• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

سلمى والألماسة ( قصة )

محمد صادق عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 30/9/2014 ميلادي - 5/12/1435 هجري

الزيارات: 4329

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلمى والألماسة

حكايات سلمى (4)


لست أدري لمَ لمْ تكن لدى معلمتي الحماسة والعزيمة في أن تقصَّ لي قصة السيدة الكبيرة القابعة من الزمن البعيد في عباءة الحزن؛ أسًى على ما قد سُلب وضاع وتفرَّق عنها، ناهيك عن قَصْرها الرائع ذي الجدران الأربعة، والذي أظلم بعد طول إشراق وضياء.

 

وما أدراك ما جدرانه الأربعة؟! فعلى كل جدار نافذة تطلُّ جميعها على الجهات الأصلية؛ فالشرق للشرق، والغرب للغرب، وهكذا...

 

فهل هو شعور بالإحباط أم استنباط مسبق بعدم الاستجابة من ذويها؟! لا أدري، لكن سأُحاول جاهدًا في أن أقتحم فكر (معلمتي) من جهة غير الجهات الأصلية؛ إذ لم يتطرق لها غيري فأكون ممن كان له السبق في معرفة تلك القصة القديمة.

 

فلما حاولت أن أتلاعب بكلمات العربية الفُصحى، وتحايلتُ على (التوابع وأنواعها)؛ فأستجدي منها (النعت) بالجميل، (والعطف) على الأجمل، (والبدل) بما اشتمل، ثم (التوكيد) على أنها خير قاصة للخبر، فلم أستطع، فقلت لنفسي:

ليس أفضل من المصارحة والمباشرة في الحديث؛ فإني أبغض الملحن الكاذب.

 

و(معلمتي) على الرغم من كبريائها المعهودة فإنها تحمل في صدرها قلبًا حانيًا، ونفسًا كريمة.

 

تجرأتُ وقلت لها:

يا معلمتي الفاضلة، وددتُ لو تخبريني بقصة السيدة الكبيرة القابعة في عباءة الزمن القديم التي تُنادي وتبحث عن ضالتها المنشودة ودرتها المفقودة، وإنا منا المهتمون لأمرها ومنا دون ذلك، وكثير عنها معرضون.

 

ابتسمتْ لصراحتي ابتسامة عريضة، ثم سرعان ما ضمت وزمَّت على فك أسنانها الناصعة البياض وكأنها في العشرين من عمرها.

 

فقلت: ما هذا الجمال رغم تقادُم الزمن؟!

أخرجت تنهيدة من صدرها لم يقدر لها أن تخرج من سنين.

قلت لنفسي: إن سؤلي لمعلمتي قد فرَّج عنها همًّا، فماذا لو قصت القصة؟

 

وقبل أن تأخذني المخيلة للتهلكة، قلت لنفسي:

الزم غرزك يا فتى.

قالت: ما اسمك يا بُني؟

 

قلت: (إسماعيل)، يكنيني الناس (بأبي العرب)، فرأيتُها وقد أشرقت وجهًا، وأضاءت محيًّا، ثم قالت:

ما أحلى كنيتك! فلأجلها سأقص عليك القصة، ولكن عدني أنك لن تكون كمَن استمعوا إليَّ ثم انصرفوا عني وتركوني وحدي، أستجدي وأستهدي من سيردُّ عليَّ ما حطمتْهُ وفرَّقته يد الحَمقى والجهال.

 

قلت: أعدك، وقطعتُ على نفسي العهد، وغلَّظتُ لها الوعد، رغم أني لم أعرف ما سيُعهَد إليَّ، لكن اشتياقي لسماع القصة جعلني أعدها وأتمنى أن أكون من الصادقين.

 

قالت: "إنه لما كانت تلك القرية الكبيرة العتيقة في زمان عزِّها وسني مجدها يمر عليها الليل كالنهار، لا يميزه غير وجود الشمس في صفحة السماء".

 

فقلتُ: ألهذا الحد عزة ومجدًا؟!

لم تعقِّب، واستكملت: كانت (سلمى) كلما علا الظلام على القرية وأطبق الليل على الخلق بعد رحيل الشمس، تُعطي الإشارة للوصيفات الأربع فينهضْنَ بهمة عالية، وفرحة غامرة فيفتحن النوافذ الأربع اللواتي تطلُّ على الجهات الأصلية.

 

ثم ابتسمت: أوَما زلتَ تذكرها؟

قلت: من تَقصدين؟

قالت: انتبه وإلا انصرفتُ عنك.

قلت لها: نعم أعرفها، ولما حاولتُ أن أذكرها فأقول: الشرق والغرب و.....

أشارت إليَّ بالصمت لتستكمل.

 

قالت: فإذا فتحت النوافذ الأربع ضرب النور كل الأركان، وتسلَّل عنوة لديار أظلمت، وبقاع أفقرت من النور حتى ترجع الشمس من مغربها.

 

وكنت بين الحين والحين أقول لها: وبعدُ (سيدتي الفُضلى)؛ حتى لا تحس مني الملَل أو الشرود عنها.

 

فتقول: ودام الحال قرونًا وعقودًا كثيرة حتى كان ما كان، هنا اغرورقت عيناها بالدموع التي نزلت كاللآلئ، فتمنَّيتُ لو يدوم بُكاها فأستمتع بتلك الدرر المنسكبة من الأعين النُّجْل، لكن سرعان ما وارت تلك اللآلئ واستجمعت تقول:

وعلى حين غفلة من أهل القرية، وتكاسل من بعض الوصيفات - فلسنَ على شاكلةٍ واحدة - دخل (نافخ الكير) إلى القرية، ونصَب معداته، ونفخ ونفث في نيرانه فأصدرت ضوءًا في عتمة الليل، فاجتمع له أناس كثير وأُعجبوا به وقالوا:

جديد علينا ما نراه!

 

فغضبت (سلمى) من تباطؤ الوصفيات وتكاسلهنَّ عن النهوض، فقمن غير ناشطات ولا مسرعات يفتحْنَ النوافذ، فلما فُتحت جميعها تاهت نيران (نافخ الكير) بين ومضات النور المنبعثة من نوافذ (قصر سلمى)، وتكرر الأمر مرات ومرات فمرة تتخاذَل من تقف على نافذة الشرق، ومرة تتباطأ عمدًا من تقف على نافذة الغرب والشمال والجنوب.

 

واستطردت:

ولم تخلُ القرية من المبغضين والكارهين لكرامات (سلمى)، وكذلك الحاقدين لكونها صاحبة الصدارة في الضوء والنور، فكانوا قد وجدوا ضالتهم مع (نافخ الكير)، ويكأن نافخ الكير نفسه قد عثر على الفئة التي تعينه على هزيمة (سلمى) وإلحاق الضرر بها.

 

فقد نقل القدامى تآمره مع بعض الحاقدين.

 

قال (نافخ الكير) لمن حوله مُظهرًا عدم الاكتراث حتى لا يفتضح أمره من أول وهلة:

ألم تنتبهوا لما حدث ليلة أمس؟

الأول: تأخَّرت أنوار (سلمى) بعض الوقت لكسل من وصيفاتها، لكني سمعت أنها عاقبتهنَّ عقابًا شديدًا.

ابتسم (نافخ الكير) ولم يتكلم.

 

فقال الثاني: أفهم ما تقصد يا نافخ الكير، وما عادت سلمى تجود بكل النوافذ في آنٍ واحد.

نافخ الكير: وما دمتَ تفهم لمَ الانتظار حتى يُصبح الضوء حكرًا على (سلمى وقصرها ونوافذه)؟

الثالث: ما عسانا نفعل معها؛ فالقصر قصرها، وتلك أنوارها؟!

أشار الثاني للثالث أن يَصمت.

 

فقال الثالث: لا حاجة لي أن أفهم (فأُمُّنا سلمى) صاحبة فضل ومكانة لا يطمسها طامس، ولا ينعتها حاسد بما ليس فيها، ثم فر من المجلس فرار الصحيح ممن بهم عدوى.

 

ضم (نافخ الكير) إليه الأول الساذج والثاني الماكر وقال:

لمَ لم تصرِّح (سلمى) لكم بمكنون الأنوار التي تنطلق من ديارها عبر نوافذها الأربع؟ ألا ترون أن في ذلك مدعاة للشكِّ في استئثارها بذلك لنفسها؟!

 

ثم تخلى، وارتد للخلف وارتدوا معه، ثم قال:

أنا لا أسعى لوقيعة، بل جلُّ اهتمامي في أن تتعرفوا إلى حقِّكم المسلوب المكتنز لديها حتى لو تركتموه لها زيادة فضل منكم.

 

قال الأول: أي حق وأي فضل؛ فذلك إرثها؟!

كمَّم الثاني فَا الأولِ وقال لنافخ الكير:

لا بدَّ لنا من (جيش الخنوع)؛ هو الجيش الذي به سنظفر بما نريد.

 

ابتسم الحداد وأظهر توجسًا وقال: أصبتَ، لكن حذارِ، لو يعلم بالأمر رجالات صاحبة الضوء والقصر (سلمى) فنكون قد ألحقنا بالقرية فتنةً كبرى، لا أريد أن نكون سببًا في شيوعها.

 

الأول وقد غضب: ذلك حقُّنا ولن نتركه، كفاها ما كفاها من سنوات باستئثار بالنور والضوء.

الثاني: لا تكن غبيًّا سنتصرف بحكمة عالية.

 

سكتت القاصة (معلمتي)، ووضعتُ كفي على خدي أنتظر التنهيدة الثانية تخرُج من صدرها المكظوم، لكنها لم تخرج وأرجأتها لوقتها.

 

فقلت لها: وماذا بعدُ سيدتي، ألم يَحِق المكر السيئ بأهله؟!

هنا خرجت التنهيدة المرتقبة، وصدحت بها وقالت بصوت عالٍ:

حاق، وحاق، وحاق، وصاروا كقمر في المحاق، لا يخرج من دائرة الخسوف، يتشبثون بالعُرْجُونِ القديم، وما همُّوا بخشوع في صلاة الخسوف.

 

دمعت عيني، ولم تكن كدمعاتها بمثابة اللؤلؤ، بل كانت كصديد من عين أصابها الرمد، رقَّت لحالي وكفكفت دمعي، وقبل أن تسترسل في الحديث فلا أقاطعها قلتُ لها: إن سؤالاً يحيك بصدري فهل يتسع صدرك لسماعه؟

قالت: قل ولدي!

 

فقلت بحذر شديد: ألم يكن في إخفاء (سلمى) سرَّ كُنهِ الضياء عن أهل القرية ثغرة نفذ منها أرباب السوء كنافخ الكير وجيش الخنوع؟

 

قالت: يا ولدي، إن إرث (سلمى) الذي نُهب وسُلب وتفرَّق ليس كالجواهر تقدَّر بثمن، فالسر في إشعاع نورها من نوافذها الأربع هو اجتماعها معًا، ومتى تفرَّقت يضيع الضوء في غياهب ودياجير الحداثة، أفهمت قصدي؟

قلت: فهمتُ واستنار طريقي؛ فلتُتمِّي يا سيدتي حديثك، فقالت:

وبتدبير مساء، وخنوع من أهل الهمم، وتآمُر من بعض وصيفات الدار؛ سَطا اللصوص على ديار (سلمى)، وتوجهوا إلى الحُجرة المرصودة ذات النور الساطع، فلما دخلوها فوجئوا (بألماسة عظيمة) رائعة البريق، عالية اللمعان، والتي تضيء في الظلمة خُطى الحيارى والسالكين، فكان كل جاهل منهم يعمد إلى جزء منها فيُحطِّمه، ثم يفر به؛ ظنًّا منه أنها ستُغنيه عن أنوار سلمى التي تَنطلِق كل مساء.

 

انتبهتُ وقلت لمعلمتي: وما شأن النور وقتها؟!

قالت حزينة: تفرَّق وتشتَّت، وصار شاردًا، وأصبحوا لا يرى بعضهم بعضًا، وندم المفرطون، وما زالت تلك القابعة في عباءة السنين تستجدي منهم الهمة في جمع ما فرَّقه الجهال أشلاءً لتعود ألماسة النور من جديد.

 

بكيتُ كثيرًا، وسلبتني دموعي بعضًا من كياسة، وقلت لها: أعدك يا معلمتي أن أرد عليك ما سلبه وضيَّعه الجهال.

 

لكني تذكرت أني ضمن قليل من قليل من قليل، لكن قول الله ثبتني ﴿ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ ﴾ [البقرة: 249].

وإلى لقاء مع حكاية أخرى من حكايات سلمى بإذن الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الماسة الصفراء والتنين ( قصة للأطفال )
  • سلمى وشجرة التوت.. الحكاية الأخيرة (2)

مختارات من الشبكة

  • سلمى وشجرة التوت .. الحكاية الأخيرة (3)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • القلب السليم (إلا من أتى الله بقلب سليم) (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التركيب النحوي في شعر زهير بن أبي سلمى(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • دار سلمى (قصيدة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • سلمى (شعر)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • نعمة القلب السليم وقوله تعالى: (إلا من أتى الله بقلب سليم)(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • القلب السليم (إذ جاء ربه بقلب سليم)(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • تراجم الشعراء (الخنساء – العباس بن مرداس - أمية بن أبي الصلت - زهير بن أبي سلمى - عنترة)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بلاغة الافتنان: دراسة تحليلية في شعر زهير بن أبي سلمى (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • محاسن الأخلاق في شعر زهير بن أبي سلمى(مقالة - حضارة الكلمة)

 


تعليقات الزوار
2- شكرا لك أخي رياض منصور
محمد صادق عبدالعال - مصر 10-10-2014 08:31 AM

شكرا لك أخي الفاضل رياض منصور من بلد الشهداء الجزائر العربية وإن حكايات سلمى كلها عندى لتحوم بساحة الوحدة العربية ترتجيها ولا تكاد تنصرف عنها فيا رب كلل مساعينا لها بالنجاح واجمعنا على على كلمة سواء
وأشكر لله أولاً توفيقى فيما تفضل على به ثم أشكر لألوكة الخير والنماء تنمية المواهب وصقلها بما يليق أن تكون عليه
داعيا المولى عز وجل أن يرفع قدرك وينصر الإسلام والمسلمين وكل عام وأنتم بخير
أخوكم محمد صادق عبدالعال

1- نشتاق إليك
رياض منصور - الجزائر 09-10-2014 09:37 PM

نشتاق إليك وإلى قصصك الحلوة. رجاء زدنا ولا تنقصنا.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب