• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

تداعيات على باب اليمن (3)

د. أسعد بن أحمد السعود

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 15/4/2015 ميلادي - 25/6/1436 هجري

الزيارات: 3911

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تداعيات على باب اليمن (3)

جبل نُقُم

﴿ قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي ﴾ [هود: 43]


اعتراني سؤال محير، وهو على قدر من السهولة، لكنه بدا لي ممتنعًا؛ وذلك بعد انقضاء الوهلة الأولى من ولادته، سيما وقد تهيأ لي أن (نقم) كان يقاسمني ذات الشيء الذي كنت أحسُّ به وأعيشه، ساعة وقوفي في ركن هادئ من أطراف بيوت صنعاء القديمة، وجبل نقم بضخامته وعظمه وشموخه يبعث على الهيبة من جراء تبدُّل ألوانه من حينٍ لآخر، أراه كاملاً جاثمًا أمام ناظري، لم أستطع أن أصفَه مباشرة، أو أن أتبيَّنه، ولا حتى الإحاطة بتقلب ألوانه!

 

كنت أنظر إليه تارة متواريًا بنظري ثم ألتفت إلى جهة أخرى من البيوت الباسقة الملونة أيضًا تارة أخرى، لم أستطع إطالة التحديق به لفترة متواصلة مرة واحدة، كذلك لما كنت أطيل النظر فيه يبدو لي (خجلاً) وأنا مستغرقٌ في محطة حيرتي كأني به يُشاركني حيرتي، فهل كنت أبادله ذات الشعور من غير أن يعيَ أحدُنا الآخر؟!

 

كنت أقرأ حالتي وما تملكها بساعةِ صدق أردد السؤال المحير، وأما عن جبل نقم فلماذا وكيف وصفته بحالة (خجل)؟

تركته في الحال ثم قدمت إليه في ساعات الصباح، فكان ممتزجًا مع سحائبَ ضبابية تخترقها بين الحين والآخر خيوطٌ ذهبية مرتدة قادمة من خلفه، تُعيد بضعًا من ملامحه إلى زُرقة البحر الفيروزية الخلابة، وأخرى إلى عتمة الصخور الرمادية، كأني به يتَوارى خجلاً خلف ستارة (دانتيل) تشف منه شيئًا، وتُخفي آخر، وهكذا بقي إلى أن أضاءت الشمس وألقت بأوائل خيوط أشعَّتها من خلفه على نتوءات قمم صخوره الهائلة، فبدا كأنه محاط بإكليلٍ من وهج ألماسيٍّ يخلب اللب.

 

ولما أكملَت الشمس نصف دورانها استطاعت أن تكشف بقية محاسنه المكللة بألوان الطبيعة اليمنيَّة الفتَّانة، واستمرت حتى أشاعت على المدينة وما حولها من جبال يَصغرون (نقم) حجمًا وعلوًّا - ألوانًا من أشعة غروبها الفتانة، فتبدل كل شيء وكأن كل ما كان هنا في هذه الهضبة الرحبة الفسيحة قد تبادل مع جاره الثوب، وتهيأ كلُّ مَن كان هنا لعرس مسائي ربَّاني خلاَّق، ثم ما لبث أن بدأَت حفلة الاختفاء، وتكلل الجميع بثوب الليل الأسود، فلم يعد يُرى من نقم غير وميض بعض الأنوار، يتناوَب بتواتر أخَّاذ من بين ثناياه العالية الشاهقة.

 

لا يمكن لنا حصرُ كثيرٍ من التَّباين بين ما يَظهر به لنا جبل نقم في تلك الساعات من الأيام، مع ما تصير به حالته وملامحه عندما تدخل صنعاء المدينة كلها، وما حولها من جبال أخر، ونقم خاصة من جهتها الشرقية، أثناء مواسم الأمطار الشهيرة بغزارتها وقوتها وكيفيتها!

 

ترصَّدت حالات (كرَمه) في السماح لبعضٍ من أشكاله وبعض من ملامحه أن أشاهدها في تلك المواسم فلم أوفق إلا عن مسافة لا بأس بها، ومع ذلك فلا يزال في كل تلك الحالات والأزمنة وكأنه مصرٌّ على البقاء في (حالة خجل)، ولم أسجِّل غيرها أبدًا، أو هكذا كان يخيل إلي في مشاهداتي المستمرَّة له.

 

قادني إصراره هذا إلى أن أسال أحد الأصحاب من قاطني صنعاء القديمة ذات السؤال المحير:

• هل تَرى يا صديقي مِن خجلٍ يَسود ملامح جبل نُقم؟

 

سكت صديقي قليلاً ثم ابتسَم، ثم تبعها بضحكة صغيرة مزجَها بطيبة ظاهرة، ولأول مرة أرى صاحبي يتحدث بلهجته الصنعانية اليمانِيَة بتنهيدة لا أعرفها إلا بأهل الشام، وأردف يقول:

• جبل نقم قوي، هو قطعة من أيِّ واحد منا، عزيزٌ علينا، ألا تراه يحضن صنعاء وكأنه يحيطها بحنانه؟!

 

وسكت قليلاً ثم تابع:

• إذا كنت يا صديقي تراه خجلاً، فنحن لا نرى فيه حزنًا أبدًا، مثلنا تمامًا، نحن لا نعرف الحزن، جبل نقم قوي وما نراه إلاَّ ضاحكًا!

 

رحتُ منفردًا بعزلتي أبحث عن شيء أجده مشتركًا بين ما قاله من كلمات وبين وصفي لجبل نقم:

• وتساءلت: لماذا حصَر وصفه بكلمة القوة ونفى عنه صفة الحزن، وأنا الزائر أراه أول مرة ووصفتُه كما بدا لي (خجلاً)؟!

لم أجد مرجعًا لهذه المفردات سوى (مفردات القرآن الكريم العظيم) عندما تحدثَت آياته المباركات عن الجبال في مواضِعَ كثيرة، وكانت أهمها وأعظمها عِبرةً الآية التي ضرب الله بها المثل: ﴿ لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ﴾ [الحشر: 21]، فتأمَّلت مفرداتها، ولاحظتُ أنه تبارك وتعالى لم يضرب المثل بغيره من مكونات الأرض مفردةً؛ مِن بحر أو ماء، أو أرض مستوية، أو وادٍ عميق، أو شجر، أو ريح عاتية عاصفيَّة... واختار الجبالَ جلَّ علمه!

 

ثم تبعتُه بسؤال ثانٍ عن آية كبرى أخرى في سورة الأحزاب (72): ﴿ إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ... ﴾ [الأحزاب: 72].

 

• لماذا ضرب الله تبارك وتعالى المثل بالسموات والأرض... وتفرَّد بالجبال معَهما بالرغم من كَثرة خلق الله الآخرين الذين لا يحصيهم إلا هو سبحانه؟! وبمجرد ذِكر هذين السؤالين وتثبيتهما على السطور، تحرَّرَت معهما أسئلة كثيرة متتالية متناوبة في الأولوية والقوة، متزاحمةٌ في سطوع البيان والرأي.

 

ولكن وجدتُ فكرة التصنيف مَنفذًا لسهولة تداوُل المعرفة، وسبيلاً لوضع مؤشراتٍ واضحة حقيقية؛ فالأمثلة التي ضرَب الله تبارك وتعالى فيها المثَل بالجبال، وجدتُ منها الآتي:

1- ضرب الله بها المثَل في العبادة.

2- 2ضرب الله بها المثل في الخشوع.

3- ضرب الله بها المثل في الطاعة.

4- ضرب الله بها المثل في الوهن في حمل الأمانة.

5- ضرب الله بها المثل في المنَعة، فيَحتمي بها المؤمنون وقت الشدة.

6- ضرب الله بها المثل في كمال الصنعة، حتى لا تَميد الأرض؛ فهي كالأوتاد.

7- ضرب الله بها المثل في الرهبة بضخامتها وعلوِّها ﴿ رَوَاسِيَ شَامِخَاتٍ ﴾ [المرسلات: 27].

 

وسبحان الله وبحمده، على هذه الصفات التي اجتمعت بها! وهي تقرِّبنا جدًّا من صفات أوجَزَها رب الخلق تبارك وتعالى في سورة الفتح الآية 29 في بلاغة إعجازية لصفات المؤمنين، في التوراة وفي الإنجيل:

1- في التوراة: أشداء على الكفار، رحماء بينهم، ركعًا سجدًا، سيماهم في وجوههم.

2- في الإنجيل: الزرع النَّضر القوي، صلب بسوقه، باسق بصنعته، يَغيظ ويرهب أعداء الله.

 

ومن رؤيتنا وقراءتنا للتشابه والتقارب، بل التماثل أو بعضٍ منه، ما بين صفات الجبال في القرآن العظيم والمؤمنين من عباد الله تبارك وتعالى، نجد أنفسنا أمام التساؤلات الآتية:

• هل لهذه الصفات التي قرأناها علاقة بشيء اسمه خجل أو استحياء، يُهيمن على محيَّا جبل نقم وأمثاله من الجبال عامة؟

 

• هل مجاورة المؤمنين لها - بكل ما تَعني المجاورة من معان - وهي حاضرة ليل نهار تَصْدع في أجوائها التكبيرات والتهليلات: الله أكبر، الله أكبر، له علاقة بما آل إليه حالها حينما طغى عليها الوهن لعدم حملها الأمانة؟!

 

• هل وصفُ المؤمنين بـ ﴿ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ ﴾ [الفتح: 29] يَنطبق كذلك على الجبال فترى الخجل والاستحياء يكلِّل هاماتهم العالية؟!

 

• هل المحبة والتوادُّ والتراحم صائرٌ بين هذه الجبال من جهة، وبينها وبين من يجاورهم من المسلمين والمؤمنين عامة، ولكنهم متواضعون رغم قوتهم ورغم هيبتهم العظيمة، خَجِلون لا ينطقون؟!

إن الجبال أجنادٌ عظيمة من جنود الله تبارك وتعالى، تأتمر بأمره وقت ما يشاء وكيفما يشاء ﴿ يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ... ﴾ [سبأ: 10]، والآية المعجزة علامةٌ معروفة يوم القيامة لتخويف المكذبين الكافرين، يستيقن بها المؤمنون، ﴿ وَتَرَى الْجِبَالَ تَحْسَبُهَا جَامِدَةً وَهِيَ تَمُرُّ مَرَّ السَّحَابِ ﴾ [النمل: 88].

 

إن حبيب الله وخاتمَ أنبيائه المصطفى صلى الله عليه وسلم حينما كان يصعَد (جبل أحد)، تتهلل أساريره الطاهرة، فيقول: ((هذا جبلٌ يحبُّنا ونحبه))؛ البخاري (4083).

 

• هذه خاصية ربانية بين الجبال وبين أنبيائه المنصورين بمعجزاته وآياته، فهل تُرتجى هذه العلاقة الربانية بين الجبال وبين عامة المؤمنين الموحدين، إذا ما طلبها عبدٌ مؤمن من ربه لنُصرة وحفظ دينه؟

إن الشواهدَ كثيرةٌ في التاريخ - جاء ذِكر بعضها في آيات الله؛ كأصحاب الكهف، وصاحِبَي الهجرة المباركة في الغار، وأخرى في السيرة النبوية الشريفة - بتعبُّده صلى الله عليه وسلم في غار حراء، وكذلك في غزوة أحد، وتلك التي ذُكِرت في سيرة الخليفة الفاروق، حينما صدَع بقولته من على منبر رسول الله في المدينة "الجبل يا سارية، الجبل".

 

إن الشواهد كثيرة ولا تُحصى، وهي آياتٌ عظيمة في حياتنا الدنيا، أن الجبال كلَّ الجبال وبلا استثناء على ظهر البسيطة، هي في صف المؤمنين الموحدين لدين الله، وأن كل من "لجأ إليها في السابق البعيد أو القريب، ممن عادى دين الله وسنة نبيِّه، وحارب وشقَّ صف المؤمنين بكل الأشكال والمقاييس، لجأ إلى الجبال يحتمي بها، ويتخذها درعًا وأمنًا وسكنًا"، كل أولئك ومع مرور الدهور والسنين والأيام، لم ينالوا ولم يحصلوا على بُغيتِهم تلك أبدًا، وهم لا يشعرون، وهم لا يفقهون، وظلوا في غير مأمن أبدًا.

 

• وكان أول مَن ذكَرَته آياتُ الله في تلك الحالة هو ابن نوح عليه السلام ﴿ قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي... ﴾ [هود: 43].

 

الجبال لا تَعصم كافرًا محاربًا لأمر الله، وإن استقر فيها قرنًا، فسيأتي قرنٌ آخر تَلفِظهم فيه، ويجبرون على هجرتها، ويأنفون العيش فيها مرة أخرى.

 

وخلال وجودهم فيها، ظلت أعينُهم تَرنو بالغدر والانتقام من أهل السنَّة والكتاب، الذين بقوا على حالهم وحلّهم يسكنون بسيطتهم، من السهول والوديان، ويجاورون الجبال من أطرافها وبأحضانها، يرفعون تكبيراتهم: الله أكبر، الله أكبر.

 

وها هم أولئك وقد ضاقت بهم الجبال ذرعًا وهم لا يفقهون، وقد بدَؤوا من كل حدبِ جبلٍ ينسلون، ويَغزون أهل الإيمان في دُورهم وبيوتهم، ويستولون على البلاد والعباد، وكلهم يقينٌ أن الدنيا قد حِيزَت لهم بقوتهم أو بكثرتهم، أو بتدبيرهم، أو مما أكسَبَتهم عيشتهم المنعزلة في الجبال من قساوة وجلف وصلف، وفي ذات الوقت ظلوا بغيِّهم وبجهلهم، وقد زادهم الكفر تجبرًا، ولم يتغيَّر من حالهم سوى ثوبهم، وهم بهذا كالأفعى؛ لا يتغير فيها سوى جلدها، والله المستعان.

 

سوف يرون أن العودة إلى الجبال تكون عليهم حسرة، ونسلُهم وتمدُّدهم وفسادهم سوف يكون وبالاً عليهم، ونذيرًا بانتهاء دعواهم وامترائهم بإذن الله.

 

وها هو جبل نقم في صنعاء اليمن، وقاسيون في الشام، والمكبر، والمقطم، وجبل أحد، والصفا والمروة، وأبي قبيس، والأخشبين، وجبل النور... وغيرها مما نعرفها وما لا نعرفها، كل هؤلاء جندٌ لطاعة الله، محبَّبة قريبة من قلوب المؤمنين المجاورين لها.

 

وجبالٌ أخر مشهورات في الكثرة والمنعة بجمال خَلقها وصنعتها، بما آوى ولجأ إليها مَن حارب الله ورسوله، وقد أغرَتهم الحياة الدنيا بمفاتنها التي ذهبوا بها وإليها يومًا ما، وقد عادوا ونزَلوا منها الآن، وقد انقلبت الموازين الدنيوية في معتقداتهم لصالح دعواهم وامترائه، وسوف يعلمون أي منقلب ينقلبون!

 

وفي الحديث بقية إن شاء الله تعالى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تداعيات على باب اليمن (1)
  • تداعيات على باب اليمن (2)

مختارات من الشبكة

  • تداعيات الفكر بين العمل ورسم المنهج(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • إيطاليا: تداعيات الحكم بعدم دستورية رفض بناء المساجد(مقالة - المسلمون في العالم)
  • إيطاليا: تداعيات إزالة مصليات المسلمين من بلدية تورينو(مقالة - المسلمون في العالم)
  • تداعيات هجمات باريس(مقالة - المسلمون في العالم)
  • من الإعجاز الطبي في السنة : تداعيات واستجابات أعضاء الجسم(مقالة - موقع د. حسني حمدان الدسوقي حمامة)
  • تداعيات في رحاب أبي ( قصيدة تفعيلة )(مقالة - حضارة الكلمة)
  • باب نقض الكعبة وبنائها وباب جدر الكعبة وبابها(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • التداعيات السلبية للعصرنة.. وإشكالية تهديد تماسك الأسرة والمجتمع بالتفكك(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أبواب الجنة الثمانية وأسماؤها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • زمن الرويبضة والحيرة في السبيل!(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/11/1446هـ - الساعة: 13:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب