• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

أم هاني حين نفضت غبار اليأس: معاناة أرملة تنقلب إلى سرور

خالد حامد عمر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/6/2017 ميلادي - 26/9/1438 هجري

الزيارات: 6805

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أم هاني.. حين نفضت غبار اليأس

معاناة أرملة تنقلب إلى سرور

(قصة تحفيزية لكفالة الأيتام)

 

(1)

(أبو هاني) رجلُ مرور، يَسير بين الشَّوارع وكأنها تسلِّم عليه لسيرته العَطرة بينها؛ فهو يَعمل بجدٍّ واجتهاد لتنظيم حرَكة المرور، والكلُّ يناديه بـ (أبو هاني)؛ فهو يداعِبُ هذا، ويَضحك مع هذا، ويَعطف على هذا، ويوزِّع الابتسامات وكأنَّها باقة وَرْد معطَّرة تُهدى للمارَّة وأصحابِ المركبات، والكل يحبُّ السلامَ عليه، ويسألون عنه إذا غاب، وكأنَّ الجميع لا يُطيق الشارعَ بدونه.

 

كان لديه ابنٌ وحيد وهو (هاني)، وكان قرَّةَ عينٍ له ولأمِّه (أم هاني)، التي كانت ترعاه رعايةً كاملة، وتذاكر له دروسَه، وتسأله عن يومه في المدرسة؛ وكأنَّ الحياة مرسومة لهم على هذا النَّسق دون تغيير، إلى أن جاء ذلك اليوم، عندما كان (أبو هاني) في الشَّارع ينظِّم حركةَ المرور في الشارع، في التقاطع بن مفترق الطُّرق، انطلق طفلٌ ترتسم البراءةُ على شفتيه قاطعًا الشارعَ بينما في الطَّريق الآخر اندفعت حافلةُ ركَّاب ضخمة، ففزع صاحبُ الحافلة وضغط على المكابح بكلِّ ما أوتي من قوَّة، والجميعُ أغمضوا أعينَهم، وما هي إلا لحظات حتى تفجَّرتِ الدِّماء وكأنها تحفر أُخدودًا في الشارع وتقطع الجسدَ إلى أشلاء، هبَّ الجميع إلى مَوقع الحادث، كان المنظر مرعِبًا، البعض لم يستطع النَّظرَ، وآخرون اقتربوا بحذَر يُلملموا أطرافَ ذلك الجسد الهزيل، لم يقطع هولَ هذا المنظر إلَّا صرخاتُ إنذار الإسعاف الذين جاؤوا طالِبين إفساحَ المجال لكي يُتمُّوا مَهمَّتهم على أكمل وَجهٍ، فحملوا ذلك الجسدَ المتناثر على النَّاقلة؛ وذلك الطفل الذي لم يحِن أجَلُه بعدُ يَنظر ويبكي؛ وكأنَّ نَفْسه تحدِّثه متمنيًا لو كان مكان (أبو هاني)، وأمه تحمله وتشهق من البكاء، والنِّساء الأخريات يهدِّئون من روعها.

 

(2)

في تلك الأثناء كانت عَينا (أم هاني) تَجول في خطابٍ مِن المدرسة، يفيد بأنَّه قد حان مَوعد دفع الرسوم الدراسيَّة؛ فمدرسة (هاني) ابن العشر ربيعًا مدرسة خاصَّة، أدخله (أبو هاني) إليها، مع إلحاحه مِن جهة ورَفْض (أم هاني) مِن جهة أخرى لغلاء رسومها الدراسيَّة، إلَّا أنَّ كل ذلك يَهون في سبيل تعليم (هاني) على أكمل وجهٍ، ثم جاء الطَّارق يَطرق البابَ، فإذا به صاحب المنزل يطلب أجرةَ الشَّهر الحاليِّ والماضي، فقالت في نفسها:

• "أعانك الله يا (أبو هاني)، كله جاء مع بعضه".

ولم تعلم المسكينةُ أنَّ روحه الآن تُرفرف إلى خالقِها، وما هي إلا ساعة زمَن حتى جاء النَّاعي يَنعى لها وفاة زوجها، فصعقت جاثية على ركبتيها، والدموعُ تنهمر حافرة على خدَّيها أخاديد، اختلطت بين الحزن على فقدان (أبو هاني) والخوف مِن القادم، إلَّا أنها لم تنسَ أن تقول:

• إنَّا لله، وإنَّا إليه راجعون!

 

(هاني) لم يفهم شيئًا، إلَّا حين أسرَعتْ إليه أمُّه واحتضنَتْه بقوَّة، وكأنَّه أحسَّ بأن هناك شيئًا مفقودًا، فسأل ببراءة الأطفال:

• أمي هل سيدفع أبي رسوم الدراسة ؟؟

فزادت في بكائها، واحتضنَتُه بقوَّة وهي تبكي وتنتحب، فقال لها:

• أمي ماذا بك ماذا حدث؟

فقالت:

• (أبوك مات يا هاني).

فقال:

• ماذا تقصدين بقولك أنه "مات"

فقالت:

• أبوك ذهب إلى ربه ولن نراه مرة أخرى

فبكى معها، ليس لشيء إلَّا لأنَّ أمه تَبكي، ولعلَّ صغر سنه لم يجعله يَفهم الحقيقةَ كاملة.

 

(3)

مرَّت أيام العدَّة بسرعة، لم تُحسَّ فيها (أم هاني) بالغُربة؛ فالكلُّ الْتفَّ حولها، خاصَّة أهلَ زوجها؛ ممَّا جعلها تطمئنُّ وتتفاءل بالمستقبل.

ولكن ما أن انقضَتْ تلك الأيام حتى كشَّر المجتمعُ عن أنيابه؛ أمَّا أهل زوجها فقد بدؤوا بالانسحاب عن المسؤوليَّة شيئًا فشيئًا، فمن يُطيق مسؤوليَّةَ أرملة بأطفالها في هذا الزَّمن الصَّعب؟! وأمَّا أهلها فهم لا يَملكون لها شيئًا إلَّا دعوات أمها العجوز بأن يَرحمها ويعينها على تَربية أبنائها؛ فهم أشدُّ منها فَقرًا.

 

أصبح الخوف يدبُّ في أوصال (أم هاني) شيئًا فشيئًا، لم تتوقَّع أن يتخلَّى الناس عنها بكلِّ هذه السهولة والبساطة، وبدأ شبَحُ الفقر يغطِّي جوانبَ منزلها المؤجَّر على يد المرحوم (أبو هاني)، وقد أَعْفاها صاحبُ المنزل عن طيب خاطر منه عن شهور العدَّة التي قضتها في هذا المنزل على أن تدفع ما تبقَّى لها من متأخرات الإيجار، فإن أرادت الاستمرارَ، وإلا ترحل؛ وكان هذا آخر كلام قاله لها صاحبُ المنزل، يقرع صداه في آذانها، وهي جالسة في المنزل لا تدري ماذا تفعل وأين تتَّجه؟! فنظرت إلى السماء تدعو اللهَ في نفسها أن يرحمها وأن يفرِّج عنها، ثمَّ فجأة صُدمتْ عندما وجدت ابنَها (هاني) أمامها يَبكي، ولم تحس به لكثرة الهموم على كاهلها قائلًا:

• (ماما طُردتُ من المدرسة قالوا: إمَّا أن تدفع الرسوم، وإلَّا فلا تأتِ)!

يا له مِن مجتمع لا يَعيش فيه إلَّا القوي؛ كأنه غابة وحوش، يأكل فيه القويُّ الضعيفَ!

لكن (أم هاني) لم تَستسلم، فنفضت عنها غبارَ اليأس، ولبست عباءةَ التفاؤل والحشمة، واتَّجهتْ صوبَ السوق تَبحث عن عمَل؛ فهي تحمل شهادةَ دبلوم مع أنَّها لا تُسمِن ولا تُغني من جوع، وهي تعلم ذلك، وبعد يوم عصيب عادت إلى المنزل تجرُّ أذيالَ التعب، وتندب حظَّها العاثر؛ لكن تفاجأت بأنَّ منزلها مغلقٌ، فطرقت بابَ الجيران تسأل مستفسرةً، فقالت لها جارتها سعاد:

• لقد أخرج أغراضَك صاحبُ المنزل، وأغلق البابَ، فأدخلنا أغراضك بداخل منزلنا.

حينها لم تتمالَك (أم هاني) نفسَها فشهقتْ مِن البكاء، و(هاني) ينظر إليها ويَبكي بصمتٍ، فذهب إليها، وشدَّ ثوبها لكي تعيره الاهتمام، فقال لها:

• (ماما أنا لمَّا أكبر أساعدكِ وأشتغل).

فشهقت شهقةً حتى أشفقت عليها جارتُها سعاد، تهوِّن عليها مربتة على كتفها، فسعاد الأخرى لا تقلُّ عنها فقرًا وبؤسًا.

 

مرَّتِ الأيام ثقالًا على (أم هاني) وابنها وهي تبحث عن مصدرِ دخلٍ، فلم تجد شيئًا، ويكاد المال الذي تركه لها (أبو هاني) ينفد، فلم تجد حَلًّا إلَّا أن تعمل في منازل الأغنياء طلبًا للكسب الهنيء، والبعدِ عن تكفُّف النَّاس لعلَّ ذلك يسد لها شيئًا مِن ضنك العيش والحياة!

 

وذات يوم بينما هي عائدة في الطَّريق إلى منزلها سمِعتْ أصواتًا وصخبًا، ووجدت أطفالًا يتقافزون فرحًا مع أمَّهاتهم، ووجدت على صدورهم بطاقات معلَّقة مكتوب عليها (مَشروع كفالة الأيتام)، وعلى رأسها مَكتوب (المركز العام لجماعة أنصار السنة المحمديَّة)، فقالت في نفسها:

• لعلَّها كفالة لأنصاريِّين! فكيف يَكفلون أرملةً مثلي وأنا بالنِّسبة لهم امرأة متبرِّجة؟

فأخذت نفَسًا عميقًا، وهمَّت بإكمال طريقها لمنزل جيرانها، لكن ما أن مرَّتْ بالبوَّابة حتى هالها المنظر، فوجدت في ساحة المركز العام آلافَ الأيتام والأرامل، منتقبات وغير منتقبات، ووجدت لافتة مكتوب عليها (المركز العام لجماعة أنصار السنة المحمدية - مشروع كفالة الأيتام - الاحتفال بتوزيع استحقاقات الأيتام)، حينها كادت تطير نفسُها بين جنبتيها من الفرح، لكن فوجئتْ بـ (عبدالله) البوَّاب يقول لها:

• لماذا تقفين هكذا؟ تفضَّلي بالدخول!

فقالت:

• أنا لست أنصاريَّة!

فضحك البوَّاب حتى بدت نواجذه.

فقال:

• إنَّ دعوتنا موجَّهة للكلِّ، تفضَّلي.

فدخلَتْ وجلَستْ بين النِّساء، وحضرت فعاليات البرنامج، فهالها التنظيم وأصوات الأيتام وهم يرتِّلون آيات القرآن بأصوات نديَّة، فهو ليس مجرد كَفالة لليتيم؛ بل برنامج تربوي متكامِل، فسألت التي بجانبها قائلة:

• كيف أكفل أيتامي؟ وما هو المطلوب؟

فدلُّوها على إحدى الأَخوات، فذهبت إليها، فاستقبلتها هاشَّة باشَّة في وجهها، فرحَّبتْ بها، وطلبت من (أم هاني) أن تأتي بعدَّة مستندات، فأسرعَتْ (أم هاني) تسارع الخُطى إلى منزلها، فاستقبلتها سعاد قائلة:

• أراكِ اليوم سعيدة!

قالت:

• سأخبرك عندما أعود.

فسلَّمتِ المستندات إلى المشرِفة، فطالعَتْها، وقالت:

• سنتَّصل بك عندما يتم كفالة أيتامك.

فقالت (أم هاني):

• وأنا أنتظركم على أحَرِّ مِن الجمر.

فردَّت عليها المشرفة:

• اصبري، وما الصَّبر إلَّا من عند الله.

فردَّت أم هاني:

• سأصبر بإذن الله.

وفعلًا، ما هي إلَّا بضعة أشهر حتى اتَّصلتْ المشرفة، وبشَّرتْها بكفالة ابنها، حينها سجدت (أم هاني) شاكرةً إلى ربِّها، فقالت (أم هاني) للمشرفة في الهاتف:

• هاكم ابني، أريدكم أن تعلِّموه كلَّ شيء عن الدِّين، أريده أن يَنشأ نشأة صالحة على أيديكم.

فقالت لها المشرفة:

• هنالك بعض البرامج والدروس وحلقات تحفيظ القرآن، سنشركه فيها إن شاء الله.

حين ذلك ترقرقت عين (أم هاني) بالدموع، شاكرةً لله أولًا ثمَّ كفلائها ثانيًا، سائلةً المولى عزَّ وجل أن يجعلهم رفقاء لنبي الله محمد صلى الله عليه وسلم في جنَّة عرضها كعرض السماوات والأرض، خاتمة دعاءها بـ (آمين) وهي ترفع أكفَّ الضَّراعة إلى ربها عز وجل.

 

وبعد مرور بضع سنين يمسك (هاني) بالقلم، ويشرح لطلَّابه في الجامعة علاقةَ العقيدة بالأخلاق، وفي المساء يَذهب لمحلِّه في السوق لبيع المواد الغذائية مكتوب عليه (محلات هاني لبيع المواد الغذائية)، أمَّا يوم الجمعة فله شأن آخر؛ فهو يقارع بلِسانه بالحجَّة والبرهان فقد أصبح داعية يُشار إليه بالبنان، بينما أمه - وقد أخذت منها السنون كثيرًا من صحَّتها - تُصلِّي وتقرأ قولَه تعالى:

• ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا ﴾ [الإنسان: 8].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • معاناة (قصيدة)
  • معاناة بنكهة مختلفة
  • حياة سعيدة بالمعاناة
  • هل أصابك اليأس؟

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فسبحان الله حين تمسون وحين تصبحون (تصميم)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • اللوامع القرآنية في شرح المقدمة الآجرومية لهاني مصطفى العدوي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قول الإمام: سمع الله لمن حمده، ربنا ولك الحمد(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • نصيحة من أميرة زمانها ( قصة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • دخان السماء وأسرار الغبار البيننجمي(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • أنت جميل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اعتذار لك أيها الصموت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ويوم حنين(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب