• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / روافد / مجلة أعاريب اللغوية / قراءات نقدية
علامة باركود

وصف المطر لامرئ القيس بن حجر ( التشكيل والتأويل )

وصف المطر لامرئ القيس بن حجر ( التشكيل والتأويل )
د. أحمد صلاح البنا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/4/2014 ميلادي - 19/6/1435 هجري

الزيارات: 100859

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وصف المطر لامرئ القيس بن حجر

التشكيل والتأويل

 

دِيمَةٌ هَطْلاءُ فِيها وَطَفٌ
طَبَقُ الأَرْضِ تَحَرَّى وَتَدُرْ[1]
تُخْرِجُ الوَدَّ إذا ما أَشْجَذَتْ
وَتُوارِيهِ إذا ما تَشْتَكِرْ[2]
وَتَرَى الضَّبَّ خَفِيفًا ماهِرًا
ثانِيًا بُرْثُنَهُ ما يَنْعَفِرْ[3]
وَتَرى الشَّجْراءَ في رَيِّقِهِ
كَرُؤُوسٍ قُطِّعَتْ فِيها الخُمُرْ[4]
سَاعَةً ثُمَّ انْتَحاها وَابِلٌ
سَاقِطُ الأَكْنافِ واهٍ مُنْهَمِرْ[5]
رَاحَ تَمْرِيهِ الصَّبا ثُمَّ انْتَحَى
فِيهِ شُؤْبُوبُ جَنُوبٍ مُنْفَجِرْ[6]
ثَجَّ حَتَّى ضاقَ عَنْ آذِيِّهِ
عَرْضُ خَيْمٍ فَجُفافٍ فَيُسُرْ[7]
قَدْ غَدا يَحْمِلُني في أَنْفِهِ
لاحِقُ الإِطْلَيْنِ مَحْبُوكٌ مُمَرْ[8]


حازت هذه الأبيات إعجاب القدماء شعراء ورواة، حيث حدث الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء أنه سأل ذا الرمة - الشاعر الأموي - فقال: أي الشعراء الذين وصفوا الغيث أشعر؟ فقال: قول امرئ القيس، ثم أنشده هذه القصيدة.

 

ولم يقدم لنا ذو الرمة ولا من روى عنه القصيدة تعليلاً لهذا الحكم ولا تحليلاً مفصلاً لتلك القصيدة؛ مما يغرينا باستبطانها رجاء أن نقدم تحليلاً وافيًا لها يصلح لأن يكون تعليلاً لحكم القدماء.

 

ويلاحظ - بادئ ذي بدء - على هذه القصيدة أنها تنقسم إلى مشهدين أساسيين إضافة إلى مشهد النهاية، يستغرق المشهد الأول أربعة أبيات، في حين يشغل الثاني ثلاثة أبيات، أما مشهد النهاية فلا يحتل سوى بيت واحد.

 

ويصور المشهدان الأساسيان مرحلتين متتاليتين من مراحل المطر التي يعمد الشاعر في كل منهما إلى تجميع لقطات في حركة رأسية تبتدئ بالسماء وتنتقل إلى الأرض لتصف أثر السماء فيها.

 

فإذا نظرنا إلى المشهد الأول، وجدناه يعرض له بقوله:

دِيمَةٌ هَطْلاءُ فِيها وَطَفٌ
طَبَقُ الأَرْضِ تَحَرَّى وَتَدُرّْ
تُخْرِجُ الوَدَّ إذا ما أَشْجَذَتْ
وَتُوارِيهِ إذا ما تَشْتَكِرْ
وَتَرَى الضَّبَّ خَفِيفًا ماهِرًا
ثانِيًا بُرْثُنَهُ ما يَنْعَفِرْ
وَتَرى الشَّجْراءَ في رَيِّقِهِ
كَرُؤُوسٍ قُطِّعَتْ فِيها الخُمُرْ


فالشاعر يبدأ قصيدته بوصف السحاب وما ينتجه من مطر، فيصف هذا المطر بما يحدد زمانه وكمه ومسافته من الأرض ومساحته وحركته. والغالب على هذا الوصف توظيف الأسماء (ديمة، هطلاء، فيها وطف، طبق الأرض)؛ وذلك للدلالة على ثبوت الصورة واستغراقها وقتًا طويلا دون أن يصيبها تغير يذكر، أما الفعلان (تحرى، تدر) فالواقع أن أولهما جاء ليعطي حيوية لهذه الصورة الثابتة من خلال التشخيص، حيث جعل الشاعر من هذه السحابة الضخمة إنسانا تحرى هذا المكان حتى وقع عليه، فاختصه بذلك المطر دون غيره، أما الفعل الآخر فقد جاء تكرارا لصفة أراد الشاعر أن يزيدها أهمية لأنها مناط الإعجاب الأول، وهي صفة الكثرة التي عبر عنها من قبل بالصفة المشبهة (هطلاء)، وأوحى بها من خلال تكثيف الأصوات المفخمة، خاصة الطاء والقاف والضاد.

 

ثم تأتي الأبيات الثلاثة التالية ليبين الشاعر خلالها أثر هذا المطر على الأرض، فيعرض لثلاث لقطات مختلفة، أولها لجماد (الود) وثانيها لحيوان (الضب) وثالثها لنبات (الشجراء).

 

وأكثر ما يلفت النظر في اللقطة الأولى هو الأفعال الموظفة فيه، فإسناد الفعلين (تخرج) و(تواري) إلى المطر - مع ملاحظة تناقضهما - يوحي بمدى ما كفلته كثرة المطر له من تحكم في الأوتاد مهما علت، ومجيء الفعل (أشجذت) بصيغة الماضي يدل على قصر وقت حدوث الفعل وانتهائه وذلك إذا ما قارناه بالفعل المضارع (تشتكر) الذي يدل على الغلبة والتجدد والاستمرار، وهو ما يتوافق مع البيت الأول.

 

أما تركيب هذه اللقطة، فقد بنيت على جملتين شرطيتين متناظرتين عمدتهما أداة الشرط (إذا)، فكلتاهما تقدم فيها جواب الشرط على فعل الشرط؛ مما يتوافق مع بناء الصورة، فاهتمام الشاعر منذ هذا البيت متجه إلى أثر المطر المتمثل في مراوحته بين (تخرج الود... وتواريه) لا إلى وصف كثرة المطر التي سبق أن أشار إليها في البيت السابق.

 

فإذا انتقلنا إلى لقطتي (الضب) و(الشجراء)، ألفينا الشاعر يدخل فيهما العنصر البشري المتمثل في المتلقي من خلال إسناد فعل الرؤية له (وترى)، وهو الفعل الذي يجعل المتلقي شريكًا للشاعر في رؤيته، فيقر له بما يذكره ويصوره. كما أن تكرار هذا الفعل في صدر البيتين اللذين يصوران هاتين اللقطتين يقيم بينهما رباطًا لفظيًّا، يسهم في ترتيب لقطات المشهد الواحد.

 

وإذا كان الشاعر جعل من لقطة الوتد لقطة حيوية متحركة من خلال توظيف الأفعال المتضادة (تخرج... وتواريه) و (أشجذت... تشتكر)، فإن حركة الضب نفسه كفته مؤنة ذلك، فما كان على الشاعر إلا أن يجسد لنا تلك الصورة.

 

أما مشهد (الشجراء)، فعلى الرغم من ذلك التشخيص الذي لجأ إليه الشاعر في الشطرة الثانية، فإن سمة الحيوية قد غابت عنه؛ وذلك لأن الشاعر عمد إلى إتمام الصورة ماديا دون اهتمام بالأثر النفسي الذي تثيره صورة الرؤوس المقطعة وما يفوح عنها من رائحة الموت والدم.

 

وبذلك ينتهي المشهد الأول من القصيدة أو المرحلة الأولى من مرحلتي المطر المتتاليتين اللتين يصورهما الشاعر.

 

ويبدأ المشهد الثاني الذي يقول فيه الشاعر:

سَاعَةً ثُمَّ انْتَحاها وَابِلٌ
سَاقِطُ الأَكْنافِ واهٍ مُنْهَمِرْ
رَاحَ تَمْرِيهِ الصَّبا ثُمَّ انْتَحَى
فِيهِ شُؤْبُوبُ جَنُوبٍ مُنْفَجِرْ
ثَجَّ حَتَّى ضاقَ عَنْ آذِيِّهِ
عَرْضُ خَيْمٍ فَجُفافٍ فَيُسُرْ


وبالموازنة بين وصف السحاب والمطر في السماء في كلا المشهدين، يتبين من ناحية كمية أن الوصف في المرحلة الثانية استغرق ضعف وصف المرحلة الأولى (بيتان لبيت واحد)، وربما كان ذلك راجعا إلى متطلبات المشهد نفسه، فقد اتسم المشهد الأول بالثبات الذي دل عليه كثرة استخدام الاسم في مقابل الفعل، وكذلك تعبيره عن زمانه بقوله (ساعة)، أما المشهد الثاني فقد اتسم بالتغير والتحول مع طول الفترة الزمنية، فقد بدأت هذه المرحلة ب - (وابل)، استمر إلى آخر النهار - والدليل استخدام الفعل (راح) - حتى هبت (الصبا) فأخذت فترة في إعادة تشكيله وتجميعه - ودليل ذلك حرف العطف (ثم) - حتى سقط المطر في دفعات قوية شديدة. كما يتبين من جهة كيفية أن سمة هذه المرحلة الغالبة هي قوة المطر وشدته، وذلك بيِّن في (وابل، واه منهمر، شؤبوب، منفجر)، وذلك بخلاف سابقتها التي اتسمت بالكثرة والغزارة.

 

وربما كانت سمة القوة والشدة هي الداعية إلى تغليب توظيف الفعل الماضي الموحي بفورية وقوع الحدث وانتهائه، حيث ورد في سياق وصف مطر هذه المرحلة خمس مرات في مقابل مرة واحدة للفعل المضارع، وذلك في مقابل غلبة الفعل المضارع على المرحلة الأولى بالنسبة نفسها مقارنة بالفعل الماضي لتجسيد الصورة أمام عيني المتلقي.

 

وإذا كان الشاعر استحضر المتلقي بطريقة مباشرة في المرحلة الأولى ليشاركه الرؤية والنظر فيما يتعلق بأثر المطر على الأرض، فإنه في هذه المرحلة يستدعي حاسة السمع عنده بطريقة غير مباشرة ليتمثل صورة السحاب والمطر وهما في السماء، فهو لا يطلب منه الاستماع مباشرة، وإنما يحسن توظيف الأصوات للقيام بهذه المهمة، فالبيتان الأولان هما أغنى أبيات القصيدة بحروف المد؛ حيث يحوى كل منهما سبعة أصوات مد بينها من التباعد ما يتيح وقتًا للمتلقي ليتمثل الصورة، أما مقاطع كلمة (شؤ / بو / بُ) في الشطرة الثانية من البيت الثاني، وكثرة الأصوات الانفجارية والمركبة المتحركة في هذا الشطر عامة (فِيهِ شُؤْبُوبُ جَنُوبٍ مُنْفَجِرْ)، فإنها توحي بقوة دفعات هذا المطر المتتالية.

 

وفي مقابل اتساع الرقعة المخصصة لوصف السحاب في هذه المرحلة، تتقلص المساحة الخاصة ببيان أثره على الأرض، فلا تتجاوز بيتًا واحدًا يصور فيه الشاعر ما بلغته أمطار المرحلتين جميعًا من كثرة وقوة، وهو ما يوحي به الفعل (ثج) دلاليا وصوتيا، وكذلك جعله من هذه الأماكن المترعة بالماء بحارا ذات أمواج (آذيه)، إضافة إلى تقريره سرعة امتلائها بالماء، وذلك من خلال توظيف (الفاء) الدالة على السرعة للعطف بينها (عَرْضُ خَيْمٍ فَجُفافٍ فَيُسُرْ).

 

أما المشهد الختامي للقصيدة فيتمثل في قول الشاعر:

قَدْ غَدا يَحْمِلُني في أَنْفِهِ
لاحِقُ الإِطْلَيْنِ مَحْبُوكٌ مُمَرْ

 

وهو مشهد يحمل ظهورًا مفاجئًا للراوي - الشاعر - الذي يحرص على أن يثبت صدق ما روى، وذلك من خلال توظيفه الفعل (غدا) الدال على خروجه لمعايشة هذه الصورة منذ الصباح الباكر، وبمقابلة هذا الفعل بالفعل (راح) في البيت قبل السابق، يتضح أن الشاعر قام في البيت الأخير بارتداد (فلاش باك) ليغلق الدائرة الزمانية، ويؤكد إحاطته بالحدث من مبدئه إلى منتهاه.

 

ولا يظهر الشاعر مجردًا في هذا المشهد، وإنما يبرز لنا فارسا ممتطيًا جواده الذي وصفه بصفات ثلاث دالة على الثبات والقوة (لاحِقُ الإِطْلَيْنِ مَحْبُوكٌ مُمَرْ)؛ وذلك إمعانًا في تأكيد معايشته الحدث، فلربما لولا ما تمتع به هذا الفرس من قوة ما استطاع الشاعر الحركة والانتقال لإخراج هذه الصورة المتكاملة.

 

تُنشر بالتعاون مع مجلة (أعاريب)

المصدر: مجلة أعاريب - العدد الرابع - جمادى الآخرة 1435هـ / إبريل 2014م



[1] الديمة: المطر الدائم. الهطلاء: الكثيرة الهطل. الوطف: الدنو من الأرض. طبق الأرض: تطبق الأرض وتعمها كلها. تحرى: تتعمد المكان وتثبت فيه. وتدر: يكثر ماؤها وترسل درتها.

[2] الود: وتد الخيمة، أو اسم جبل. أشجذت: أقلعت وسكنت. تشتكر: تحتفل ويكثر مطرها.

[3] البرثن: بمنزلة الإصبع من الإنسان. ما ينعفر: لا يصيبه العفر وهو التراب.

[4] الشجراء: اسم لجمع الشجر الكثير، أو الأرض ذات الشجر الكثير. ريقه: أول المطر. الخمر: العمائم.

[5] انتحاها: اعتمدها. الوابل: المطر الشديد. الأكناف: النواحي. واه: متخرق متشقق بالماء. منهمر: منسكب سريع السيل.

[6] راح: عاد بالمطر في آخر النهار. تمريه: تحركه وتديره. الشؤبوب: دفعة المطر وشدته. منفجر: متفتح بالماء سائل.

[7] ثج: صب. آذيه: كثرة موجه .خيم وجفاف ويسر: مواضع.

[8] يحملني في أنفه: أي في أول هذه المَطْرة. لاحق الإطلين: فرس ضامر الكشحين. محبوك ممر: مدمج الخلق شديد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مداخلة مع امرئ القيس ( قصيدة )
  • ترجمة الزبرقان بن بدر بن امرئ القيس
  • امرؤ القيس والظمأ إلى الحب والموت
  • امرؤ القيس بن حجر ومعلقته (1-2)
  • الجملة الفعلية البسيطة ذات الفعل اللازم من خلال معلقة امرئ القيس

مختارات من الشبكة

  • أحاديث المختار في وصف الجنة والنار: وصف للجنة وأهلها والنار وأهلها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • وصف الخلان في وصف سيد ولد عدنان - صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • همهمة المطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أبيات في وصف الربيع لصفي الدين الحلي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أبيات في وصف حديقة لصفي الدين الحلي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • وصف نسخة كوبريلي لكتاب " حواشي ابن حجر على تنقيح الزركشي "(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • وصف نسخة الأزهر من كتاب " حواشي ابن حجر على تنقيح الزركشي "(مقالة - مكتبة الألوكة)
  • السنن الواردة عند نزول المطر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وصف النار في قصائد ديوان (مراكب ذكرياتي) للدكتور عبد الرحمن العشماوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الأدعية والأعمال التي يستحب فعلها عند نزول المطر(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب