• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الأدب والنماذج العالية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    نصب الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    أحلام على الرصيف (قصة قصيرة)
    د. محمد زكي عيادة
  •  
    هل السيف أصدق أنباء أم إنباء؟
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    القمر في شعر الدكتور عبد الرحمن العشماوي
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    أزواج النبي صلى الله عليه وسلم أمهات المؤمنين ...
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    رفع الفعل المضارع
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    ظل القلق (قصة قصيرة)
    نوال محمد سعيد حدور
  •  
    تهنئة بالعيد (بطاقة)
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / من روائع الماضي
علامة باركود

المتوكل الليثي

مصطفى شيخ مصطفى

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/11/2010 ميلادي - 24/12/1431 هجري

الزيارات: 31565

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حَبَاه الله بزوجةٍ ملَكتْ قلبَه وكِيانه، فأحبَّها حبًّا جمًّا، لكنَّها إمَّا أنَّها لم تبادلْه ذلك الحبَّ، أو أنَّ الوُشاةَ فعَلوا فِعلهم كما كان يقول، طلبَتْ منه الطلاق فأبَى وأنكر، أصَرَّتْ وألحَّتْ، فأجابها وطلَّقها ولحقتْها نفسُه بعدَ أن برِئت، فقال قصيدةً مِن أجمل القصائدِ في زوجته المطلَّقة رهيمة، والتي تُكنَى أُمَّ بكر:

طَرِبْتُ وَشَاقَنِي يَا أُمَّ بَكْرٍ
دُعَاءُ حَمَامَةٍ تَدْعُو حَمَامَا
فَبِتُّ وَبَاتَ هَمِّي لِي نَجِيًّا
أُعَزِّي عَنْكِ قَلْبًا مُسْتَهَامَا
إِذَا ذُكِرَتْ لِقَلْبِكَ أُمُّ بَكْرٍ
يَبِيتُ كَأَنَّمَا اغْتَبَقَ المُدَامَا
خَدَلَّجَةٌ تَرِفُّ غُرُوبُ فِيهَا
وَتَكْسُو المَتْنَ ذَا خُصَلٍ سُخَامَا
أَبَى قَلْبِي فَمَا يَهْوَى سِوَاهَا
وَإِنْ كَانَتْ مَوَدَّتُهَا غَرَامَا
يَنَامُ اللَّيْلَ كُلُّ خَلِيِّ هَمٍّ
وَتَأْبَى الْعَيْنُ مِنِّي أَنْ تَنَامَا
أُرَاعِي التَّالِياَتِ مِنَ الثُّرَيَّا
وَدَمْعُ العَيْنِ مُنْحَدِرٌ سِجَامَا
عَلَى حِينَ ارْعَوَيْتُ وَكَانَ رَأْسِي
كَأَنَّ عَلَى مَفَارِقِهِ ثَغَامَا
سَعَى الوَاشُونَ حَتَّى أَزْعَجُوهَا
وَرَثَّ الحَبْلُ فَانْجَذَمَ انْجِذَامَا
فَلَسْتُ بِزَائلٍ مَا دُمْتُ حَيًّا
مُسِرًّا مِنْ تَذَكُّرِهَا هُيَامَا
تُرَجِّيهَا وَقَدْ شَحَطَتْ نَوَاهَا
وَمَنَّتْكَ الْمُنَى عَامًا فَعَامَا
خَدَلَّجَةٌ لَهَا كَفَلٌ وَثِيرٌ
يَنُوءُ بِهَا إِذَا قَامَتْ قِيَامَا
مُخَصَّرَةٌ تَرَى فِي الكَشْحِ مِنْهَا
عَلَى تَثْقِيلِ أَسْفَلِهَا انْهِضَامَا
إِذَا ابْتَسَمَتْ تَلَأْلَأَ ضَوْءُ بَرْقٍ
تَهَلَّلَ فِي الدُّجُنَّةِ ثُمَّ دَامَا
وَإِنْ قَامَتْ تَأَمَّلَ رَائِيَاهَا
غَمَامَةَ صَيِّفٍ وَلَجَتْ غَمَامَا
إَذَا تَمْشِي تَقُولُ دَبِيبُ أَيْمٍ
تَعَرَّجَ سَاعَةً ثُمَّ اسْتَقَامَا
وَإِنْ جَلَسَتْ فَدُمْيةُ بَيْتِ عِيدٍ
تُصَانُ وَلاَ تُرَى إِلاَّ لِمَامَا
فَلَوْ أَشْكُو الَّذِي أَشْكُو إِلَيْهَا
إِلَى حَجَرٍ لَرَاجَعَنِي الكَلاَمَا
أُحِبُّ دُنُوَّهَا وَتُحِبُّ نَأْيِي
وَتَعْتَامُ التَّنَائِيَ لِي اعْتِيَامَا
كَأَنِّي مِنْ تَذَكُّرِ أُمِّ بَكْرٍ
جَرِيحُ أَسِنَّةٍ يَشْكُو كِلاَمَا
تَسَاقَطُ أَنْفُسًا نَفْسِي عَلَيْهَا
إِذَا شَحَطَتْ وَتَغْتَمُّ اغْتِمَامَا
غَشِيتُ لَهَا مَنَازِلَ مُقْفِرَاتٍ
عَفَتْ إِلاَّ الأَيَاصِرَ وَالثُّمَامَا
وَنُؤْيًا قَدْ تَهَدَّمَ جَانِبَاهُ
وَمَبْنَاهَا بِذِي سَلَمٍ خِيَامَا
صِلِينِي وَاعْلَمِي أَنِّي كَرِيمٌ
وَأَنَّ حَلاَوَتِي خُلِطَتْ عُرَامَا
وَأَنِّي ذُو مُجَامَحَةٍ صَلِيبٌ
خُلِقْتُ لِمَنْ يُمَاكِسُنِي لِجَامَا
فَلاَ وَأَبِيكِ لاَ أَنْسَاكِ حَتَّى
تُجاوِبَ هَامَتِي فِي القَبْرِ هَامَا

 

أمَّا مَن الشاعر؟ وما نسبُه؟


إنَّه المتوكِّل الليثي، وهذا نسبُه:

هو المتوكِّلُ بنُ عبدالله بنِ نهشل بنِ مسافِع بنِ وهب بنِ عمرو بنِ لقيط بنِ يَعْمر بنِ عوف بنِ عامر بنِ ليث بنِ بَكْر بنِ عبدمناة بنِ كنانة بنِ خزيمة بنِ مُدْرِكة بنِ إلياس بنِ مُضَر بنِ نِزار، مِن شُعراء الإسلام، وهو مِن أهل الكوفة، كان في عصر معاوية وابنه يزيد، ومدَحهما، ويُكنَى أبا جَهْمة، وقدِ اجتمع مع الأخطل وناشدَه عندَ قبيصة بن والق، ويقال: عندَ عكرمة بن رِبعي الذي يُقال له: الفيَّاض، فقدَّمه الأخطل، فأنشَد للأخطل:

لِلْغَانِيَاتِ بِذِي المَجَازِ رُسُومُ
فَبِبَطْنِ مَكَّةَ عَهْدُهُنَّ قَدِيمُ
فَبِمَنْحَرِ البُدْنِ المُقَلَّدِ مِنْ مِنًى
حِلَلٌ تَلُوحُ كَأَنَّهُنَّ نُجُومُ
لاَ تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وَتَأْتِيَ مِثْلَهُ
عَارٌ عَلَيْكَ إِذَا فَعَلْتَ عَظِيمُ
وَالْهَمُّ إِنْ لَمْ تُمْضِهِ لِسَبِيلِهِ
دَاءٌ تَضَمَّنَهُ الضُّلُوعُ مُقِيمُ

 

ثُمَّ أنشد:

الشِّعْرُ لُبُّ المَرْءِ يَعْرِضُهُ
وَالقَوْلُ مِثْلُ مَوَاقِعِ النَّبْلِ
مِنْهَا المُقَصِّرُ عَنْ رَمِيَّتِهِ
وَنَوَافِذٌ يَذْهَبْنَ بِالخَصْلِ

 

وأنشده أيضًا:

إِنَّنَا مَعْشَرٌ خُلِقْنَا صُدُورًا
مَنْ يُسَوِّي الصُّدُورَ بِالْأَذْنَابِ

 

فقال له الأخطلُ: ويحَكَ يا متوكِّل، لو نبحتَ الخمر في جوفِك كنتَ أشعر الناس!

 

قال المتوكِّل الليثي:

وَلاَ تَنْكِحَنَّ الدَّهرَ إِنْ كُنْتَ نَاكِحًا
عَشَوْزَنةً لَمْ يَبْقَ إِلاَّ هَرِيرُهَا
تَجُودُ بِرِجْلَيْهَا وَتَمْنَعُ مَالَهَا
وَإِنْ غَضِبَتْ رَاعَ الأُسُودَ زَئِيرُهَا
إِذَا فَرَغَتْ مِنْ أَهْلِ دَارٍ تُبِيرُهُمْ
سَحَتْ سَحْوَةً أُخْرَى لِدَارٍ تُبِيرُهَا

 

وقال أيضًا:

لاَ تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وَتَأْتِيَ مِثْلَهُ
عَارٌ عَلَيْكَ إِذَا فَعَلْتَ عَظِيمُ
وَأَقِمْ لِمَنْ صَافَيْتَ وَجْهًا وَاحِدًا
وَخَلِيقَةً إِنَّ الْكَرِيمَ قَؤُومُ
وَإِذَا أَهَنْتَ أَخَاكَ أَوْ أَفْرَدْتَهُ
عَمْدًا فَأَنْتَ الْوَاهِنُ الْمَذْمُومُ
وَإِذَا رَأَيْتَ الْمَرْءَ يَقْفُو نَفْسَهُ
وَالْمُحْصَنَاتِ فَمَا لِذَاكَ حَرِيمُ
وَمُعَيِّرِي بِالْفَقْرِ قُلْتُ لَهُ اتَّئِدْ
إِنِّي أَمَامَكَ فِي الْأَنَامِ قَدِيمُ
قَدْ يُكْثِرُ النِّكْسَ الْمُقَصِّرُ هَمُّهُ
وَيَقِلُّ مَالُ الْمَرْءِ وهْوَ كَرِيمُ

 

وقال:

إِنِّي إِذَا مَا الخَلِيلُ أَحْدَثَ لِي
صُرْمًا وَمَلَّ الصَّفَاءَ أَوْ قَطَعَا
لاَ أَحْتَسِي مَاءَهُ عَلَى رَنَقٍ
وَلاَ يَرَانِي لِبَيْنِهِ جَزِعَا
أَهْجُرُهُ ثُمَّ يَنْقَضِي غُبَّرُ الْ
هِجْرَانِ عَنَّا وَلَمْ أَقُلْ قَذَعَا
احْذَرْ وِصَالَ اللَّئِيمِ إِنَّ لَهُ
عَضْهًا إِذَا حَبْلُ وَصْلِهِ انْقَطَعَا

 

وقال المتوكِّل الليثي مادحًا:

مَدَحْتُ سَعِيدًا وَاصْطَفيْتُ ابْنَ خَالِدٍ
وَلِلْخَيْرِ أَسْبابٌ بِهَا يُتَوَسَّمُ
فَكُنْتُ كَمُجْتَسٍّ بِمِحْفَارِهِ الثَّرَى
فَصَادَفَ عَيْنَ الْمَاءِ إِذْ يَتَرَسَّمُ
فَإِنْ يَسْأَلِ اللَّهُ الشُّهُورَ شَهَادَةً
تُنَبِّي جُمَادَى عَنْكُمُ وَالْمُحَرَّمُ
بِأَنَّكُمَا خَيْرُ الْحِجَازِ وَأَهْلِهِ
إِذَا جَعَلَ الْمُعْطِي يَمَلُّ وَيَسْأَمُ

 

أمَّا غرة شعره الذي يُتمثَّل به، قوله:

ابْدَأْ بِنَفْسِكَ فَانْهَهَا عَنْ غَيِّهَا
فَإِذَا انْتَهَتْ عَنْهُ فَأَنْتَ حَكِيمُ
فَهُنَاكَ تُعْذَرُ إِنْ وَعَظْتَ وَيُقْتَدَى
بِالْقَوْلِ مِنْكَ وَيَنْفَعُ التَّعْلِيمُ
لاَ تَنْهَ عَنْ خُلُقٍ وَتَأْتِيَ مِثْلَهُ
عَارٌ عَلَيْكَ إِذَا فَعَلْتَ عَظِيمُ

 

ومِن أجود شِعره قوله:

لَسْنَا وَإِنْ أَحْسَابُنَا كَرُمَتْ
يَوْمًا عَلَى الْأَحْسَابِ نَتَّكِلُ
نَبْنِي كَمَا كَانَتْ أَوَائِلُنَا
تَبْنِي وَنَفْعَلُ مِثْلَمَا فَعَلُوا

 

وبعدُ، فهذه كانتْ نماذجَ لشِعر شاعِر إسلامي أُموي، عاش في زمنِ معاوية وابنِه يزيد، ومدحَهما في قصائد، ولمَن يُريد التعرُّفَ أكثر إلى شِعر الرجل، فهي في كُتب الأدب تدعو كلَّ قارئ محبٍّ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • عاش عزيزا ومات حميدا
  • الأفوه الأودي

مختارات من الشبكة

  • البعد التداولي في دراسة اللغة مع أحمد المتوكل(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ابن أبي شيبة وجائزة الخليفة المتوكل(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • ترجمة الراوي محمد بن المتوكل (رويس)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة حسن الأخلاق من حسنات المولى إسحاق ( ديوان ابن المتوكل )(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الفتوحات الإلهية في أحاديث خير البرية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • شرح حديث: ما قطع من البهيمة وهي حية فهو ميت(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مخطوطة المتوكلي في الألفاظ التي وقعت في القرآن من غير العربية(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الله يحب المتوكلين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الشيخ سليم المسوتي.. شيخ المتوكلين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة الموطأ برواية يحيى الليثي (ج5) (النسخة 20)(مخطوط - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
1- اختيار موفق
بدر الزيد الطريجي - الكويت 01-12-2010 11:54 AM

شكراً على هذا الاختيار الموفق للشاعر والقصيدة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • النسخة الثانية عشرة من يوم المسجد المفتوح في توومبا
  • تخريج دفعة جديدة من الحاصلين على إجازات علم التجويد بمدينة قازان
  • تخرج 220 طالبا من دارسي العلوم الإسلامية في ألبانيا
  • مسلمو سابينسكي يحتفلون بمسجدهم الجديد في سريدنيه نيرتي
  • مدينة زينيتشا تحتفل بالجيل الجديد من معلمي القرآن في حفلها الخامس عشر
  • بعد 3 سنوات أهالي كوكمور يحتفلون بإعادة افتتاح مسجدهم العريق
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/12/1446هـ - الساعة: 15:19
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب