَلَمِ
بِدْعَةُ التَّارِيخِ هَلْ فِينَا لَهَا
دَارُ مَزْعُومٍ وَمَأْوَى مُجْرِمِ؟
جَاوَزَتْ فِي ظُلْمِهَا حَدَّ المَدَى
وَذَوُو الأَوْطَانِ لَمْ تَسْتَسْلِمِ
فِلَذُ الأَكْبَادِ مَنْ آبَاؤُهُمْ؟
الضَّحَايَا فِي مَهَاوِي الظُّلَمِ!
سَهْلُ سِينَاءَ دِمَاءٌ أُجِّجَتْ
وَذُرَى الجُولانِ حُمْرُ القِمَمِ
مَا ظَلَمْنَا مَا سَفَكْنَا لَمْ نَحِدْ
إِنَّمَا نَمْقُتُ خَفْرَ الذِّمَمِ!
وَنُعِيدُ الحَقَّ فِي أَرْبَابِهِ
رُغْمَ كَيْدِ الجَائِرِ العَاتِي العَمِي
وَغَدًا وَالأَمْسِ وَاليَوْمَ لَنَا
عَلِمَتْ صِهْيَوْنُ أَوْ لَمْ تَعْلَمِ
حِينَ دَوَّتْ دَعْوَةُ الحَقِّ بِنَا
فَسَّرَتْهَا دَمَعَاتُ اليُتَّمِ
وَمِنَ السَّاسَةِ فِينَا نَفَرٌ
عَقَدُوا الأَسْبَابَ رَأْيَ المُلْهَمِ
وَلَنَا مِنْ فَيْصَلِ العُرْبِ يَدٌ
أَوْمَأَتْ يَا أُمَّتِي لا تُحْجِمِي
رَجُلُ الهَيْجَا لَهُ الرَّأْيُ الَّذِي
فِي مَدَاهُ عُدَّةُ المُسْتَلْئِمِ
فِي نَدَا عَبْدِالعَزِيزِ المُقْتَدَى
بِاحْتِذَاهُ صَوْتُ دَاعٍ مُعْدِمِ
نَدَبَتْ وَافَيْصَلاهُ! مُهَجٌ
وَارْتَمَى الأَقْصَى شَقِيقُ الحَرَمِ
وَارْتَوَى المِحْرَابُ مِنْ قَانِي الدِّمَا
غَضِبَ المَاءُ لَهُ فِي زَمْزَمِ
غَضْبَةٌ لِلحَقِّ تَتْلُو غَضْبَةً
عَصَفَتْ تَهْوِي كَوَبْلِ الدِّيَمِ
كَهَزِيمِ الرِّيحِ جَيْشٌ زَاحِفٌ
التَقَى الجَيْشَانِ فِي المُلْتَحِمِ
وَإِذَا الشَّرْقُ التَقَى فِي أُمَّةٍ
فَحَدِيثُ الحَرْبِ طَعْمُ العَلْقَمِ
لا عَلَيْنَا بَلْ عَلَى الكُفْرِ الَّذِي
خَسِرَ الدُّنْيَا وَيَوْمَ المَقْدِمِ
نَحْنُ لِلدُّنْيَا سَلامٌ يُحْتَذَى
وَحِرَابٌ فِي نُحُورِ الأَرْقَمِ!
نَرْتَدِي الإِسْلامَ دِرْعًا وَاقِيًا
مِن ضَلالاتِ الهَوَى وَالسَّقَمِ
فَيْصَلَ البَانِي إِلَيْكَ المُرْتَجَى
بَعْدَ تَوْفِيقِ الإِلَهِ المُنْعِمِ
جَدِّدِ الذِّكْرَى لَنَا فِي حَاضِرٍ
وَأَعِدْ: يَا أُمَّتِي لا تُحْجِمِي!
حَرَمُ القُدْسِ دَعَا مِن تَاجِهِ
حُكْمُ قَحْطَانٍ دَلِيلُ الكَرَمِ
إِذْ رَأَى مِنْ عَزْمِهِ لَمَّا رَمَتْ
حَادِثَاتُ الدَّهْرِ خَطْبُ المُضْرِمِ
مَرَّ عَامٌ وَعَلَى أَرْكَانِهِ
رَمَضَانُ الأَمْسِ شِعْرُ المَلْحَمِ
مُطْلِقًا: وَافَيْصَلاهُ! قَدْ أَبَتْ
نَزَوَاتُ الكُفْرِ إِلاَّ مَجْثَمِي
قَالَهَا الأَقْصَى وَفِي مِحْرَابِهِ
مُقَلٌ أَحْيَتْ لَيَالِي المَأْتَمِ
فَأَجِرْ مَوْلايَ مَسْرَى المُصْطَفَى
لَمْ يَعُدْ إِلاَّ صَلِيلُ القُصُمِ
مَوْعِدٌ مِنْكَ مَتَى أَبْرَمْتَهُ
كَانَ أَمْضَى مِنْ حُسَامِ المُبْرَمِ
بُورِكَ العَهْدُ الَّذِي أَوْلَيْتَهُ
دَعْوَةَ الإِسْلامِ، أَزْكَى مَغْرَمِ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ركعتان (قصيدة)
  • من القلب (قصيدة)
  • هتاف المجد (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • ستندمل جراح الشام (قصيدة)(مقالة - موقع الدكتور وليد قصاب)
  • الشمل أشتات (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المبتلى الصبور (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نام الظلوم (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المستراح (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • فتح الأغلاق شرح قصيدة الأخلاق (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة فتح الجواد بشرح قصيده بانت سعاد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة التخميس قصيده في مدح الرسول(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مليكة الطهر (قصيده في الدفاع عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها)(مقالة - ملفات خاصة)
  • ركعتان أحب إلى صاحب القبر من الدنيا وما فيها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد ست سنوات من البناء.. افتتاح مسجد أوبليتشاني في توميسلافغراد
  • مدينة نازران تستضيف المسابقة الدولية الثانية للقرآن الكريم في إنغوشيا
  • الشعر والمقالات محاور مسابقة "المسجد في حياتي 2025" في بلغاريا
  • كوبريس تستعد لافتتاح مسجد رافنو بعد 85 عاما من الانتظار
  • 57 متسابقا يشاركون في المسابقة الرابعة عشرة لحفظ القرآن في بلغاريا
  • طلاب هارفارد المسلمون يحصلون على مصلى جديد ودائم بحلول هذا الخريف
  • المعرض الرابع للمسلمين الصم بمدينة دالاس الأمريكية
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/2/1447هـ - الساعة: 8:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب