• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / قصص ومسرحيات للأطفال
علامة باركود

(رحلة ياسمين: قصة مسلسلة للأطفال (6) الصغير يتعافى)

جميلة بنت محمد الجوفان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/4/2009 ميلادي - 9/4/1430 هجري

الزيارات: 13425

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في الصباحِ استيقظَ الصّغيرُ فوجدَ نفسَهُ  نائماً على قشٍّ ناعمٍ وأوراقٍ جافَّةٍ تُذكِّرُهُ بعُشِّهِ الحبيبِ، كان بيتُ "سنجوبة"َ صغيراً مرتَّباً، وكانَتِ الشَّمسُ تطِلُّ مِن كَوَّةٍ صغيرةٍ بالأعلى، تمطَّى الطَّيرُ الصَّغيرُ، ومدَّ جناحَيهِ الصّغيرَينِ بقوَّةٍ، ناسياً جناحَهُ المجروحَ، فأحَسَّ بألمٍ شديدٍ دفعَهُ لطَيِّ جناحهِ ثانيةً بحرصٍ وحذَرٍ.
 
نظرَ الطَّيرُ إلى جناحهِ المجروحِ فوجدَهُ قدْ نُظِّفَ وَوُضِعَ عليهِ أوراقُ شجرٍ،كما أنّ قدمَهُ بدَتْ أحسنَ حالاً مِنها بالأمسِ، وقد نُظِّفَتْ بعنايةٍ وحِرصٍ، قفزَ الطَّيرُ الصّغيرُ إلى البابِ، وأطلَّ مِنهُ
إلى الخارِجِ.
 
رأى أمامَهُ غصناً عريضاً، خرجَ إليهِ في حذرٍ، ونظرَ للأَسفلِ، يا الله،
إنهُ مرتفعٌ جدًّا، أحسَّ الطَّيرُ بدُوارٍ بَسِيطٍ، أحسَّ بأنّهُ سيسقطُ، وعادَتْ إليهِ ذِكرياتُ الأمسِ حِينَما كان يَهْوِي ويَهوِي... ذُعِرَ الطّيرُ الصَّغيرُ وعادَ بسُرعةٍ لمنزلِ "سَنجُوبةَ" وأخذَ يفكِّرُ بقلقٍ: تُرى أينَ ذهبتْ سنجوبةُ؟ ولِمَ تركَتنِي وحيداً؟ متى ستعُود؟

وبينما هو يفكِّرُ أحسَّ بحركةٍ على الغصنِ المجاورِ، وإذا بوجهٍ مألُوفٍ يُطِلُّ عليهِ وهو يبتسمُ قائلاً:  
صباحُ الخير، هل استيقظْتَ أيُّهَا الكَسُولُ؟ 

آه، إنها "سَنجُوبة"، حمداً للهِ، وضعَتْ "سنجُوبة" ما تَحملُ مِن طعامٍ بَيْنَ يدَيهِ، وقَالتْ: 
لقد تعبتُ وأنا أبحثُ عن طعامٍ يناسبُ الطُّيورَ، ولقد وجدتُ هذا، ولا أدرِي هلْ يُعجبكَ أم لا؟ كيف حالُ جناحكَ؟ أما زالَ يؤلِمُكَ؟ 

الطير: نعمْ، يؤلمني حينَ أتحرَّكُ، أمّا وأنا ساكنٌ فلا.. 

"سنجوبة": حسناً، لا تقلقْ، مجرَّدُ جرحٍ بسيطٍ، وقد وضعتُ عليهِ بعضَ الأعشابِ والأوراقِ لتعالجَهُ. وقالت وهي تفحصُهُ:  إنه أحسَنُ حالاً الآنَ، وسيشفى خلال أيامٍ، وأضافتْ وهي تبتسمُ: لكنّهُ سيؤخِّرُ طيرانكَ قليلاً، وهكذا المستعجلُ يفوتهُ خيرٌ كثيرٌ، وقد لا يصِلُ إلى مرادِهِ أبداً.  

الطير: نعم، صدقتِ.  

"سنجوبة": حمداً لله أنهُ لمْ يُكسَر، وإلا لَما أمكنكَ الطيران أبداً يا صغيري.  

فكّر الطير الصغيرُ بقلقٍ "هل يا تُرى سيطيرُ يوماً" .

رأت "سنجوبة" ما اعتراهُ مِن قلقٍ، فابتسمَتْ ومسحَتْ رأسَهُ، وقالتْ: هيّا دعْكَ منَ التفكيرِ والقَلقِ الآنَ.. وكُلْ طَعامَكَ، فلدَيَّ خبَرٌ سارٌّ لكَ. 

الطير: ماذا! هل وجدتِ أُمي؟ 

ضحكت "سنجوبةُ" وقالتْ:  أنت لا تتركُ العجَلةَ أبداً أيُّها الصَّغيرُ.. وكيف أجدُها وأنا لا أعرِفُها أصلاً.. لا بُدَّ أنْ أبحَثَ أنا وأنت عنها لِنَجِدَها، فبدُونِكَ لنْ أتعرَّف إلَيها.. 

الطير:
إذَنْ ما هُوَ الخبرُ السارُّ؟ 

"سنجوبة": كُل أولاً ثُم أخبرك. 

الطير: لا.. لا.. أريدُ أنْ أعرف.. أرجوك. 

"سنجوبة": حسناً حسناً أيُّها الصّغيرُ العَنيد.. الخبرُ السارُّ أنّكَ.. لَمْ تُكسَر قدَمُكَ، إنما هي مجرَّدُ رُضوضٍ بسيطةٍ. 

الطير: حمداً لله، حمداً لله.. حقًّا لَم أشعُر بألمٍ في قدَمِي حينما استيقظتُ هذا الصَّباحَ.. شُكراً لكِ "سَنجُوبة"، شُكراً لكِ.. وقفزَ العُصفورُ الصَّغيرُ إلى "سنجوبة" ليشكُرَها. 

"سنجوبة" - وهي تضحكُ -: حسناً، حسناً، يكفِي هذا أيُّها الصَّغيرُ، يكفي. ولكِنْ عليك الانتِباهُ، فقَدْ تُؤلِمُكَ إذا مشَيتَ وقتاً طويلاً. والآنَ هيَّا.. كُل طعامَك، وأنا سأذهبُ لأبحثَ لي عَن طعامٍ. وقفزَتْ برَشاقةٍ بينَ الأغصانِ وهي تلوِّح لهُ مودِّعةً. 

ولأوّلِ مرةٍ يأكل الطيرُ الصغيرُ وحيداً دُونَ أُمِّهِ، تذكّر وجهَها الحنونَ وبسمَتها الجميلةَ، فأحسَّ بغُصَّةٍ في حَلْقهِ وحزنٍ شديدٍ، نظر إلى الطّعامِ، كانَ الطَّعامُ غريباً، لمْ يسبقْ لهُ أن رآهُ، حاولَ أن يأكُلَ مِنهُ لكنّهُ وجدَهُ قاسياً وصعْبَ البلْعِ، كما أنَّ حجمَهُ كَبيرٌ على مِنقارِهِ الصَّغيرِ، أخذَ يَنقُرُ وينقُرُ مُحاولاً الأكلَ، لكنْ لمْ يصِلْهُ إلاّ بعضُ الفُتاتِ الذي لا يُسمنُ ولا يُغني مِن جوعٍ! 

وبينما هُوَ يأكل أحسَّ بحركةٍ هادئةٍ في الأسفل.. هناك في الغابةِ الخضراءِ، أطلَّ برأسهِ مِنَ الكَوَّةِ بِحَذرٍ، فرأى الأغصانَ تتحرَّكُ وتهتزُّ، خافَ الطيرُ الصَّغيرُ وأدخلَ رأسَهُ بسرعةٍ.. لكنَّ الفضولَ دَفَعهُ للنظَرِ مَرَّةً أُخرى.

وأخذَ يُراقبُ الأغصانَ باهتمامٍ، وفجأةً برزَ مِنها رأسٌ صغيرٌ جميلٌ، به عينانِ سَوداوانِ جَميلتانِ، كانَ له جسمٌ نحيفٌ رشيقٌ وظهرٌ بُنِّيُّ الشعرِ، أمّا بطنُه فقَدِ اكتَسى بشعرٍ أبيضَ بديعٍ، لقد كان ظبياً صغيراً لطيفاً، يقفزُ بخفَّةٍ ورشاقةٍ، ويَقضِمُ الأعشابَ الطريَّةَ. أخذ الطيرُ الصغيرُ يتأمّلهُ بإعجابٍ، ثمّ تساءلَ: هل هذا الصغيرُ تائهٌ مِثلي في الغابة؟ أينَ أُمُّهُ يا ترى؟

وهُنا.. تحرَّكَتِ الأعشابُ بقوّةٍ، وانحنَتْ رُؤوسها إلى الأرضِ خاضعةً.  

وفتحَ الطّيرُ الصّغيرُ عينَيهِ إعجاباً ودَهشةً!! ها هِيَ.. إنّها أمُّ الظَّبيِ الصَّغيرِ.. كَمْ هي رائعةٌ.. قفز إليها الظَّبي الصَّغيرُ فرحاً فانحنَتْ عَلَيهِ محيِّيَةً مرحِّبةً، وضرَبتْ رأسَها برأسِهِ برِفقٍ وحُنُوٍّ وكأنَّما تُقَبِّلُهُ، وأخذ الظبي الصَّغيرُ يَدُورُ حَولها بسرورٍ، ثم أقبلَ يَرضَعُ مِن ثديها حتى شبعَ، وبعدَها استلقَتْ أمُّهُ على العشبِ الطَّريِّ لترتاحَ، فاستلقى الظَّبيُ الصَّغِيرُ في حِضنِها، وحَنَى رأسَهُ بين قدمَيهِ، وأغمضَ عينَيهِ..

وأغمضَ الطّيرُ الصَّغيرُ عَينَيهِ أيضاً، وتذكَّرَ أُمَّهُ وهي تَنْقُرُ على رأسِهِ وتُداعبهُ، وتَذَكَّرَ حِضنَها الدافئَ الآمِنَ.. وتَمْتَمَ بحُزنٍ وَلَوعةٍ: آه يا أُمّي كمْ أشتاقُ إليكِ، كمْ أفتقِدُكِ. وأخذَتِ الدُّموع تسيلُ مِن عينَيهِ.

نظر إلى الطعامِ وقدْ فقدَ شهيَّتَهُ للأكلِ، فأزاحَهُ جانباً، وانكفأَ يبكِي بحُرقةٍ.

وبقيَ الصّغيرُ جائعاً، وبطنُهُ الخاوِي يُقرقرُ، إلاّ أنّهُ قرّرَ أنْ يصبرَ، فقريباً سيجدُ أُمَّهُ، ويَنْعَمُ بِحِضنِها الدّافئِ، ويأكلُ معها حتّى يَشبعَ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • (رحلة ياسمين: قصة مسلسلة للأطفال (1) الصغير الطموح)
  • (رحلة ياسمين: قصة مسلسلة للأطفال (2) الصغير العنيد)
  • (رحلة ياسمين: قصة مسلسلة للأطفال (3) الصغير المطارَد)
  • (رحلة ياسمين: قصة مسلسلة للأطفال (4) الصغير والصديق)
  • (رحلة ياسمين: قصة مسلسلة للأطفال (5) الصغير الضائع)
  • الأرنب يشرب الماء (قصة للأطفال)

مختارات من الشبكة

  • رحلة بالمرعى! (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رحلة في بطن الحوت (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القيم المستفادة من قصص الأطفال للكاتب "السيد إبراهيم"(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أخلاقنا كعطر الياسمين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هل أطفال هذا الزمان أسوأ من غيرهم؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف يحجّ الأطفال، المواقيت المكانية والزمانية (قصتان للأطفال)(مقالة - ملفات خاصة)
  • الأطفال يلعبون (قصيدة للأطفال)‏(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)
  • طفلك ليس أنت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أيها الأطفال (قصيدة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أطفال الحجارة (قصيدة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
4- أنى أحبك في الله
مها - مصر 13-08-2009 06:42 AM

ماشاء الله شيء رائع جزاكى الله عنا وعن المسلمين كافه خير الجزاء
أختك فى الله

3- نهاية سعيدة
مروة يوسف عاشور - المملكة العربية السعودية 16-06-2009 04:54 PM

أحسن الله إليك أختي العزيزة
نهاية سعيدة وقصة مؤثرة ممزوجة بأسلوب أدبي مميز
كما أن بها الكثير من الفوائد للأطفال
جعلك الله هادية مهدية ونفع بك.

2- .
مصراوي - مصر 22-05-2009 11:49 AM

نتمنى المزيد بأدب الطفل حيث يعرف المختصون في التربية جيداً حاجات الطفل في مراحل نموه، خاصة حاجاته إلى المعرفة والثقافة والمعلومات بالمعنى الموسع، ويَعدون الكتب المتنوعة، وبمستويات ومحتويات متدرجة لتناسب كل فئة عمرية في مرحلة الطفولة، وقد يختلفون في ترتيب الأولويات، إذ يُقدِم كل منهم وجهة نظر تلامس رؤيته، وواقع مجتمعه، وتاريخ أمته، وإمكانياتها، وتوجهاتها وطموحاتها المستقبلية•

*ونشكر الكاتبة جميلة بنت محمد الجوفان على هذا المجهود , وفقكم الله

1- شكرا
مؤمن - جمهورية مصر العربية 05-04-2009 06:01 PM

في قصص الأطفال فوائد عديدة لتنمية المهارات لديهم مثل القراءة و محاكاة الرسوم و فهم العالم ... قصص الأطفال عموماً ذات تأثير هادئ على قارئها هي تستطيع إقناع القارئ الكبير بمعانيها

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب