• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

وحانت ساعة الفراق!

مصطفى قاسم عباس

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/6/2009 ميلادي - 4/7/1430 هجري

الزيارات: 32821

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفراقُ، هذا الذي خلّف وراءه قلباً مُعذّباً وعيناً دامعةً، وأماً ثكلى، وزوجةً مفجوعةً، وطفلاً يتيماً، وألماً دفيناً...

الفراق، تلك الكلمةُ التي تعني أنْ تفارق من تحبُّ، وتبتعدَ عمن تهوى، ولا يكتحلَ جفنُك بنوم، ولسانُ حالك يقول للمحب الذي فارقك:

ألقيتَ بين جفون عيني فُرْقَةً        فإلى متى أنا سَاهِرٌ يا رَاقِدُ؟


الفراق موقف تُسكب فيه العبراتُ، ويتجرع القلبُ الأسى والحسراتِ...

محاسنُ  رَبعٍ  قد  محاهُنَّ   ما   جرى        من الدمعِ لمَّا قيلَ: قد  رحلَ  الرَّكبُ
تناقضَ  حالي  مذ  شجاني   فِراقُهم        فمِن أضلعي نارٌ، ومن أدمعي سَكْبُ


الفراق هو الذي جعل الروح تفارق جسد صاحبها، وهو لا يزال على قيد الحياة، فكم من قلبٍ غادر صدرَ صاحبه، متعلقاً في مطايا الظاعنين، وخلَّف صاحبَه على هذه الحالة:

ولقد مررتُ على المنازل بعدَهم        أبكي   وأسألُ   عنهمُ    وأنوحُ
وأقول إن سألوا بحالي في النَّوى:        ما  حالُ  جسمٍ  فارقتْه   الروحُ


عند الفراق يكثر العناقُ، ويذوب القلب شوقاً قبل الفراق، وتصبح هذه حالتُك:

كم تشتكي ألمَ  النَّوى        وتذوبُ إنْ حلَّ الفراقْ
ودَّعتَ أصحاباً  مَضَوْا        وجلستَ تنتظرُ  التَّلاقْ
أنَّى   تعانقُ   راحلاً؟!        فبموتهِ   مات   العِناقْ [1] 

والفراق مهيجُ الأشواق، والشوق هو الذي يقرِّب الدارَ النازحةَ، كما قال العباس بنُ الأحنف: 

يقرِّب الشَّوقُ داراً وهْيَ  نازحةٌ        مَن عالجَ الشَّوقَ لمْ يستبعِدِ الدَّارا


لكن الشهابَ محمود رأى - عند الفراق - أنّ شمس الأُنس قد غابت، وأنّ دار الأحبة قد نأتْ، وأصبح يناديهم قائلاً:

أَأحبابَنا، هل لي إليكمْ  -  وقدْ  نأتْ        بيَ الدّارُ مِن بَعدِ  الدِّيارِ  –  رُجوعُ؟
وهل  شمسُ  هذا  الأُنسِ  بعدَ  فِراقِنا        يكُونُ   لها   بَعدَ   المَغِيبِ    طُلوعُ؟
وَهلْ لي - ولا واللهِ ما ذاكَ مُمكِنٌ -        فؤادٌ    إذا    حانَ    الفِراقُ    يُطِيعُ
وقدْ  كنتُ  أدري  -  والحَياةُ  شَهِيةٌ        ترُوق  بكُم  -  أنَّ   النَّوى   سَيَروعُ[2]


وساعةُ رحيل الأحبة من أقسى الساعات التي يعيشها المرءُ، هذا إذا حصل وداعٌ قبل الرحيل، فما بالك إذا غادر الأحبةُ من غير وداع؟! لا أرى الحالة إلا كما قال الشاعرُ:

رحَلُوا عَنِ الأوطانِ، لكِنْ في الحَشا        نَزلُوا،  وما  رَاعُوا,  ولكِنْ  روَّعُوا
يا  صاحِ،  إنّ  ظباءَ  جيرانِ   النَّقا        جارُوا   عليَّ   فدُلَّني   ما   أَصنَعُ؟
نفرُوا  وما  التفَتُوا،  وعادَةُ   مِثلِهمْ        يتلفَّتُّونَ     إذا      نفاراً      أوقعُوا[3]


هذا الذي ذكرناهُ إذا رحل الأحبةُ ولم يودِّعوا...
فهل تختلف الحالة إذا حصل الوداع قبل الرحيل؟!

لا أظنُّ أنّ الأمر مختلفٌ كثيراً، فها هو ابنُ الصائغ يرى أن أحبته قد أَودَعوا في قلبه عند وداعهم نيراناً مستعرةً، فإذا به بَعْدَ وداعهم كالنجم الحيران، وكلما حاول أن يستعيرَ صبراً يُسلّيه عما هو فيه، كلما زاد ضرامُ نيرانِ أشواقه من جديد، يقول: 

قد أودعوا القلبَ لما ودّعوا حُرَقاً        فظلّ في الليل مثلَ النّجمِ  حيرانا
راودتُه  يستعيرُ   الصبرَ   بَعدهمُ        فقالَ: إني استعرتُ  اليومَ  نِيرانا


والآخرُ جعل الصبر يسافر مع محبوبه، ويتشوَّقُ إلى اللقاء، والقلبُ محترقٌ، والدموعُ دماءٌ:

يا  راحلاً  وجميلُ  الصبرِ  يتبعُهُ        هلْ مِن سبيلٍ  إلى  لُقياكَ  يتَّفقُ
ما أنصفَتكَ دموعِي وَهْيَ داميةٌ        ولا وفَى لك قلبي وهوَ يَحترقُ


وذاك يرى أنّ التصبُّرَ عند غياب الأحبة لا طمع فيه مع عظم الجوى، والشوقِ المبرِّحِ، فما عادت الديارُ كما كانت، ولا الإشراقُ والبهاءُ كسالف عهده:

غبتُمْ فما لي  في  التَّصَبُّرِ  مَطمعٌ        عظمَ الجوى، واشتدَّتِ الأشواقُ
لا الدَّارُ بعدَكُمُ كما كانتْ، ولا        ذاكَ  البهاءُ  بِها،  ولا  الإشراقُ
أشتاقُكمْ.. وكذا المحبُّ إذا نَأَى        عنهُ     أَحِبَّةُ     قلبهِ      يشتاقُ [4]

وهذا الشاعرُ عندما ودَّعهُ أحبّاؤُه عشاء يوم الخميس، ودَّعهم وَوَدَّع نفسه التي أبتْ إلا الذهاب معهم، وكم طلب منها العودة، ولكنْ بلا فائدة: 

همُ    رَحلوا    يومَ    الخميسِ    عَشِيَّةً        فَودَّعتُهم     لمَّا     استقلُّوا      وودَّعوا
فلمّا    تولَّوا    ولَّتِ    النّفسُ     مَعْهُمُ        فقلتُ: ارجعي! قالتْ: إلى أيْنَ أرجعُ؟![5]

وغالبا عند التوديع، يلوح الإنسان بيده، ويمدُّها للوداع، إلا أنّ يد الهجر والبين تأبى أنْ تودِّع، لأنّ الموت في الوداع، فها هو أبو الحسن الهمدانيُّ أتى بتصويرٍ جميل عندما قال:

ويوم   تولَّتِ    الأظعانُ    عنَّا        وقوَّضَ  حاضِرٌ  وأَرَنَّ   بادِي
مَددتُ إلى الوداعِ يداً وأخرى        حَبستُ بها الحياةَ على فؤادِي


بَيْدَ أن بعض الأندلسيين رأى أنّ الأمر سيانِ، سواءٌ ودّعوا أمْ لا، لأن منزَلهم في شغاف القلب، وشمسَهم مشرقةٌ في القلب، لا تغرُبُ على أية حال:

ساروا فودَّعهم  طرْفي  وأودَعهمْ        قلبِي، فما بعدُوا عنِّي  ولا  قربوا
همُ الشموسُ ففي عيني إذا طلعُوا        في القادمينَ، وفي قلبي إذا  غربوا


أما الكُتّاب فيقلُّ عند الفراق هجوعُهم، ويزدادُ بكاؤهم كغيرهم، إلا أنهم يختلفون عن غيرهم بأنّ داعي الشوق هو الذي يُملي، والدموع هي التي ترمِّل السطورَ:

كتبتُ، وعندي  من  فراقكَ  لوعةٌ        تزيدُ  بكائي   أو   تُقِلُّ   هجوعي
فلو  أبصرتْ  عيناكَ  حاليَ   كاتباً        إذاً كنتَ ترثي في الهوَى لخُضُوعي
أخُطُّ وداعي الشَّوقِ يُملِي، وكُلَّما        تعدَّيتُ   سطراً   رمَّلتْه    دُموعي


فلا غُرو بعد ذلك ولا عجب أنْ نرى أنّ صاحب كتابِ (مصارع العُشّاق) كتب على أول جزء منه:

هذا كِتابُ  مَصارعِ  العُشَّاقِ        صرعَتهمُ  يومَ  النَّوى   بفراقِ
تَصنيفُ مَن لذعَ الفراقُ فؤادَهُ        وتطلَّبَ  الراقي  فعزَّ   الراقي


ويبقى لفراق مكةَ والمدينة طعمٌ آخرُ، وكما قيل: (من ذاق عرف)...

فعندما كنتُ في مكة المكرمة، وأُخبرت أنّ الفراق والسفر بعد يومين، شعرتُ بلوعة الفراق قبل الافتراق، وكان مما قلتُ:

لكلِّ     لقاءٍ      لوعةٌ      وفراقُ        ودمعٌ  على  الخدِّ   الأسيل   يُراقُ
وقلبٌ يريد  الوصلَ،  والبينُ  دُونَهُ        وسهدٌ    ونَوحٌ     تارَةً     وعِناقُ
وأُنبئتُ  أني   بَعدَ   يومينِ   راحلٌ        فيا لَهْفَ نفسي كيف ذاك يُطاق؟!
فما  أجملَ  الأيامَ  في  قُربِ  كَعبةٍ        تُنيرُ،   لها   في    مُقلَتِي    إشْراقُ!


وعندما وصلتُ إلى بلدي، وبعد أيام قليلة، تذكرت مكةَ وأنوارَها، والمدينةَ وأسرارَها, واللياليَ التي أمضيتها هناك بنسيمها العطِرِ، وأريجها الفوّاحِ، فنظمتُ قصيدة عنوانُها: (وَعَاْدَ نَبْضُ الْهَوَىْ يَسْرِيْ بِأَوْرِدَتِيْ) منها هذه الأبياتُ:

ساءلتُ  أيامَ  أُنْسٍ  أن   تعودَ   لنا        لكنني  عُدتُ  في  خُسرٍ   وإخفاقِ
طابتْ وطاب اللِّقا, والشملُ مجتمعٌ        وكلما   ذُكرتْ   أبكِي    بإطراقِ
وعاودَتني    ليالٍ     ما     تُذكِّرُني        إلاَّ  بدمعٍ   على   الخدَّينِ   مُهْراقِ
لا عذَّب اللهُ  قلباً  في  الجوى  دَنِفاً        وقرَّبَ    اللهُ     مُشتاقاً     لمشتاقِ


وختاماً نرى أنّ من فارق مُحباً ودَّع الدنيا، يبقى دائماً متشوقاً للقيامة، ولكنْ لماذا؟! يجيبنا الشاعر:

تمنيتُ     القيامةَ     ليسَ     إلاَّ        لألقَى من هَوَيتُ على الصِّراطِ!


ولكني أتمثَّل قول الشاعر:

وما  الدَّهرُ  إلاَّ  جامعٌ  ومفرِّقٌ        وما  الناسُ  إلا  راحلٌ  ومودّعُ
فإنْ نحنُ عِشنا يَجمَعُ اللهُ شَملَنا        وإن نحنُ  متنَا  فالقِيامةُ  تَجْمَعُ.

 

 

 

 
ــــــــــــــــــــ
[1]  انظرها كاملة في ديوان بَدْرُ الدُّجَىْ سيِّدُنا مُحَمَّدٌ صلى الله عليه وسلم/ مصطفى قاسم عباس، ط 1، 1428 هـ، ص:97.
[2]  تزيين الأسواق في أخبار العشاق/ داود الأنطاكي، ج1، ص: 201.
[3]  نسيم الصبا/ ابن حبيب الحلبي، باب في الفراق، ج1، ص16.
[4]  نفح الطيب من غصن الأندلس الرطيب/ المقّري، مقدمة المؤلف، ج1، ص90.
[5]  أخبار النساء/ ابن الجوزي، ج1, ص8.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الخطأ ومرارة الفراق
  • الفراق (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ساعة وساعة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث: يا حنظلة ساعة وساعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • استثمر ساعتك قبل أن تقوم ساعتك(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • استثمر ساعتك قبل أن تقوم ساعتك(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • ساعة وساعة - مشاركة في مسابقة الوسطية تيوب على شبكة الألوكة(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • حديث: ساعة وساعة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإيمان باليوم الآخر (وقت الساعة – أشراط الساعة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دولة الباطل ساعة ودولة الحق إلى قيام الساعة(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الأربعون في أشراط الساعة بقوله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى.." أحاديث الساعة مع شرح يسير لمعانيها وغريب ألفاظها (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
6- لحظة تيه
رشا صلاح - مصر 21-04-2010 12:28 PM

حقا سيدى إنها لحظات التيه التى لايدرى المرء كنه ما حوله من فرط استشعاره ألم الفراق،لا يعدم الإنسان فراقا ماعاش، فراق قريب أو غريب ، فراق مكان أو زمان، ولكن المفارق عزيز وغال، ماأجمل تلك الكلمات التى تجسد عذابات الروح المعناه، انها ولاشك روح شاعرة، وماذكر الفراق إلا وتمثلت المتنبى في تصويره لضياع وانعدام أى وجود للمرء بعد فراقه احبائه في قوله: يا من يعز علينا أن نفارقهم
وجداننا كل شئ بعدكم عـــدم
وكل الشكر والتقدير لكم.

5- آه
تلميذة الحياة - عالم آخر 11-07-2009 02:18 PM

الموضوع مميز هذه ثاني مره اقرأ الموضوع لم اشعر الا وأنا أكتب مايخالج أحساسي من شعور لكني فضلت أن أمسحها وأحتفظ بها لنفسي
موضوع يصف المشاعر بدقة بكل آهاتها والآمها لفراق احبتها

4- شكري لكن
مصطفى قاسم عباس - سوريا 02-07-2009 12:25 AM
وبارك الله فيكن على إحساسكن المرهف
3- آآآآآآآآآآآآآآه ما أمره
مها اللزام - السعودية 28-06-2009 07:44 AM

أوه الموضوع مؤثر لم استطع ان اتمالك نفسي سالت دمعتي تذكرت تلك الحظات شعور صعب الفراق مررت قبل مده بتلك اللحظات لكن الحمد لله لقد عاد ........ ولن يشعر بمر وألم ومذاق الفراق الا من تذوقه والله أنه علقم متعب مبكي يذبل به الجسد والروح ويظهر عليها أثر الشوق آه لا أحب أن اتذكر تلك اللحظات بل أحب أن اتذكر طعم اللقاء ... اسأل الله ان لايحرمني من كل غالي وأن لايري كل إنسان مر الفراق

2- أشكر الكاتب
أسماء محمد - السعودية 27-06-2009 10:51 AM

أشكر الكاتب على مقالته الرائعة.

1- شكرا للكاتب
مريم(لؤلؤة الشاطئ) - السعودية 26-06-2009 05:18 AM

الموضوع رائع وبسيط وأشكر الكاتب على كتابته.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب