• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

وتمرد القلم ( الجولة الثالثة )

محمد صادق عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/3/2014 ميلادي - 1/5/1435 هجري

الزيارات: 4050

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

وتمرد القلم  ( الجولة الثالثة )

أحوال الملوك

 

كان كلانا - أعني: أنا والقلم - قد أخذ قسطًا من الراحة، وبينما هو مستكين يرتشف عَبَق الكتب القديمة، يُفتِّش عن معلومة عساه يجادلني بها؛ فمن الناس من يجتهد في التحصيل، لا لأجل العلم قدر ما هو حب للظهور والتظاهر على رؤوس الخَلق، وإن أشرَّ الناس مَن يورد الناسَ بحورَ الفتن، ثم يقول لهم: اتقوا الله.

 

وحتى لا أُنعَت بمن يفتري على القلم؛ فهو ليس كذلك، فبرغم حنقي وضجَري ومللي أحيانًا باعتراضه سيل أفكاري، وتوقيفي على عتبات الانتباه والمباغتة، فإنه مُنصِف لي ولضميري الذي أرجو من الله ألا يموت أبدًا.

 

انتهى من التجول في صفحات الكتب القديمة والحديثة يخط خطوطًا حمراء، أحس أنها قارعة جديدة من النقض؛ أفوض أمري إلى الله بعدما تفرست في كتاباتي منذ أن تبرع هو لي بأحباره، أتصيد لنفسي زلّاتي وعثراتي، فمن الأفضل أن يقلِّم المرء أظافر أطرافه قبل أن يطلب الناسُ منه ذلك تأففًا.

 

حاولت بخائنة الأعين وخلسة بألحاظ عيني أن ألتقط ما خط تحته باللون الأحمر، فما عثرتُ على شيء.

 

أطلقت الصافرة وقال: مستعد للشوط الثاني من الجولة الثالثة التي تنعتها بالمؤامرة؛ هروبًا من الحقيقة.

 

قلت مواجهًا: على أتمِّ استعداد لك.

 

صمتٌ قاتل يغتال الأركان حولي، وإن كان يمر عليه مرور النسيم على الرياض، أو حفنة من دخان أبيض على أنوف الحضور، يكفيهم منها نفضها بالكفوف والأصابع.

 

قال غامزًا لامزًا: أحوال الملوك!

 

قلت في نفسي: ويحك يا مَن صُنِعت على عيني، وخرجت من جعبة أفكاري، ما تركت لي شيئًا مما كتبت أو نشر لي إلا ولمتني فيه.

 

وبحذرٍ مظهرًا عدم الاكتراث: ما شأنها؟ هي أحوال للملوك في كل زمان ومكان، تنقلت فيها بين ثنايا الورق، ألمح الفكرة تروق لي، أكتبها، تنشر لي، يحمدها لي القراء، وتعجب الرواد.

 

قال: ذلك حقك ونصيبك من التبيان والبلاغة، لكن لي اعتراض كبير عليها، ولن أقول: فتنة، فكم أحزَنك ذلك المصطلح كثيرًا! فسوف أخفِّف من حدته، ولنقُلْ: (جدلية) الذكر بأحوال الملوك، أوَليست أسهل وأرقى؟

 

قلت: ربما، ولا زلت أتفرَّس في قديم ما كتبت بشأن أحوالهم طائفة الملوك والحكام، فقال: لن أدعَ لرأسِك إمكانيةَ التجول في ثنايا كتاباتك.

 

قلت مستنكرًا: ولِمَه؟

قال مبتسمًا: وهل تركتَ لصاحب الفعل الناسخ فرصةً لإيضاح سبب الوقوع في زلّة لغوية؟ ربما مرت عليه دون أن يدري، ففرحتَ أنت لها، ورفعتها قصة تسمّيها: (مأساة الفعل الناسخ)، عساها تزيد من رصيد كتاباتك، وأنا الأكثر إحاطةً بزلاتك اللغوية والنحوية، ألا تذكر؟

 

قلتُ وما زلتُ على حالي من الاستنكار والتعجب: أليست مأساةً بأن يرفع خبر الفعل الناسخ؟!

قال: هي كما تسميها أنت، ولربما رآها الآخرون غير ذلك، ثم قال: إن ذا النورين ورابعَ الخلفاء الراشدين، سيدَنا عثمانَ بنَ عفان - قد صعِد المنبر يومًا، فحمد الله، ثم نزَل مهابة لما وجد نفسه عليه.

 

رُحتُ أضرب كفًّا بكف، وأقول: سبحان ربك رب العزة عما يصفون! يا قلمي، ما دخلُ هذه بتلك، تلك عَثْرة نحوية لخطيبٍ يرفع الصوت مخطئًا في القواعد دون عِلم أو رويَّة، وما تهيَّب صعود المنابر، وإني لأرى رجالاً يستبِقون الإمامة لا لعلم ولا قراءة، سامحهم الله، أما هذا الخليفة فتقيٌّ وَرِعٌ، أخذته الرَّجفة من مقام يجالسه الملائكة وتستمع قبل الناس.

 

ثم أبديتُ غضبي، وقلتُ له مستفسرًا: ألَم تقل: إنك لن تطيل هذه المرة، ولن تزيد فوق أحوال الملوك؟ أم تريد أن يسمع بتمردك الكثيرُ حبًّا للظهور وتملُّقًا عليَّ؟

 

قال: لا والله؛ فالشيء بالشيء يذكر يا صاحي.

 

قلت: فهات ما أهَمَّك وألَمَّ بك، أو ما ظفرتَ به عليَّ في أحوال الملوك الأربعة، فما إِخالُك الآن إلا بالمتصيِّد، وهذا نوعٌ من أنواع عديدة للطالب غير المجتهد الفاشل.

 

غضب هو وقال محتدًّا ناقدًا: يتراءى للجميع أنَّك في أحوال الملوك تتقوقع في كل حال أكثر من سابقه.

 

يا أيها الكاتب، أفِقْ وعِشْ واقعَك المرَّ الأليم، ما عُدْنا في زمن يقيل الغلام فيها ملكًا، ولا ملك يرِقُّ لمقولة غلام، وما عدنا في قصور الأمويين والعباسيين، ولا زمان (البهلول) الذي يعِظُ (الرشيد)، اخرُجْ من تلك القوقعة المريبة التي قد تكون سببًا لانصراف وإعراض الكثير عن أوراقك.

 

حقيقةً، أحسست بالضربة الحادة برأس غض؛ ففي كلامه الكثيرُ من الصحة، بل ربما كل الصحة والحقيقة المُرَّة، هكذا الحقائق ربما تكون مُرَّة كالدواء، لكن تناوُلها مطلوب ومرغوب.

 

قلت له معترفًا: غلبتَني تلك المَرة من الجولة الثالثة يا قلمي، حصلتَ على الهدف في الثلث الأخير من المباراة، أغبِطُك ولا أحسُدُك.

 

وما القلم بمن يعطيني الأمان حتى أباغته أنا بهدفِ التعادل في اللحظات الأخيرة، حتى قال لي أيضًا:

ليس هذا ما يؤخذ عليك فقط.

 

قلت في نفسي: الهدف الثاني في الثلث الأخير من الجولة، إن هذا لشيءٌ عجاب، أبديت قنوطًا من إحراز هدف ولو للظهور بمظهر المجتهد.

 

فقال ملاحقًا غيرَ منتظر:

كل الملوك عندك غيرُ منصِفين، مرة ملك يغيب عن الرعية، وآخر يُعطي أذنيه للبِطانة الفاسدة، وثالث يعزله الجيش والشرطة بطلبٍ من الرعية، وآخر تشبَّه بالرَّاعي الكسول المنغمس في الناي والماء، ما هذا؟! هل تلك أحوالُ كل ملوك الأرض؟

 

ضربتني الذاكرة على أم رأسي تطلُب مني إفاقةً، وعدم الاستسلام لإحراز هدف، فقلتُ: حسبك، وطعنتُه بسيف من خشب، فنَزَف أحبارًا كثيرة، وقلت ثائرًا:

أمَا عاصَرْتَ معي قصة سيف من خشب، وكيف أن تُقى (الولد الملك) وورعه هو ما دفعه للصَّفحِ عن الغلامِ وأمِّه والنجَّار وإمام المسجد؟

 

سكت ولم يتفوَّه.

 

أحرزتُ هدفًا مقابل اثنين، ارتفعت معنوياتي قليلاً، وزادني شجاعة استمرائي لتمرداته، وقلت: سوف أعطيك هدفي الفوز يا قلم!

 

قلت له: هل لي أن أسأَلَك سؤالاً وتجيب عليه دون تعليق؟

قال: تفضَّل.

 

قلت: لو أنكَ بمدينة كبيرة - كالقاهرة المعزية، أو المملكة العربية أعزها الله شعبًا وقيادة - وتعرَّفت إلى رجل كريم بالطريق، ثم تاه منك وسط زحام وديار وشواهق البنايات، وما معك من هاتف له نقال أو جوال، ولا تعرف له مكانًا يسكُنُه، ولا مقرَّ عمل، فما نسبة رؤيته ثانية لديك؟

قال: لا شيء.

 

قلت باسِمًا ظافرًا: وهذا هدف ألقيتُه في ثوانٍ من غفلتِك وغفوتك، وادعاءك أنَّك الأعلم.

قال: لستَ منصفًا يا صاحي، ابتسمتُ وارتسمت وقلت له: الآن رجعت تقول: يا صاحي!

 

قال: وكيف ستعثر عليه برغم ما تاه عنك من معرفة كيفية الوصول إليه أو الاتصال به؟

قلت: ربما أراه ثانية ولو بنسبة واحد في الألف، أو حتى في ألف الألف، أو أدنى من ذلك نسبةً.

 

تعجَّب وقال: نسبة ضعيفة جدًّا، قلتُ: لكنها محتملة الحدوث، أليس كذلك؟

قال: بلى، قلت: وكذلك الأمل واليقين يخرج ضوءه من سَمِّ الخِياط، فربما يأتي علينا حاكم يعيد للأمة أيام الرشيدِ، وعمرَ بنِ عبد العزيز، تُخِيفه عِظَة من غلام، أو كلمة من بهلول أو عابر طريق، لربما عدنا ننثر الأقماح على الجبال؛ حتى لا تجوع الطير بعدما تشبع الرعية، "وإن قومًا قد ادعوا أنهم لها، فلمَّا مُكِّن لهم تنصَّلوا منها، ولما زحزحوا عنها عادوا لِما ادعوا من قبل؛ محاولين استرقاقَ السواد الأعظم من الناس، والله المستعان".

 

أعجبه الكلام، فلم يعطني حذرَه، فألقيت الهدف الثاني لي في اللحظة الأخيرة.

 

وقلت له فرحًا: ذاك هدف التعادل يا قلمي، ولكن ويحي! فالأحرى بي لو أنتصر وأظفر به، فما هو إلا محبرة وأوراق تستجيب.

 

نكّس رايات العصيان والتمرد، معلنًا قطع الحالة والاستجابة للانسحاب، فلما أعطى ظهره لي منصرفًا، فُوجِئ بخمسة من الآحاد تنتظره.

 

قال: ما تلك؟

قلت مبتسمًا: الخمس الأخر من ثلاثية الآحاد يا قلمي العزيز.

 

قال متهكمًا عامدًا متعمِّدًا التبكيت:

رجاء لو تضع نفسك فيها هذه المرة موضعَ الجاهل الراغب في المعرفة بخلاف الخمس الأولى التي نصَّبْتَ نفسك فيها مقام العالِم، وأحدهم الجاهل!

 

قلت قبل انتهاء الجولة بلحظة وجيزة: ربما كان السائل أعلَمَ من المسؤول، أيا ويح القلم يتعمد كل مرةٍ أن يضيع عليَّ حلاوةَ النصر وزهو التألق، سامحه الله!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • وتمرد القلم ( الجولة الأولى )
  • وتمرد القلم ( الجولة الثانية )
  • وتمرد القلم ( الجولة الرابعة )
  • قلق القلم بين الشبكة والورقة

مختارات من الشبكة

  • آيات الله الكونية بين الابتلاء والتسليم والتمرد ونذر بدء الملاحم الكبرى(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ظهور حركة التمرد لأول مرة في الإسلام: الخوارج(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • تمرد على الفطرة: مقتطف من كتاب "الله بلغة العلم"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • موجة تمرد!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تطوير أساليب الخطاب الديني في مواجهة تمرد الشباب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بين الاستسلام والتمرد(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • التمرد (مخاطره وعلاجه)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • البوسنة: سيلاجيتش ينتقد سياسة المنسق الدولي لعدم وقف تمرد الصرب(مقالة - المسلمون في العالم)
  • سلوكيات يكرهها المراهق في بيته(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نظرية جوزيف شومبيتر في النمو الاقتصادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
3- الألوكة بستان العلم
دكتور خاطر الشافعي - مصر 04-03-2014 07:27 PM

أخي الأديب الراقي .. محمد صادق
الشكر لك موصول؛ وما انفك قلمك يقطر بمداد صدقك حتى سال عطرًا يناله كل مُقتَرِب.
والشكر الدائم للألوكة بستان العلم، الذي تورق أشجاره أنفس الورود، ودومًا تغمرنا بالقرب من أرقى من في الوجود؛ علماءَ فاقوا الحدو .
حفظكم الله جميعًا.

2- أستاذي د خاطر
محمد صادق عبد العال 04-03-2014 09:12 AM

أستاذي منكم نتعلم: هل ينبت شجر الرمان في أرض لا تسقى ؟ أم تطرح أشجار الليمون بغير عناية البستاني وقبل كل هذا عين الله التى ترعانا؟
كلماتك برغم كونها مختصرة لكنها مدارس الإبداع والروعة وفي الإيجاز والمجاز لديك تفصيل يحتمل السيل الزبد الرابي من الكرم الكبير.
شكرا لك وشكرا لشبكة الألوكة الكريمة التي جعلها الله متنفساً لكل قلمِ راقِ محترم، وماعدا ذلك فليبلغ التراق وما له من واق
أخوك محمد صادق عبد العال

1- ما أجمل قلمك !
دكتور خاطر الشافعي - مصر 03-03-2014 07:02 PM

الأخ الأديب / محمد صادق... حفظك الله الكريم ..
مهما تمرد قلمك فلن يستطيع أن يخرجنا من دائرة إبداعك ... دام قلمك الصادق ودام إبداعك .

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب