• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مواقع المشرفين   مواقع المشايخ والعلماء  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    لبس البشت فقها ونظاما
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    فضل يوم عرفة
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    إحرام القلب
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    العمل إذا وافق العيد يوم الجمعة
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    خطبة عيد الأضحى 1446هـ
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    هل تهيأت لكنوز يوم عرفة؟
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    خطبة عيد الأضحى المبارك: لزوم الإيمان في الشدائد
    الشيخ د. إبراهيم بن محمد الحقيل
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    هل بجوز رمي الجمرات قبل الزوال؟
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
  •  
    شرح حديث (احفظ الله يحفظك) ابن رجب رحمه الله
    الشيخ أ. د. سعد بن عبدالله الحميد
  •  
    نفحات عشر ذي الحجة
    الدكتور مثنى الزيدي
  •  
    عناية النبي بضبط القرآن وحفظه في صدره الشريف
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    المعاني الاقتصادية للحج
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    المخرج من الهموم وقول الله تعالى (ونجيناه من الغم ...
    الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع
  •  
    المشتاقون للحج (3)
    الدكتور مثنى الزيدي
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. زيد بن محمد الرماني / مقالات
علامة باركود

الذكاء البشري وبيولوجية التفكير

الذكاء البشري وبيولوجية التفكير
د. زيد بن محمد الرماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/10/2024 ميلادي - 9/4/1446 هجري

الزيارات: 1109

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الذكاء البشري وبيولوجية التفكير


على الرغم من أهمية الموروثات، فإنها ليست الكلمة الفصل فيما يتعلق بالذكاء البشري، إنها تؤثِّر، ولكنها لا تحدِّد بشكل كامل الكيفيةَ التي يتطور بها الدماغ، ومدى الجودة التي يعمل بها، وهذا بدوره يُوحي بسلوك طريقٍ بديلٍ لتعزيز المقدرة العقلية؛ أي: تدخل مباشر في بيولوجية التفكير، وقد لا يكون الإدراك لمثل هذا التدخل بعيدًا.

 

إن محاولة وصف الذكاء بمفردات بيولوجية هو بحد ذاته تطور حديث، لقد سيطر الفلاسفة وعلماء النفس على ذلك الحقل خلال عدة قرون، محصورين باستنتاجات افتراضية وبملحوظات، كان أولئك الفلاسفة وعلماء النفس يطرحون بشكل عام آراءً فارغةً لتفسير الفكر والعاطفة والمظاهر العديدة الأخرى لحالة الشعور، لكن في العقود الحديثة فقط، بدأ الباحثون في تحليل التفكير بوصفه عمليةً بيولوجية تجري في الدماغ.

 

إن الدماغ - ويا للسخرية - هو أقل عضو مدرَك الكُنْه في الجسم، وتصف كتب الأحياء المقررة في المدارس الثانوية بشكل من التفصيل كيفية ضخ الدم، وكيفية تنقية الكُلى له، لكن نفس تلك الكتب المقررة تعالج الدماغ؛ العضو الوحيد الذي يمثِّل البشر من خلاله تقدمًا واضحًا على الثديات الأخرى - كصندوق رمادي ينتج الفكر بكل تنوعاته وعظمته، من خلال عمليات غامضة بشكل تام، ويبقى الفكر – على الرغم من التطورات الدرامية - واحدًا من معضلات تعتبر أكثر المعضلات إلحاحًا وبحاجة لحلٍّ.

 

لقد كشف عمل الدكتور وايلر بينفيلد التجريبي مع أشخاص مصابين بالصرع عن طبيعة ونوعية الذكريات المخزونة من قِبل الدماغ، لقد عرف بينفلد من تسجيلات راسمة موجات الدماغ أن النوبات المرضية تمثل تشخيصًا لسورات كهربية عنيفة متتابعة في الدماغ.

 

ولقد ظن أن بإمكانه اكتشاف مصدر هذه السورات، وذلك بتحفيز سطح أدمغة المصابين بالصرع بواسطة تيار كهربائي خفيف، وهم في حالة الوعي، مع أن جهوده مُنِيت بالفشل، فإنها أعطت بعض النتائج غير العادية.

 

فلقد تبيَّن أن جسَّ أجزاء معينة من الدماغ يُطلِق شلالًا من الإشارات عبر خلايا عصبية مترابطة، ويؤدي إلى إثارة ذكريات مركَّزة ومفصَّلة بشكل دقيق لأحداث وانطباعات مَنْسِيَّة من ماضي المريض.

 

لقد أدى النقاش المحتدِم حول تحيُّزات عرقية وحضارية فيما يتعلق باختبار قياس معدل الذكاء، إلى تحفيز البحث لإيجاد أساليب أخرى لقياس المقدرة الذهنية الصرفة، ولقد كشف ذلك العمل مؤشراتٍ بيولوجية معينة للذكاء، ربما تُحسِّن من الفهم للعمليات الفكرية، وتُوحي بطرق لتعزيز تلك العمليات؛ إذ يقيس اختبار قياس الذكاء العادي - المسمَّى اختبار القياس النفسي - الأداء على مجموعات من القضايا مختلفة الأنواع، إن الافتراض بأن أداءً متفوقًا يعكس مقدرة متفوقة هو أمر صحيح بالتأكيد في مجمله.

 

لكن يمكن للتحيزات الثقافية في الاختبارات، والمستويات المختلفة للمهارات اللفظية، والمعرفة والحوافز، والخبرة بأنواع معينة من الأمور، أن تشوِّه النتائج الفردية؛ ومن هنا جاء البحث عن اختبارات تكون أقل تأثيرًا.

 

يقول سي بايبك في كتابه (ارتقاء التقدم): إن اختبارات السرعة - أو الميقاتية - هي أحد الأساليب الواعدة، وتقوم هذه الاختبارات على القيام بمهام غاية في البساطة، بحيث يمكن لأي فرد إنجازها بشكل تام.

 

وهناك مقياس آخر مبنيٌّ مباشرة على وظيفة الدماغ؛ هو معدل الجهد الْمُثار؛ تقول تلك النظرية: إن الأدمغة الذكية تنقل الإشارات بوضوح وتناسق أكبر - أو بأخطاء وتشويش أقل - من الأدمغة الغبية، إن تحليل رسم موجات الدماغ يمكن أن يقيس هذا الفرق.

 

وبإيجاز، فإن حافزًا حسيًّا - مثل صورة أو صوت - يثير موجات الدماغ الساكنة للشخص المعنيِّ، عندما يقوم ذلك الدماغ بمعالجة ذلك الحافز، وهذا بدوره ينتج نمطًا من الموجات الشائكة تسمى بالجهد الْمُثار.

 

كذا فإن هناك مقياسًا بيولوجيًّا آخر للذكاء؛ وهو قياس الطاقة المستهلكة في الدماغ؛ حيث تهيئ تقنيات متطورة للتصوير بالأشعة للباحثين القدرة على قياس كمية الجلوكوز التي يؤيضها الدماغ، بينما يكون منهمكًا في عملية التفكير.

 

لقد أظهرت الدراسات أن الأشخاص الأذكياء يستخدمون طاقة أقل من تلك التي يستخدمها أندادٌ لهم أقلُّ ذكاء لإنجاز نفس المهام، وكما أن ذلك الفارق يتسع كلما أصبحت المهام أكثر صعوبة، يمكن لهذا أن يعني أن للأذكياء شبكاتٍ عصبية أصغر، ولذلك أكثر كفاءة للتعلم والتذكر، أو أن خلاياهم العصبية الفردية تعمل بشكل أكثر كفاءة.

 

إن دراساتٍ حديثةً في مجال تصوير الدماغ قد تُسهِّل دراسة تلك الفوارق.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الذكاء المالي
  • الذكاء العاطفي
  • الذكاء الأخلاقي
  • الذكاء الجودي في رمضان
  • نظرية الذكاء المتعدد
  • كفاءة المبادهة في الإبداع والتقدم البشري

مختارات من الشبكة

  • الذكاءات المتعددة وتطبيقاتها على الواقع التربوي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وظائف غبر عليها الذكاء الاصطناعي ودور البشر حيالها في المستقبل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الذكاء الاصطناعي مفتاح التأهيل لسوق العمل في عصر التقنية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الذكاء الاصطناعي والاقتصاد المغربي: ثورة رقمية في خدمة التنمية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العقل والشرع ( العقل والذكاء )(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الجغرافيا(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز كفاءة العملية التعليمية: تحليل معمق للتطبيقات في التعليم الشرعي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • سباق الذكاء الاصطناعي: فضول لا ينتهي، وسباق محموم، ودور العالم العربي في هذا السباق(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال علم النفس (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب