• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    الفعل الدال على الزمن الماضي
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أقسام النحو
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    نكتب المنثور (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
  •  
    اللغة العربية في بريطانيا: لمحة من البدايات ونظرة ...
    د. أحمد فيصل خليل البحر
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / فضاء للشعر / شعراء الألوكة
علامة باركود

السفهاء (قصيدة)

وحيد حامد الدهشان

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 2/6/2010 ميلادي - 19/6/1431 هجري

الزيارات: 7617

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إلى الَّذين يتَّخذون من فعال بعض المسلمين ذريعةً للتَّطاوُل على الإسلام ذاتِه:

(1)

مِنْ حَقِّهِمْ أَنْ يَفْجُرُوا

أَنْ يَزْعُمُوا مَحْضَ الوَلاءِ إِلَى الوَطَنْ

مَا دَامَ هَذَا العَصْرُ لا يَطْفُو عَلَى أَمْوَاجِهِ إِلاَّ العَفَنْ

مَا دَامَتِ الدُّنْيَا وَزَيْفُ الغَرْبِ وَالدُّولارِ صَارَتْ كَالوَثَنْ

مَا دَامَ ذُو الصَّوْتِ القَبِيحِ بِأَرْضِنَا يَزْهُو كَمَا يَزْهُو عَلَى العِطْرِ النَّتَنْ

مَاذَا عَلَيْهِ إِذَا فَجَرْ؟!

مَا دَامَ هَذَا العَصْرُ يُعْلِي كُلَّ كَذَّابٍ أَشِرْ

مَا دَامَتِ الأَبْوَابُ مُوصَدَةً وَيُحْظَرُ فَتْحُهَا

إِلاَّ لِمَنْ يُعْطِي الثَّمَنْ

أَمَّا الثَّمَنْ

فَهُوَ التَّنَفُّسُ مِنْ خَيَاشِيمِ الحُكُومَهْ

وَهُوَ التَّكَيُّفُ وَالتَّوَافُقُ فِي المَوَاخِيرِ الأَثِيمَهْ

وَهُوَ الهُيَامُ مَعَ التَّغَزُّلِ وَالتَّغَنِّي بِالتَّجَاعِيدِ الدَّمِيمَهْ

هُوَ أَنْ تَسِيرَ مَعَ المَوَاكِبِ بِالدُّفُوفِ وَبِالبَيَارِقِ بِالسُّيُوفِ وَبِالبَنَادِقِ

ثُمَّ تَرْضَى أَنْ تَكُونَ دِمَاءُ إِخْوَتِكَ الغَنِيمَهْ

هُوَ أَنْ تَصِيرَ بِلا حَيَاءٍ كَالنَّوَاطِيرِ القَدِيمَهْ

أَنْ لا تَشَمَّ عَلَى اتِّسَاعِ دَوَائِرِ التَّفْرِيطِ وَالتَّخْرِيبِ

وَالإِذْعَانِ لِلتَّغْرِيبِ رَائِحَةَ الجَرِيمَهْ

وَهُوَ التَّرَبُّصُ وَالتَّحَدُّثُ وَفْقَ أَهْوَاءٍ سَقِيمَهْ

أَنْ تُصْبِحَ الأَقْلامُ أَسْوَاطًا

لِتُلْهِبَ ظَهْرَ مَنْ يَأْسَى عَلَى وَطَنٍ ذَبِيحٍ

قَاتِلُوهُ يُوَلْوِلُونَ وَيَزْعُمُونَ بِأَنَّهُمْ حَمَلُوا هُمُومَهْ

أَنْ يَنْمَحِي مِنْ مُفْرَدَاتِكَ مَا يُسَمَّى بِالضَّمِيرِ وَيَنْمَحِي شَرَفُ الخُصُومَهْ

 

(2)

أَعْرِفُ أَنَّ البَوْنَ كَبِيرٌ بَيْنَ الشَّاعِرِ وَالطَّبَّالْ

بَيْنَ الكَاتِبِ وَالمُحْتَالْ

بَيْنَ الهَزْلِ وَبَيْنَ الفِكْرَةِ تَسْمُو تُصْبِحُ مِثْلَ النَّجْمَةِ

تُنْقِذُ مِنْ تِيهٍ وَضَلالْ

كَيْفَ أُسَوِّي بَيْنَ المُرْسَلِ يَحْمِلُ وَحْيًا وَالدَّجَّالْ

يُصْبِحُ عِبْئًا فَوْقَ الطَّاقَةِ حِينَ تُهَيَّأُ أَرْضُ السَّاحَةِ لِلأَنْذَالْ

حِينَ يُغِيرُ سَلِيلُ الكَلْبِ عَلَى الأَشْبَالْ

حِينَ يُسَمَّى المُرْتَدُّونَ النَّفْعِيُّونَ نِعَالُ السُّلْطَةِ أَهْلَ نِضَالْ

لَيْتَ كِلابَ السُّلْطَةِ تُدْرِكُ

أَنَّ جَمِيعَ الأَحْذِيَةِ البَرَّاقَةِ جِدًّا مَحْضُ نِعَالْ

 

(3)

الأَوْلَوِيَّةُ لِلكِتَابِ يُحَكَّمُ

فَاللَّهُ أَوْلَى بِالخَلائِقِ مِنْهُمُ

وَالدِّينُ وَالدُّنْيَا صِرَاطٌ وَاحِدٌ

مَنْ رَاحَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ لا يَفْهَمُ

يَا أَيُّهَا المُلْتَاثُ يَحْسَبُ أَنَّهُ الأَوْلَى بِخَلْقِ اللَّهِ مِنْ رَبِّ الوُجُودْ

مَا أَنْتَ ... مَا الأَنْهَارُ ... مَا الوَادِي

وَمَا مِصْرٌ .. وَمَا الأَهْرَامُ فِي الكَوْنِ المَدِيدْ

يَا أَيُّهَا المُلْتَاثُ أَبْصِرْ وَاسْتَقِمْ مِنْ قَبْلِ يَوْمٍ

يَسْتَحِيلُ الغَافِلُ المَغْرُورُ ذَا بَصَرٍ حَدِيدْ

يَا أَيُّهَا المُلْتَاثُ لَيْتَكَ تَرْعَوِي

فَالدِّينُ عِنْدَ اللَّهِ دِينٌ وَاحِدٌ

لا يَرْتَضِي المَوْلَى سِوَاهُ مِنَ الأَنَامِ عَلَى المَدَى

وَالجَاهِلِيُّونَ الَّذِينَ تَمَرَّدُوا وَتَفَرْعَنُوا وَتَنَمْرَدُوا

وَتَمَرْكَسُوا وَتَأَمْرَكُوا وَتَقَلَّبُوا بَيْنَ الأَنَامِ بِلا هُدَى

خَابَتْ مَسَاعِيهِمْ وَخَابَ مَنِ اقْتَدَى

وَتَسَرَّبَتْ أَعْمَارُهُمْ مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سُدَى

وَتَشَتَّتَتْ أَصْوَاتُهُمْ

مَا عَاشَ فِي سَمْعِ الزَّمَانِ لَهُمْ صَدَى

وَتَضَاءَلُوا .. وَتَضَاءَلُوا

وَتَشَكَّلُوا فِي دَفْتَرِ التَّارِيخِ

سَطْرًا أَسْوَدَا.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المحتال (قصيدة)
  • المبادرون (خاطرة شعرية)
  • النابحون (قصيدة)
  • كذوب.. كذوب (قصيدة)
  • بل فاعترف (قصيدة)
  • معكم قلوب الناس (قصيدة)
  • ألا إنهم هم السفهاء (خطبة)
  • الابتلاء (قصيدة)

مختارات من الشبكة

  • { سيقول السفهاء من الناس.. }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: { سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سـبب النـزول قوله تعالى: { سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم ....}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من دروس تحويل القبلة: بيان مواقف السفهاء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تدبر: (وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة تفسير الفقهاء وتكذيب السفهاء(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • تفسير ربع: سيقول السفهاء من الناس (الربع التاسع من سورة البقرة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- سلمت يمينك حتى ولو كان خطك بالشمال
بهاء محمد محسوب - مصر 04-06-2010 03:01 AM

سلمت أيها المهندس الشاعر
أرجو من الله أن يجعل أعمالك في ميزان حسناتك
اتحفنا بدررك وروائعك
انشرها على هذا الموقع الكريم ، ومرتادوه كثر لا ريب
سامحني : لا يخلو قلم المعلق من سؤال مفاده ، المح في بعض عباراتك السهولة والمباشرة دون معنى وراء النص أغوص خلفه ....
أسأل - لأتعلم - هل هذه مدرسة في الشعر ، أم أنه عيب كما يثيره اليوم أغلب النقاد ...
رجاء أيها الشاعر الكبير أن إذا قرأت مقالي أن تجيب على سؤالي
دمت بخير
والسلام عليكم

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب