• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

ذئب يبيت وحده في غرفة عمي ( قصة )

ذئب يبيت وحده في غرفة عمي ( قصة )
أ. محمود توفيق حسين

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/11/2013 ميلادي - 6/1/1435 هجري

الزيارات: 9899

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

ذئب يبيت وحده في غرفة عمي

(من مذكرات ماري التي سربها الموت)

 

لن أنسى ذلك اليوم الذي توفي فيهِ عمي زكي في طفولتي، ولا ذلك الاصفرار الكئيبَ لشمس الخريف التي دخلت غرفته بأشعَّتها الباهتة. لقد قدِّر لي أن أحضر موقفاً شديد الغرابة، لا زلتُ أكتم ذكراه في أعماقي، ولم أجرؤ على البوح بهِ لأحد، إلَّا الآن لهذا الدفتر الأزرق الذي أَسجن أسراري وخواطري وأشجاني الأرضيةَ بين دفَّتيه.

 

وما حدث يوم وفاة عمي كان شيئاً مهولاً فوق قدرة طفولتي على التوقع، وفوق قدرة طفولتي على الاحتمال، فجدتي التي خرجت لتأتي لعمِّي بكوب الماء في هدوء، فورَ أنْ طلبَ الماء بصوتٍ واهن، لم تتوقع أن أخرج وراءها بعد قليل، لأصرخ بأن رأسه ارتمى على المخدة، فأغمضت جدتي عينيها حزينةً حزناً نبيلاً يليق بموتٍ كان محسوماً. كنت متلجلجةً تماماً ومذعورةً ومتقطِّعةَ الأنفاس، لم أكن مذعورةً لوفاته فقط كما ظنَّت جدتي، بل لشيءٍ بدا لي أهمَّ من وفاته وأخطر، لهذه الكلمات الأخيرة التي قالها واختطفتني وزلزلتني وطاردتني من الغرفة للمطبخ، وبينما موته جعل ساقي تلتفُّ بساقي بسبب ما سمعتهُ منه في النزع الأخير، وجدت نفسَ هذا الموتِ يهَبُ جدتي حزناً رصيناً واثقاً.

 

كانت تقول للمعزِّين الذين جاؤوا، وللمعزِّين عبر التليفون، وهي تبكي بكاءً وقوراً فيه الكثير من الطمأنينة والحنان، ويخلو من الجزَع والرفض، تقول: إنها عادت إلى ابنها فرأت عند رأسه ملاكاً جميلاً يَسقيهِ الماء ويمسح عن جبينه العرقَ المتصبب، ورحل هذا الملاك مبتسماً فور ما رآنا ندخل الغرفة مسرعتين، قبل أن تلحق بنا بقيةُ العائلة.

 

لقد أكَّدتْ هذا الشيء الخاطف الذي لم ألحظه، بصوتٍ يملؤه اليقين، فاتهمتُ نفسي بالتقصير والبلادة وضعف الملاحظة، وارتبكتُ عندما استشهدتْ بي إن كنت رأيتُ ما رأتْ، فضغطتُ على خيالي أحاول أن أستحضر هذا الملاك الجميل، متورِّد الخدَّين، ناعمَ الشعر، الذي كان يسقي عمي ويمسح عرقه، وصرت بغير وعيٍ الشاهدَ الوحيد على صدق رواية جدتي أمام الناس، وأنا شاهد لم يرَ شيئًا، ويلوم نفسه على أنه لم يرَ شيئًا، أتكلم خلفها بعد أن تطلب مني الشهادة، أتكلم بإجهادٍ نفسيٍّ وأنا أبلع ريقي، عن رؤيتي لهذا الملاك عند رأس عمي.

 

وكنت أشعر بالامتنان دائماً لأنهم لم يوجِّهوا لي أو لها نظرات الارتياب، بل إني شعرت بالامتنان للمُسْلمات اللائي جئن للتعزية لنفس السبب، وقد كنت خائفةً منهن أكثر، فقد تنبهت منذ صغري لعلاقة الموت بالدين، فهو بوابة إلى الحقيقة المستترة عنَّا من خلفه، والمسلمات يعني لهم موت عمي شيئًا آخر غير ما يعنيه للمسيحيين، والعكس صحيح كذلك، إذا ما ذهب المسيحيون لواجب العزاء في مسلم؛ شعرت إذاً برغبة في ألاَّ يتم التلميح لما بعد الموت، التلميح لما بعد الموت اعتداءٌ متبادَل، وأنا تقريباً مولودة بحسٍّ اجتماعيٍّ عالٍ، فمجرد التأكيد من جدتي على أن له الجنة ونعيمها في حضور المسلمات، ربما يعتبر شيئًا مستفزًّا، لذا كنت مضطربةً بينما جدتي الهجومية المستسهِلة تحاول أن تستخدم قصة ذلك الملاك للتأثير عليهن عقائديًّا من باب الشفقة، وإن كان في عرضها شيءٌ من المباهاة والفخر والتبكيت المبلل بالدمع (عندنا ملايكة وأنتو لأ)؛ والمشترك بين المعزِّيات المسلمات كان هز الرأس الذي يفيد التأسف على موت عمي، ويفيد التهرُّب والرغبة في أن تغيِّر جدتي حديثها، فيما كانت هي تتنهَّد وتطلب منه أن يصلي لنا أمام عرش النعمة.

 

ظننت أنه كان في عينَي إحداهن ما فسَّرتُه على أنه استخفاف لا إرادي بحديث جدتي يوشك أن يتحول لابتسامةٍ مستهترة، وهذا علَّمني مبكراً الصعوبة الجدية للتبشير بين المسلمين عن طريق المعجزات والظهورات؛ شعرت بأنني أرغب في الدفاع عن عمي الذي ذهب في الصندوق في الصباح، أدافع عنه أمام هذه النظرات المستهترة، عليها أن تتعاطف مع موته الذي جاء بعد رحلة معانة مع السرطان، وتنسى الآخرة، وأنا لديَّ ما يثير تعاطفها، ولكن لا أستطيع قوله، ولا أريد.

 

هل كانت جدتي تكذب وهي تتكلم عن هذا الشيء الذي قالت عنه إنه كان خاطفاً جدًّا كالبرق؟ لا، بل كان الأمر لا إراديًّا، مثل الذي كنت أتحسس منه في عينيِ المرأة المسلمة التي لها وجه يبدو ضاحكاً في جميع الأحوال، جدتي فقط امرأة قوية العاطفة والخيال كانت تحت تأثير شعورٍ عميق بالحزن والفقد، فلعلها رأت تحت تأثير ذلك ما تتمنى لابنها الصالح الطيب الودود الذي اختطفه مرض السرطان من بيننا بعد أن أسقط شعرَ رأسه وشعر رموشه، أما أنا فسمعت من "عمّ زكي" قبل موته ما لا يتمنى سماعه مسيحي واحد على وجه الأرض، نعم، فرغم مرور كل هذه السنين، إلا أن ما سمعته لا زال واضحاً لدرجة عنيدة ، فقد نطق بالشهادة التي ينطقها المسلمون، وكان للشهادة وقع مهول على قلبي الصغير.

 

رحل وترك من خلفه ذئب شهادته يبيت في الغرفة وحده، ذئب استأنسه ضعفي، و يصاحبني أحياناً في التنزه في طرقات الوحدة والتأمل. لذا فقد كنت طفلةً حملت حملاً ثقيلاً، كدت أسقط على وجهي منه في البداية، وكلما نضجت وكبرت، تعوَّدت على هذا الحمل أكثر، حتى صرت كمن لا يرغب في أن يضعه عني أحد، وصرت أرغب في الاحتفاظ بهذا الإيقاع البطيء المستفز الذي كان ينطق به بصوتٍ واضح، وباطمئنان وكأنه لا يوجد حوله أحد من البشر: أشهد أن لا إله إلَّا الله وأشهد أن محمدًا رسول الله، وصرت من ناحية أخرى أستحث جدتي على تذكر الملاك الجميل، وكلما مر بها الوقت، اكتسى وجهها بشيءٍ مما كان على وجهي من الارتباك يوم أن كانت تستشهد بي، انقلبت اللعبة، أخذت تشفو من القدرة الهائلة للصدمة على الإيهام، كأنها بدأت تشك فيما رأت، لكنها كانت مضطرةً للاستمرار ولكن بأداءٍ باهتٍ مختصر، كنت أمارس عندئذ شيئًا من التعذيب اللطيف، هل تذكرين الملاك جدتي؟ نعم، نعم.

 

أما المرأة المسلمة فشاهدتها من بعد ذلك في مناسبات مختلفة، وقد ذهبتُ في إحداها مع أمي وجدتي لمواساتها بعد أن عادت من دفن شقيقها الأكبر بالسويس، هذه امرأة لا تصلح في مجالس العزاء على ميتٍ من المسيحيين أو المسلمين أو حتى الملحدين، لازال على وجهها ملامح الاستخفاف من قصة الملاك! لقد خرجت من هذه التجربة بأثرٍ بالغ: صرت أقارن، بين العقيدة المسيحية والعقيدة الإسلامية، والميول المسيحية والميول الإسلامية، بشكلٍ قهريٍّ لا أستطيع التوقف عن ارتكابه، وصرت أرى أن موت عمي يعكس من زاويتين مختلفتين هاتين العقيدتين والميول المرتبطة بأتباعهما، فهي رأت ملاكاً، وأنا سمعت الشهادتين، إذاً؛ لنا الصورة ولهم الكلمة، وسيظل هذا للأبد.

 

هذه الحادثة التي يرقد بطلها تحت قبر يعلوه الصليب على رجاء القيامة، هي التي أصابتني لمدةٍ تقارب الشهرَ بعدم القدرة على التحكم في البول، وهو شيءٌ كاد يصيب أمي بالجنون، أما أنا فقد دمَّرني خجلاً من نفسي، هذه الحادثة هي التي فتحت باب القلق العقائدي أمامي، وقد كان هذا مبكراً جدًّا، وفوق السيطرة.

 

ولذا فأنا ربما لا أشارك كثيراً من المسيحيين حولي تلك الرغبة في محادثة الملائكة أو تخيُّل الملائكة، أنا في هذا أقرب للمسلمين ومزاجهم غير التصويري، وكلما سمعت عن قصةٍ خارج الكتاب عن تجربة أحدهم في التعامل مع ملاكٍ ما ساعدَه على الخروج من السيارة عندما انقلبت به في الطريق الصحراوي، أو الإحساس الطاغي لطالبة مسيحية متدينة بحضور ملائكي في غرفتها بالمدينة الجامعية، كلما سمعت رجعَ بي الزمن للوراء، والتفَّت ساقي بساقي.

 

الشيء الذي اكتشفته مبكراً، وبدون جهد، من بعد فترة العزاء التي شعرت فيها بأن جدتي ربما تعزي المسلمات على ما يعانينه من الحرمان من وجود الملائكة في دينهن، هو أنه لا صحة على الإطلاق لعدم توافر الملائكة بالديانة الإسلامية، وأنا أذكر بشكلٍ مشوَّش تلك النشوةَ التي شعرت بها في صغري وأنا أشاهد درساً تلفزيونيًّا دينيًّا يتكلم فيه الشيخ المسلم الذي لا أذكره عن تبشير الملائكة لزكريا بأنه سيُرزق بالنبي يوحنا (يحيى)، إذ بدا لي الأمر وقتها كأنه امتداد لما حاولت جدتي التأكيد عليه من أننا نحن الذين لدينا الملائكة، ونحن فقط الذين تزورهم الملائكة وتبشِّرهم وتُسدي لهم الخدمات، ولكن من بعدها بدأت أدرك حقيقة الأمر، عرفت أن اليهود والمسلمين يؤمنون بالملائكة إيماناً يشابه إيماننا، بل وعرفت أن الديانات الوثنية عرفتْ الملائكة، المجوس، الهندوس، الوثنيون في جزيرة العرب، كلهم عرفوا الملائكة.

 

لا أدري، ربما من أجل هذا، من أجل مزاحمة الكل لنا في معرفة الملائكة بما فيهم من وثنيين، انصرفت مشاعري في اتجاهٍ آخر بشكل عفوي، تقوَّى لديَّ اعتزاز مبكِّر واحتمائي بالروح القدس، كان لدي مشاعر تجاه المسيح، ومشاعر أقل وضوحاً تجاه الأب، أما مشاعري تجاه الروح القدس فأظن أنها جاءت خصماً من مشاعري تجاه الملائكة، تعلَّقت به، باعتباره انفرادنا، انفرادنا الإنجيلي الذي أشرق مع كرازة المسيح؛ واستمر الأمر هكذا سنواتٍ قليلة، إلى أن أخذت صدمة معرفية مزعجة بعض الشيء، عندما علمت أن الروح القدس يبيت في التوراة، يعرفه اليهود من قبلنا، ولم تكن كل الصدمة في أنه بات في التوراة، بل إنها أيضاً في أنهم يمرون عليه جيئةً وذهاباً في بياته عندهم بغير أن يثير الدرجة التي يستحقها من الفضول، الروح القدس ليس إلهًا عند اليهود، ولم يهتموا بشكلٍ كافٍ بتعريفه والتفكير فيه والتحقق من طبيعته إلاَّ على سبيل ردِّ الفعل تجاه الإيمان المسيحي بأُلوهيته، إنهم يرفضون الفكرة بخمول الواثق ثقةً قديمة راسخة من كون الله واحداً، نظروا إذاً ونحن نحيطهم بالصخب، نظروا منزعجين للروح القدس كما ورد في العهد القديم الذي بين يديهم، كمن يفتِّش بغير حماسٍ عن شيءٍ في جيوبه تحت إلحاح الآخرين وهو متأكد من عدم وجوده فيها.

 

أنا شخصيًّا ألتمس العذر لعدم استشعار يهوديٍّ واحدٍ تلك الألوهية التي نصِفها بأنها (قليلة الوضوح) للروح القدس في العهد القديم طيلة القرون، عبقريًّا كان أو ملهماً أو موسوساً، لأنه لا العبقري ولا الملهم ولا الموسوس إن نظر في العهد القديم، سيفسر من تلقاء نفسه (يَرْفَعُ الرَّبُّ وَجْهَهُ عَلَيْكَ وَيَمْنَحُكَ سَلاَمًا) [العدد6: 26]. على أنها تعني (الروح القدس يظهر شركته ويمنحك سلاماً)، فقط المفسِّر المسيحي يستطيع ذلك وأكثر، بمعاونة الروح القدس بالطبع! وكلمَّا تثاءب المفسرون، وكتبوا ما يشتهون وما يسبب لهم انتعاشاً ورضاً؛ تمطَّى ذئب الشهادة وتمسَّح في ساقي طالباً مني نزهةً صامتةً في الخلاء.

 

المقالة جزء من عمل موسع سيتم إصداره إن شاء الله.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كابتسامة فانديتا (قصة)
  • تلاويح الخبال ( قصة قصيرة )
  • تفالة القمص ( من مذكرات ماري التي سربها الموت )
  • فاطمة والمبشر ( قصة )
  • حنين ذئب .. وأنين هرة ( قصة )
  • طريق العودة ( قصة )
  • تبة ضرب النار ( قصة )
  • أنوثتها (قصة)
  • أحفى الناس بي: "من جفوته"!
  • انتشاء!
  • الذئاب (قصة)
  • من يوميات الحصار
  • دواء الكروب (قصة)

مختارات من الشبكة

  • مفاهيم تربوية فاسدة: إذا لم تكن ذئبا أكلتك الذئاب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نشيد الثعلب والذئب والكلب(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • درجة حديث النهي عن أن يبيت الرجل وحده(استشارة - الاستشارات)
  • قصة وعبرة: صراع الذئبين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • عودة ذئب (قصة)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • ذئب البوادي (قصة قصيرة)(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • الذئب في الكتاب والسنة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإمام ابن أبي ذئب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • بين الخوف والإعجاب: علاقة الشاعر بالذئب(مقالة - حضارة الكلمة)
  • احذري حوريتي فهناك ذئاب على هيئة بشر!(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


تعليقات الزوار
1- كالعادة
Malak Mohamed - مصر 03-12-2013 08:36 AM

تشويق ، سلاسة ، سرد رائع .. من الآخر "إبداع".

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب