• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الشرح الميسر على الآجرومية (للمبتدئين) (6)
    سامح المصري
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الحال لا بد لها من صاحب
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية النكتة رؤية تداولية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    الإعراب لغة واصطلاحا
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    مفهوم القرآن في اللغة
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    أهمية اللغة العربية وطريقة التمهر فيها
    أ. سميع الله بن مير أفضل خان
  •  
    أحوال البناء
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    وقوع الحال اسم ذات
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    ملامح النهضة النحوية في ما وراء النهر منذ الفتح ...
    د. مفيدة صالح المغربي
  •  
    الكلمات المبنية
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    عزوف المتعلمين عن العربية
    يسرى المالكي
  •  
    واو الحال وصاحب الجملة الحالية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    تسع مضين (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أهل القرآن (قصيدة)
    إبراهيم عبدالعزيز السمري
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / أدبنا / بوابة النثر / كُتاب الألوكة
علامة باركود

الإسكافي والأغنام (قصة)

الإسكافي والأغنام
محمد صادق عبدالعال

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/1/2013 ميلادي - 9/3/1434 هجري

الزيارات: 10719

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الإسكافي والأغنام


دخل القرية على حين غفلةٍ من أهلها، تحسَّس أهلَ الفضل فيها فصادف الكثيرَ؛ راح يقص عليهم قصته: إنه إسكافي ماهر، حيَّاك من الدرجة الأولى، يجيد مسح النعال، وتحويلها من حال إلى حال، قال له بعضُ من جلسوا يستمعون إليه: إن صاحبَ هذه الدار رجلٌ طيب ومتسامح، انتظِرْ حتى ننادي عليه ونُعلِمَه بأمرك.

 

الإسكافي متعجبًا: ولِمَ؟

الرجل: إنه صاحب البيت الذي سوف تستأجر حجرتَك تلك عنده.

 

الإسكافي راضيًا: على الله جبر الخاطر.

 

وقف الرجلُ الطيب ينادي على صاحب البيت، ويكنِّيه بكنية اشتهر بها في الحي، بأبي الفضل.

 

خرج الرجل وسلَّم عليه.

 

صاحب البيت: وعليك السلام، ما الأمر؟

الرجل الطيب: لو تفضلت، نريدك في أمر هام.

 

صاحب البيت: حاضر.

 

نزل صاحب الدار، وتولَّى الرجل الطيب قصَّ بعضِ ما التقط من كلمات الإسكافي الغريب؛ ليرقِّق قلبَ صاحب الدار عليه.

 

صاحب الدار: يا بني، أنا أعطيها لك بمائة وخمسين جنيهًا.

الإسكافي ينظر للرجل الطيب، ويُظهِر الخجل والوجل.

 

الرجل الطيب: "فُكَّها" يا سيد أبي الفضل؛ فهو رجل "ارزوقي" على باب الله.

صاحب الدار: مائة وثلاثون، والله هذا ليس بكثير.

 

ينظر الرجل الطيب للإسكافي فيراه قانعًا راضيًا، فيقول: على بركة الله.

 

أعطى الإسكافي الحجرة، فقام على الفور بنصب معداته، وتفريغ الحقائب التي تشتملُ على أدوات صيانة ودهانات وخلافه، وساعَدَه أهلُ الخير في القرية، نظَّفوا معه المكان، وشرع في تشغيل المذياع (الراديو الكهربي) ويعمل بالحجارة أيضًا والكهرباء، ثم بدأ صاحب الدار بإيفاد ابنه الأصغر يحمل كمًّا من أحذية قديمة.

 

الطفل الصغير: يا عم، أبي يقول لك - ويشير إلى حذاءٍ -: يَبْغيه لامعًا، وآخر يريده مَخيطًا، ومرَّت الأيام، وعلمت القرية ببراعة هذا الإسكافي، ناهيك عن أمانته، وعدم نظره فيما يُعْطَى له نظير عمله، فتهافت عليه الناس من كل جنبات القرية والقرى المتداخلة معها، وبما أن لكل شيء ضريبة؛ فقد ابتُلي هذا الإسكافي الغريب عن القرية بجارٍ متطفل يبيع الأعلاف، يجلس عنده طوال اليوم.

 

كان الإسكافي في بداية الأمر يُعيره انتباهًا خجلاً منه حين يتكلم، ثم ما أن عَجم عوده، وفهِم تكوينه، اتخذه مذياعًا ربما يحتاج إليه وقت انقطاع التيار الكهربي، أو فراغ البطاريات الخاصة بالمذياع؛ لكنه يتطلب النظر إليه من وقت لآخر، وهو يسرد الأخبار، ويتنقل بين ثنايا الأقاويل ومطايا الأحاديث.

 

ولما كان ذات يوم وصاحبه العلاف هذا يجالسه، إذ برجل يمسك بكبشين وعليه أثر السفر قاصدًا القرية، يناديه صاحب دكان الأعلاف: "تبيع يا ريس"، والإسكافي النشيط منهمك في عمله، يريد إنجازَ ما بيده؛ مخافة ضياع السمعة الطيبة والصيت الذي ذاع، لكنه وجد أن صاحبه الذي اتخذه بمثابة المذياع قد حول الوسيلة السمعية إلى "سمع بصرية"، فترك الخيط من يده، والتفت إلى صاحب الأغنام والجار، يستمع إليهما.

 

الجار: أقول لك: "تبيعنا هذين الكبشين؟".

صاحب الأغنام: لقد اشتريتهما من السوق توًّا، فهل أبيعهما الآن؟!

 

الجار: ولِمَ لا؟! ما دمت ستتربح منهما، ثم تذهب وتشتري غيرهما، وهكذا تكون التجارة.

 

برق في عين الإسكافي منظرُ الأغنام، فشرع يضع يديه المتخذة لون الصبغة بشتى ألوانها على ظهرها، وينظر فيها، ثم ينهض جاره العلاف قائلاً: يبدو أنك تودُّ شراءها.

 

يسحب الإسكافي يده بسرعة من على ظهر الشاة، ويقول: وماذا سأفعل بالأغنام؛ فأنا إسكافي؟ فلتشترها أنت؛ فأنت صاحب الأعلاف، وطعامها بين يديك.

 

الجار محفزًا: "هي فرصة"، ثم ينظر إليه بخائنة الأعين دون أن يراه صاحب الأغنام ويقول: "لو تلزمك نشتريها لك".

 

يُظهر الإسكافي عدم اهتمام، ثم يلتقط الخيط وإبرة يستكمل الحياكة لِما بيديه من حذاء الجار: بكم ستبيعنا الكبشين؟

 

انخرط العلاَّف والرجل صاحب الكبشين في جدال، والسعر بينهما سجال، والواضح أنه ما زال المجال متاحًا لإتمام البيعة على خير.

 

أخيرًا ابتسم البائع، وقنع المشتري، وتمت الصفقة بحمد الله.

 

خلا الإسكافي بجاره صاحب الأعلاف للتشاور، وأخرج الإسكافي ما بجَعْبته من نقود، وبدأ يُحصيها حتى وصلت للمبلغ المتفق عليه، ثم أعطاها لصاحب الأغنام، فرح صاحبُ الأغنام بما أوتي من نقودٍ، ناهيك عن الحمل الذي كان مجبرًا على سحبه طوال الطريق، ثم انصرف الإسكافي لجاره: أخشى أن نكونَ قد بخسْنا هذا الرجلَ حقَّه.

 

الجار ضاحكًا: ويحك، إنه إن لم يكن قد كسب وربح، ما تركهما لنا.

 

الإسكافي: ربما، ثم يقول لجاره: وهل ستأكل تلك الأغنام أحذية القرية؟

فضحك الجار، وقال: أنسيتَ أني صاحب دكان الأعلاف؟ ثم قال له: سوف أحاسبك على أعلافها بالشهر، موافق؟

 

الإسكافي راضيًا: تمام.

وبينما هم جلوس إذ مر بهم فلاح يسحب حماره المزين بهودج من البرسيم الأخضر الغض، فبرق البرسيم في عينيهما، وإن كان المنظرُ لم يشكل لهما من قبل أدنى التفاتة، لكنها الحاجة والعوز، طالما يزيِّنان للراغب ما يبتغي وما يحتاج.

 

قام الجار لصاحب الحمار وطلب منه بعض البرسيم، فتعجَّب الفلاح، وقال: خذ ما تريد، ثم مضى في طريقه.

 

وكررا الأمر مع أكثر من فلاح بالقرية، حتى قال لهما أحدُهم ممازحًا: هل ستصنعون بالبرسيم صبغة خضراء؟

 

فلمَّا جنَّ الليل قال الإسكافي: أين ستبيت تلك الأغنام يا صاح؟

الجار: عندي الليلة، ثم في الغد تكون قد جهزت بدارك مكانًا لها، وتكون قد مهدتَ لأهل بيتك الأمر، فلا تقع في مشكلات.

 

الإسكافي فرح هو الآخر، كما فرح البائع بخفةِ قدمه، وأن أمامه من الوقت ما يكفيه ليُعلِمَ أهل بيته، ويقنعهم بالأمر دون مشاكل.

 

في اليوم التالي خف الإسكافي إلى القرية قادمًا، فلم تعُدْ مجرد مكان لنيل الرزق، بل أصبح فيه قرة عينه؛ الكبشان اللذان أَخَذا رأس ماله.

 

ولما فتح الدكان وجلس يفكر بالأغنام، فرأى فيما يرى الراعي "أن حوله من القطيع ما لا يحصى، ووسط بقعة من البرسيم خضرا، وهو ساعتها يحتسى الشاي ومن حوله قطيعُه"، وما أن بلغ مما تمنى مرحلة النشوى، حتى استيقظ على ألمٍ براحة يده؛ فقد أصابها بالإبرة التي يمسك بها، ثم لعن الإبرة ومهنة الإسكافي، وشرع يَخيط ويحيك النِّعال مترقبًا صاحبه وجاره العلاف، الذي تأخر عن الدخول عليه هذه المرة، أو ربما اللهفة على معرفة أخبار الصفقة الكبرى هي ما نقلت إليه هذا الإحساسَ الجديد.

 

يرى جاره مقبلاً عليه غير نشط أو مستطار كعادته، يساوره الشك، سرعان ما يجهز عليه بابتسامة عريضة، ويقول له: كيف حال العيال اليوم؟

 

الجار باستغراب: عيال؟!

الإسكافي: الأغنام يا رجل؟

 

الجار يصمت ثم يقول: تصدق أننا فعلاً بخسنا هذا الرجل حقَّه!

 

عاود الشك في صدر الإسكافي إنبات بذوره المخيفة، ثم يحاول بترها قائلاً: لو لم يكن قد ربح ما قنع بما ربح؛ هذا كلامك البارحة، أليس كذلك؟

 

الجار: أتعرف أنها بخمسمائة على الأقل، وأن أوانَ عيد الأضحى بعد أربعة أشهر فترة كافية لنيل الكسب منها.

 

الإسكافي: المهم هل هي بخير؟

الجار: هو بخير.

 

الإسكافي باستغراب: هو؟! تقصد: هما؟

الجار: تعالَ معي لترى بنفسك.

 

عاود الشك المريب يستشري في صدر الإسكافي، وأيقن أنه من النوع الخبيث غيرِ الحميد، فسار إلى حظيرة الجار العلاف يترقب، فإذا الذي نبت بصدره أصبح يحصده؛ حيث رأى نصف حلمه الذي رآه من برهة قد انهار، ثم طأطأ جارُه العلاف رأسَه خجلاً، وقال له: والله العظيم ما أَكَل غيرَ البرسيم وقليلاً من الذرة الصفراء.

 

فاسترجع الإسكافي وقال لصاحبه: "ولا يهمك يا رجل".

 

وكما قلت: ربما نكون قد ظلمنا بائعَه، اعتبر أننا اكترينا منه خروفًا واحدًا، وظفر هو بنا.

 

الجار صاحب الأعلاف: ليكن.

 

ثم أمضى الإسكافي اليوم يُنسِي نفسه ذلك المكروب الذي وقع، وعلم بعض الناس بالقصة فراحوا يواسونه، ومنهم مَن حاول توبيخه، لكنه نَهَرهم، وقال لهم: أمر الله.

 

وقال له جاره صاحب الأعلاف بترقُّب: هل أعلمتَ أهل بيتك بواقعة الأغنام؟

 

الإسكافي حامدًا الله: ليس بعد.

الجار: تمام إذًا، فلا تقل لهما الآن.

 

الإسكافي: لو حدث وعلموا بالأمر لانقلبت الدنيا ولم تقعد، هم أهل بيتي، وأنا أدرى بهم.

الجار ثانية: الحمد لله.

 

في اليوم التالي رحل الخروف الثاني لاحقًا بأخيه، فتلقى الإسكافي الصدمة بروح رياضية، وقال لصاحبه: تصدق بالله؟

الجار: آمنت.

 

الإسكافي: لقد اشتد ظُلمنا لهذا الذي باعنا تلك الشياه؛ فعاقبَنا اللهُ بها؛ فلنحمَدِ اللهَ على ما وقع، وكأن شيئًا لم يكن.

 

أحس الجار بخفة في صدره كتلك التي أحسها البائع قبل، وكتلك التي أحسها الإسكافي حينما تبرَّع الجار بأخذ الخرفان بحوزته عدة أيام.

 

وما أن سرى الخبر في القرية سريان النار في الهشيم، حتى أصبح الإسكافي وكبشاه النافقانِ حديثَ القرية وسامرها وأضحوكتها.

 

ضجِر الإسكافي بكلام الناس والهمز واللمز وخائنة الأعين.

 

وكما دخل القرية على حين غفلة من أهلها، خرج أيضًا على حين غفلة.

 

لَمْلم الإسكافي نعاله ومعداته، وترك القرية وترك رقعة من الورق المقوى، مرسومًا عليها شكل الحذاء، ومكتوبًا فيه: "يا من تنادون بمجانية التعليم، لا غبار عليكم؛ فأنا الوحيد الذى تعلَّم بباهظ الثمن، وما القائم على أمري بمؤتمن؛ إذ إنه لم يستبصر بعد بدعة التخصُّص".

 

التوقيع: إسكافي مخدوع.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المـعلقة
  • حدث في المدينة
  • الأليف والضاري (حيلتان)
  • قدح من أوروبا (قصة)
  • المرياع (قائد الغنم)
  • كافي المبتدي من الطلاب لابن بلبان

مختارات من الشبكة

  • مخطوطة تخريج مائتي وجه من المعاني في كلمة واحدة من بيت واحد(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • قصة يوسف: دروس وعبر (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف القصة لغة واصطلاحا(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • الابتلاء بالعطاء في ظلال سورة الكهف(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قصص فيها عبرة وعظة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ملخص لخصائص القصة الشعرية إلى عصر الدول المتتابعة(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • خصائص القصة الشعرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر(مقالة - موقع د. أحمد الخاني)
  • فوائد القصص في المجال الإعلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دروس وفوائد من قصة سيدنا شعيب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أربعين ساعة بين الأمواج (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب