• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الجزاء من جنس العمل
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    مكانة العلماء في ضوء الكتاب والسنة وهدي السلف ...
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    نماذج من سير الأتقياء والعلماء والصالحين (11) ...
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    النعم.. أنواعها.. وأطنابها
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    اللامساواة من منظور اقتصادي
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    الحلال بركة والحرام هلكة (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    استعجال العذاب
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    قاعدة: لا يخزيه الله أبدا
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    النكاح أركانه وشروطه (خطبة)
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    الأحكام الفقهية والقضائية للذكاء الصناعي (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستهلاك التافه
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    شرب النبيذ في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    منزلة الإنفاق في سبيل الله استجلابا لهداه
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    شرح كتاب السنة لأبي بكر الخلال (رحمه الله) المجلس ...
    الدكتور علي بن عبدالعزيز الشبل
  •  
    بين خطرات الملك وخطرات الشيطان (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    اليهود والعالم والمال
    د. زيد بن محمد الرماني
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. زيد بن محمد الرماني / مقالات / قضايا المجتمع
علامة باركود

عقول حسنة التدريب

د. زيد بن محمد الرماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/5/2010 ميلادي - 23/5/1431 هجري

الزيارات: 12653

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

من الخطأ أن يجسّم الناس أهمية مواردنا المادية، ويقللوا من وسائلنا غير المادية، فالغالبية العظمى من الناس لا تفكر في الموارد إلا بمدلول الماديات، ويغفلون عما تملكه الإنسانية من موجودات وطاقات أعظم أهمية بكثير، هي العقلية الإبداعية والوسيلة الصناعية الضخمة لاستخدامها. 

إن أكثر ما يقلقنا الكوارث والمجاعات والأوبئة، خاصة أن السجل الطويل للتاريخ الإنساني حافل بالحقائق والوثائق التي تؤكد تأثير تلك الكوارث والمجاعات والأوبئة على تفكيرنا منذ قديم الزمن وحتى الآن. 

فمنذ قرنين من الزمن ضمَّن أحد الكهنة ويُدْعى توماس روبرت مالتس تلك المخاوف الإنسانية نظريته التشاؤمية والمعروفة بـ(المالتوسية)؛ حيث رأى غالبية الناس المحيطين به يتألمون؛ لأن لديهم من الأطفال أكثر مما يستطيعون إمدادهم بالطعام والرعاية، وربما طال الموت كثيرًا من الأطفال. 

يقول مالتس في نظريته إن المجاعة تقلل من زيادة السكان، وهدفه من ذلك تخفيف بعض الشقاء الذي يقاسيه الناس الذين من حوله بحثهم على إنجاب عدد أقل من الأطفال.

بيد أنه وآخرون عملوا على امتداد هذه الفكرة لتشمل معظم الناس، وأصبحت نظريته بمثابة عقيدة يعتنقها المتشائمون حتى يومنا هذا. 

والواقع فإن الكفاية الممتازة لدى الناس اليوم في تهيئة أسباب الراحة والتسلية لأنفسهم جعلت فيرفيلد أوسبورن يبكي على (كوكبنا المسلوب) الذي سوف نجرده في القريب من الوسائل التي تضمن حتى كياننا. 

وأفزعت دافيد برادلي قوة الطاقة الذرية واستنتج أنه ليس لدينا مكان للاختفاء منها.   

وأفزع ويليام فوجت سوء استغلالنا بإهمال وإسراف للأرض، مما لا بد من ملاقاته؛ لكي نمهد الطريق لمن يواصلون من بعدنا الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

 

وهناك غيرهم من المالتسيين الذين لا يرون إلا المستقبل الحالك السواد لسلالتنا؛ لأن ما لدينا من علم وتقنية وصناعات مبنية عليها بلغت بطريقة غريبة مرتبة الكمال، وهم يعتقدون أن الناس عاجزون أمام ذلك النذير المخيف.

وقد ازداد هذا التشاؤم واتسع نطاقه ليشمل عددًا متزايدًا من الناس؛ لأنهم ليسوا على بينة ودراية بمجريات الأحداث، وبما استجد من أسباب، وكيف أن تلك الأحداث والمستحدثات تستطيع التأثير في حياتنا. 

ولذا، عنّف كيرتلي مازر الإنسان لخوفه من أن ازدياد عدد السكان سوف يلقي بعبء مستحيل على مصادر الطعام الممكن الحصول عليها، وقال: إن الاستغلال الذكي للمصادر المتجددة، والتنظيم الحكيم للتراكيب والعادات حسبما تمليه الظروف البيئية، يبدو كافيًا لطرد ذلك الشبح المخيف.

 

 

 

يقول كلفر: وإذا كان هناك أي شيء مؤكد عن عالمنا الذي نعيش فيه، فهو أنه لا يوجد ما يقدّر له الاستمرار على الدوام، بل إن كل شيء يعتريه التغيير باستمرار. 

لقد أصبحت البشرية الآن على بيّنة ودراية بالكيفية التي تنتج بها الوافر من الطعام، وبالكيفية التي تحرر بها الناس من خوف الجوع وعبء ما يتحملون من أثقال السقام والأمراض والشقاء.

إن حقائق مهمة ستسود مستقبلنا لتحيل يأس المتشائمين إلى أمل باسم للغد، فقد مارسنا فعلاً طرقًا ستزيد من رصيدنا، ومصادر كوكبنا المتنوعة أكثر مما قد نتوقعه؛ ولذلك سنتلافى في المستقبل المجاعات في السلع بواسطة توسيع مصادرنا الحالية، وتبديل حاجاتنا بمواد أخرى، قبل أن تؤدي الندرة إلى المجاعة.

وقد تبددت المخاوف المالتسية لتبكير المجاعة الإنسانية بالثورات الصناعية والتجارية التي حدثت منذ قرنين مضيا، فأصبحت الزراعة الآن على أهبة الخروج من الاعتماد والاعتباطي على الحظ والمواسم المتغيرة.

ولذلك فإن الإنتاج المستقبل للطعام واستهلاكه الحكيم يحمل آمالاً مدهشة لأحفادنا.

 

 

 

 

 

ومن أجل الوصول إلى ذلك لا بد من:  

1) تحسين كل من قوة ومدى زراعة وخصوبة حقولنا وأراضينا الزراعية.

2) صيانة أكبر نصيب من محصول الزراعة للاستغلال الإنساني بالتغلب على الأمراض والطفيليات.

3) تربية نباتات وحيوانات وانتقائها للتنمية الزراعية.

4) الانتقال بالتدريج من زراعتنا الحالية المعتمدة على التربة إلى أخرى جديدة أكثر كفاية وكفاءة.

إن الإنسان اليوم في خشية وقلق على مصيره، فالاعتقاد الشائع أن ما في العالم من مواد غذائية لن يكفي عدد السكان الآخذ في الازدياد بصورة مخيفة.

بيد أن الأبحاث والدراسات والتقارير العالمية تؤكد على مستقبل مشرق؛ لتحسين حياة الإنسان ووفرة الطعام وسرعة نموه، إن مجال البحث العلمي يتسع باطراد، وذلك سيؤدي بالإنسان إلى صنع الأطعمة التي يحتاج إليها بطريقة أكثر كفاءة وفاعلية إلى جانب الاستفادة من الجبال بزراعتها، ومن البحار باستغلال خيراتها، واكتشاف كل مصدر غذائي يمكن أن يوجد في عالمنا. 

وعندما نقوم بذلك يمكن أن يصبح العالم جنة أبعد مما تتطلع إليها آمالنا، ويمكن أن يكون مستقبلنا مليئًا بالوفرة أبعد من أوسع خيالاتنا. 

وأكثر ما نحتاج إليه لتأمين مستقبلنا، ولنضمن للعالم السلام، والرخاء للإنسان، هو عدد مستمر من عقول حسنة التدريب وفوق المتوسط، تستطيع حل المشكلات حين وقوعها، إن لم تستطع تقديم الحلول الوقائية لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من الخطأ أن يجسّم الناس أهمية مواردنا المادية، ويقللوا من وسائلنا غير المادية، فالغالبية العظمى من الناس لا تفكر في الموارد إلا بمدلول الماديات، ويغفلون عما تملكه الإنسانية من موجودات وطاقات أعظم أهمية بكثير، هي العقلية الإبداعية والوسيلة الصناعية الضخمة لاستخدامها. 

إن أكثر ما يقلقنا الكوارث والمجاعات والأوبئة، خاصة أن السجل الطويل للتاريخ الإنساني حافل بالحقائق والوثائق التي تؤكد تأثير تلك الكوارث والمجاعات والأوبئة على تفكيرنا منذ قديم الزمن وحتى الآن. 

فمنذ قرنين من الزمن ضمَّن أحد الكهنة ويُدْعى توماس روبرت مالتس تلك المخاوف الإنسانية نظريته التشاؤمية والمعروفة بـ(المالتوسية)؛ حيث رأى غالبية الناس المحيطين به يتألمون؛ لأن لديهم من الأطفال أكثر مما يستطيعون إمدادهم بالطعام والرعاية، وربما طال الموت كثيرًا من الأطفال. 

يقول مالتس في نظريته إن المجاعة تقلل من زيادة السكان، وهدفه من ذلك تخفيف بعض الشقاء الذي يقاسيه الناس الذين من حوله بحثهم على إنجاب عدد أقل من الأطفال.

بيد أنه وآخرون عملوا على امتداد هذه الفكرة لتشمل معظم الناس، وأصبحت نظريته بمثابة عقيدة يعتنقها المتشائمون حتى يومنا هذا. 

والواقع فإن الكفاية الممتازة لدى الناس اليوم في تهيئة أسباب الراحة والتسلية لأنفسهم جعلت فيرفيلد أوسبورن يبكي على (كوكبنا المسلوب) الذي سوف نجرده في القريب من الوسائل التي تضمن حتى كياننا. 

وأفزعت دافيد برادلي قوة الطاقة الذرية واستنتج أنه ليس لدينا مكان للاختفاء منها.  

وأفزع ويليام فوجت سوء استغلالنا بإهمال وإسراف للأرض، مما لا بد من ملاقاته؛ لكي نمهد الطريق لمن يواصلون من بعدنا الحياة.

وهناك غيرهم من المالتسيين الذين لا يرون إلا المستقبل الحالك السواد لسلالتنا؛ لأن ما لدينا من علم وتقنية وصناعات مبنية عليها بلغت بطريقة غريبة مرتبة الكمال، وهم يعتقدون أن الناس عاجزون أمام ذلك النذير المخيف.

وقد ازداد هذا التشاؤم واتسع نطاقه ليشمل عددًا متزايدًا من الناس؛ لأنهم ليسوا على بينة ودراية بمجريات الأحداث، وبما استجد من أسباب، وكيف أن تلك الأحداث والمستحدثات تستطيع التأثير في حياتنا. 

ولذا، عنّف كيرتلي مازر الإنسان لخوفه من أن ازدياد عدد السكان سوف يلقي بعبء مستحيل على مصادر الطعام الممكن الحصول عليها، وقال: إن الاستغلال الذكي للمصادر المتجددة، والتنظيم الحكيم للتراكيب والعادات حسبما تمليه الظروف البيئية، يبدو كافيًا لطرد ذلك الشبح المخيف.

يقول كلفر: وإذا كان هناك أي شيء مؤكد عن عالمنا الذي نعيش فيه، فهو أنه لا يوجد ما يقدّر له الاستمرار على الدوام، بل إن كل شيء يعتريه التغيير باستمرار. 

لقد أصبحت البشرية الآن على بيّنة ودراية بالكيفية التي تنتج بها الوافر من الطعام، وبالكيفية التي تحرر بها الناس من خوف الجوع وعبء ما يتحملون من أثقال السقام والأمراض والشقاء.

إن حقائق مهمة ستسود مستقبلنا لتحيل يأس المتشائمين إلى أمل باسم للغد، فقد مارسنا فعلاً طرقًا ستزيد من رصيدنا، ومصادر كوكبنا المتنوعة أكثر مما قد نتوقعه؛ ولذلك سنتلافى في المستقبل المجاعات في السلع بواسطة توسيع مصادرنا الحالية، وتبديل حاجاتنا بمواد أخرى، قبل أن تؤدي الندرة إلى المجاعة.

وقد تبددت المخاوف المالتسية لتبكير المجاعة الإنسانية بالثورات الصناعية والتجارية التي حدثت منذ قرنين مضيا، فأصبحت الزراعة الآن على أهبة الخروج من الاعتماد والاعتباطي على الحظ والمواسم المتغيرة.

ولذلك فإن الإنتاج المستقبل للطعام واستهلاكه الحكيم يحمل آمالاً مدهشة لأحفادنا.

ومن أجل الوصول إلى ذلك لا بد من:

1) تحسين كل من قوة ومدى زراعة وخصوبة حقولنا وأراضينا الزراعية.

2) صيانة أكبر نصيب من محصول الزراعة للاستغلال الإنساني بالتغلب على الأمراض والطفيليات.

3) تربية نباتات وحيوانات وانتقائها للتنمية الزراعية.

4) الانتقال بالتدريج من زراعتنا الحالية المعتمدة على التربة إلى أخرى جديدة أكثر كفاية وكفاءة.

إن الإنسان اليوم في خشية وقلق على مصيره، فالاعتقاد الشائع أن ما في العالم من مواد غذائية لن يكفي عدد السكان الآخذ في الازدياد بصورة مخيفة.

بيد أن الأبحاث والدراسات والتقارير العالمية تؤكد على مستقبل مشرق؛ لتحسين حياة الإنسان ووفرة الطعام وسرعة نموه، إن مجال البحث العلمي يتسع باطراد، وذلك سيؤدي بالإنسان إلى صنع الأطعمة التي يحتاج إليها بطريقة أكثر كفاءة وفاعلية إلى جانب الاستفادة من الجبال بزراعتها، ومن البحار باستغلال خيراتها، واكتشاف كل مصدر غذائي يمكن أن يوجد في عالمنا. 

وعندما نقوم بذلك يمكن أن يصبح العالم جنة أبعد مما تتطلع إليها آمالنا، ويمكن أن يكون مستقبلنا مليئًا بالوفرة أبعد من أوسع خيالاتنا. 

وأكثر ما نحتاج إليه لتأمين مستقبلنا، ولنضمن للعالم السلام، والرخاء للإنسان، هو عدد مستمر من عقول حسنة التدريب وفوق المتوسط، تستطيع حل المشكلات حين وقوعها، إن لم تستطع تقديم الحلول الوقائية لها.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قراءة في كتاب (التدريب وأهميته في العمل الإسلامي)
  • خواطر اليابان والعقول الجديدة
  • عقول الظلام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • أسماء العقل ومشتقاته في القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: كيف يوفق الشباب إلى البركة وحسن العمل؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هشام بن حسان ومروياته عن الحسن المرفوعة: جمعا ودراسة (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • خطبة: معالم القدوة من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل ذكر الله تعالى بعد صلاة الصبح والمغرب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دعاء من القرآن الكريم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أدعية من القرآن الكريم (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العقل في معاجم العرب: ميزان الفكر وقيد الهوى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دعوة للإبداع والابتكار (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أسباب مضاعفة الحسنات(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أكثر من 150 مشاركا يتعلمون مبادئ الإسلام في دورة مكثفة بمدينة قازان
  • انطلاق فعاليات شهر التاريخ الإسلامي 2025 في كندا بمشاركة واسعة
  • أطباء مسلمون يقودون تدريبا جماعيا على الإنعاش القلبي الرئوي في سيدني
  • منح دراسية للطلاب المسلمين في بلغاريا تشمل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه
  • مبادرة "زوروا مسجدي 2025" تجمع أكثر من 150 مسجدا بمختلف أنحاء بريطانيا
  • متطوعو كواد سيتيز المسلمون يدعمون آلاف المحتاجين
  • مسلمون يخططون لتشييد مسجد حديث الطراز شمال سان أنطونيو
  • شبكة الألوكة تعزي المملكة العربية السعودية حكومة وشعبا في وفاة سماحة مفتي عام المملكة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 13/4/1447هـ - الساعة: 18:39
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب