• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الفتاة الإلكترونية!

جمال أبو زيد

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/4/2010 ميلادي - 26/4/1431 هجري

الزيارات: 10153

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

لم يعرف أبوا حنانَ سببَ تدهور حالة ابنتهما الصحية؛ إذ طفقتْ حالتُها تسوء كل يومٍ، ففقدتْ شهيتها للطعام، ورغبتها في الأكل، فنحل جسمُها، وقلَّ وزنها، وذهب المرض بنضارة وجهها، وأذبل الإعياء جمالَها، وأصبحتْ كوردةٍ عطشى قطع عنها الماء، وتحولتْ إلى شبحٍ.

 

لم تُجْدِ الزيارات المتكررة إلى الطبيب نفعًا، ولم تؤتِ العقاقير التي تتناولها ثمارَها؛ حيث لم يكن في مقدور تلك الأدويةِ التخفيفُ من الصداع الشديد الذي ينتابها فيفقدها القدرة على التركيز.

 

خيمتْ سحابة الحزن والكآبة على البيت، وكانت أمُّها تنصحها بالتخفيف من اهتمامها بدراستها؛ فلعل ذلك يكون سببًا لصداعها ووجع رأسها وضعفها، وكانا ينتظران انتهاء الامتحانات النهائية - التي لم يبقَ عليها إلا أيام معدودة - بفارغ الصبر، وكان الأمل يحدوهما بأن حالتها النفسية ستتحسن باجتيازها تلك الامتحانات، وسينعكس ذلك على حالتها الصحية.

 

وكلما تراها أمها على هذه الحالة تجهش بالبكاء؛ إذ كانت كثيرًا ما تنصحها بالالتفات إلى صحَّتها، وتطمئنها بأنها ستنجح كعادتها في امتحانات السنوات الماضية، ومع ذلك كله كانت أمُّها توفر لها الجوَّ المناسب للمذاكرة، وتمنع إخوتها من الدخول عليها في غرفتها؛ كي لا يسبِّبوا لها إزعاجًا، حيث كانت تظن تلك المسكينةُ أن ابنتها منهمكةٌ في الدراسة، ولم تكن تعلم أن حنانَ تنفق وقتَها في المكالمات المطولة على هاتفها النقال مع صديقاتها، وأنها منشغلةٌٌ بإرسال رسائل إلكترونيةٍ عن طريقه لهذا وذاك، وما تبقَّى لها من الوقت تنفقه على حاسوبها، أو على جهازٍ إلكتروني آخر، فهي تنتقل بين هذه الأجهزة دون وعي كالمدمنة.

 

وذات مساءٍ، وبينما كانت الأسرة مجتمعةً على طاولة الطعام لتناول العشاء، لاحظ جاسمٌ ابنتَه حنان تحرِّك أناملها بصورةٍ تلقائيةٍ سريعةٍ دون وعي أو شعورٍ، وكأنها تدق على أزرار لوحة الحروف على الحاسوب، فسألها مندهشًا:

♦ ما بك يا حنان؟ وماذا تفعلين؟ ولِمَ تحرِّكين أصابعك بهذه الطريقة؟!

انتبهتْ لنفسها، ونظرتْ إلى أصابعها، وقالت مرتبكةً:

♦ لا، لا شيء، فقط كنت ألعب بأصابعي!

♦ ♦ ♦


مرت الامتحانات وانتهى العام الدراسي، فتنفستْ أمُّها الصعداء، وفرحتْ بانقضائها، غيرَ أنه لم يطرأ أيُّ تغيرٍ على حالة ابنتها الصحية، ولم يتغير من الأمر شيء، ولم تغير حنانُ من سلوكها ومن أسلوب حياتها، فهي لا تزال منطويةً على نفسها لا تغادر غرفتها إلا قليلاً، متعللة بالمرض والصداع تارةً، وبالتعب والإرهاق تارةً أخرى.

 

وفي غضون شهرين من انتهاء الامتحانات تم إعلان النتائج، فهنيئًا لمن كدَّ وثابر فنجح، وحسرةً لمن أهمل وقصر فرسب؛ بَيْدَ أن أسرة حنان تفاجأت من نتيجتها؛ إذ لم يدر بخلد أحدٍ من أفرادها بأن حنان سترسب في أغلب المواد.

 

لم يصدق أبوها نفسه وهو ينظر إلى نتيجة ابنته، وجعل يتساءل في قرارة نفسه: "كيف يقع ذلك؟ وكيف ترسب حنان؟ وهي البنت الذكية المثابرة، حيث كانت تواصل الليل بالنهار في المذاكرة والاجتهاد!".

 

لجأتْ حنان إلى البكاء حين أبدى لها أبوها غضبه واستغرابه من نتيجتها المثيرة للاشمئزاز، وعلَّقتْ سبب رسوبها على عدم قدرتها على التركيز في صالة الامتحانات؛ جراء مرضها، وأنـها على الرغم من معرفتها للإجابة، وسهولة الأسئلة، إلا أنها لم يكن في مقدورها كتابتها.

 

لم يصدق أبوها قولها، وطفق الشك يدب في فؤاده، فطلب من أمها مراقبتها؛ للوقوف على السر الذي وراءها.

♦  ♦ ♦


وذات ليلةٍ دخلتْ حنان إلى غرفتها وأطفأت نورها، متظاهرةً بالنوم كعادتها؛ بيد أنها بعدما اطمأنتْ من خلود والديها إلى النوم وسكونهما، قامت من فراشها وراحت تتلمس جهازها، وسمير ليلها، وأنيس وحشتها، الذي تطل به على العالم، فتتنقل بين ربوعه مخترقةً حدوده دون تأشيرةٍ ولا جواز سفرٍ.

 

أدارت حاسوبها بلهفةٍ وهي تحدِّث نفسها: "مساكين الآباء الذين يظنون أنهم يعرفون كل شيءٍ عن أبنائهم! لا ريب أنهم يثيرون الشفقة، فهم واهمون! فهذا عصرنا وليس عصرهم، وينبغي لهم أن يفيقوا ويعلموا أن زمن الرقابة قد ولى، وأنه لم يعد في مقدورهم فعل شيءٍ إلا الدعاء أو الاستسلام للأمر الواقع".

 

ثم تبسمت وهي تتذكر قول نسرين - إحدى صديقاتها -: "إن والديَّ لا يزالان يعيشان في الماضي، ويريدانني أن أعيش معهم فيه!".

 

وفي هذه الأثناء تسللتْ أمُّها من فراشها، ودنتْ من غرفة حنان بهدوءٍ، ونظرت من خلال فتحة الباب، فرأتِ ابنتَها تجلس على سريرها وتضع الحاسوب "اللاب توب" في حجرها، سادرةً في غيها، مسافرةً بروحها في رحلة الوهم دون بوصلةٍ ولا دليلٍ، تتقاذفها أمواجُ الشياطين العاتية، وتنخر في فكرها رياحُ الأفكار الآسنة، تبرمج عقلها، تطمس فؤادها، وتسبح بخيالها في سماء السراب، وتحلق بروحها في جنة العذاب، بعدما أصبحتْ رهينةً لقراصنة الإنترنت، وصناع الصور والشخصيات، وتجار الهوى والشهوات.

 

رجعت أم حنان مرتبكةً وهي في غاية الدهشة إلى زوجها وأخبرتْه بما رأتْ، رنا أبو حنان بنظره إلى الساعة الحائطية التي كانت تشير عقاربها إلى الواحدة والنصف بعد منتصف الليل، ثم نزل من سريره بهدوءٍ.

 

لم تشعر حنان بأبيها واقفًا خلفها؛ إذ كانت تضع السماعات "الهيد فون" على أذنيها، وتتسكع بين مواقع الدردشة "الشات"، وتتكلم مع مثيلاتها في أنحاء كثيرةٍ من العالم عن طريق "الفيس بوك" و"الماسنجر".

 

صرختْ حنان مذعورةً وأسقط في يدها حين التفتتْ فرأتْ أباها واقفًا خلفها، نزعت السماعة من على أذنيها بسرعةٍ، وحاولت إقفال "اللاب توب"، غير أن أباها كان أسرعَ منها فخطفه من أمامها، وأخذه معه إلى غرفته.

 

فوجئ أبوها وكاد قلبه يتفطر حزنًا وألمًا حين تفحص الحاسوب، ورأى المواقع التي تزورها ابنتُه، واشتعل فؤاده غضبًا حين رأى صوره وصور أسرته منشورةً على موقع "الفيس بوك"، يتفرج عليها القاصي والداني، فقال لزوجته غاضبًا:

أيوجد حمقٌ في الدنيا مثل هذا؟! كيف تسمح ابنتك الحمقاء لنفسها أن تنشر صورنا وأسرارنا ليراها كلُّ من هبَّ ودب؟! لم أكن أتصور أنها بلهاء إلى هذه الدرجة!


ردتْ عليه زوجته بهدوءٍ وبصوتٍ حزينٍ؛ لتخفف من حدة غضبه:

♦ لا تغضب يا جاسم؛ فالغضب من الشيطان! اعذرها فهي لا تزال صغيرةً.

♦ أنا لا أدري كيف خدعتْني وأقنعتني أن أشتري لها هذا الجهاز اللعين، لتدرس به؟!

♦ هوِّن عليك يا جاسم، غدًا ستكبر - إن شاء الله - وتعرف أنها كانت مخطئةً.

♦ أنتِ لا تعلمين حجم المصيبة التي دخلتْ إلى بيوتنـا، وسرقت منا أبنـاءنا!

 

ثم هز رأسه بأسًى وقال:

♦ الآن عَرَفتُ سبب مرضها، وإذا عُرف السبب بطَل العجب! فعلى ما يبدو أنها دمرت حياتها بالسهر، فهي لا تنام إلا قليلاً.

♦ أرجوك هدِّئ من روعك، واترك أمرها لي، وأنا بدوري أعرف كيف أتعامل معها.

♦ ♦ ♦


مرت ثلاثة أيامٍ على سحب الأجهزة الإلكترونية من حنان، التي أوصدتْ باب غرفتها وهي في غاية الحزن ولم تغادرها، وبذلك انعزلتْ عن العالم الخارجي، وفي هذه الفترة خلتْ بنفسها؛ إذ وجدتْ وقتًا لتفكر في نفسها وتراجع حساباتها، وكانت كلما نظرت في المرآة أنكرت نفسها، وأنكرت صورتها، ولسان حالها يقول: "هذه لست أنا!".

 

وفي مساء اليوم الثالث جلست أمام المرآة تؤنِّب نفسها: "ماذا فعلتِ بنفسك يا حنان؟ لِمَ لم أنتبه أنني أصبحت قبيحةً إلى هذه الدرجة؟! لم لم أفكِّر في نفسي وفي أسرتي؟! لقد أسأتُ إليهم كثيرًا، ونشرت الحزن في بيتنا بمرضي ورسوبي، وقد أتعبتُ أمي وملأتُ قلبَها حزنًا وهمًّا، لم لم أنتبه لظروف أبي الذي أرهقتْ ميزانيته بالعلاج والتردد على الطبيب؟! ولم لم أحترم أسراره وكرامته وخصوصياته؟! كم كنت أنانيةً! وكم كنت بلهاء غبيةً!".

 

انفجرتْ باكيةً وهي تردد: "لقد كنتُ أعيش في عالم الوهم، لقد كنت أحيا في خيالٍ وسرابٍ".

 

كانت أمها تظن أن ابنتها حزينةً على هاتفها النقال "الموبايل"، وحاسوبها "اللاب توب"، و"الأي بود" الذين أخذهم أبوها منها، فأثار حالها شفقةَ أمِّها، فتحركتْ عاطفة الأمومة الجياشة في قلبها، فحاولتْ إقناع أبيها أن يردَّ إليها أجهزتها قبل أن تهلك، غير أن أباها رفض بشدةٍ.

 

بَيْدَ أن أمها تفاجأت عندما أخبرتها حنان والدموع تنهمر من عينيها، بأنها ليست حزينةً على الأجهزة؛ وإنما هي حزينةٌ على نفسها، خجلةٌ من حمقها، ثم قالت باكيةً:

♦ أرجوكِ سامحيني يا أماه!

عانقتْها أمها، وطفقت تقبلها والدموع تترقرق في عينيها، وقالت بسرورٍ:

♦ أنا فخورٌ بك يا ابنتي! فالاعتراف بالخطأ فضيلةٌ، هيا يا حبيبتي استعيذي بالله من الشيطان الرجيم، واذهبي واعتذري من أبيك قبل أن يخرج من البيت؛ فذلك سيفرحه.

♦ أتظنين أنه سيسامحني يا أماه؟

♦ نعم يا حنان، إن أباك يحبك، وما فعل ذلك إلا من أجلك ولحمايتك!

 

وبينما كانت حنان في طريقها إلى أبيها لتعتذر منه، أحست بدوارٍ، وما لبثت أن وقعت مغشيًّا عليها، أسرعتْ إليها أمها، وما أن رأتها على الأرض حتى صرخت بأعلى صوتها.

 

أسرع إليهما جاسمٌ، فدارت به الدنيا وهو يرى ابنته واقعةً على الأرض مغشيًّا عليها، حملها بيديه بصعوبةٍ وأهرع بها إلى المستشفى، فقام الطبيب بالفحوصات اللازمة على الفور، ثم أعطاها حقنةَ تغذيةٍ، وأبلغ أباها أن الله أراد بها خيرًا فأنقذها، وأنه أحضرها إلى المستشفى في الوقت المناسب؛ لأنها كانت تشكو من جفافٍ حادٍّ.

 

رفع أبوها يديه إلى السماء وحمد الله على نجاتها، وفي غضون ذلك استيقظت حنان من إغمائها، فوجدت نفسها على سريرٍ في المستشفى، ورأت أباها جالسًا بجانبها على الفراش، فقالت بخجلٍ وبصوتٍ منخفضٍ:

♦ آسفةٌ يا أبي، أرجوك سامحني؛ فقد ندمتُ على ما فعلت!

♦ الحمد لله على سلامتك يا ابنتي الحبيبة.

 

انفجرتْ باكيةً، وقالت والعبرة تخنقها:

♦ أعدك يا أبت ألا أكرر الخطأ ثانيةً.

 

دنا منها والدها وطبع قبلةً على جبهتها، وقال لها مداعبًا وهو يغالب عَبْرتَه:

♦أنت الآن حنانُ.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الفتيات و(النت)، مؤشر سلبي أم إيجابي؟
  • مخاطر غرف المحادثة الإلكترونية (الفيس بوك والبال توك)
  • شباب الشات والدردشة
  • وجعلنا في قصتها عبرة لذوي الألباب
  • البائس والغريب
  • امرأة بكل الألوان
  • العلل الإلكترونية
  • آهات امرأة مسلمة
  • فتاة قصائدي .. خلاصة كل النساء
  • حال الفتاة المؤمنة
  • ظاهرة الشغب الإلكتروني في منظومتنا التعليمية
  • الفتاة والحياة الجديدة
  • الفتاة الواعية
  • الفتاة المسلمة (نشيد للأطفال)
  • ماذا تحتاج الفتاة من مهارات؟
  • لا تنخدعي أيتها الفتاة

مختارات من الشبكة

  • الفتاة السمراء لا يجب عليها لبس النقاب!(استشارة - الاستشارات)
  • مشهد وتعبير: الفتاة الباكية(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الفتاة المتميزة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • متردد في اختيار الفتاة المناسبة للزواج(استشارة - الاستشارات)
  • محتار في التقدم لخطبة هذه الفتاة(استشارة - الاستشارات)
  • حياء الفتاة المسلمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تستفيد الفتاة من مشاكل أهلها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • إجبار الفتاة على الزواج ممن لا تريد(استشارة - الاستشارات)
  • الفتاة والبلوغ(استشارة - الاستشارات)
  • تعزيز القيم عند الفتاة المسلمة(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
9- شكر
جمال أبوزيد - لندن 04-08-2010 05:51 PM

شكرا لalukah - bgd على التعليق اللطيف.. كما أشكر كل من علق على القصة.

8- ....
alukah - BGD 04-08-2010 09:45 AM

شكرا وجزاك الله خيرا ...القصة جدا رائعة و مؤثرة

7- الفيس بوك..والماسنجر
نجية - المغرب 02-05-2010 02:09 PM

جزاك الله خيرا
قصة مؤثرة
فكم من المشاكل تسببت فيها مواقع الفيس بوك والماسنجر فخربت حياة الشباب....حسبي الله ونعم الوكيل

6- كم بين بنات المسلمين من حنان
عبداالباقي حفني - مصر 29-04-2010 01:53 AM

الحمد لله الهادي ، والله كم بيننا من حنان وإن حنان صاحبة القصة هذة انتهت قصتها بخير وتابت ، ولكن كم منهن لم تتب وهن لا يقتصرن على مواقع الدردشة فقط ،وما خفي كان أعظم وكم ضاعت مستقبل اسر بسبب الإنترنت .. فالحذر كل الحذر ... اللهم اهد شباب وبنات المسلمين أجمعين

5- shokran jazellan
ahlam mansour - falasteen america 28-04-2010 03:51 PM

mashallha makal jameel jedan hakan htha yahsal ma kool alatfal hadahoom allha enshallha

4- شكر
جمال ابوزيد - لندن 17-04-2010 03:52 PM

شكرا للأخ طارق على التكرم بقراءة القصة والتعليق.

3- الحقيقة
طارق - لندن 17-04-2010 01:37 PM

انها مقالة مؤثرة فإن الشخص لايجب ان يقعد لساعات طويلة امام النت او على الفيس بوك او اي موقع فأن اللابتوب اخترع للاستفادة وليس على التعارف او على اي شيء ثاني واني جدا فرح لانها ادركت ما تفعل....

2- شكر
جمال ابوزيد - بريطانيا 15-04-2010 12:32 AM

شكرًا للأخ الفاضل حامد علي التكرم بالتعليق على القصة

1- مقالة نافعة ومؤثرة
حامد - السعودية 14-04-2010 04:24 PM

بوركتم مقالة نافعة وقصة مؤثرة تُجنى منها العبر

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب