• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الخامل والعمة سارة (قصة)

محمد صادق عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/3/2015 ميلادي - 3/6/1436 هجري

الزيارات: 13222

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الخامل والعمة سارة

 

فأمَّا الخامل، فهو صديقي الذي لا غِنى لي عنه، برغم أني قد تبرأتُ منه مرَّات ومرات، وما زال الأمرُ يراودني كثيرًا في البعد عنه، وما استطعت لذلك سبيلاً.

 

وإنه كان كلَّما ذكرتُ أمامَه بعض الحكايات من قصَّة (العمة سارة) أجده شغوفًا ومتمنيًا لو تكون له عمة كالعمة (سارة) بل صرَّح لي ذات مرة:

أنا لا أغبطك وفقط على عمَّةٍ كتلك، ولكني أحسدك عليها، فيومها تبرأتُ منه ولم أصلْه، ولم أبتغ وداده.

 

والعمَّة (سارة) - التي يحسدني عليها صديقي الخامل غير النبيه - لم أدر عنها شيئًا إلا بعد موت جدِّي بأربعين يومًا؛ ما زلت أذكر يومها، كنا صغارًا في عمر الزهر؛ وصلَت بسيارتها السَّوداء الفارهة أمام دارنا، ولم تكن هي من تقودها؛ بل كان لها سائقٌ ذو هندام، يسرع ويفتح لها الباب متى أرادَت النزول، والكثير من صبيان القرية ممَّن لم تُحَلِّق بهم أحلامُهم لرؤية مثل تلك الوسيلة والتقنية والنعمة قد أقبلوا إليها يزفُّون؛ وكنتُ ممَّن أخذهم الزهوُ والدهشة؛ فلَوْنُ السيارة الفارهةِ الأسود كان جذَّابًا، وكنتُ ممن نظروا لوجوهِهم فيها، فصارَت كمرآةٍ تُظهِر وجوهنا لأول مرة سوداء!

 

نعم، لأوَّل مرة سوداء غير مظهرة الصفاء الصبياني ونضرة الغلمان!

 

ويوم أن ذكرتُ عند صديقي الخامل تلك القَالة، ووصفت له هذه الحالة؛ تبسَّم ساخرًا مني: بل أنتم - يا صديقي - وجوه لا تعرف مسالكَ النعمة ولا مفاتح الخيرات!

 

فنبذتُه فترةً، ثم وجدتُني أبحث عنه بعد حين من انقطاع، فلما تحسَّست مكانَه وجدتني عنده أُكمل له باقي القصَّة، ويومها تعاهدنا على ألاَّ نفترق ولا ترسلنا الطُّرق إلى منعطفات الخلاف.

 

فوافق وتعهد وسُرَّ يومها سرورًا.

 

فتربعتُ أحتسي معه فنجان الشاي الساخن في برد أمشير؛ فمما قلتُ له:

والعمة (سارة) يا صديقي، لم أعهدها مرَّة تجلس معنا على حصيرةٍ واحدة نقتسم معها الطعام!

صديقي الخامل: لَم تأكل معكم ولا مرَّة؟!

 

• نعم يا صديقي ولا مرة، وإنه كلما جاء وقت الغداء أو العشاء اتخذَت من أريكةٍ عالية مُتَّكأً لها وآتت كلَّ واحدٍ منَّا مِلعقةً مِن صُنع بلاد العجم، وقالت:

كلوا يا أعزائي، فأراها ترمقنا بعينيها واحدًا تِلو الآخر؛ فتبصر الملهوفَ على الطعام، والقنوعَ بقليله، والزاهد فيه.

قاطعني صديقي الخامل: إيَّاك أن تكون في فريق الزاهدين؟

• ولمَ لا أكون منهم؟! فأنا لا أحب من ينظر لي بتركيز وأنا أتناول الطعامَ.

• ألم أقل: إنَّك لستَ ممن يعرفون للراحة ولا للنعمة طرقًا أو مسالك؟!

 

نهرتُه يومها وقطعتُ بسكين الهجر حبالَ الوصال قبل أن تجفَّ وتقوى، وانصرفتُ عنه حينًا من الدهر، لا أكلِّمه ولا أمرُّ عليه، وكنتُ أقول لنفسي - أقنعها بالتبرؤ منه -:

كيف يراني صاحبي هذا؟! أيظنُّ أني حينما أحتسي معه فنجان الشاي أو أقاسمه طعامًا أني ممَّن لا يجدون قوتَ يومهم؛ بل نحن مَن كنَّا وكنا؛ فطعامنا مقسومٌ لغيرنا حبًّا وكرامة، وماؤنا مَشفوهٌ لكلِّ وارد.

 

وما أن مرَّت الأيام، وتعاقب الجديدان؛ حتى أحسَست بلهفة على لقائه، فلربما أنساني التعاقبُ سذاجةَ حديثه وزلاَّت لسانه؛ فبحثتُ عنه فوجدتني عنده، ولما تصافينا واحتسينا الشاي معًا، بادرَني بخفَّة الظلِّ والحذر بالحديث عن المذكورة والمكناة بالعمةِ (سارة) وأحوالها معنا، فقلت في نفسي:

عليَّ أن أبيِّن له بعضًا من تصرفاتها، فلربَّما التمس العذرَ واستفاق من غيبوبة التواكل والمَسكنة.

 

• كانت العمة (سارة) تلك يا صديقي تغيبُ بالشهور والسنين، ثم تعود إلينا وبنفس السيارة التي اعتدنا على الالتفافِ حولها، والهرولةِ من خلفها، وهي تلفظُ زفيرَ دخانها الأسود وهو يتصاعد؛ يظنُّ الجاهل أنه سواد السُّحب استبشارًا بالمطر، لكن سرعان ما يذهب ظنُّه ظن الظمآن من ظاهرة السراب.

 

كانت تُخرج من كيسها القديم بعضَ حبَّات من قطع الحلوى، تعطيها إيانا فيأكل إخوتي وبنو عمومتي، وينظرون ليدها بانكسارٍ في انتظار المزيد، بينما كنتُ أردُّها عليها وأتحجَّج بأن: أسناني تؤلمني من علك الحلوى ومضغها؛ فكانت تغضبُ غير مظهرة غضبها؛ فتعمد إلى أذني فتقرصها قرصةً شديدة؛ أصرخ منها وأستغيث بأمي، فتنظر لي نظرة إشفاقٍ تواريها بابتسامة غير صافية يشوبها الحذر؛ لم أفهم مغزاها إلا بعدما كبرتُ، وتفتحَت آفاقُ الفكر عندي، فبتُّ لا أحكمُ على الأشياء من الظواهر، وكان أبي هو الآخر يدَّعى أنه لم يرني وأنا أبكي أو يسمع صراخي وقتها فيَعمد إلى العباءة السوداء التي يلتحفها، فيواري بها وجهَه غير مكترثٍ لبكائي.

 

وحدث ما يحدث كل مرة ووصفني صديقي الخامل بِكَارِه النعمة وجلاَّب الغمِّ والهمِّ بلا سببٍ، فأُسرع لسكِّين الهجر فأَقطع حبالَ الوصل؛ فحدثَت مفاجأة بعد حين من الدهر جعلتني مجبرًا على القدوم إليه ومصالحته لأقصُص عليه:

• لقد جاء لوالدي استدعاءٌ من الجيش، تلبية للتعبئةِ العامة لمحارَبة العدوِّ المحتلِّ هناك، فانصاعَ أبي غير خانعٍ ولا كارِه، وعهِد إلى أمي ربَّة الدَّار أن ترعَى شؤونَنا حتى يعود، فالتحفَت عباءَتها وضربت بخمارها على جيبها، ثم نزلَت لشرِّ البُقع تقضي لنا الحاجيات والضروريات التي لا غِنى لكلِّ دار في القرية عنها.

 

أخذَت الدهشةُ صديقي، وقال لي: إياك أن تقول: إن العمَّة (سارة) لم تزُرْكم في تلك الفترة، ولم تدرِ بذلك الطائف الذي حَلَّ بكم؟!

 

• لا يا صديقي العزيز، لقد جاءَت من فورها، كأنها كانت على علمٍ بما سيحدث!

قال صديقي الخامل: أنعِم بها وأَكرِم مِن عمَّة، تأتي في الملمَّة!

 

قلت له: تريث، اسمعني فلقد مللتُ الهجر ومراسيم الوصال معك، فانصاعَ صامتًا ينصتُ:

لقد رأيتُها بوجهٍ غير الذي كانت تأتي به؛ عابس ربما جادّ لدرجة الصرامة، فكان إخوتي - صبيانهم وبناتهم - ينزوي بعضُهم إلى بعض خوفًا منها، ولم يكن في كيسها الحلوى ككلِّ مرَّة غير أنَّ دخانَ سيارتها قد أصبحَ أكثر سودًا عن ذي قبل.

 

تعجَّب صديقي الخامل:

وما علاقة دخان سيارتها بزيارتكم يا صديقي، أنت من يتحجَّج لتلك السيِّدة الفضلى، حتى يظهرها في ثوب (الديكتاتور) المتسلِّط بنعمِه وخيراته.

 

برغم حدَّة الكلمة من صديقي لم أتبرَّم، فاشتياقي للقصِّ معه أَفضى للتصافي ومحبة الإسرار إليه، فقلتُ غير معقب:

يوم أن جاءَت وأبي هناك، وأمِّي خارج الدار تقومُ مقام الوالد، عرجَتْ إلى سطح الدار مدَّعية أنها تحب الخروجَ للهواء الطَّلق المنعش، فقلنا: على الرحب.

 

فكنتُ أراقبها عن بُعدٍ، فوجدتها تحصي دجاجات البيت وكل الطيور بأنواعها حتى الراقدات على بيضٍ يبشِّر بزَغَب القَطَا، كانت ترفع البيضةَ عند أذنها، ترجُّها؛ لتُميِّز الفاسدَ من المرتجى خروجه.

 

صديقي الخامل: لا أرى في ذلك مِن شيء يستدعي القلقَ أو الضجر!

 

• وإن قلت لك: إنها هبطت من على السطح، ودلفت لحجرة تخزين القمح والأرز تحصيه وتدَّعي أنه يجب أن تَلِج الشمسُ تلك الغرفة؛ حتى لا تقتل الرطوبةُ أصنافَ الغلال!

صديقي الخامل: لا أرى في كلامك أيَّ شيءٍ يبعثُ على القلق أو التحامل على تلك العَطوف الوَدود، أنت من تحتاج إلى مصحَّة نفسيَّة لما ألمَّ بك من وساوس وهلاوس.

 

كان تصريح صديقي مدعاة إلى انتفاضةٍ منِّي غير مسبوقة؛ فلقد أقسمتُ ألاَّ أصله بعد الساعة، ثم انصرفتُ ودخلتُ الدارَ، وواجهتُ أمِّي بعدما شبَّ عودي واستحالت خضرة الشارب إلى سواد:

أمي، إنَّ العمَّة (سارة) تلك فعلَت كذا وكذا منذ أن رحَل أبي وتغيبتِ أنتِ بالسوق.

 

عنَّفَتني أمي: يا بني، أنت الوحيد من بين إخوتك ممَّن يعاملون (العمةَ سارة) بطريقة فظَّة غير مستحبَّة ولا مقبولة.

 

• هل تستطيعين يا أمي العزيزة أن تقولي لي ما قرابتها لنا؛ فلقد بحثتُ في شجرة العائلة، فلم أجد لها فرعًا تنحدر منه إلينا، ولا غصنًا تنتهي به لنا؟!

الأمُّ - باضطراب ومراوغة -: هي تنحدر من بعيد لجدِّك الأكبر.

قلت: لا أظنُّ أن تلك القرابة البعيدة المشكوك في صحتها تعطيها الحقَّ في التدخُّل السَّافر في شؤوننا وشؤون إخوتي وبني عمومتي.

 

سكتَت أمي ولم تعقِّب، بينما انتفض أحدُ إخوتي، وقال لي:

بدلاً من أن تعنِّف أمَّنا، فاعرج إلى غرفة الغلال وانظر فيها، تجد ما يردُّ عليك ضالَّة فكرك، ومنتهى أمرك المشتَّت.

فعرجتُ للحجرة ونظرتُ من حولي، ثم دعتني مقلتي بفضول الاطِّلاع للنظر على أجولة القمح والأرز، أبصرتُ خطوطًا بألوان متنوعة على أجولة كثيرة وعبارات: (عمتكم سارة).

 

فاستيقنتُ بعدما فهمتُ وعلمت، فما رجعتُ لأمي ولا إخوتي؛ وإنما أسرعت لصديقي الخامل القاطن هناك أعلمه باقي المجريات، فتحسَّستُ عنه فلم أجده، فسألتُ عليه؛ فقالوا:

يا ليت لنا مثلما أصبح لصديقِك، فبارك له نيابة عنا، وذكِّره إذا رأيتَه بِنا؛ فلقَد عثر في سجلِّ العائلة على قريبٍ له مِن هناك غنيٍّ ثري، سينقله من حالٍ إلى حال، قلت في نفسي:

لمثل هذا فَلْينهض الخاملون؛ انحدرتُ من عنده هائمًا على وجهي:

هل عثر على ما تمنَّى؟! هل كان حقًّا يحسدني؟! هل... هل...، هوَت بي أقدامي فسقطتُ جريحًا، فأسرع الناس من حولي يسعفونني؛ فجلستُ مستسلمًا لما يفعلون من شدَّة الألم، وأمسكتُ بزجاجة المطهِّر فإذا المفاجأة على زجاجة المطهر كانت صورتها، فأنستني الدهشةُ حدَّة الألمِ الشديد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • العهدة (قصة)
  • أمهات (قصة)

مختارات من الشبكة

  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دروس وفوائد من قصة سيدنا شعيب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أربعين ساعة بين الأمواج (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة عن قصة نبي الله سليمان والنملة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب