• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

قلوب مسلمة .. من لندن! (قصة)

قلوب مسلمة .. من لندن!
محمد دياب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/3/2013 ميلادي - 21/4/1434 هجري

الزيارات: 4377

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قلوب مسلمة.. من لندن!


في بعض الأوقات نرى أمامنا بعض الأشياء التي قد لا نَستشعِر فيها أملاً في التغيُّر الإيجابي، ولكن يشاء الله - تبارك وتعالى - أن يُريك قدرته على تغيير هذا الشيء، عكس ما كانت تُظهره الظروفُ كلُّها، أو تتوقعه أنت شخصيًّا، كذلك الهداية؛ فهي من عند الله الهادي - سبحانه وتعالى - حين يُريك قدرته على هداية شخص ما للحق كان أبعد ما يكون عنه.

 

وهذه قصة مُزمل ومُدثِّر، رجلان هداهما الله للإسلام وامتلأ به قلباهما.

 

تبدأ القصة منذ إقامتي في إنجلترا ما بين منتصف العامين 2009 و2010، وكانت هناك فرصة استقطبت قلبي لأتعلم بعضًا من العلوم الإسلامية باللغة الإنجليزية، وهنا كانت البداية حين حضرت بعض الندوات التي كانت تُناقش قضايا مجتمعيَّة وحياتية، يَخص بعضها المجتمعَ الأوروبي بشكل عام، وبعضها المجتمعَ الإنجليزي بشكل خاص، ذلك المجتمع الذي طالما احترمتُ منظومته ونظامه وأسلوبه الراقي، ولكن احترامي كان نابعًا مِن فخري أن كل هذه الجوانب هي في الأصل ركائز دينِنا الحنيف، ولكن لم يأنِ الوقت الذي نرى فيه بلادنا تُطبقه كما ينبغي.

 

أرجع إلى المجتمع الإنجليزي، والذي صادفتني فيه عدة طبقات مختلفة من البشر، سواء أكانوا مسلمين أو غير ذلك، ولكن دعْني أصف لك بإيجاز مَن هم، إنهم الغالبية العُظمى التي تعجب منك أو تتجنَّبك أو حتى تَستنكرك؛ لمجرد أنك مسلم أو عربي، ومنهم مَن هو ديموقراطي لا يتعرَّض في نقاش أو غير نقاش لكونك شخصًا مسلمًا تعيش في هذا المجتمع، طبقة سائدة هناك مثلها كمثل كل بلاد القارة العجوز.

 

وذات يوم في إحدى هذه الندوات الْتقيتُ بشابَّين يظهر عليهما التحضُّر لا التكبُّر، ويبدو عليهما الرقيُّ والهدوء في الكلام، تعرفت عليهما، وتبادلنا مَحاوِر النقاش حول بعض الظروف المجتمعية التي تؤثر على المجتمع الإنجليزي، وعلمتُ مِن استرسالهما في الحديث أنهما يقومان بعمل أبحاث عن العلاجات المثاليَّة لبعض المشاكل الاجتماعية على مدار عصور وحضارات مختلفة، واختيار الأساليب الفضلى لحل تلك المشكلات، وطلبتُ منهما أن يُحدِّثاني عن بعض الأمثلة من أبحاثهما، فوجدتُ اختياراتهما تَنحصِر بين الحضارة الإنجليزية القديمة والحضارة اليونانية بفلاسفتها، وأيضًا الحضارة الأمريكية، وكيف نتَج عنها مجتمع قويٌّ يُحتذى به إلى الآن، فسألتهما: هل تطرَّقتما إلى الحضارة الإسلامية؛ فهي جزءٌ من تاريخ العالم؟ وكانت الإجابة: لا؛ لأن الفِكرة المأخوذة لدَيهما عن الإسلام أنه للعرب فقط، يأمرهم ببعض الشعائر والأوامر والنواهي، لا يَظنان أنه كحضارة له اعتبار في تلك النواحي، تعجبتُ؛ ولكن هداني الله لاستغلال ذلك في بداية النقاش على هذا المِحور: "الإسلام وما تعرفانه عنه!".

 

بدأتُ معهما مِن أن استماعي لهما، وقبولي أفكارهما بالنسبة لبقية الحضارات المأخوذة في الاعتبار - هو شيء مِن سنَّة التعارف بين الناس، وتقبُّل آراء الآخَرين التي أوجدها الإسلام، وهو مِن قَبيل آداب التحاوُر والنقاش التي سنَّها النبي - صلى الله عليه وسلم - منذ أربعة عشر قرنًا من الزمان، وسألتهما: هل تسمعان عن النبيِّ محمد الذى يؤمن به المسلمون؟ فكانت الاجابة: نعم؛ إنه ذلك الشخص الذي أتى الناس بتلك الشعائر الدينية! لم يَزيدوا على ذلك، ولم أجد بداية أصح مِن أن أُبيِّن لهما أن الإسلام منهجٌ جاء لإصلاح الأرض دينيًّا وخلقيًّا واجتماعيًّا ومجتمعيًّا وإنسانيًّا وعلميًّا وعمَليًّا، ليس فقط منهج شعائر كالصلاة ومناجاة لله، ثم بعد ذلك سيكون مِن السهل إقناعهم أن الإسلام هو دين الله الحق.

 

شيء لا يوصف بالكلمات أن ترى أمامك لمعة الأعيُن، وتَستشعِر نبْض القلب الذى سمع عن الدِّين الحق، وربما كان يَتوق إلى ذلك ولم يعلم صاحبه، حين استمعا أكثر بما أفاض به اللهُ عليَّ وقتها عن النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - وكيف أنشأ مجتمع المدينة بعد الهجرة، وكيف أقامه من اللا شيء وفيه نزاعات وتضاربات مختلفة تكاد تَهدم أيَّ مجتمع قبل قيامه، وانطلقْتُ في الحديث عن مواقف النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - بأخذ المشورة في السِّلم والحرب، وحكمه العادل في جميع الأوقات، رغم أنه كان الحاكم والقائد وله كل الصلاحيات، وكيف أتى - صلى الله عليه وسلم - بمنهج لا يُفرِّق بين حرٍّ وعبد، بل أتى بالإسلام الذي يجمع الشعوب والقبائل ليتعارفوا ويتعايشوا قلبًا وقالبًا جنبًا إلى جنب، عدْنا في الحديث إلى شخصية النبيِّ، وأنا ألمح الإعجاب وتزايُد الأسئلة عنه - صلى الله عليه وسلم - منهما؛ إعجابًا بما لم يَسمعا به مِن قبْل عن كيان إنساني كهذا الكيان - صلوات ربي وسلامه عليه - البداية كانت مع النبيِّ الإنسان، والأب، والزوج، والحاكم العادل، والقائد الشجاع، والحكيم، والمصلح الاجتماعي الرائع، والحنون، والرؤوف الرحيم بالناس، والمعين للفقراء، والقوي في الحق، وهو صاحب الرسالة العظيمة الباقية، رسالة الإصلاح والحق.

 

خفق قلبا الشابَّين، وطلبا مني القراءة أكثر عن كل هذا، وحمدتُ ربي الذي وهَب لي عُمرًا لأقف موقفًا كهذا، وظللتُ أدعو لهما في صلاتي وقيامي بالهداية: "اللهم إنك تهدي مَن تشاء، فاجعل هذَين الشابَّين فيمَن شِئتَ لهم الهداية"، بدأنا في الحديث تباعًا حتى وصلنا لمرحلة الاهتمام بالإسلام فعليًّا، وكيف يُمكن تطبيقه حياتيًّا، تعرَّفا على شيخ جليل هناك في مدينة نيوكاسل - المدينة التي كنتُ فيها - وبدأ معهما في شرح الإسلام وتفسيره حياتيًّا وإنسانيًّا، ليس كدين مُنحصِر في أوامرَ ونواهٍ دون أسباب، لكنا أحببْنا أن نأخذ بأيديهما خطوة بخطوة تجاه الحق؛ حتى يختاراه بإرادتهما عن فهم واقتناع، عدتُ إلى مصر، وظللتُ على اتصال بهما ودعائي لهما بالهداية مُستمِر، وإذا بهم يَرون صورًا لي مع فريقي الحبيب "فريق أهلاً" لتبليغ الدعوة الإسلامية، وهداهما الله إلى سؤالي عما إذا كنا نُبلِّغ نفس الصورة التي بلغتها لهما مِن قبل، وأحببتُ أن أُظهِر لهما مدى تأثُّري وتعاطفي معهما وبما هما فيه من تفكير واقتراب إلى الحق، فدعوتهما لتقبُّل هدية مني؛ ربما تساعدهما في ذلك، وأيضًا لعلها تكون سببًا في أن يُدركا معنى قيام شباب مسلم بتبليغ الإسلام لكل الدنيا، لا يمانع في تقديم كل العون لأي إنسان يرغب حتى في الاقتراب مِن الإسلام، ليس شرطًا الاعتناق، كانت هديتي بعضًا مِن مطبوعاتنا؛ لعلَّها تساعدهما في مرحلة التفكير الجدِّي وتشجعهما على الإقدام.

 

وإذا الله - تبارك وتعالى - يُلقي في قلبيهما الإيمان، ويدفعهما برفق رحمته - جل في علاه - إلى اعتناق الإسلام، وبدأتْ أقدامهما في التحرُّك للشيخ الفاضل الذي يُتابعهما، وقد أدرك قلباهما الحقَّ، وبدأ النبض على منوال مختلف ممتلئًا بالسعادة والشوق إلى الله، الذي أدرَكا معرفته شيئًا فشيئًا، وبدأ اللسان يَنطِق "أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمدًا رسول الله"، ووصلتْني رسالة على هاتفي ترجمتُها النصيةُ: "صديقنا محمد، بعد أكثر مِن عام مِن العناء ورحلة شقاء مُنهِكة، اعتنقنا الإسلام وأصبحنا إخوانك، الحمد لله نحن مسلمون الآن يا محمد"، لم أتمالك نفسي؛ فاتصلت بهما، ووجدتُ مَن يردُّ عليَّ وهو يَبكي وأنا أبكي معهما، وأقول لهما: "أسمعاني الشهادة، أسمعاني اسم الله واسم محمد رسوله بصوتَيكما! قولا لي: إنكما مسلمان الآن"، وإذا بهما يُردِّدان: "الحمد لله، الحمد لله، نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، أسلمنا والحمد لله، أسلمنا والحمد لله"، بكيت معهما، وسجدتُ لله شكرًا وهما معي على الهاتف، دموعنا مليئة بالفرحة التي جعلتْني أرجوهما نطق الشهادة عدة مرات، طلاقة جميلة في نُطقِها بلسانهما الأعجمي، والذي أول ما عرَف العربية نطَق شهادة الحق أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وبإحساس مطمئنٍّ يَخرج مِن قلبٍ تَعِبَ منذ سنينَ عِدَّة بحثًا عن الحق، وكأن طريقًا جديدًا يَرتسِم أمامهما لحياة نضرة، طريقها الحق وإلى الحق.

 

هذان هما مزمِّل ومدثِّر، كما رغبتُ في تسميتهما بعد إشهار إسلامهما، ووافقا على ذلك - بفضل الله - فهما صفتان للمصطفى - صلى الله عليه وسلم - مَثَلنا الأعلى ومثلهما هما أيضًا، والتعريف به كان سببًا في حبِّهما للإسلام، هذان هما أخوايَ في الإسلام، رزقني الله بهما وجعلنا - فريق أهلاً أقصد - سببًا ودافعًا مِن دوافع اعتناقهما الإسلام في اللحظات الأخيرة، دعوني أسميها لحظات، لكنها في الحقيقة شهور، وأتمَّها الله بنعمة الإسلام، فهنيئًا لهما تلك النِّعمة، وهنيئًا لنا البُشرى مِن رب العزة - جل وعلا - بأن كلمة الله الحق تَصل إلى آخِر الدنيا، ولكل الناس، وأن الله يستخدمنا في ذلك، وندعوه ألا يستبدلنا في هذا الأمر أبدًا.

 

أحبتي في الله، هذا شيء مِن نتاج رضا الله على ما نصنَع مِن عمل في تبليغ الإسلام، فأوصيكم ونفسي بالتكاتف مِن أجل ذلك؛ فالرسالة أمانة، حملها الإنسانُ بعد أن أبَتِ السمواتُ والأرض والجبال أن يَحملْنَها وأشفقْن منها.

 

المصدر: مجلة "أهلا" الدعوية، الصادرة عن مبادرة "أهلا" للتعريف بالإسلام

العدد الأول، ديسمبر 2012 م





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الطالبة المسلمة
  • الندوة العالمية تقيم ملتقى المسلمات الجدد بتايلاند
  • أنا مسلم حر
  • قلوب شاغرة (قصة)

مختارات من الشبكة

  • قلوب قلبها مقلب القلوب فأسلمت واهتدت(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قلوب خارج خارطة الأشياء(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: وسام أبي بن كعب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أنواع القلوب(11) تأثر القلوب الحية بمواقف اليهود العدوانية(1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أنواع القلوب (3) القلب الراضي (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • دع القلق واهنأ بشهر الصيام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سلسلة أنواع القلوب (10) القلب المتذكر المعتبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حدثوني عن قلب الأم(مقالة - ملفات خاصة)
  • خطبة: كيف نغرس حب السيرة في قلوب الشباب؟ (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل الإيمان وأهميته في قلوب الأبناء (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب