• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
  •  
    إلى الشباب (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    ويبك (قصيدة)
    عبدالستار النعيمي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

فالفيت، وسبع ساعات مخنوقة (قصة)

د. محمد حلاوية

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/4/2013 ميلادي - 13/6/1434 هجري

الزيارات: 4246

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فالفيت، وسبع ساعات مخنوقة


اقترب زوجُها بهدوء، تزحَف يده فوق كتفها الأيمن، لم تَشعُر به، حاول ثانية، لم تنتبِه، استدار، جلَس جوارَها صامتًا، ثانيتين، التفَتَ نَحوها، تسلَّلت أنامله نحو صُدغِها الأيسَر، تتلوَّى أناملُه، تتسلق صدغَها، تَغيب بين خصلات شعرها البُنيِّ لتستكين في قاع رأسها.

 

أخذ يدلك رأسها برفق، لم تَلتفِت، حاول ثانية، لم تَشعُر، انسحبت أنامله بهدوء يائس، يَدفن يدَيه بين ركبتيه، ينظر مُستسلِمًا حيث تنظر هي هناك؛ حيث يلهو أبناء "فالفيت" الخمسة عشر، تسع وسبعون دقيقة وثماني ثوانٍ ونصف، وأعيُنهم تتجوَّل خلف أبناء "فالفيت"، وهم يَمرحون في أرجاء المجلس.

 

فجأة، يَنحشِر ابن فالفيت بين المقعد الأزرق والحائط الرصاصي، انتفضت، وقفَت، انطلقَت نحوه كالسهم، جثَت على ركبتيها، تدفع المقعد، لم تستطع، انطلق ليشاركها المُحاولة، جثا، دفَع المقعد، تحرَّر ابن فالفيت، تَحمِله، تعود به لمقعدها وعينُها لا تُفارِقه.

 

جلسَت ورأسها يَتدلَّى فوق صدرِها، تضع ابن فالفيت في راحتها اليُسرى، تمسَح فوق ظهره برفق، تتسلل دمعة، تتأرجَح على أطراف أهدابها، ينطلق زوجها، تُسابِقه سبابته اليُمنى، يَلتقط دمعتها المترنِّحة، نظرَت إليه متجهمة، خمس ثوانٍ، انفجَرت في البكاء لتُحطِّم أسوار سبع ساعات مخنوقة بكل أنواع العذابات.

 

رَبَّتَ فوق كتفها، اقشعرت، استدارت نحوه، نظرت إليه وطرفَا شفتَيها يتدليان على أسوار ذقنها المُنعقِد، الحزن يَشلُّ إدراكها، رغم أنها فعلت كل شيء كي تُنقِذ "فالفيت"، ظلت أنياب الذنب تعبَث في الحشايا التي تباعد بين أذنيها، ظلَّت طواحين الذنب تُطاردها، تطحنها، تجلدها، تعذلها، تُذكِّرها بأنها مُجرمة، قاتلة، تَنتفِض، تُعاود البكاء وهي تصرخ: نعم، نعم؛ أنا من قتلتُ "فالفيت" بإهمالي، أنا مَن كتبتُ شهادة رحيلها.

 

يضمُّها زوجُها، تَبتعِد، تعود لشُرودها، تتذكر لحظتها، تتذكَّر ابنتَها وهي تصرخ، تُناديها، تَستنهضها كي تترك الحاسوب، كي تقوم، كي تَلتقط قطعة الفحم المتوهِّج التي سقطت لتوِّها من المبخرة الفضِّية، تذكَّرت، عندما لم تُعِر ابنتَها أيَّ اهتمام، لم تنظر حتى إليها، وكل ما فعلتْه حينها مجرَّد إشارة واحِدة فقط من طرف أنفِها، إشارة ألقتها لابنتها باسترخاء مُملٍّ وهي تُتمتِم: التقطيها يا جبانة، ألقيها في أي ركن هناك.

 

تَيئس ابنتُها، تُقرِّر حمل قطعة الفحم بين صفحتين من جريدة "الشبيبة"، تَتنحَّى بها، تُلقيها في سلة المطبخ، لتترك الفحم ينهَش كبد أوراق الجريدة، تشتعل النيران في صمت، يَتراقص الدخان بين أواني المطبخ باستمتاع، يتواثب الدخان من بين أسلاك النافذة الصغيرة بمَهارة، يتسلل نحو نوافذ الجيران، يعبَث بأنوفهم المسترخية، يَنتفض الجيران، تتتبَّع قرون أنوفهم خيوط الدخان، يَطرقون كل الأبواب الموصَدة بعصبيَّة لاهثة.

 

أفاقت حينها فقط، تركت الحاسوب، رفعَت رأسها بين دوائر الدخان اللاهية، استعادت وعيها، فَزعت، انطلقَت نحو المطبَخ لتجدَ "فالفيت" مُتمدِّدة بين أسراب الدخان، تتلوى وحيدة، تَختنِق في صمت، تَصمت في هدوء، تنحني هي.. تحمل "فالفيت"، تتخبَّط بها، تَنطلِق نحو النافذة، ترتدُّ نحو الصالة، تعود، تسقط، تقف، تفتح الباب، تدفع الجيران، تصعد بـ "فالفيت" الدرَج مُسرعة نحو السطح، وابنتها الصغيرة تُلاحقها في فزع، ينصرف الجيران وهم يَنظرون بعضُهم إلى بعض، يضربون كفًّا بكف.

 

تركَع، تضع "فالفيت" فوق السطح بحنو، تُدلِّك صدرها، "تُمَرْوِح" الهواء فوق رأسها، تُعاود "فالفيت" التنفس بنوبات متقطعة، بينما كانت فالفيت تَنتفِض، تستعيد وعيها، كان زوجها يُخرج مفتاحه البرونزي، يَطعن به الباب، يدخل، يقف، تُحاصِره خيوط الدخان، يتقهقر مختنقًا، يترنَّح وهو يسعل، يَخرج بظهره، يصطدم بجارته، يَستدير، يرفع رأسه، تُخبره جارته بما حدث لـ "فالفيت" وهي تتندَّر ساخِرة.

 

يصعد الدرج ببُطء مترنِّح، يلمَح "فالفيت" متمدِّدة بين يدي زوجته، ينظر لزوجته بامتعاض يَنسحِب بهدوء، يهبط الدرج، تلمحه زوجته وهو يتقهقر، تتشنَّج، تَمتشِق، تترك "فالفيت" وابنتها الصغيرة، تَنطلِق خلف زوجها بلهفَة، تنظر إليه من أعلى الدرج وهي تصرخ: ارجع.. ساعدني.. ساعدني، لا يهتم، يُشير إليها بظهر يده دون أن يلتفت، بينما يُواصل هو الهبوط ناقمًا، كانت هي تعود مسرعة لتُنقِذ ما تبقَّى مِن أنفاس فالفيت.

 

تَنطلِق نحو "فالفيت"، تخبرها ابنتها أن "فالفيت" قد فتَحت عينيها، تَثِب فرحًا، تتعثَّر، تسقط، تستند على عامود من الحديد، تَفترش الأرض، وعامودُ الحديد يسابقها ليسقط فوق بطن "فالفيت"، تتدفَّق الدماء من بطن "فالفيت"، تزحف على بطنها نحو فالفيت، تحملها وهي تنزف، تقف، تهبط مسرعة وفالفيت بين يدَيها، تَنطلِق نحو زوجها، تستغيث به، تَنهَرُه، تأمره أن يصحَبهما للمَشفى، يُشيح عنها بوجهه، يواصل تناول الغداء، تضَع فالفيت بين أطباق غدائه، يزيح فالفيت بطرف يده، تضربه في صدره وهي تصرخ: "أنتَ حجر.. بلا إحساس.. بلا مشاعر.. طلِّقني.. طلقني".

 

يُمسِك بيدها، يقف، يَنصاع لصراخها؛ فكان يعلم كم هي جادَّة إذا قالت: طلِّقني، ولا سيما إذا كان الأمر يتعلق بـ فالفيت، كان يعلم كم هي ضعيفة أمام فالفيت، كم هي شغوفة بكل ما يَنتمي لعالَم فالفيت، يترك الغداء، يَدلف لغرفته، يُبدِّل ملابسه، يَخرج مُتثاقلاً بلا مُبالاة، يَصحبها وفالفيت للمَشفى، يدخلان المشفى، يرفض المشفى استقبالهم، تنهار، تنفجر في البكاء، تتوسَّل إليهم وهي تصرخ: "الرحمة.. الرحمة.. أرجوكم انقذوا فالفيت"، يتجمَّع حولها الممرضون، يتفحَّصونها بتعجب، ينظر أحدهم لـ فالفيت، يرفع رأسه، يبتسم بشفقة مُندهِشة، يَنسحِب بهدوء.

 

بينما كان زوجها ينزوي خجلاً في ركن ناءٍ، خرَج طبيب، نظر لـ فالفيت، استدار وهو يُخبرها بهدوء: "يا هانم، لسْنا مُتخصِّصين في مثل هذه الحالات"، يَستدير الطبيب، يَنحني فوق المكتب، يُخرِج قلمًا، يخطُّ قُصاصة، يرفَع رأسه، يُعطيها القُصاصة مِن خلف ظهره وبها عنوان مشفى متخصِّص، تتلقى القصاصة بعجل وهي تتلفَّت حولها.

 

تلمَح زوجها هناك، ترميه بنظرة غاضبة، يقترب، يَنطلِقان للمشفى المُتخصِّص وعينُها مُتعلِّقة بعَينَي فالفيت، يَدخلان المشفى وهي تصرخ: "طبيب يا ناس.. طبيب.. طبيب"، تتلقاها مُمرِّضة مُكتنزة، تنظر لفالفيت، تتلقاها منها بعناية، تضعها على عرَبة، تأخذها بسرعة لغرفة العمليات.

 

ساعة وثلاث دقائق وخمس ثوانٍ، وزوجها يجلس هناك في هدوء، يُقلِّب صفحات مجلة، بينما هي تتلوى أمام غرفة العمليات، تَقضم ما تبقى من أظافرها بشراهة، تقترب منها سيدة خمرية، تُربِّت على كتفها، تُواسيها هامسة: "قلبي معكِ، إن شاء الله خير، اطمئنِّي، الخبرات هنا ممتازة، لا تهتمي لبرود زوجك؛ فزوجي مثلُه تمامًا، الرجال جميعُهم هكذا يا عزيزتي، بلا قلب، بلا إحساس، مَشاعر جامدة، لا ترقُّ مَشاعرهم إلا وأناملهم تَلهو بين خصلات الشعر البني"، تَنظر للسيدة، ثلاث ثوانٍ، ترتمي في أحضانها، تَدفِن رأسها بين نهدَيها المُنتفخَين، تُغرِق صدرها بشلال مِن الدموع.

 

يرفع زوجُها رأسه، ينظر نحوهما، يَبتسِم بسخرية، يضع المجلة، يقف، يقترب نحوهما، يجذب زوجته مِن فوق صدر السيدة، يَبتعِد بها خطوتين، يَهمِس في أذنها: "يكون في علمك، واللهِ لن أدفع أكثر من خمسة ريالات"، تنظر إليه مُمتعِضة، تدفعه بعيدًا، تعود نحو السيدة، يُطاردها زوجها، يُمسِكها مِن عَضُدِها الأيسَر، يَقترب من أذنها وهو يَهمس: "انظري - يا هانم - على الحائط".

 

تستدير، ترفع رأسها، تقع عيناها على قائمة الأسعار: "قص الشعر: عشرون ريالاً، تهذيب الشعر: عشرة ريالات، قصُّ المَخالب: خمسة ريالات، تطعيم سنوي: عشرة ريالات، غرفة العمليات: خمسون ريالاً، ليلة الإقامة: خمسة وعشرون ريالاً، حمام بالكريم: سبعة عشر ريالاً".

 

خفضَت رأسها، استدارت نحوه، نظرت إليه شذرًا، كادَت أن تَصرُخ: طلِّقني، لم يُخرِسها سوى صوت عجلات عربة العمليات تخرج وفَوقها فالفيت مُحاطة بلفافات الشاش المُدمَّم وتتدلَّى حولها أنابيب المحاليل المطاطية.

 

تدفَع زوجها، تنطلق نحو فالفيت بلهفة، تَنحني فوقها بحُنوٍّ، تمسَح رأسها بحنان، بينما زوجها يَنزوي هناك بجوار شجرة "فيكاس" خضراء تَمتشِق في قصيص ذهبي، ينتظر فاتورة الحساب بتوجُّس مريع.

 

تُناديه المُمرضة: "الفاتورة يا أستاذ"، يتلقاها، ينظر إليها، يَخلع نظارته، ينظر ثانية، يَفرك عينيه، ينظر ثالثة، يصرخ: "خمسة وثمانون ريالاً!! لماذا؟! ألقوا فالفيت في الزبالة، خمسة وثمانون ريالاً.. لماذا؟! لقد اشتريناها فقط بأربعة ريالات، تَنطلِق زوجته نحوه، تَضرِب صدرَه؛ اثنان وأربعون ضربة وجَّهتها لصَدرِ زوجها في تسع ثوانٍ فقط وهي تصرخ: "ادفع الفاتورة.. ادفع.. طلِّقني.. طلقني".

 

يَستسلِم، يدفع المبلغ صاغرًا، يَتسلَّمان فالفيت وأنابيب المحاليل تتدلَّى حولها، وهما يَخرجان بها، ينصحهما الجَرَّاح بالإقامة بـ فالفيت في المَشفى ولو ليلةً واحدة، ينظر للجراح بغيظ وهما يَنصرفان، يقف عند الباب، ينظر للجراح من فوق كتفه الأيمن بشذَر، يَبتسِم بغيظ محموم وهو يرفع حاجبه الأيسر.

 

في الطريق، تَنتفِض فالفيت، ترتعد بين يديها، تُطالبه زوجته بالعودة، لا يهتمُّ، تُغمِض فالفيت عينيها، تتوسَّل إليه أن يعود للمَشفى، لا يتوقَّف، يتوقف صدر فالفيت وهو يُسارع نحو المَنزل، يَرتخي رأس فالفيت، تُفارق فالفيت الحياة.

 

يَصِلان للمنزل، يَنحدِر بفالفيت وزوجته خلف المنزل، يتلقَّى منها فالفيت، يهمُّ بإلقاء فالفيت مِن فوق المُنحدَر، تَقبِض زوجته على ذراعه وهي شاردة، تلتقطها من بين يديه، تُلقي عليها نظرة الوداع بحسرَة، تَجثو باكية، تَنبِش الأرض، تضع فالفيت بهدوء، تهيل عليها الحَصى وهي تَنتحِب.

 

يَصعدان الدرَج، يَدخُلان البيت بدون فالفيت، فالفيت التي فارقت الحياة لتترك خلفها خمسة عشر "هامستر" يتيمًا، وامرأة حزينة، لا تأبَه لأنامل زوجِها وهي تَلهو بين خصلات شعرها البني، سبع ساعات عينها تتجوَّل خلف أبناء "فالفيت"، وهم يَمرحون في أرجاء المجلس، سبع ساعات على رحيل فالفيت التي اشترتها من سوق "السيب" منذ شهرين، فقط بأربعة ريالات عمانية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • القطة الجريحة
  • انبعاث (قصة)

مختارات من الشبكة

  • النهاية في علم الدراية: شرح الجمع بين الألفيتين (ألفية العراقي والفية السيوطي في علم الحديث) (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فتح المغيث بشرح الفية الحديث(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • روسيا: رئيس إنغوشيا يحظر بيع الخمور خلال شهر رمضان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • يا ليتني بكيت(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: ساعات ويبدأ السباق(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • تفسير: (ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة كذلك كانوا يؤفكون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ساعات الندم (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ساعات الندم (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ساعة وساعة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعرف على عدد ساعات الصيام حول دول العالم(مقالة - المسلمون في العالم)

 


تعليقات الزوار
2- أشياء صغيرة
Hana Khwean - Iraq 24-04-2013 10:07 PM

هي أشياء صغيرة تلك التي نعلق عليها آمال كثيرة .. صغيرة هي احيتاجاتنا.. قد يراها الغير بطراً وسذاجة.لكنها بالضبط ما تحتاجه أرواحنا التي أجهدتها متطلبات الحياة المادية.. فلتكن فالفيت.ز فلتكن فراشة.. لعبة.. فلتكن ما تكن.. هي ما تشتاقه الروح وتئن لفراقه.. دكتور محمد حلاويه: تحية لقلمك ولمبضع الجراح الذي تغوص به في أغوار النفس البشرية.

1- سرد ممتع
هناء رشاد - مصر 24-04-2013 10:06 PM

كما عودتنا أيها الأديب الطبيب الممتليء بالحكمة د محمد حلاوية على هذا السرد الآخذ والمشوق لتفاجئنا بنهاية مميزة جدا
قصتك عودة الى ما فقدناه من شيء ثمين فى غمرة انشغالاتنا بالحياة الصاخبة اسمه (((الرحمة )))
سلمت أناملك الذهبية أستاذ الكلمة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب