• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / المرأة الأديبة / كاتبات الألوكة
علامة باركود

إنها تحركني.. تدفعني.. وبقوة

رحاب بنت محمد حسان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/1/2009 ميلادي - 9/1/1430 هجري

الزيارات: 7830

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
تمدُّني بأقوى من قدراتي الحقيقية، تجعلُني أكبرَ من حجمي الطبيعي، وأكثر مُروءةً ممّا مضى..

تفجّرُ طاقات الشجاعة في عروقي..

لأرى اليومَ الصورة على حقيقتها كما هي..

بالرغم من معرفتي لقُبْحها، لكنني دوما كنت أتناساها.

إنها تدفعني اليوم بقوةٍ لأكتشف - بعد فترةٍ طويلةٍ من الرُّكود - وجودي الذي طالما شكك فيه الكثير، جعلوه تحتَ مكْرِ الليل في مهبّ الريح, وتحت مكرِ النهار عرضةً للتجريح.

ها نحن جميعاً نُثبتُ أننا لازلنا قريبينَ من بعضنا البعضِ كالجسد الواحد ((إذا اشتكى منه عضوٌ... )).

ولكنْ، تُرى هل يتحركُ الجسد في الاتجاة الصحيح لإغاثة العضو الجريح؟
تُرى ما وراء هذا التداعي؟
ومن يحركُ هذا الجسدَ الكبير؟

كلُّنا اتّحدْنا في الأيام القليلة الماضية بنفس المشاعرِ الغاضبةِ، ولازلنا، والتي قلّما اتحدْنَا عليها في أمورٍ هي أشدُّ نكايةً بالأُمّة وأكثرُ فتكاً بها.

ولكنْ، هل ما يحرّكُنا في النوازل هو مجرّدُ عاطفتِنا ومشاعرنا تجاه مشهدٍ إنسانيٍّ مروّعٍ نحن بصدَده؟!
ما الذي نُدندِنُ حولَه حقًّا؟
هل هو أطلالُنا وأشلاؤنا ووطنيتُنا وعروبتنا وجنسنا؟
فقط مجرَّدُ هيكلٍ أجوَفَ مِن الذكرياتِ الأليمة لا ندري كيف ورثناه، ولا من ذا الذي منحَنا إيّاه؟!
أم أنّها حقًّا عقيدتُنا التي هي تحرِّكُنا بقوةٍ لتدفعَ أجسادَنا وتهيجَ عواطفَنا وتنسق سلوكَنا، ليتناغم ذلك كلُّه ويوظفَ ردةَ فعلِنا؟

فإن كان ذلك بصدقٍ.. فهنيئًا إذاً لأمةٍ تحركُها عقيدتها، هينئًا لأمةٍ ثائرةٍ لها قلبٌ تضخُّ عروقُه التوحيدَ الخالصَ كما ضُخّ من قبلُ في قلوبٍ استنار بضوئها الأصفر والأحمر، وبلغ عدلُها وخيرُها كلَّ ذاتِ كبدٍ رطب.

وفي ذاكَ المشهد العصيب فإنكَ ترى أصحاب العقيدة السليمة في المحنِ والفتنِ يترفّعون عن الترّهاتِ وإلقاءِ اللّوم والاتهامات، لأنّ الكلَّ يستشعر مسؤوليته ويَعِيْ أهمية وجودِه مهما كان حجمُه ضئيلاً... فإنّ عقيدته تحرّكُه وتدفعُه.

تراهُمْ كالقلب الواحدِ يرقى هدفُه مِن مجرّدِ البحث في الأسباب والتحليلات إلى إيجادِ حلٍّ يرتضيه مسبِّبُ الأسباب...

تراهُم أمةً تستشعرُ سبيلَها السويَّ بصفاءٍ، وتمضي نحوَهُ.. وبقوَّة.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لن أقاسمك قلبي .. إنه جبان
  • اعتذروا أيها المسلمون، ولا تعتذروا أيها المتواطئون
  • لك الله ياغزة، الشهادة والعزة
  • عوامل الثبات في فتنة القتل
  • فروض مضيعة (1)
  • لا يلام الذئب في عدوانه
  • 20 مليونا متى يتحركون؟

مختارات من الشبكة

  • صور خطيبتي تدفعني إلى فسخ الخطبة(استشارة - الاستشارات)
  • ذكرياتي المؤلمة تدفعني إلى الانتحار(استشارة - الاستشارات)
  • شرح جامع الترمذي في السنن (باب ما جاء في الصلاة الوسطى أنها العصر وقيل إنها الظهر)(مادة مرئية - موقع موقع الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالله الحميد)
  • تخريج حديث: إنها ليست بنجس، إنها من الطوافين عليكم والطوافات(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منى وأمها (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • خطيبتي أخفت عني أنها قد سبقت خطبتها(استشارة - الاستشارات)
  • إنها القراءة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إنها الصلاة يا عباد الله (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إنها خصيصة هذا الكتاب العظيم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من بركاته على أمته: أنها تأتي يوم القيامة وهم غر من السجود محجلون من الوضوء(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
3- أحسنتِ
شروق - السعودية 29-06-2014 03:31 AM

أحسنتِ

2- رد الالتباس
رحاب حسان - ارض مسلمة 17-01-2009 07:52 PM
بوركت اخية
لكن الجملة هنا كاملة
(لأرى اليومَ الصورة على حقيقتها كما هي..بالرغم من معرفتي لقُبْحها، )

اولا: لما نبتعد عن احرف الجملة القريبة ونذهب لنلتقط الكلمات الابعد ؟؟!!
و من خلال الجملة المبني يقر المعنى
والالتباس يحدث حينما يكون العكس حادث فلا مجال للالتباس ان شاء الله

ثانيا لكنني دوما كنت اتناساها
جملة مؤكدة لما قبلها على ان الصورة قبيحة هي التي اتناساها وليست العقيدة.

ثالثا :فالمعني القريب للذهن هو ان الصورة المحسوسة هي التي ترى لا المجهول المعنوي




حفظك الله اختي (حنان)

شكرا تواصلك
1- مجال للالتباس
حنان 17-01-2009 03:20 PM
تمدُّني بأقوى من قدراتي الحقيقية، تجعلُني أكبرَ من حجمي الطبيعي، وأكثر مُروءةً ممّا مضى..

تفجّرُ طاقات الشجاعة في عروقي..

لأرى اليومَ الصورة على حقيقتها كما هي..

بالرغم من معرفتي لقُبْحها، لكنني دوما كنت أتناساها.

إنها تدفعني اليوم بقوةٍ لأكتشف وجودي

من خلال هذه الأسطر أعتقد أن المجهول الذي يتم التحدث عنه هو العقيدة؟ ولكن هناك مجال للالتباس في المقطع " بالرغم من معرفتي لقبحها" حيث قد لا يتبادر للقاريء أن المقصود بها الصورة. والله أعلم
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/12/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب