• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

فارس يطمح إلى أن يصبح رئيسا للجمهورية

فارس يطمح إلى أن يصبح رئيسا للجمهورية
عبدالمجيد قناوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/5/2017 ميلادي - 27/8/1438 هجري

الزيارات: 5451

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فارس يطمح إلى أن يصبح رئيسًا للجمهورية

 

 

كان عمره عشرين سنةً، وهو طالب في الجامعة تُوفِّي رئيس دولته.

وبينما هو وزملاؤه في الساحة يتبادَلون أطراف الحديث عن رحيل زعيمِهم، وفي فترة الحداد؛ حيث ساد جوٌّ من الحزن عبر كل البلاد، إلى درجة دخل فيه المواطنون بشكل تلقائي، وهناك بينهم مَن ألغى طواعيةً مناسبات الفرح، وأكثر مِن ذلك؛ لقد تم تخصيصُ خطبِ الجمعة التي صادفت فترة الحداد آنذاك لرحيل الرئيس الأبدي عن الحياة.

 

رأى أصحاب فارس أنه ترك فراغًا في الدولةِ والأمة، وترك الشعب يتيمًا، يتساءلون وهم يعتقدون أنه من المستحيل أن يُعوِّضه أحدٌ، وبينما الجميع يائسون، طمأنَهم فارس وبعفويةٍ، وهو يعِظُهم، فقال:

"هكذا هي الدنيا؛ فيها الشر وفيها الخير، فيها الحياة وفيها الموت، والأعمار بيد الله، لكل شيء أجلٌ، وكل مَن عليها فانٍ، وهذه المصيبة التي نزلت بالبلد فيها حكمةٌ لا يعلمها إلا الله، ولن يؤخر الله نفسًا إذا جاء أجلُها، فلِمَ القنوط مِن رحمته؟ لا بد أن يعوضه شخص ما، سُنة الله في خلقه".

 

وفي الذِّكرى الأولى من وفاة الرئيس، وبينما فارسٌ وزملاؤه الطلبة يتبادلون الآراء، خطرت بباله فكرة، حَلَمَ أنه سيعوضه، سيعوض رئيس الجمهورية!

تخرَّج فارس في الجامعة، فوجد نفسَه يعيش في بطالةٍ، وفي زيارةٍ إلى إدارة الجامعة لاستخراج شهادةِ النجاح المؤقَّتة، التقى بصديق له أستاذ بنفس الجامعة، فعرَض عليه وظيفةَ مساعد، فقبِل العرض، وأمضى عقد عمل مع الإدارة المسيرة مدتُه سنة، ومِن هنا بدأ فارس مشوارَه الجديد في حياته الاجتماعية والمِهْنية.

 

جاءتِ العطلةُ الصيفية، عاد فارس إلى البيت، وكان لا يُفكِّر إلا في الذَّهاب إلى الخدمة العسكرية الإجبارية لتأدية واجبه الوطني، وفي طريقه إلى مكتب التجنيد التقى مرةً ثانية بصديقه الأستاذ الجامعي، وفي هذه المرة اقترح عليه الذَّهاب معه إلى البيت ليقضي معه الليلة، وفي الصباح يوصله إلى مكتب التجنيد الذي كان قريبًا من مقر سكناه، وفي تلك الليلة عرَضت عليه زوجةُ صديقه الأستاذِ منصبًا بمؤسسة تربوية، فقبِل عرضها ووُظِّف كأستاذ بإكمالية.

 

وفي الشهر الأخيرِ مِن نهاية الموسم الدراسي وصله الاستدعاء الثالثُ والأخير للالتحاق بالثكنة، وإلا سيُتابَع قضائيًّا من طرف المؤسسة العسكرية، فلم يجد فارس خيارًا إلا الالتحاق بالثكنة وأداء واجبِه الوطني، فالتحق بمدرسة الضباط الاحتياطيين في الموعد؛ حيث أتم تكوينه العسكري لمدة ستة (06) أشهر، وتخرج برتبة "ضابط مرشح" ليُوجَّه إلى إحدى الوحدات القتالية بأكبر لواءٍ للمؤسسة العسكرية، كانت لها سمعة وطنية ودولية باعتبارها من الأَلْوِية المميزة بتدخُّلاتها المحلية والدولية؛ كالانتفاضات الشعبية، أو كما حدث في الشرق الأوسط في حرب مصرَ مع اليهود.

أكمل فارسٌ خدمتَه العسكرية الإجبارية والتي دامت أربعة وعشرين (24) شهرًا، متنقلًا بين كتائبها وما بين الولايات، تزوَّج، ثم حصل على وظيفة بإحدى الثانويات.

 

وفي يوم من الأيام حدث أن نقابة الأساتذة بهذه الثانوية دخَلَت في إضراب مفتوح مع الإدارة، تُطالِب بسكنات وظيفية كانت جاهزةً، وأريد تحويلها إلى وجهات أخرى، هذا الإضراب خرج عن السيطرة وكاد يُؤدِّي بهم إلى فوضى عارمة بدأت تلوح في الأفق، أدخَلهم في متاهة نتيجة مواقف الإدارة المتصلبة، فتدخَّل فارس بحكمة ومرونة وبكلِّ هدوء ليُصلح بين الطرفين؛ حيث قام بإنقاذ الموقف، وعالَج الأمر، وهدَّأ من غليان الفوضى، فرجعتِ الأمورُ إلى نصابها، ووزِّعت السكنات على أصحابها، وعاد التلاميذ إلى مقاعد الدراسة.

 

بعد ثلاثة أشهرٍ أحسَّ بالتعب، وأصبح الإرهاق يلاحقه بسبب زواجه الجديد وسفره اليومي لمسافات طويلة، ولا ينام إلا قليلًا، كما أنه يُدرِّس مادة ليست من اختصاصه، مما جعله يبذُلُ جهدًا أكثر ومضاعفًا.

ففكر في الأمر مليًّا، ولَمَّا رأى بأن الاستمرار على هذه الحالة سيُؤدي به لا محالة إلى الإرهاق، ثم لا قدر الله إلى الانهيار العصبي، اعتقد بأنه يَظلِم نفسه، ويظلم معه الطلبة، فأنَّبه ضميره، وانتهى به الأمر إلى تقديم استقالته! وراح يبحَثُ عن وظيفة أخرى.

 

يلتقي فارسٌ بأحدِ الأصدقاء ويعرض عليه الانخراط في أحدِ الأحزاب السياسة الجديدة الاعتماد، ويتم اختيارُه ليُرشَّح في المحليات، متصدرًا قائمةً انتخابية، بهدف أن يصبح رئيسًا للبلدية، وفاز في الانتخابات بسبعة 07 مقاعد، من بين أحد عشر 11 مقعدًا، أما الأربعة الأخرى، فكانت مِن نصيب حزبٍ عتيد تحصَّل على ثلاثة 03 مقاعد، وآخر جديد تحصل على مقعد 01 واحد.

 

ونظرًا لقلة خبرته بقواعد اللعبة السياسية وصغر سنِّه؛ مارست عليه جماعات المصالح ضغوطها من أجل التنازل عن منصب الرئيس، ولكنه رفض، فدُبِّر له انقلابٌ أبيض، ثم عُرِضت عليه النيابة فرَفَضها أيضًا، فأقيل من الحزب بعد محاكمةٍ صُوريةٍ غير قانونية بمكتب الحزب، ولا تخضع حتى للأعراف الاجتماعية، وبقي فارس يمارس مهنتَه الجديدة في السياسة كعضوٍ حرٍّ منتخَب من طرف الشعب بدون أيِّ غطاء حزبي.

 

عمِل ما بوُسْعِه من أجل إرضاء المواطنين الذين وضعوا ثقتَهم فيه وانتخبوه، حارب الفسادَ وسوء التسيير ونجح في مهامِّه؛ حيث حصل على وظيفة بإدارة البلدية كمندوب محلي للشباب، ثم ترقيته إلى الولاية كمندوب بالدائرة مسؤول عن ثمانِي (08) بلديات، وأصبحَتْ لديه شهرةٌ واسعة في أوساط الشباب والمواطنين، مما جعل المجموعة الانقلابية تستدعيه لتعرِض عليه المصالَحة ومنصبَ "مستشار" للمجلس، فقبِل العرض، بالإضافة إلى بعض المزايا الهامة كالسكن.

 

تضارَبتِ المصالح بين أعضاء المجموعة الانقلابية، وانتهت باستقالة الرئيس، وفرضت عليهم إجراء انتخابات جديدة بين أعضاء المجلس لتتاح الفرصة لفارس بالمشاركة، ونجح بعدد الأصوات ليعين "رئيسًا للبلدية".

شكَّل لجنته التنفيذية، وأشرك المعارضة في التسيير، وبقي في منصب "الرئيس" لمدة تسعة أشهر (09)، إلى أن صدر أمرٌ من السلطات العليا للدولة بحلِّ كلِّ المجالس المحلية، فكان فارس ضحيةً لهذا القرار.

 

عاد فارس إلى منصبِه الأصلي في الوظيفة يتنقَّل بين مصالحها، إلى أن عيِّن مستشارًا ورئيسًا بديوانها، وبهذه التجرِبة المتواضعة اكتَسَب خبرةً لا يُستهان بها؛ حيث تعلَّم أشياء كثيرة وهامة جدًّا؛ كـ"ثقافة الدولة"، "ثقافة المواطن والمواطنة"، "ثقافة الحي"، "ثقافة الجمعية كهيئة اعتبارية ومعنوية"، فانخَرَط في بعضها، وعُيِّن في أغلبها كعضوٍ شرفَي، ومستشارًا مِن "جمعية أولياء التلاميذ"، إلى "جمعيات الحي"، إلى "الجمعيات ذات الطابع الخيري والاجتماعي والثقافي والبيئي"، إلى "الجمعيات الرياضية".

 

مضى حوالي عشرين (20) سنةً من مسارِه المِهْني والسياسي، تعرَّض خلالها للكثير من المضايقات والانتقامات لبعض أبنائه؛ حيث نجح أحدُهم على مستوى جهوي بالبطولة في إحدى المجالات الرياضية، واختير للالتحاق بالمنتخب الوطني مع بعثة تكوينية إلى الخارج، ولكن بطانة السوء فعَلت فعلتَها بأن أوقفت هذا الاختيار وفوَّتت عليه الفرصة، وبالرغم من أن ابنته البكر الأولى في الدراسة فإنها حُرِمت - بل حُرِم قسمها بأكمله - من عدة مسابقات جرت على مستوى المؤسسة التربوية، كما تعرَّض فارس لبعض الإهانات، لدرجة أن أحد المسؤولين أزاحه من منصبٍ عُيِّن فيه كإطار سامٍ، وبدون أي سبب، فقط غيرة وحسدًا وانتقامًا لا غير.

تأمَّل فارس جيدًا في الأمر، فاقتنع بأن ينخرط في أحدِ الأحزاب السياسية؛ ليُصبِح ناشطًا سياسيًّا محنكًا، لا يترك الفراغ أبدًا، طبقًا للمقولة الشهيرة: "الطبيعة تخشى الفراغ".

 

ثم تأمل جيدًا في الأمر، ليس لنفسه؛ وإنما خوفًا على أبنائه، فقرَّر الهجرة إلى العاصمة، وبعد خضوعه إلى العديد من اللقاءات والاختبارات نجح في معظمها وتقلَّد العديد من المناصب، إلى أن اختير مستشارًا لأحد رؤساء البلديات، وأمينًا عامًّا لمجلسها المنتخَب بقلب العاصمة "موطن رئيس الجمهورية"، وفي حي رئاسي راقٍ، فأصبح قريبًا لمصالح الرئاسيات ومتابعته للأحداث عن كثب، فتذكر مقولتَه لزملائه أيام كان طالبًا بالجامعة ووفاة الرئيس حينها، وما ردَّده لهم بالحرف الواحد حين قال:

"هكذا هي الدنيا؛ فيها الشر وفيها الخير، فيها الحياة وفيها الموت، والأعمار بيد الله، لكل شيء أجلٌ، وكل مَن عليها فانٍ، وهذه المصيبة التي نزلت بالبلد فيها حكمةٌ لا يعلمها إلا الله، ولن يؤخر الله نفسًا إذا جاء أجلُها، فلِمَ القنوط مِن رحمته؟ لا بد أن يعوضه شخص ما، سُنة الله في خلقه".

 

وعاوَد الحلمُ فارسًا، فكرة وأمنية الترشح للرئاسيات التي أصبحت لا تُفارقه، وازداد طموحه، وأصبح هدفًا محددًا بالنسبة له، وخاصة لَمَّا دخل رئيس الدولة في غيبوبة، ونُقل إلى مستشفى أجنبي، بدون وجود "نائب رئيس"؛ حيث وقعت البلاد في فوضى الشائعات، واتهمت التلفزةُ الرسمية أوساطًا أجنبية بإثارتها، وسمعت الأخبار شبه الرسمية بأن الدولة في أزمة، ومنذ ذلك الحين وفارسٌ على أملِ أن يترشَّح للرئاسيات، يطمح إلى أن يكون رئيسًا للجمهورية".

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • فارس الأحلام
  • الفارس (قصيدة)
  • الفارس ( قصيدة )
  • الفارس المتخفي ( قصة )
  • الفارس الأخير

مختارات من الشبكة

  • رحل فارس الدعوة.. الشيخ أحمد الفارس(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحروب الصليبية من فرسان الإسبتارية إلى دولة فرسان مالطا وبلاك ووتر(مقالة - ملفات خاصة)
  • وفاة الشيخ الداعية أحمد بن عبدالله الفارس -رحمه الله-(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحديث: قد هممت أن أنهى عن الغيلة، فنظرت في الروم وفارس(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • پندار درست در فهم توحید و یکتاپرستی نسخه فارسی (فارسي - PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • السير الحثيث في جمع علم فرسان الحديث (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (الم * غلبت الروم * في أدنى الأرض وهم من بعد غلبهم سيغلبون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من فرسان الأدب والنقد: الدكتور أحمد خليفة (ت 2023م)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أبو الدرداء رضي الله عنه: حكيم الأمة وسيد القراء وجامع القرآن وفارس من طراز خاص(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العلامة الدكتور محمَّد أحمد الدَّالي فارس تحقيق التراث(مقالة - موقع أ. أيمن بن أحمد ذوالغنى)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب