• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

زهرة جنين ( قصة )

زهرة جنين ( قصة )
د. نزار نبيل أبو منشار

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/6/2014 ميلادي - 23/8/1435 هجري

الزيارات: 3735

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

زهرة جِنين


تمام الساعة الثانية ظهرًا، الآذان شُنِّفت، والإنصات سيد الموقف، والعيون تدور في زوايا البيوت ترمقها وهي لا تعي، الجميع ينتظر ذلك المذيع المتململ حتى تذاع الأسماء التي خاضت معركة الثانوية العامة فخرجت بالرايات المرفوعة.

 

اسم يتلوه اسم، والقلوب في خفقاتها تسابق دقّات الساعة، الصمت يلفُّ المكان، والترقُّب موزَّع على الصغير والكبير بحصص متساوية.

 

الأب في زنزانة (5) يعصف في وجدانه الشوق لسماع اسم ابنته، ولسانه يلهج إلى الله بالدعاء أن تظفَرَ وقد رمتها كلُّ الظروف عن قوس واحدة.

 

والأم في زنزانة (7) أسكتت الأسيرات من حولها وهي تستمع إلى أسماء الناجحين والناجحات، وقلبها معلَّق في أمواج الصوت المنسابة من المذياع الصدئ الذي هو رأس مال كل معدم، ومَن حولها من الأسيرات يشاطِرْنَها الشعور، ويهيِّئن أنفسهن لمواساتها في حال فشل ابنتها وهي تعيش في حرمان شامل، لا يتصوَّر مَن عاش بعضَه أنها ستنجح في النجاة منه بحال.

 

أما تلك الصغيرة الباسلة، فكانت تضع في حجرها أخاها الصغير الذي لم يبلغ من العمر سوى عام واحد، تحنو عليه، وتجعل مِن ذراعيها أرجوحة تتساوق مع التردد المناسب له لينام، وعلى يمينها أختها الصغرى وأخوها الذي أنهى مرحلة الحبو حديثًا، ورُوحها ترفرف حول المذياع تتلهف لسماع الخبر.

 

في هذه اللحظات التي تختلط فيها أطياف الرغبة ووشائج العلاقات وبؤس الحال وجراحات الواقع، حبست (ريم) دمعتها في عينها على أبيها الأسير، وأمها الأسيرة، وأخيها الذي حكم العدوُّ بنفيِه في متاهات الأسر تسع سنوات عجاف، حبستها كيما توقظ الطفل الذي فطم قبل أوانه من نومة هنيئة في أحضان رحيمة.

 

مرَّت الدقائق وكأنها ساعات، وبلغت القلوب الحناجر، واقترب الموعد، ليتوقف المذيع لاستراحة جلبت له الشتائم قسرًا، ليعود بعد لحظات انقضت وكأنها قرون، يقرأ الأسماء من جديد.

 

مدرسة جِنين الثانوية للإناث..

 

نسِي المذيعُ بعد قراءة اسم المدرسة أن يذكَر أنها أضحت أثَرًا بعد عين، تنعِق عليها غربان الخراب بعد أن هدمت على ما فيها، واستوطنها شبح الدمار الذي أتى على الأخضر واليابس، بحيث جعل من يمر عليها لا يتصوَّر أنها كانت في يوم من الأيام مدرسة جاثمة بمرافقها وساحاتها وبناياتها الممتدة.

 

وبعد ترقُّب مرير.. لفظ المذيع الاسم، إنه اسم (ريم)، وما كاد المذيع ينتهي منه حتى توحَّدت الصرخات والدمعات ما بين السجون التي وزع عليها أفراد العائلة، والسجن المدمر في جنين الباسلة، لتمتزج دموع الفرحة بدموع الأسى..

 

نجحت ريم! نجحت ريم!

 

هذا الشيخ الكهل الذي بُتِرت ساعده في المواجهة الدامية مع الاحتلال الهمجي، يحرِّك يده السليمة ليوزع السكاكر ابتهاجًا يسر زملاءه في درب المحنة.

 

وتلك الأم الأسيرة التي ترفل بثوب الكرامة رغم قسوة الظالم واضطهاده وجبروته، تزغرد من بين أنياب الحديد التي قويت ودعمت بكل شيء إلا من الرحمة، لتعلن نبأ نجاحِ ابنتها في ظروف أشبه بالمعجزة الخارقة.

 

أما الأخ الأكبر، فقد طاش لبُّه من الفرحة، وراح يصُولُ ويجول في القبر الضيق الذي سيقضي فيه السنوات التسع الباقية على غير هدًى وبصيرة، يعانق هذا، ويقبِّلُ هذا، وينثر ابتسامته التي مسحت عنه جراح الحال يَمنة ويَسرة.

 

وإذا أدرنا الأضواء ابتغاء تسليطها على تلك المعذَّبة المتمردة، فقد استقبلت النبأ بدموع ما استطاعت حبسها، وبآهات استراحة واسترخاء بعد عناء يحدودب له الظَّهر، وتشيب له الأجنَّة، فتراها وقفت من على أنقاض منزلها المهدَّم، تصرُخُ وحدها علَّ الصدى يواسيها في فرحة قد قلبتها الوحدة مصابًا يضاف إلى سجلِّ النكبات التي دوَّنها الدهر لها.

 

أين الأبُ الذي يجود بعطفه؟!

أين صدر الأم الرَّؤوم الذي يحتضن الإبداع ويعزز الإيجابية في الحياة؟!

أين الأخ المهنئ؟!

أين الناس من حولي؟!

 

صارت ريم تدور ببصرها ودمعها ينساب من وجنتيها كأنه جمان يتحدَّر من لآلئ عينيها، وهوَتْ صريعةَ التخيلات المريرة، حتى وضعت رأسها بين أكوام الحجارة المتكدسة التي كانت في الزمن القديم تسمى بيتها.

 

وآهٍ لتلك الدموع التي انبجست فلم تجِدْ من يُكَفْكِفُها!

 

وآهٍ لهذا الرأس الذي كان مكانه بين النجوم وهو يئد نجاحه ما بين ركام فيه كل الذكريات!

 

لقد استوحشت الدنيا على هذه الفتاة، وهضم الزمان أنوثتَها ورقَّتَها، وسلبتها الليالي مرآتها وأوراقَها وكتبها المدرسية.

 

أي صفحات ستكتب؟!

أي يَراعٍ يمكنه أن ينبِضَ ليحاكي هذا الواقع المتوشح ثوب الحداد؟!

 

أبٌ وأم وأخ حوتهم السجون وتكتنفهم الآفات، وتزيدهم الأيام جراحًا على جراح، وهذه المعذَّبة اليافعة، وجدت نفسها ملزمة أن تكبر بسرعة، وأن تغير قانون حياتها من ابنة مدللة لم تخالط الحياة، إلى أم مربية حانية، وطاهية ماهرة، وصدر حنون، ومعلِّمة وادعة، وتلميذة مجتهدة.

 

الله أكبر، إنه ازدواج الهم، بل ثالوث النقم، بل سمِّهِ إن شئت تراكم النوائب وتكالب صروف الدهر، اجتمعت فيه رايات السواد، وهرطقيات الرعب، وكآبة الذكريات، لتصب كلُّها فوق قدٍّ غضٍّ ما ألِفَ الحياةَ، فما بالكم به يخوض ثلاثَ حروب متلاحمة متعاقبة، حرب المخيم والثبات، وحرب فَقْدِ الأهل خلف أنياب الحديد، وحرب الدراسة مع تربية الإخوة.

 

ما عاد في القلب متسع لفرحة في كيان ريم، هذا النبأ الذي تطرب له الوهاد، وتتمايل له الجبال الرواسي ما عاد يحرِّكُ شيئًا في الوجود إلا الدمع المهراق المسفوح من عيون أبٍ مكبَّل، وأم أسيرة، وأخ معتقل، وصغار جوعى، وفتاة وحيدة مَهِيضة الجَناح، في زمن اشتدت فيه الزوابع والأعاصير.

 

تُجبر ريم جسدها على النهوض بعد التراخي، راحت تمسح دمعها بكفها التي تشبه رقة الورد، لتنظر في سماء أشاحت بوجهها عنها، تترك لعقلها أن يتخيل كيف كان وقع النبأ على أمها وأبيها وأخيها، سيفخرون بها بلا شك!

 

لقد نجحتُ يا أبي الصابر! نجحت يا أمي الغالية! نجحت يا أخي المعذَّب! ارفعوا هاماتكم إلى السماء، فلا زالت ريم كما عرفتموها وأردتموها، تقهر المستحيل بعزمها وإرادتها.

 

لقد أرادت ريم أن تخترل المسافات الفاصلة بين السجون المتباعدة، لتوحِّدَ قلوب ذويها على أمل في الحياة ما خبا نوره؛ فالنبتة التي اجتثَّها الغاصبون من جذورها تركت في أرض الامتحان بذرة ما لبثت أن تنمو، وها هي تُزهر من بين الركام، ويفوح عطرُها في زمن كان دم الشهداء يزكم الأنوف.

 

تلملم ريم جراحها النازفة، وتمتطي صهوة جواد الأمل، وتحمل الرضيع الباكي في ساعد، وتمسك أخاها الآخر في كف أخرى، وراحت تتأرجح بين أزقة المخيم المتردمة، والحواري البائدة، والأطلال التي تنطق لمن مر بها مآسي الآهات المتلاصقة.

 

ومع كلِّ خطوة، كانت ريم تتأمَّل في هذا المخيم الذي شاهد حربًا رفعت رأس الإسلام والعروبة بعد مائة عام من الهزائم المتراكبة، هنا استُشهِد فلان، هنا حصل الالتحام الدامي، هناك كانت ملحمة، هنا بُترت ساعدُ أبي من شظايا صاروخ موجه، هنا، وهنا وهنا!

 

وما بين رَفْع القدم عن الأرض ووَضْعها عليها ثانية، كانت تنبعث في نفس ريم أشواق معتقة، وحنين جارف، واستمرت تقتاد إخوتها حتى أناخت ركابها في بيت جيران لها تعهَّدوها بالرعاية، ووفَّروا لها ولإخوتها بعض غرفة هي كل ما يملِكونه؛ فالجُود فيها جُود بالنفيس الغالي.

 

طرقت ريم الباب، فاستقبلها جيرانها ببسمة تعلوها مرارة تنغص عليها الفرحة الصادقة، فهنَّؤوها وحاولوا أن يعينوها في أَساها، ولكنها وبعدما بادلتهم التحية والشكر لدورهم النبيل، قصدَتْ سريرها الصغير، وراحت تضع الصغير النائم عليه برِفْق الأم الرَّؤوم، وطبعت على جبينه قُبلةً حارَّة ذاق بها حلاوة النوم الوادع.

 

وتخرج ريم من الغرفة، صعدت إلى سطح المنزل، وراحت تعاتب الشمس التي أزف موعد غروبها، وتلومها لقسوتها، فانسكبت على خدودها الدموع الكليمة، انحدرت منها تلك العبرات الناسفة التي هي سُلوان ريم في غربتها ووحشتها.

 

تقف ريم مع نفسها وقفة المتأمل، لقد فعلتها حقيقة، لقد استطاعت أن تلوذ بشاطئ النجاح برغم كل شيء، برغم الموت الذي يتوزع على كل بيت وشارع، والحزن المنقوش على كل جدار وجذع لشجرة بترت بعض سيقانها وأذرعها من هول القصف ومرارة الرعب القاتل.

 

ومن بين عواصف الفكر والذكريات، مرَّت نسمة صيفية أنعشت جنان ريم المعذَّب، وانتشلتها من حضيض المعاناة إلى واحة الأمل من جديد، فراحت تنسج من جدائلِها المخملية إِسْفَنجة تمتص الكلمات حتى لا يسمعها غيرها، وصارت كمن تصرخ في كهف الصمت المظلم.

 

يا أبي، يا أمي، يا أخي، ها قد نجحت! فارفعوا شراع العودة، أرسلوا لي مع ريح الشمال والجنوب باقات الورد أهديكم نور عيوني، انهضوا حيثما كنتم، تحت أي سماء، وفوق كل أرض، ابنتك يا أبي كالطَّود واقفة، صغيرتك المدلَّلة يا أمي قد نحَتْ في الحياة منحًى آخر، يا أخي الذي يجثُمُ في أحضان الأسى، خلف بوابات الموت الأسمر، ارفَعْ للسماء جبينك، فخلفك أخت لو أرادت أن تزيح الجبال لفعلت.

 

بهذه الكلمات المفعمة بالأمل، واسَتْ ريم نفسها، وتعملقت في داخلها بارقات الصبر، وهي تعلم أن البيتَ الذي نبتت فيه قد أُسِّس على التقوى من أول يوم، فلها كل الفخر أن تنتمي إليه، ولها كل الشرف أن تنتسب له حتى بعد أن أمسى رُكامًا لا حراك فيه ولا دفء.

 

رفعت ريم وجهها صوب السماء، وشرعت يداها تحرك مجرى الرياح، تعاهد الله أن تصبر، وتكظم جراحها، وتضمِّد آلامها التي فاقت حد الاحتمال، وتنزل يدها بتواضع السنابل الملأى؛ لتميط اللثام عن أمل يستشري في عروقها حتى بلغ فيها سن الرشد، وترسل عبر الكواكب المتربعة على جبين السماء بسمة أوصَتْ أن تصل إلى ذويها علَّها تعطيهم من الأمل ما بداخلها منه.

 

وتعزم على الحراك، فتحرك قدميها كما يمشي الوجِيُّ الوحِلُ - هكذا في اللسان - وتعود أدراجها لتبرمج للمستقبل أوقاته، ولترسم للحياة صورة تلو صورة، في كل صورة منها وحيُ المأساة، وطوفان الأمل بمستقبل باسم سيأتي رغم أنوف كل طاغية مستكبِر.

 

ويبقى مخيم جِنين عنوان الثورة، وتبقى ريم شعار مرحلة، وهوية أمَّة، والروايات لها بقية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • بطل جنين محمود شيت خطاب
  • في ذكرى جنين (قصيدة)
  • ماذا جنينا؟ (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • زهرة منثورة من زهرات ابن سماك العاملي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة مجموع فيه (الأزهار المتناثرة وشرح الأزهار المتناثرة)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • المجلد الأول من مبارق الأزهار شرح مشارق الأزهار لابن ملك(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • طرب الزهور وشذاها في شعر الدكتور عبدالرحمن العشماوي (نماذج مختارة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • سفينة العطش (مسرحية للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مخطوطة التيسير في المداواة والتدبير (نسخة ثانية)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أخلاقنا كعطر الياسمين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رامز وزهرة البنفسج (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • التفاؤل زهرة وردية (قصة رمزية)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • لولو والزهور الزرقاء (قصة للأطفال)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب