• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

اللص المحظوظ (قصة للناشئة)

ربيع شملال بن حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 4/6/2015 ميلادي - 16/8/1436 هجري

الزيارات: 9206

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

اللص المحظوظ

(قصة للناشئة)


ما إن أَسدل المنظِّمون السِّتار على حفل توزيع الجوائز، حتَّى قام الفائز بالمرتبة الأولى حاملاً جائزته في يده اليمنَى وفي اليسرى كتابًا، ونزل الدَّرَج يجري كأنَّه دلفين يسبح في بِركة الفَرح، أو نَسْرًا يحلِّق بين سُحب السَّعادة.

 

وما كاد يقتحم الباب الخارجي حتى استوقفَتْه عشرات الكاميرات يحملها رجالُ الإعلام وبدؤوا يطرحون عليه الأسئلةَ.

 

في البداية ارتبك، لكنَّه سرعان ما تشجَّع وتقدَّم بخطًى ثابتة نحو الميكروفونات المنصوبة على المنصَّة، ووقف وقفةَ قائد يخطب في جنوده.

 

وزَّعَ نظْرَةً مليئة بالحبِّ والاحترام على الجمهور، ورفع كتابًا كان في يده، وقال يخاطبهم: لقد شرحتُ قصَّة نجاحي في هذا الكتاب بطولها، وسأختصرُ لكم ما كتبتُه فيه.

 

كنت أسكنُ في منطقة ريفيَّة لا توجد فيها مدرسة، فاضطرَّ والدي لتسجيلي في مدرسة تبعد عن بيتي كثيرًا؛ حيث كنتُ أمشي ساعةً كاملة لأصل.

 

كنتُ أقطع هذه المسافة الطويلة وحدي يوميًّا لا يؤنسني في رحلتي إلاَّ محفظتي الثقيلة على ظهري، في البداية كنت أتمتَّع وأرى الأمر مسليًا، ولكن مع مرور الأيام بدأتُ أحسُّ بالتعب والملَل ينموَان حتى كرهتُ المَدرسة وكرهت المُدَرِّسة، ولم أعد أطيق الذهاب.

 

لم أُبْقِ الأمر سرًّا، فقد كنتُ كلَّما دخلتُ بيتنا في المساء ترجَّيت أمي أن تُقنع أبي بأنَّ المدرسة بعيدة وأنِّي لست ذكيًّا بما يكفي، وأنَّ مستقبلي في رَعْي الغنم وليس في الدِّراسة.

 

لكنَّها كانت ترفض إخباره، وإذا أَخْبرَته جاءني في غرفتي وأنَّبني وزجرني وألقى عليَّ درسًا يشبه الدروسَ المملَّة التي تلقيها مُدرِّستي.

 

وهكذا كانت أيامي تمضي ولم أكن أستفيد شيئًا من دراستي، وبدا الأمر كأنِّي أضيِّع وقتي سدًى، حتى جاء ذلك اليوم الذي تغيرَت فيه حياتي وخرجتُ بسببه من ظلمات الجهل إلى نور العلم.

 

كان الحَرُّ في ذلك اليوم شديدًا، وكان مزاجي معكَّرًا فأحسستُ أن الجوَّ غير مناسب للدِّراسة، فقرَّرتُ الرُّجوع إلى البيت، فتسلَّلتُ خارجَ المدرسة خِلسة؛ حتى لا يراني أحد.

 

عندما وصلتُ إلى الطريق المعبَّدة بالأسفلت التي تؤدِّي إلى بيتنا، كنتُ قد أُصبت بدوار من شدَّة لطم أشعة الشمس الحارِقة، فقرَّرتُ أن أستظلَّ بشجرة لأسترجع عافيتي.

 

رميتُ محفظتي على الأرض وجلستُ عليها، وهكذا كانت علاقتي معها؛ كلَّما وجدتُ فرصة لإهانتها والانتقام منها فعلتُ، جلستُ على محفظتي واتَّكأتُ على الشجرة، وقبل أن أغمض عيني لمحتُ سيارة تقف أمامي وأبصرتُ صاحبَها يلوح لي من داخلها.

 

ما زلت أتذكَّر المشهد جيدًا، لقد غمرني سرورٌ لا يوصف وأنا أركب السَّيَّارة.

 

آآآه! لقد كانت أريكتُها مريحة، وكان الهواء داخلها منعشًا، أحسستُ وأنا أركبها كأنِّي أنتقلُ من بلدٍ إلى بلد أو من فصل إلى فصل.

 

اتَّكأتُ ومددتُ رِجلي فأصبتُ قارورةَ ماء كانت هناك، فحملتُها واستأذنتُ صاحب السيارة في الشُّرب منها، فاعتذر إليَّ وأخبرني أنَّ ماءها ساخنٌ ولا يصلح للشُّرب.

 

لم يلبث كثيرًا حتى أوقف السيَّارة وقال لي: لا تقلق سأعودُ بعد قليل.

 

ذهب وتركني وحدي، فبقيتُ أتأمَّل جمالَ السيارة، وفجأة أحسستُ بجسمي يغلِي وأعضائي ترتعد، لم يكن لذلك إلا تفسير واحد، إنَّ نفسي تأمرني بشرٍّ، لقد رأيتُ فكَّة نقود في درج السيَّارة.

 

تردَّدتُ قليلاً، ثمَّ حملتُها ووضعتها في جيبي.

 

بعد قليل رجع ذلك الرَّجل الطيِّب، نعم إنَّه طيِّب وكريم وشفيق، رجع يحمل في يده قارورةَ ماء بارد، هل اشتراها لأجلي؟

 

شعرتُ بخجل شديد، وبدأ ضميري يقرصني بشدَّة، تلوَّن وجهي وازدادَت حرارة جسمي ارتفاعًا، وبدأتُ أفكِّر كيف يكون موقفي إذا تفطَّن لخيانتي، إنَّ سرقةَ شخصٍ حملني في سيارته وخدمني لَخيانةٌ كبرى، وشعرت أنِّي أسوأ طفل في العالم.

 

لما وصلنا إلى بيتنا أعلمتُه فركن سيارتَه، وقبل أن أنزل سبق إلى يدي فأمسكها... آآآآآه! لا أستطيع وصفَ الألم الذي شعرتُ به، لقد اكتشفَ أمري لا شكَّ في ذلك، وضعتُ يدي في جيبي لأُخرج النُّقود وفكَّرت في طريقة للاعتذار، غير أنَّه بادرني قائلاً:

لقد أحببتُك كثيرًا أيها الطفل الذَّكي؛ لذلك أحببتُ أن أوصيك بوصية، فهل تحفظها؟

 

أوووه! بلعتُ ريقي، وقلت وقد ذهب عنِّي نصف الخوف وبقي نصفه الآخر يخنق صوتي:

• نعم سأحفظها ما حييتُ، أَحلفُ لك.

 

نظر في عينيَّ وقال:

• إذا ظلمك شخصٌ يومًا ما، وجاء يعتذر لديك، فلا تسامحه.

 

عند سماعي لهذه الجملة عاودني خوفٌ وخجل أكبر من الذي انتابني أولاً، وشعرتُ كأني أذوب أمامه، لولا أنَّه أكمل حديثه:

• لا تسامحه دون مقابل، اشترِطْ عليه أن يفعل أمرًا حسنًا لنفسه أو لغيره لتشاركه في الأجر، ويعمَّ الخير، فأنا مَثَلاً أشترط على من يظلمني أن يشتري كتابًا ويطالعه، فإذا فعَل سامحتُه.

 

ثمَّ ربت على كتفي وقال:

• اذهب أيها الطفل الذَّكي، وفَّقك الله في دراستك وفي حياتك كلها.

 

توجَّهت دون التفاتٍ إلى أقرب مكتبة واشتريتُ بنقوده مجموعةً من القصص كما أوصاني، ثمَّ قلت لنفسي: استريحي فقد سامحك.

 

ذهبتُ إلى البيت أحمل رزمَةً من الكتب وبدأتُ أطالعها، آآآه! ما هذه الروعة التي لم أكتشفها إلاَّ اليوم؟! لقد اكتشفتُ عالَمًا جديدًا يسمَّى عالم الكتاب والمطالعة، إنَّه عالم أكبر من عالمنا وأجمل، بدأتُ أقرأ بِنَهَمٍ وبدأ مستواي يرتفع، وتملَّكني حبٌّ كبير للدراسة والمَدرسة والمُدَرِّسة، وبدأتُ أشقُّ طريق النَّجاح، وبدأَت الجوائز تنهال عليَّ، حتى أصبحتُ في وقتٍ وجيز أنجبَ تلميذ في البلد، وأنا اليوم أشهر وأَمْهر طبيب فيه رغم صغر سنِّي.

 

قصَّتي لم تنته بعد، لا يمكن أن تنتهي هكذا.

 

بعدما كبرتُ أعدْتُ مشاهدَ القصة في مخيلتي، فاكتشفتُ أنَّ الرَّجل الكريم تعمَّد وَضْع المال أمامي؛ لأجل أن يصنع منِّي إنسانًا ناجحًا.

 

لقد تعلَّمتُ منه درسًا كبيرًا؛ لذلك أخذتُ خطَّتَه وأنا اليوم أكرِّرها مع الأطفال، أضع أمامهم فكَّة نقود، فإذا فعل الطفل فعلتي وأخذ النُّقود، أُمسِكُه من يده ثمَّ أوصيه بوصيَّة الرَّجل الطيب.

 

وإذا لم يأخذها وكان أمينًا، أشكره وأقصُّ عليه القصَّةَ كاملة، ثمَّ أعطيه النقود وآخذ منه عهدًا أن يشتري مجموعةَ قصص هادِفة ويقرأها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • حمدان ونعمان (قصة للناشئة)
  • مولود في النهر (قصة للناشئة)
  • خطبة: المحظوظ والمحروم

مختارات من الشبكة

  • لص الدين (الصلاة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بذور الأخلاق للناشئين – 30 خلقا من أجمل وأروع الأخلاق التي يربى عليها الناشئة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كتاب التربية الذهبية للناشئة: إسلامي حياتي مستقبلي (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص الصحابة للأطفال والناشئة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص الحيوان للأطفال والناشئة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص القرآن للأطفال والناشئة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • قصص الرسول للأطفال والناشئة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • لصوص القلعة! (قصة قصيرة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • اللصوص لا يأكلون التفاح (قصة للأطفال من سن 10 إلى 12 سنة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • رسالة في: دور القرآن الكريم في حماية الناشئة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
7- الحبيب "أبو عمر"
رياض منصور - الجزائر 13-06-2015 11:37 PM

"اللَّهم اشف عبدك، ينكأ لك عدوًّا، أو يمشي لك إلى صلاة"

لا بأس طهور إن شاء الله

أستاذنا وحبيبنا "أبو عمر" حفظك الله ورعاك
نشكرك أيها القدير على كل حرف بهي مشجع سكبت ...

وعلى الحب والود الذي نثرت ...
وعلى كل الكلمات المنبثقات من القلب التي تفننت في رسمها وأبدعت وأجدت ...
دمت بكل خير

مودتي
واحترامي
وتحاياي

6- لا بأس طهور
ربيع شملال - الجزائر 13-06-2015 12:07 PM

أستاذنا الكريم أبا عمر، اعذرني على تأخّر الردّ، ووالله ما أخرني شيء سوى أني لم أجد الكلمات التي تفي بما في قلبي.. وما في قلبي إلا بالغ الحب وخالص الدعاء.

أسأل الله العظيم رربّ العرش العظيم أن يشفيك.. تنكأ له عدوا أو تمشي إلى صلاة.

5- رسالة إلى الحبيب
أبو عمر الرياض 10-06-2015 11:46 PM

ما هذه الأحاسيس والمشاعر التي فاقت كل وصف يمكن أن يجول في خاطري لكي يعبر عنه قلمي!! لقد ذرفت العين دمعها.
أخي الحبيب/ لقد نزل بي مرض يقولون عنه: مرض مزمن، وأنا أقول: يرجى برؤه بإذن الله تعالى، وردد قول الخليل إبراهيم عليه السلام:{وَإِذا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ}، وفي دعاء النبي صلى الله عليه وسلم:"اللهم رب الناس أذهب الباس، اشفه وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاء لا يغادر سقما".[متفق عليه].
ولعل هذا تسبب في الغياب، ولعل آخر ما علقته هو الإيضاح الذي لزم للحبيب الغالي رياض فيما ظننت أنه دعابة أدبية، أدركت أنها لم تكن في محلها!!
أما بخصوص المقالات فسوف أكشف لك عنها، فهذه واحدة منشورة على الألوكة بعنوان:"من فوائد التعليق على المقالات". ترشد لغيرها. فإذا اطلعت عليها فلا تحرمني من النصيحة.
أما بخصوص القصة، فقد أعجبني سبكها، أكتب وسطر وابتكر فنحن بحاجة إلى هذا النوع من الأدب الإسلامي، الذي كاد أن يختفي من عالمنا الأدبي المعاصر، أقولها وكلي أسى، ولكن لا بد من البوح به.
هذه ليست مبالغة، هذه القصة شهادة ميلاد لأديب وكاتب قصصي، فامضي بتوفيق الله ولا تنقطع، فعندك الأدوات والآلات التي هي طريق الإبداع في الأدب، فلماذا الإحجام؟!
ما أروع هذا المعنى الذي تجسد في قصتك، وأعني به قوله تعالى:{فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً}.
وفي المثل السائر:"رب ضارة نافعة". والله أعلم.
وما أجمل إرشاد الناشئة للقراءة، ويصحب هذا اختيار وانتقاء للكتب الحسان، حتى يقع الناشئة على الثمار الأطايب.
وكم من كتاب فيه سم زعاف.
وكم من كتاب مستقاه من العذب الزلال.
وفقني الله وإِياك لما يرضيه.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

4- إن زارنا فالفضل له
ربيع شملال - الجزائر 10-06-2015 08:25 AM

اشتقت إلى حرف أبي عمر، واشتقت أكثر إلى فوائده.
فهل يزورنا فيكون الفضل له، أو يعرفنا بمقالاته فنزوره ويكون الفضل له.

أتمنى أن يكون بألف ألف عافية، مشغولا ببحث علمي أو درس أدبي.

3- استدراك
ربيع شملال - الأربعاء. البليدة. 10-06-2015 08:18 AM

أستاذنا الكريم رياض، تأخّر ردي لأسباب فوق إرادتي.
فعذرا وأنت أقرب إلى تقبّل العذر.

أعجبني من تعليقك قولك:

"إن كانت حوادث القصة واقعية فما أنجبه تلميذ وما أروعه سائق السيارة ...
وإن كانت القصة من نسج الخيال فما أوسعه خيالك وما أخصبه ...."


ولقد جاءني استدراك على شكل سؤال:

فإن كان أصلها من وحي الواقع ثمّ عمل فيها الخيال؟

بارك الله في قلمك وجعله ذخرا للإسلام

2- الأدب الهادف
رياض منصور - الجزائر 08-06-2015 04:05 PM

***وآخذ منه عهدًا أن يشتري مجموعةَ قصص هادِفة ويقرأها.***

أجل أديبنا "ربيع"الأدب الهادف هو ما تحتاج إليه الأمة

وهو من بين أهم أسباب تفتح العقول وتطور البلدان

احترامي

وتحاياي

1- اللص المحظوظ
رياض منصور - الجزائر 06-06-2015 12:15 AM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القدير *ربيع شملال*.......حياك الباري

أديبنا إن كانت حوادث القصة واقعية فما أنجبه تلميذ وما أروعه سائق السيارة ...
وإن كانت القصة من نسج الخيال فما أوسعه خيالك وما أخصبه ....

ودي واحترامي
وتحاياي

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب