• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تهنئة بالعيد (بطاقة)
    ماهر مصطفى عليمات
  •  
    بهجةُ العيد 1446 هـ
    الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم
  •  
    الرحيل؟
    د. وليد قصاب
  •  
    من روائع الشعر للأطفال والشباب
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    روائع الأمثال للكبار والصغار
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الكنايات التي نحيا بها
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان التقدير
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    التأويل بالحال السببي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

من الهنات اللغوية في قصة "أسامة بن زيد" المقررة على الثاني الإعدادي

فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/6/2017 ميلادي - 13/9/1438 هجري

الزيارات: 12929

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

من الهنات اللغوية في قصة "أسامة بن زيد" المقررة على الثاني الإعدادي

 

عندما تقرأ قصَّة "أسامة بن زيد" المقرَّرة على الصف الثاني الإعدادي، تجد لغةً صحيحة، وأسلوبًا متينًا، وتعبيرًا فصيحًا، يفضل قصصَ ما قبل المرحلة الثانوية جميعها، لكنَّه شأن الجهد البشري أنَّه لا يخلو مِن هَنَات، وهذه بعض هناتها، أذكرها حتى تكتمل القوَّة بتصحيحها إن شاء الله تعالى في الطبعات القادمة، وهي:

1 - عدم كسر الهمزة بعد "إذ".

2 - عدم تقديم بينما على الجملتين.

3 - استخدام (بالطبع) في سياق خطأ.

4 - استخدام (الواقع) في سياق خطأ.

5 - استخدام "بمثابة" الخطأ، وتكرارها.

6 - تفسير الواضح وترك غير الواضح.


وهاكم تفصيلها:

1 - عدم كسر الهمزة بعد "إذ"

تُقرِّر اللغة أن (إذ) ظرفٌ لا يضاف إلا إلى الجُمل، قال (المعجم الوسيط): (إِذْ: كلمة مَبْنِيَّة على السُّكُون، تكون ظرفًا لحدَث مَاض، وتضاف إلَى جملَة فعلية ماضوية أَو مُسْتَقْبلَة، أو إلى جملَة اسمية؛ فَفِي التَّنْزِيل العَزِيز: ﴿ إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ﴾ [التوبة: 40]، وَقد تحذف الجُمْلَة فيعوض عَنْهَا بتنوين إِذْ وتكسر؛ مثل قَوْله تَعَالَى: ﴿ فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ * وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ ﴾ [الواقعة: 83، 84].

 

ويقول الشيخ عبدالغني الدقر في (معجم القواعد العربية): (... قال سيبويه: "وَيَحْسُن ابتداء الاسم بَعْدَها"، فتقول: "جِئْتُ إِذْ عبدُالله قَائمٌ"، و"جئْتُ إِذْ عَبدُاللهِ يقومُ"، إلَّا أنها في "فَعَل" قبيحةٌ نحو قولِك: "جئتُ إذْ عَبدُالله قامَ"؛ أي: إنَّ الماضِيَ يَقْبحُ إن وَقَعَ خَبَرًا في جُمْلةٍ اسْمِيَّةٍ مُضافَة لـ "إِذْ"، وكلُّ ما كان من أَسمَاءِ الزَّمان في معنى "إذْ" فهو مضافٌ إلى ما يُضاف إليه "إذْ" من الجملةِ الاسميةِ والفعليَّةِ).

 

هذا ما تقرِّره اللغة، لكنَّنا نجد في قصَّة (أسامة بن زيد) ص47 ما يخالف ذلك بورود "أن" المفتوحة بعد "إذ" في: (... إذ أن هناك من يتربص بالإسلام...)، والصواب كسرها، فتصير الجملة: (... إذ إن هناك من يتربص بالإسلام...).

 

2 - عدم تقديم (بينما) على الجملتين

يقول المعجم الوسيط عن بينما: (بَين: ظرف مُبْهَم لَا يتَبَيَّن مَعْنَاهُ إِلَّا بإضافته إِلَى اثْنَيْنِ فَصَاعِدًا؛ كَقَوْلِك: جَلَستُ بَين مُحَمَّد وَعلي، أَو مَا يقوم مقَام ذَلِك؛ كَقَوْلِه تَعَالَى: ﴿ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ ﴾ [البقرة: 68]، وَجَلَست بَين القَوْم، وَقد تزاد عَلَيْهَا الألف أَو (مَا)، فَتَصِير بَينا وبينما، وَتَكون ظرف زمَان بِمَعْنى المفاجأة، وَلها صدر الكَلَام).

 

هكذا تُقعِّد لجنة المعجم التابعة لمجمع اللغة العربية بالقاهرة على وَفْقَ ما ورد مسموعًا من الأحاديث الشريفة والشعر العربي، لكن قصة (أسامة بن زيد) خالفَتْ ذلك، فوسطتها ص50 في قولها: (ويظل راكبًا جوادَه بينما خليفة رسول الله ماشٍ على قدميه)، وقد حاول أحدهم تصحيح ذلك لشهرته قياسًا على جملة: (كانَ عَلِيٌّ يَتَكَلَّمُ بَيْنَما دَخَلَ خالِد)، لكن ذلك القياس كان ضعيفًا؛ لذا يجب تصدير (بينما) في الجملة السَّابقة، فتصير الجملة: (بينما خليفة رسول الله ماشٍ على قدميه يظل [أي: أسامة] راكبًا جواده).

 

قال: (كانَ عَلِيٌّ يَتَكَلَّمُ بَيْنَما دَخَلَ خالِد:

يشيع في الكتابات العصريَّة توسط "بينما" بين جملتيها المرتبطتين بها، مثل: "كان علي يتكلَّم بينما دخل خالد"، ويقول اللغويون والنُّحاة عنها وعن أختها "بينا": إنَّهما من حروف الابتداء؛ أي: إنَّهما يُذكَران في صدر جملتيهما، لا متوسطتين بينهما، وتَذكر معاجم اللغة وكتب النحو أمثلةً مختلفة لهما تتصدَّران فيها جملتيهما؛ كقول بعض الشعراء:

استقدر اللهَ خيرًا وارضَيَنَّ به ♦♦♦ فبينما العُسر إذ دارَتْ مياسيرُ

 

وقول شاعر آخر:

بينما المرءُ آمِنٌ راعَه را ♦♦♦ ئعُ حَتْفٍ لم يَخشَ منه انبعاقَهْ

 

وقول بعض الصحابة في حديث نبويٍّ: "بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاءَه رجل".

فهل تُعد صدارة "بينما وبينا" لجملتيهما قاعدة مطَّردة بشهادة هذه الأمثلة ونحوها، أو نجيز أن تتوسَّط كلٌّ منهما جملتيهما على نحو ما يَنتشر في الكتابات العصرية؟

 

في رأيي أنَّ المسألة تحتاج إلى فضل مِن النظر؛ للأسباب الآتية:

أولًا: أنَّ "بينما وبينا" تتفرعان عن "بين" بزيادة ما، أو الألف، ومعروف أنَّ "بين" قد تأتي ظرف مكان، وقد تأتي ظرف زمان، أمَّا "بينما وبينا" فتلزمان الظرفيَّة الزمانية، وهما بذلك فرعان لـ "بين" المستخدمة في الزمان، ودائمًا "بين" تتخلَّل جملتها وتتوسَّطها وتدخل في أثنائها؛ مثل "سافر محمد بين الظهر والعصر"؛ أفلا يكون من حقِّ "بينما وبينا" أن يقاسا عليها وأن يتوسَّطا جملتيهما، وخاصَّة أنهما لا يزالان ظرفي زمان، ويحملان معنى البينيَّة والتخلُّل مثل "بين" الزمانية تمامًا؟ وغاية ما بينهما وبينها من خلاف أنَّها للتخلُّل والتوسط بين المفردات، وهما للتخلل والتوسط بين الجمل.

 

ثانيًا: ذهب بعضُ النحاة إلى أنَّ "بينما وبينا" شرطيتان، وقال آخرون: إنهما أُشربتا معنى الشرط؛ ولذلك ينبغي أن تتصدَّرا جملتيهما، ويلاحظ أنَّ معنى الشرط فيهما ضعيف؛ لأنَّ الجملة الثانية معهما لا تترتَّب على الأولى ترتب جواب الشرط على فعله، وهما - حسب استخدامهما اللغوي - تدلَّان على الاقتران، وليستا شرطيَّتين ولا مشربتين معنى الشرط.

 

ثالثًا: على فرض أن "بينما وبينا" شرطيَّتان أو أُشربتا معنى الشرط، لا يمنع ذلك توسُّطهما لجملتيهما؛ لأنَّ أداة الشرط التي يقاسان عليها في الصدارة تتوسَّط جملتيهما في الاستعمال اللغوي؛ كقوله تعالى: ﴿ فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَى ﴾ [الأعلى: 9]، ويجيز ذلك الكوفيون والأخفش الأوسط مطلقًا، ويذهب البصريون في مثل الآية الكريمة إلى أنَّ الجواب محذوف يدلُّ عليه ما قبله، ومعنى ذلك أنَّ الصيغة العصرية، مثل: "كان عليٌّ يتكلَّم بينما دخل خالد"، إمَّا أن تُحمل على رأي الكوفيِّين القائل بأنَّ أداة الشرط يجوز أن تتوسَّط جملتيها ويسبقها الجواب...).

 

3 - استخدام (بالطبع) في سياق خطأ:

ومن هذه الهنات ما ورد ص51 من ذكر كلمة "بالطبع" التي لا معنى لها في هذا السِّياق، والتي دخلت العربيَّة في أمثال هذا السياق نتيجة الترجمة، والصواب حذفها، يقول الكتاب: (وكان رد أسامة الموافقة بالطبع، ثم وقف أبو بكر يخطب الجيش)، وكأنَّ الكلام: (OF COURSE كان رد أسامة الموافقة)، والصواب: (وكان رد أسامة الموافقة، ثمَّ وقف أبو بكر يخطب الجيش).

 

4 - استخدام (الواقع) في سياق خطأ:

ومنها هنة "الواقع" التي تَنتشر في الأحاديث المرناتية "التلفازية" وغيرها ممَّا دخل العربيَّةَ من الترجمة - ما ورد ص53 من ذكر كلمة "الواقع" الواجب حذفها في هذا السياق وأشباهه.

 

يقول الكتاب: (... ولكن هل كانت الطاعة وحدها هي مفتاح النص في هذه الغزوة...؟ الواقع أن هناك عوامل أخرى...)، وكأنَّ السياق هو (IN FACT هناك عوامل أخرى...).

هذا سؤال بـ "هل" يجاب بـ "نعم" إثباتًا، فيقال في الأسلوب العربي: (نعم، هناك عوامل أخرى...)، ولا يقال ما ورد: (الواقع أن هناك...).

 

5 - استخدام "بمثابة" الخطأ وتكرارها:

ومنها استخدام "بمثابة" استخدامًا خطأ مكرَّرًا في ص45: (كانت إجابة أبي بكر بمثابة إشارة إلى الطريق الذي سيسلكه في خلافته)، وفي ص 47: (وإنما كانت سفارته من قبل الأنصار بمثابة وضع حد لبلبلة توشك أن تتحول إلى انفجار)، وفي الصفحة ذاتها: (وكان بمثابة خط عريض لسياسة أبي بكر التي سيسير عليها).

والصواب في كل ذلك حذف هذا التعبير، فتصبح الجمل: (كانت إجابة أبي بكر إشارة)، و(كانت سفارته من قبل الأنصار وضع حد)، و(وكان خطًّا عريضًا لسياسة...).

 

لمهْ؟

لأنَّ المثابة هي المرجع، على الرغم مِن محاولة البعض تَصحيح استعمالها اعتمادًا على لغات العلماء في غير قرون الاستشهاد واستعمالاتهم، يقول تعالى: ﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى... ﴾ [البقرة: 125]، يقول الفيومي في (المصباح المنير): (... و"المَثَابَةُ" و"الثَّوَابُ": الجزاء... و"ثَابَ" "يَثُوبُ" "ثَوْبًا وَثُؤوبًا" إذا رجع، ومنه قيل للمكان الذي يرجع إليه الناس: "مَثَابَةٌ").

 

6 - تفسير الواضح وترك غير الواضح:

يتكرَّر في مقرَّرات اللغة العربية والتربية الإسلامية أن تُفسَّر الكلمات السهلة الواضحة وتُترك الكلمات والتعبيرات الغريبة التي تحتاج إلى تفسير، لكن ليس كثيرًا، ومن هذا القليل ما ورد في قصة (أسامة بن زيد) ص51 مِن وصية أبي بكر الصديق لجيش أسامة: (... وتلقون أقوامًا قد فحصوا أوساط رؤوسهم وتركوا حولها مثل العصائب، فأخفقوهم بالسيوف خفقًا، اندفعوا باسم الله...).

 

ما الغريب الذي بحاجة إلى بيان وتوضيح؟

إنه: (فحصوا أوساط رؤوسهم وتركوا حولها مثل العصائب).

فهل فُسر هذا؟

لا.

إذًا، ماذا وجدنا في الهامش؟

وجدنا تفسير "أخفقوهم بالسيف خفقًا" الذي يُفهم من السِّياق لوجود كلمة السيف، فقالوا: (اقتلوهم قتلًا).

 

وحتى لا نفعل الفعل نفسه أذكر معنى فحصوا، يقول الجوهري في (الصحاح): (... وفي الحديث: "فحصوا عن رؤوسهم"، كأنَّهم حلقوا وسطها وتركوها مثل أفاحيص القطا)، وقال الزبيدي في (تاج العروس من جواهر القاموس): [وقال ابنُ سِيدَه: والأُفْحُوصُ: مَبِيضُ القَطَا؛ لأَنَّهَا تَفْحَصُ المَوْضِعَ ثُمَّ تَبيضُ فيه، وكَذلك هو للدَّجاجَةِ، وقال الأَزْهَرِيُّ: أَفَاحِيصُ القَطَا: الَّتِي تُفَرِّخُ فِيها، ومنهُ اشتُقَّ قَولُ أَبِي بَكْرٍ رَضِيَ الله تَعالَى عنه: وسَتَجِدُ قَوْمًا فَحَصُوا عن أَوْسَاطِ رُؤُوسهم الشَّعرَ، فاضْرِبْ ما فَحَصُوا عنه بالسَّيْفِ؛ أَي: عَملُوها مثْلَ أَفَاحِيصِ القَطَا].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أسامة بن زيد رضي الله عنه
  • من إيحاءات تحريف الواقع في قصة (أسامة بن زيد) بـ 2ع

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • حديث: لا يرث المسلم الكافر ولا يرث الكافر المسلم(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • قصص رائعة للشباب - وقفات تربوية (قصة الصحابي الجليل خبيب بن عدي رضي الله عنه)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • قصة من قصص بني إسرائيل (2)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/12/1446هـ - الساعة: 15:27
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب