• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

رمضان أقبل (قصيدة)

د. عدنان علي رضا النحوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 9/8/2010 ميلادي - 28/8/1431 هجري

الزيارات: 20043

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

رَمَضانُ أقْبِلْ! لم تَزلْ تهفو إِلى
لُقْياكَ أَحْناءٌ تَحِنُّ وتُشْفِقُ
وتظلُّ أفئدةٌ تهيجُ لكيْ ترى
في الأفْقِ يَطْلعُ نورُك المتَدَفَّقُ
ترنو لمطْلُعِكَ العيونُ! حنينُها
أملٌ وَشوْقٌ بَيْنَ ذلك يَخْفُقُ
غلَبَ الأسى فينا وهاجَتْ أَضلعٌ
بالذكريات وغابَ صُبحٌ مُشْرِقُ

♦ ♦ ♦

رمضانُ أَقْبِلْ! فالقلوبُ كَليمةٌ
والنَّفْسُ بينَ أنينهِا تتمزَّقُ
انظرْ إلى الساحاتِ! هلْ تلْقى سوى
جُثثٍ مُكوَّمَّةٍ وطَرْفٍ يُطرقُ
وَهزائمٍ تلْو الهزائمِ! ولقوا
رِعُ والأسى موجٌ يَثور ويُحْدِقُ
وزلازلٍ ملءَ الدّيَار كأنّها
نُذُرٌ تَشُدُّ على القلوبِ وتُطْبِقُ
والناس! ويحَ الناس في غَمَراتِهِمْ
لهوٌ يُخَدَّرُهُم وذُلٌّ يَطْرقُ
وتُسَدُّ أبوابُ المسالِكِ دونَهمْ
قَدَراً بما كَسَبوا وقهْراً يَصْعَقُ

♦ ♦ ♦

رمضانُ! أَحْيِ الذكْرَياتِ لعلَّنا
يوماً نُفيق بِها ويوماً نَسْبقُ
أقْبِلْ ببَدرٍ! والزحوفُ غنيّةٌ
للهِ تصْفو في الجهادِ وَتَصْدُقُ
و أعِدْ لنا ذِكْرى الميادينِ الّتي
خَفَقَتْ وجالَ بها الكماةُ السُّبَّقُ
وأعِدْ لنا ذِكْرى الملاحِم رفرَفَتْ
راياتُها نَصْراً يُعِزُّ ويخْفِقُ
كلُّ المواقع لم تزل ذِكْرى لنا
بِدَمٍ يفوحُ المِسْكُ منه ويَعْبقُ
رَمضانُ! ويحي! كَيْف نَلْقَاهُ وقد
غَلبَ الهوانُ بنا وغَابَ المَنطِقُ

♦ ♦ ♦

رمضانُ أقْبِلْ! ذكرياتُ النّصْرِ لا
تُمْحى! يُعيدُكِ مغربٌ أو مَشْرقُ
قد كنتَ يا رمضانُ شَهْرَ إباءةٍ
عِزَّاً أجلَّ ورايةً لكَ تسمُقُ
قد كنتَ شهرَ ملاحِمٍ ممتَدَّةٍ
حقّاً يَجُولُ وآيَةً لا تَخْلَق
قَدْ كنتَ تشْهَدُ أُمّةً موصولةً
صفّاً تُجَمِّعُهُ العُرا والموْثِقُ
واليومَ قَدْ غلبَ الصّراعُ فَمُزِّقُوا
إرَباً على أهوائهمْ وتفرّقُوا
أُغْضي حَياءً إِنْ بَدَتْ إطلالةٌ
مِنه ونَحْنُ بنا الهوانُ المُرْهِقُ

♦ ♦ ♦

الدَّار! يا لِلدار! كانَتْ ساحةً
يُجْلى بها مَغْنىً ورَوْضٌ مُوْنِقُ
أنّى التفتَّ زُهورُها فوّاحةٌ
عَبَقاً ومِسْكٌ في الدّيار يُفَتَّقُ
وتُمَدُّ أغْصانٌ يَفيضُ عطاؤها
نُعمى تطيبُ وكلُّ غصنٍ مورقُ
واليومَ قد ذَبُلَتْ أَزاهرنا وَجَفّ
ـت في الدَّيار وغاض نبعٌ ريّقُ

♦ ♦ ♦

قد كنتَ يا رَمضان تُشْرق في ربى
الأقصى هُدىً أَغْنى وحقّاً يَنْطقُ
واليومَ يمرَحُ في مرابعه اليهو
دُ وحولَه صَمْتٌ هنالك مُطَبْقُ
رِجْسٌ يَسودُ على الديار وفتنةٌ
تعلو وسُلْطانٌ يُذِلُّ وَيَخْنُقُ
المسجدُ الأقصى! وطالَ إِسارُهُ
وأنينُه وحَنينُه وتشوُّقُ
ويكاد يَصْرَخُ ثُمّ تُطْوَى صيحَةٌ
بين الضجيجِ وكلُّ دَرْبٍ مُغْلَقُ

♦ ♦ ♦

رَمَضانُ أقْبِلْ! كَيْ تُعيد لنا جَلا
لَ شَهادةِ التَّوحيد نُوْراً يُشْرقُ
لِتَضُمَّ آفَاقَ الدَّيار إِذا نأتْ
ودَنَتْ وطَابَ جَمالُها المُتألَّقُ
واليومَ تُقْبلُ والدّيارُ كَأنّها
قِطَعٌ تَنَاثَرُ في الفضَاءِ وتُطْلَقُ
ويكادُ يَصْرَعُني الأسى خجلاً لِما
نَلْقى! أَميلُ! أردُّ طرفي! أُطْرِقُ

♦ ♦ ♦

انظُرْ إِلى أُمَمٍ هُنَاكَ تهيَّأت
لَكَ! قَدْ أَعَدَّتْ كلَّ ما يتحقّق
جَمَعُوا أطاييب الطَّعام وأسْرفوا
ومَضَوْا إلى لهوٍ يضجّ ويُحْدق
يُحْيُون لَيْلَهُمُ بأَفْنانِ الهوى
وإِلى دواعي "الفنّ" حشدٌ أسْبَقُ
ومَعَ النّهار هُمُ الغفاةُ النائمو
نَ وحَوْلَهمْ زَحْفُ العُداةِ المُطبِقُ
أين الذين مَضَوْا إذا ما جِئْتَهمْ
هبّوا لملحمةٍ تدورُ وصدَّقوا
يحيون لَيْلَهُمُ بآيات الهُدى
ومع النَّهار هم الأُباة السُّبَّقُ

♦ ♦ ♦

قد كُنتَ تُشرقُ في ربى الإسلام يَجْ
مَعُها الهدى ساحاً تَجودُ وتُغْدقُ
واليومَ مُزَّقَتِ الدّيارُ وقُطّعَتْ
تلك الحِبالُ وغاب عنها الرونَقُ
أنّى التفتَّ اليومَ تَلْقى أَدْمُعاً
حَرّى تُصَبُّ على دمٍ يتدَفّقُ
تَلْقَى الثَّكالى واليتَامى والأَسى
فَوْقَ الوُجوهِ تَغيبُ فيه وتُرْهَقُ
وترى المجازرَ والعِدا يتواثبو
ن على الدّيارِ وكلُّ وثْبٍ موِبقُ
وترى بني الإسلام يَقْتُل بعضُهم
بعضاً ويُمْعِنُ في العِداءِ ويُغْرِقُ
وتَرَى عَدوَّ المُسْلمين مَهَيْمِناً
يُلْقي بأحْمالِ الهَلاك ويُطِلقُ
مُتَربَّصاً! متسلَّلاً! فُتِحَتْ له
جُلُّ الثُّغور فجال فيها الفيلقُ
وتَراهُ صفّاً واحِداً مُتَماسكاً
والمسْلمون مَعَ الهَوان تفرَّقوا

♦ ♦ ♦

رَمَضان أَقْبِلْ! وامسحَنَّ من الأسى
وأعِدْ لنا الأمَلَ الذي يتألَّق
واغسلْ قلوب المسلمين وضعْ بها
أملاً به تحيا القلوبُ وتخفقُ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • رمضان أقبل بالهدى
  • رمضان أقبل بالهدى
  • النصائح الاقتصادية الحسان لاغتنام رمضان
  • رمضان أقبل (قصيدة)
  • نفحات رمضانية (قصيدة)
  • أشجان رمضان (قصيدة)
  • هات الفجر يا رمضان (قصيدة)
  • أتعلم ما رمضان؟ (قصيدة)
  • نشيد رمضان
  • نشيد رمضان
  • ويهل شهر الخير ( قصيدة )
  • رمضان وجراح الشام ( مقطوعة شعرية )
  • رمضان ( قصيدة )
  • احذر من سارقي رمضان
  • شهر الصيام (قصيدة)
  • نحب المدينة (قصيدة)
  • رمضان شهر التقى (قصيدة)
  • رمضان (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • علمني رمضان(مقالة - ملفات خاصة)
  • "رمضان ليس من أجل رمضان، رمضان من أجل بقية السنة"(مقالة - ملفات خاصة)
  • حال السلف في رمضان(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فانوس رمضان ( قصة قصيرة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • هيا بنا نستقبل رمضان؟ (استعداد)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • انتصف رمضان فاحذر!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شهر رمضان شهر مبارك وشهر عظيم(مقالة - ملفات خاصة)
  • من حصاد رمضان (1)(مقالة - ملفات خاصة)
  • استعراض الصحف الإيطالية لشهر رمضان 2014 في إيطاليا(مقالة - ملفات خاصة)
  • يا باغي الخير .. أقبل (2)(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
13- رمضان
نارت حسن الشيخ - سوريا 23-07-2014 12:58 AM

جميل أن نعرف قدر رمضان
وان نحيي محبته في نفوس المسلمين

12- وأعد لنا الأمل الذي يتألق
أبو منذر - الأردن 17-08-2010 03:05 PM

جزى الله الدكتور عدنان عنا وعن المسلمين عامة خير الجزاء.
لقد كان شهر رمضان للأمة الإسلامية شهر النصر والفتوحات الكبرى عندما التزم المسلمون فيه المنهج الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم وحمله لنا من بعده صحابته الغر الميامين . وعندما غاب النهج ضعفت النفوس وتكالب المسلمون على عرض الدنيا فأصبح شهر رمضان مناسبة للتنافس على متاع الدنيا من أكل وشرب وملذات .
لقد ذكرت القصيدة الطيبة المسلمين بسابق عهدهم لعلهم يستفيقوا من غفلتهم ويعودوا إلى سابق العهد فترتفع رايتهم خفاقة في الآفاق بإذن الله .
ما أحوج الأمة إلى الكلمة المخلصة الراشدة التي تبين مواضع الخطأ وترسم طريق الإصلاح والفلاح وتبث الإيمان في النفوس وتحيي روح الأمل ، إذ أن المؤمن لا يقنط من رحمة الله .

11- كيف يزال الهوان
إبراهيم 17-08-2010 10:21 AM

واغسلْ قلوب المسلمين وضعْ بها
أملاً به تحيا القلوبُ وتخفقُ

كيف والمسْلمون مَعَ الهَوان تفرَّقوا ؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(يوشك ان تتداعى عليكم الامم كما تتداعى الاكلة على قصعتها، قالوا: اومن قلة يارسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم): بل أنتم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله المهابة من قلوب اعدائكم منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، قالوا: وما الوهن يا رسول الله؟ قال (صلى الله عليه وسلم) : حب الدنيا وكراهية الموت).

10- صدقت يادكتور
د/العربي أبو الوليد - قطر 17-08-2010 09:09 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل عام وأنتم بخير تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
أشكر أصحاب الموقع على نشرهم إبداع الدكتور عدنان النحوي ، وهذا ليس بغريب فقد عودنا الدكتور بكلماته النابعة من القلب وتصل بإذن الله تعالى إلى القلب .
وبالفعل رمضان فرصة للصلح ونبذ الفرقة والخلاف ، وتقديم النصح ، فإذا لم نتعلم في مدرسة رمضان ولم نغير من أنفسنا فلم نتعلم في غيرها .
جزاك الله خيرا يا دكتور وحفظك الله وأطال في عمرك ونفع الله بك .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أخوكم د/ العربي أبو الوليد

9- رمضان أقبل
ممدوح أبو حصيرة - فلسطين 16-08-2010 10:17 PM

انظُرْ إِلى أُمَمٍ هُنَاكَ تهيَّأت
لَكَ! قَدْ أَعَدَّتْ كلَّ ما يتحقّق
نعم شيخنا، صدقت ما أعدت الأمة لرمضان: الكثير من الطعام حتى التخمة، والكثير من النوم حتى موعد آذان المغرب، أما الليل فمسسلسات وأفلام وحسبنا الله ونعم الوكيل وفي دعاياتهم الهابطة يقولون رمضان يجمعنا ولكن يجمعهم على غير هدى من الله،
شيخنا ، فلسطين والأقصى والأمة لا تغيب عن بالك أبدا وإن كانت القصيدة بعنوان رمضان أقبل، فإن هذا الشهر الفضيل حدث في ثناياه الكثير من الانتصارات والبشريات للمسلمين
بارك الله فيك، وألبسك ثوبي الصحة والعافية وأمد في عمرك وبارك في عطاءك
ابنكم، ممدوح

8- شكر وتقدير
ابو احمد - فلسطين 16-08-2010 05:17 PM

بارك الله فيك يا شيخنا وأمد الله فى عمرك وسدد خطاك
فى منفعه الأمة وإن شاء الله يغير الله الحال هذا باحسن منه وكل عام وأنت بألف خير وإن شاء الله من عتقاء هذا الشهر الفضيل نحن وجميع المسلمين

7- هبوا لعمل يكون سبب لقدر الله بالنصر
عبد رب العرش - saudi 16-08-2010 02:19 PM

الذي كان سببا في قدر الله الان بالذل للمسلمين اليوم تحت أحفاد القردة الذي كان السبب هو أعمال عملوها والله  لا يظلم الناس شيئا وإنا إذا اردنا النصر والرجوع فلنعمل أعمالا أخرى تكون سببا بقدر آخر من أقدار الله لنا بالنصر وهذا ما ذكره رب العرش الكريم (إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ) أى حتى يأتوا بأعمال غير التى هم يعملونها الآن فتكون تلك الأعمال سبب لكى يغير الله حالهم واعلموا أن الله لا يغير أبدا إنما أنت الذي تغير فإذا غيرت غير الله
ملحوظة: اعلم انك لن تغير اصلا الا بعلم الله وبقدر من الله فهو يغير بك لك وهو السبب الاول الله الذي يبدأ بالخير دائما ولكن الله يعلم ذلك بعلمه الغيب ولكنه يريد أن يراه منك فى الواقع ليكون شاهد لك وسبب لك يوم القيامة لدخول الفردوس الأعلى من الجنه والله اوسع وارحم والله شاكر عليم

جزى الله الشيخ الكريم شيخنا الشيخ عدنان خيرا على تلك القصيدة العصماء ولقد احييت فينا شجون وذكرتنا بافضل القرون فلك من الله الاجر المنون والله نسأل ان يجمعنا بالفردوس الاعلى تحت سقف العرش الكريم
طابت بحب المصطفى ا لاوقات وتزينت بمديحه الابيات طبتم وطابت أيامكم بكثرة الصلاة والسلام على خير الانام صلى الله عليه وسلم


6- شكر وتقدير
محمد البدري - السعودية 16-08-2010 01:55 PM

الى الشاعر والاديب الدكتور / عدنان النحوي تحية اكبار وتقدير على هذه الكلمات الصادقة من قلب مؤمن يرى الحياة من خلال المنهاج الرباني مع التقدير لموقع الالوكة ، سائلا الله ان يجمعنا في مستقر رحمته في هذا الشهر الفضيل .

5- شاعر الأمة المسلمة
د. نعيم كامل - فلسطين 16-08-2010 01:14 PM

إلى فضيلة الشيخ المفكر والأديب والشاعر الدكتور/ عدنان علي رضا النحوي مبارك عليكم الشهر الفضيل وكل عام وأنت بكامل الصحة والعافية ، ونشكر لك هذه القصيدة الجميلة صاحبةالكلمات العذبة الفياضة النابعة من قلب مؤمن بالله، وبوجوب توظيف الأدب والشعر لخدمة هذا الدين وقضايا الأمة المسلمة المعاصرة، وأنت بهذه القصيدة الرائعة في وصفك لهذا الشهر وما يجب أن تكون عليه الأمةالإسلامية، فبذلك قدمت لأمتك جملة من النصائح والفوائد والتوجيهات، ليف لا وأنت المفكر الناصح والعقل المفتوح وصاحب التجربة والخبرة التي تفوق على ثمانين عاماً أمضيتها في تقديم الفكر النير لهذه الأمة وتبليغ رسالة الله إلى البشرية جمعاء كما أنزلت على محمد صلى الله عليه وسلم، فبارك الله فيك وفي قلمك وعقلك وفكرك وأدبك وشعرك وأمدك الله بطول العمر، ودمت للأمة سالماً مشافاً معافاً، وللأمتك ومحبيك ناصحاً أمين.
محبك وتلميذك
د. نعيم كامل
فلسطين

4- بارك الله في شعرك يا نحوي
زاهر موسى - السعودية 16-08-2010 12:51 PM

إلى فضيلة الدكتور الشاعر الداعية عدنان النحوي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
وكل عام وأنت بخير وكل الأمة الإسلامية

قصائدك إجمالاً تحمل هم الإسلام والمسلمين سواء خاطبت رمضان أم أرض الرسالات أم بلاد الهند أو الشعراء الأخرين الذين منهم من يدعي الشعر لكن الإعلام جعل منه كذلك.
ولهذا نسأل الله أن يبارك لك في أدبك وشعرك ونثرك وطرحك لقضايا الواقع بنظرة إيمانية كاملة.

نسأل الله أن يبلغك كل أيام رمضان وأنت بالصحة والعافية وأن يكتب لك الجنة جزاءً لما قدمت للأمة من نهج إسلامي مترابط مستمد من الكتاب والسنة يهدف إلى جمع كلمة المسلمين على نهج رباني موحد.

إبنكم زاهر موسى
الرياض

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 12/11/1446هـ - الساعة: 18:29
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب